logo
#

أحدث الأخبار مع #مفاعلبوشهر

ماذا لو فشلت المفاوضات ؟
ماذا لو فشلت المفاوضات ؟

جريدة الوطن

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جريدة الوطن

ماذا لو فشلت المفاوضات ؟

واشنطن- د.ب.أ- يرى المحلل السياسي الأميركي هنري سوكولسكي أنه مع أحدث إعلان للرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن أجهزة الطرد المركزي الإيرانية سوف «يتم إزالتها بطريقة جيدة في إطار اتفاق» أو «بطريقة وحشية بدون اتفاق»، زادت احتمالات شن هجوم عسكري ضد البرنامج النووي الإيراني.وقال سوكولسكي، وهو المدير التنفيذي لمركز تعليم سياسة منع الانتشار في أرلينجتون بولاية فرجينيا، وشغل منصب نائب وزير الدفاع لشؤون سياسة منع الانتشار (1989-1993)، وهو مؤلف كتاب «الصين وروسيا والحرب الباردة القادمة» (2024)، إن هذا يثير سؤالاً: ما الذي قد تستهدفه إسرائيل أو الولايات المتحدة في حالة فشل المفاوضات، وما إذا كانت الدولتان سوف تضربان فقط أجهزة الطرد المركزي؟ وماذا عن أكبر مفاعل إيراني للطاقة النووية في بوشهر؟ وأضاف سوكولسكي، في تقرير نشرته مجلة ناشونال انتريست الأميركية، أن الحكمة التقليدية هي لا، حيث إن ضرب المفاعل في حرب ساخنة لن يلحق أذى بإيران فحسب، ولكن بأصدقائنا الخليجيين أيضا. وتقول حجة أقل قبولا شعبيا إنه بمجرد اتساع نطاق إطلاق النار، يعد ضرب المفاعل حدثا ضئيلا نسبيا. وكلتا الحجتين جذابتان. ولكن هل هما صحيحتان؟ وقد قرر مركز تعليم سياسة منع الانتشار اختبارهما من خلال سيناريوهين لمناورات حربية افتراضية تحاكي على الحاسِب الإلكتروني. وما يشير إليه هذان السيناريوهان مختلف تماما عن الحكمة التقليدية. وقد تستهدف إسرائيل أوالولايات المتحدة مفاعل بوشهر وفي حال قيامها بضرب المفاعل، فإن ذلك سوف يكون أكثر كثيرا من مجرد أمر مزعج. ويتعلق السيناريو الافتراضي الأول بأوروبا الشرقية في عام 2037. وفي هذا السيناريو، تضمن النظام الكهربائي الأوكراني مفاعلات أميركية وروسية كبيرة ومحطات بها وحدات أميركية أصغر حجما. وخارج أوكرانيا، يعمل قرابة 100 مفاعل، ما بين كبير وصغير، أميركي وروسي، في بولندا ورومانيا وبلغاريا. وفي بداية السيناريو، غزت روسيا أوكرانيا مرة أخرى. وبدلا من التهديد باستخدام الأسلحة النووية هذه المرة، هاجم الكرملين محطات الطاقة النووية الأوكرانية. وأرسل هذا رسالة واضحة مفادها إنها إذا كانت موسكو راغبة في التسبب في انبعاثات إشعاعية هائلة من خلال مهاجمة المحطات النووية المدنية، فإن حلف شمال الأطلسي «ناتو» يجب عليه أن يقلق بشدة من أن روسيا قد تستخدم أسلحة نووية في المرة القادمة. وأسفرت الهجمات عن انبعاث إشعاعي هائل انجرف إلى دول الناتو. وتشن روسيا عندئذ هجمات صاروخية ضد مولدات الطوارئ التي تعمل بالديزل في محطات الطاقة النووية البولندية والرومانية. ووصفت دول أعضاء رئيسية في الناتو الهجمات بأنها استخدام لأسلحة نووية وجرائم حرب بموجب البروتوكول الأول لاتفاقية جنيف. ورفضت واشنطن أن تدعم هذه الاستنتاجات والتزمت الصمت. غير أن بولندا وأوكرانيا طالبتا الناتو بالرد عسكريا. ثم تراجعت الولايات المتحدة. وعندما اقترحت أوكرانيا وبولندا توجيه ضربات