
أدوية شائعة قد تؤثر سلبا على حياتك الجنسية
أظهرت الدراسات الحديثة أن العديد من الأدوية التي يتناولها الملايين يوميا يمكن أن تؤثر سلبا على الرغبة الجنسية.وتشير الدكتورة سارة ويتبورن، رئيسة قسم طب الصحة الجنسية في الكلية الملكية للأطباء العامين في مدينة إيست ملبورن، إلى أن تأثير الأدوية على الرغبة الجنسية يختلف باختلاف نوع الدواء. ومن المهم أن يكون المريض على دراية بتأثير الأدوية التي يتناولها على جوانب حياته المختلفة، بما في ذلك الحياة الجنسية.وفي يلي أدوية شائعة قد تؤثر على الرغبة الجنسية:- 'فيناسترايد' (بروبيشيا، بروسكار)يُستخدم في علاج تساقط الشعر لدى الرجال، ويعتبر من الأدوية الشائعة لعلاج الصلع الوراثي. ومع ذلك، أظهرت الدراسات أن 'فيناسترايد' قد يزيد من خطر حدوث ضعف الانتصاب. ووجدت أن الرجال الذين تناولوا هذا الدواء كانوا أكثر عرضة للإصابة بمشاكل في الانتصاب مقارنة بمن تناولوا دواء وهميا.- موانع الحمل الهرمونيةتتفاعل وسائل منع الحمل الهرمونية، مثل أقراص منع الحمل وحقن 'ديبو-بروفيرا' واللولب الرحمي الهرموني، مع الهرمونات التناسلية لدى النساء، ما قد يؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية لدى بعضهن.وعلى الرغم من أن هذا التأثير لا يحدث لدى جميع النساء، إلا أن الدراسات تشير إلى أن نسبة صغيرة منهن قد تعاني من تغييرات في الأداء الجنسي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار مصر
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار مصر
أدوية شائعة قد تؤثر سلبا على حياتك الجنسية
أظهرت الدراسات الحديثة أن العديد من الأدوية التي يتناولها الملايين يوميا يمكن أن تؤثر سلبا على الرغبة الجنسية.وتشير الدكتورة سارة ويتبورن، رئيسة قسم طب الصحة الجنسية في الكلية الملكية للأطباء العامين في مدينة إيست ملبورن، إلى أن تأثير الأدوية على الرغبة الجنسية يختلف باختلاف نوع الدواء. ومن المهم أن يكون المريض على دراية بتأثير الأدوية التي يتناولها على جوانب حياته المختلفة، بما في ذلك الحياة الجنسية.وفي يلي أدوية شائعة قد تؤثر على الرغبة الجنسية:- 'فيناسترايد' (بروبيشيا، بروسكار)يُستخدم في علاج تساقط الشعر لدى الرجال، ويعتبر من الأدوية الشائعة لعلاج الصلع الوراثي. ومع ذلك، أظهرت الدراسات أن 'فيناسترايد' قد يزيد من خطر حدوث ضعف الانتصاب. ووجدت أن الرجال الذين تناولوا هذا الدواء كانوا أكثر عرضة للإصابة بمشاكل في الانتصاب مقارنة بمن تناولوا دواء وهميا.- موانع الحمل الهرمونيةتتفاعل وسائل منع الحمل الهرمونية، مثل أقراص منع الحمل وحقن 'ديبو-بروفيرا' واللولب الرحمي الهرموني، مع الهرمونات التناسلية لدى النساء، ما قد يؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية لدى بعضهن.وعلى الرغم من أن هذا التأثير لا يحدث لدى جميع النساء، إلا أن الدراسات تشير إلى أن نسبة صغيرة منهن قد تعاني من تغييرات في الأداء الجنسي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

مصرس
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
"تثدي الرجال" .. هل يجب أن تقلق؟
يُعد "تثدي الرجال" من الأسباب الرئيسية لزيادة الوزن، إذ يعاني الرجال في بعض الأحيان من زيادة في حجم الثدي، مع تباين في الحجم بين الثديين، وهو أمر يثير التساؤلات حول الأسباب الصحية لهذا التغير. يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، ظاهرة "تثدي الرجال"، وما تُسببه لصحة الرجال، وهل يجب أن يشعر الرجال ممن يعانون "تثدي الرجال" بالقلق؟ وذلك وفقًا ل"Health Harvard".زيادة الوزن وتراكم الدهونيكتسب الرجال الوزن الزائد نتيجة تراكم الدهون في عدة مناطق من الجسم، مثل تحت الجلد أو في تجويف البطن، وفي حالة تضخم الثدي بسبب الدهون، يكون التراكم عادةً متماثلًا في كلا الثديين، بينما التثدي، الذي يشير إلى تضخم الأنسجة الغدية في الثدي، يحدث بسبب تأثير الهرمونات وليس فقط بسبب الدهون الزائدة.