انتقامية ضد قاعدة جوية استراتيجية روسية، قيد طاقم الناتو حركة بولندا من خلال تطبيق المادة الخامسة. وكان الهدف هنا منع بولندا من التحرك من جانب واحد مع أوكرانيا. وتحركت كييف الغاضبة بمفردها وشنت هجوما ضد قاعدة جوية نووية استراتيجية روسية. ويتعلق السيناريو الافتراضي الثاني بمنطقة شرق آسيا في عام 2026، وتحسبا لهجوم عسكري على تايوان، أرادت الصين تقييد حركة القوات الأميركية واليابانية والكورية الجنوبية. ولتحقيق ذلك، دفعت بكين كوريا الشمالية إلى التسبب في حالة من الفوضى، بصفة خاصة من خلال استهداف محطة كوري النووية الكورية الجنوبية.ولكن بدلا من إطلاق صواريخها عبر المنطقة المنزوعة السلاح، جندت كوريا الشمالية الكوريين الجنوبيين المؤيدين لإقامة اتحاد كونفيدرالي لإطلاق طائرات درون تجارية محليا على أحواض الوقود المستنفد في محطة كوري. وكانت النتيجة انبعاث إشعاعي هائل، حملته الرياح إلى اليابان. وأصبح الملايين من المدنيين في كلتا الدولتين لاجئين بين عشية وضحاها. وعلى نحو منفصل، أجرى مركز تعليم سياسة منع الانتشار تحليلا لهجمات مماثلة ضد بوشهر. وكانت النتائج مروعة بنفس القدر. ولم تحجم الولايات المتحدة عن دعم تايوان في البداية. وكرسالة لبكين، هاجمت أهدافا كورية شمالية على الفور بدون التشاور مع سول أو طوكيو. وغضبت كوريا الجنوبية، التي كانت تأمل في رد مشترك. وأثارت اليابان تساؤلات عما إذا كانت كوريا الشمالية حتى مسؤولة عما حدث. وكانت النتيجة أنها لم تكن مستعدة لدعم واشنطن في صد تقدم الصين صوب تايوان عندما طُلب منها ذلك. والدرس المستفاد من هذين السيناريوهين الافتراضين من خلال محاكاتهما بالحاسوب هو أن مفاعلات الطاقة في الحروب يمكن أن تكون أهدافا عسكرية جذابة. ويمكن أن يعرقل ضربها التحالفات ويؤدي إلى اضطراب العمليات العسكرية بنفس القدر مثل ضرب أي قاعدة عسكرية. وبناء على ما إذا كانت إيران سوف تنتقم بهجوم صاروخي واسع النطاق مثلما فعلت من قبل، فما الذي سوف تفعله إسرائيل بعد ذلك ؟ سوف تجد نفسها مدفوعة لضرب أي أهداف نووية باقية بما في ذلك بوشهر. وتابع سكولوسكي أنه عندما يتم وضع مخاوف سابقة بأن إيران قد تستخدم هذا المفاعل السلمي لصنع البلوتونيوم الذي يستخدم في صنع قنابل في الحسبان، فإن هذا ليس احتمالا بعيدا. ومع ذلك لم تعترف أي حكومة، لا في واشنطن أو كييف أو سول أو طوكيو، علانية بهذه المخاطر، وهذا خطأ. وتحتاج أميركا إلى إيضاح ما الذي يتعين عليها مناقشته. وما هي نقاط الضعف العسكرية للمفاعلات الكبيرة والصغيرة ؟ وهل من الحكمة بناء المزيد في الشرق الأوسط؟. وهل هناك طرق فعالة للدفاع عنها بطريقة إيجابية وسلبية؟ وسوف يكون أمرا مفيدا إذا قامت الولايات المتحدة بتعيين شخص يكون مسؤولا عن الإجابة على هذه الأسئلة. ويتمثل احتمال في جعل الإدارة الوطنية للأمن النووي تقوم بإعادة ترتيب بعض برامجها التعاونية الخاصة بالحد من التهديد ومنع الانتشار البالغ قيمتها 3.2 مليار دولار سنويا لتحقيق هذا الهدف. واختتم سوكولسكي تقريره بالقول إنه في الحروب المستقبلية، ليس هناك سبب للاعتقاد بأن المحطات النووية لن تكون بعيدة المنال، وسوف تكون أهدافا يترتب على ضربها عواقب مروعة.

أكبرها "نطنز النووي".. تقرير يكشف عن المواقع النووية الإيرانية وأبرز المعلومات عنها
أكبرها "نطنز النووي".. تقرير يكشف عن المواقع النووية الإيرانية وأبرز المعلومات عنها

المرصد

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • المرصد

أكبرها "نطنز النووي".. تقرير يكشف عن المواقع النووية الإيرانية وأبرز المعلومات عنها

أكبرها "نطنز النووي".. تقرير يكشف عن المواقع النووية الإيرانية وأبرز المعلومات عنها صحيفة المرصد: كشف تقرير نشرته "سكاي نيوز" عن امتلاك إيران منشآت بحثية متعددة ومخزونا من اليورانيوم المخصب، الذي تم تخصيب جزء منه إلى مستويات قريبة من تلك المستخدمة في تصنيع الأسلحة النووية. وحسب التقرير، جاءت أبرز المنشآت النووية على النحو التالي:- منشآت تخصيب اليورانيوم: مجمع نطنز النووي نطنز هو الموقع الإيراني الأكبر الذي يستخدم لتخصيب اليورانيوم يقع على بعد 250 كيلومترا جنوب العاصمة طهران يمتد على مساحة تعادل 3 كيلومترات مربعة يقع على عمق نحو 3 طوابق تحت الأرض قادر على استيعاب 50 ألف جهاز طرد مركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب الذي يمكن استخدامه في تصنيع وقود المفاعلات النووية. منشأة فوردو ثاني مرفق لتخصيب اليورانيوم وشيده الإيرانيون في عمق الجبال القريبة من مدينة قم، وهو ما يجعله محمياً بشكل أفضل من أي قصف محتمل يقع على مسافة 180 كلم جنوب طهران موجود على عمق يترواح بين 60-90 مترا تحت الأرض ضاعفت إيران عدد أجهزة الطرد المركزي في فوردو أنتجت فيه اليورانيوم المخصب بنسبة 60% منشأة أصفهان تمتلك إيران مركزاً كبيراً للتكنولوجيا النووية على مشارف أصفهان، ثاني كبرى مدنها. يضم مصنعاً لإنتاج ألواح الوقود ومنشأة لتحويل اليورانيوم يمكنها معالجة هذه المادة وتحويلها إلى سداسي فلوريد اليورانيوم الذي يغذي أجهزة الطرد المركزي. توجد في أصفهان معدات لصنع معدن اليورانيوم، وهي عملية حساسة لأنها يمكن أن تستخدم في تصميم قلب القنبلة النووية. مفاعل خونداب تمتلك إيران مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل بنيت أجزاء منه، وكان يسمى في الأصل أراك وحاليا يسمى خونداب. تثير مفاعلات الماء الثقيل مخاوف من الانتشار النووي؛ لأنها يمكن أن تنتج البلوتونيوم بسهولة، والذي يمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، لصنع قلب القنبلة الذرية. مفاعل بوشهر يعد مفاعل بوشهر أحد المواقع النووية الإيرانية المعلنة، والذي يُستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، لكنه يبقى محل اهتمام دولي نظرا لاحتمالات استخدامه في برامج أخرى. منجم غاشين لليورانيوم منجم غاشين، الواقع بالقرب من ميناء بندر عباس، كان الهدف منه في الأساس أن يكون مصدراً لليورانيوم لاستخدامه رغم أن الإنتاج الحالي لا يكفي لتلبية احتياجات مفاعل بالطاقة الكهربائية. مواقع محتملة للتصنيع النووي العسكري: مجمع بارشين العسكري يقع مجمع بارشين العسكري جنوب طهران ويضم منشآت يعتقد أنها استخدمت أو لا تزال تُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، بما في ذلك منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية.

أبرز المواقع النووية الإيرانية
أبرز المواقع النووية الإيرانية

سكاي نيوز عربية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • سكاي نيوز عربية

أبرز المواقع النووية الإيرانية

منشآت تخصيب اليورانيوم: مجمع نطنز النووي نطنز هو الموقع الإيراني الأكبر الذي يستخدم لتخصيب اليورانيوم يقع على بعد 250 كيلومترا جنوب العاصمة طهران يمتد على مساحة تعادل 3 كيلومترات مربعة يقع على عمق نحو 3 طوابق تحت الأرض قادر على استيعاب 50 ألف جهاز طرد مركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب الذي يمكن استخدامه في تصنيع وقود المفاعلات النووية ثاني مرفق لتخصيب اليورانيوم وشيده الإيرانيون في عمق الجبال القريبة من مدينة قم، وهو ما يجعله محمياً بشكل أفضل من أي قصف محتمل يقع على مسافة 180 كلم جنوب طهران موجود على عمق يترواح بين 60-90 مترا تحت الأرض ضاعفت إيران عدد أجهزة الطرد المركزي في فوردو أنتجت فيه اليورانيوم المخصب بنسبة 60% منشأة أصفهان تمتلك إيران مركزاً كبيراً للتكنولوجيا النووية على مشارف أصفهان، ثاني كبرى مدنها. يضم مصنعاً لإنتاج ألواح الوقود ومنشأة لتحويل اليورانيوم يمكنها معالجة هذه المادة وتحويلها إلى سداسي فلوريد اليورانيوم الذي يغذي أجهزة الطرد المركزي. توجد في أصفهان معدات لصنع معدن اليورانيوم، وهي عملية حساسة لأنها يمكن أن تستخدم في تصميم قلب القنبلة النووية. مفاعل خونداب تمتلك إيران مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل بنيت أجزاء منه، وكان يسمى في الأصل أراك وحاليا يسمى خونداب. تثير مفاعلات الماء الثقيل مخاوف من الانتشار النووي؛ لأنها يمكن أن تنتج البلوتونيوم بسهولة، والذي يمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، لصنع قلب القنبلة الذرية. مفاعل بوشهر يعد مفاعل بوشهر أحد المواقع النووية الإيرانية المعلنة، والذي يُستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، لكنه يبقى محل اهتمام دولي نظرا لاحتمالات استخدامه في برامج أخرى. منجم غاشين لليورانيوم منجم غاشين، الواقع بالقرب من ميناء بندر عباس، كان الهدف منه في الأساس أن يكون مصدراً لليورانيوم لاستخدامه رغم أن الإنتاج الحالي لا يكفي لتلبية احتياجات مفاعل بالطاقة الكهربائية. مواقع محتملة للتصنيع النووي العسكري: مجمع بارشين العسكري يقع مجمع بارشين العسكري جنوب طهران ويضم منشآت يعتقد أنها استخدمت أو لا تزال تُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، بما في ذلك منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية. تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن قدرة إيران تتزايد بشدة على إنتاج اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% القريبة من الدرجة اللازمة لتصنيع الأسلحة وهي 90%. غير أن طهران تنفي سعيها لامتلاك أسلحة نووية وتقول إن برنامجها سلمي.

خارطة المواقع النووية الإيرانية: أهداف تحت الخطر في حال التصعيد!
خارطة المواقع النووية الإيرانية: أهداف تحت الخطر في حال التصعيد!

ليبانون 24

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

خارطة المواقع النووية الإيرانية: أهداف تحت الخطر في حال التصعيد!

تواجه إيران اتهامات من القوى الغربية الكبرى بتطوير برنامج سري يهدف إلى تصنيع أسلحة نووية، حيث يُعتقد أنها تقوم بتخصيب اليورانيوم إلى مستويات عالية من النقاء، ما يتجاوز ما هو ضروري فقط للأغراض المدنية، وفقًا لبرنامج طاقة نووية. وتطالب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران بالتوصل إلى صفقة نووية تمنعها من تطوير قنبلة نووية، في الوقت الذي تصر طهران على أن برنامجها مخصص بالكامل لأغراض سلمية. في إطار الضغوط على إيران، وجه الرئيس ترامب رسالة إلى القيادة الإيرانية حاثًا إياها على التفاوض بشأن صفقة نووية. وهدد في حال عدم التوصل إلى اتفاق باستخدام القوة العسكرية أو فرض رسوم جمركية إضافية على إيران، كما أرسل تعزيزات من الطائرات الحربية إلى المنطقة. ترامب أضاف خلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس" أن التفاوض سيكون الخيار الأفضل لإيران. إلى ذلك، نشرت مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD) تحليلا سابقا يحدد مواقع نووية إيرانية محتملة، يمكن أن تكون أهدافا في حال حدوث تصعيد عسكري، من بين هذه المواقع: منشأة نطنز: تحتوي على منشآت تخصيب اليورانيوم تحت الأرض، بما في ذلك ورش لتطوير أجهزة الطرد المركزي. منشأة فوردو: تقع تحت الأرض ويُستخدم فيها تخصيب اليورانيوم. منشأة أصفهان: تضم منشآت لتحويل اليورانيوم وتصنيع الوقود النووي، بالإضافة إلى موقع يحتوي على مخزونات اليورانيوم المخصب. منشأة أراك: مخصصة لإنتاج المياه الثقيلة والمفاعلات النووية من طراز IR-20. مجمع بارشين العسكري: يعتقد أنه يُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، ويحتوي على منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية. كما تمتلك إيران عدة مواقع لاستخراج ومعالجة اليورانيوم مثل منجم ساغند ومنشأة أرداكان. كما يشير التحليل إلى منجم غاشين كمرفق آخر لمعالجة اليورانيوم. مفاعل بوشهر النووي، الذي يُستخدم لتوليد الكهرباء، يبقى محل اهتمام دولي، بسبب القلق من احتمالية تحويله إلى مرفق يساهم في تطوير الأسلحة النووية. (الحرة)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store