اقرأ أيضًا: سرطان الثدي لدى الرجال.. إليك ما تريد معرفتهتأثير الهرمونات على نمو الأنسجة الغديةتتأثر الأنسجة الغدية في الثدي بتوازن الهرمونات في الجسم، حيث يلعب هرمون التستوستيرون، الهرمون الجنسي الذكري، دورًا في الحفاظ على صغر حجم الثدي، بينما يعزز هرمون الإستروجين، الذي يوجد بكميات قليلة لدى الرجال، نمو الأنسجة الغدية حتى التغير الطفيف في هذا التوازن يمكن أن يؤدي إلى تضخم الثدي.الأدوية كمسبب للتثديتم الإبلاغ عن تضخم الثدي كأثر جانبي لبعض الأدوية مثل فيناسترايد (بروسكار) ودوتاستيرايد (أفودارت) المستخدمة لعلاج تضخم البروستاتا، وكذلك أدوية أخرى مثل الديجوكسين (لانوكسين) وسبيرونولاكتون (ألداكتون) لعلاج أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم.قد يهمك: هل تسبب مزيلات العرق الإصابة بالسرطان حقا؟هرمون التستوستيرونقد تؤدي انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون إلى تضخم الثدي، كما أن العلاج الهرموني لسرطان البروستاتا قد يسبب تغيرات في توازن الهرمونات لصالح تأثيرات الإستروجين، كما يمكن أن تؤدي بعض أمراض الكبد إلى اختلال هذا التوازن.هل يجب القلق من التغيرات؟إذا لاحظت تضخمًا في أحد الثديين أو اختلافًا في الحجم بينهما، ينبغي أن تقوم بمراجعة الطبيب، وقد يتطلب الأمر فحصًا لتحديد ما إذا كان التضخم ناتجًا عن تراكم الدهون أو عن نمو الأنسجة الغدية، كما سيتحقق الطبيب من وجود أي كتل أو علامات قد تشير إلى مشاكل صحية أخرى مثل سرطان الثدي، الذي وإن كان نادرًا في الرجال، إلا أنه لا يزال يحدث في حوالي 2800 حالة سنويًا.


الجمهورية
٢٢-١٢-٢٠٢٤
- الجمهورية
باحثون يتوصلون إلى علاج جديد محتمل للصلع الوراثي
ففي وقت سابق من هذا العام بدأ كل شيء بأبحاث حول السكر الذي يوجد بشكل طبيعي في الجسم ويساعد في تكوين الحمض النووي: جزء " الديوكسي ريبوز " من حمض الديوكسي ريبونوكلييك. ووفق موقع "sciencealert "أثناء دراسة كيفية مساهمة هذه السكريات في شفاء جروح الفئران عند تطبيقها موضعياً، لاحظ العلماء في جامعة شيفيلد وجامعة كومساتس في باكستان أن الفراء حول الآفات ينمو مرة أخرى بشكل أسرع من الفئران غير المعالجة وأثار هذا الأمر فضول الفريق فقرر إجراء المزيد من التحقيقات. ففي دراسة نشرت في يونيو، أخذ الباحثون فئراناً ذكوراً تعاني من تساقط الشعر بسبب هرمون التستوستيرون ، وأزالوا الفراء من ظهورها. وفي كل يوم، قام الباحثون بتلطيخ الجلد المكشوف بجرعة صغيرة من هلام السكر الديوكسيريبوزي ، وفي غضون أسابيع، أظهر الفراء في هذه المنطقة نمواً قوياً، فأخرج شعراً فردياً طويلاً وسميكاً. وكان جل الديوكسي ريبوز فعالا للغاية، حيث وجد الفريق أنه يعمل بنفس كفاءة مينوكسيديل، وهو علاج موضعي ل تساقط الشعر والمعروف باسم العلامة التجارية روجاين. وقالت مهندسة الأنسجة شيلا ماكنيل من جامعة شيفيلد: "تشير أبحاثنا إلى أن الحل لعلاج تساقط الشعر قد يكون بسيطًا مثل استخدام سكر الديوكسي ريبوز الطبيعي لتعزيز تدفق الدم إلى بصيلات الشعر لتشجيع نمو الشعر". الصلع الوراثي أو الثعلبة الأندروجينية هي حالة طبيعية ناجمة عن الوراثة ومستويات الهرمونات والشيخوخة، وتظهر بشكل مختلف عند الذكور والإناث. يؤثر هذا الاضطراب على ما يصل إلى 40 في المائة من السكان ، ومع ذلك، لم توافق إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) إلا على دواءين لعلاج هذه الحالة حتى الآن. في حين أن مينوكسيديل الذي لا يحتاج إلى وصفة طبية يمكن أن يعمل على إبطاء تساقط الشعر وتعزيز نموه مرة أخرى، إلا أنه لا يعمل مع كل من يعانون من تساقط الشعر. إذا لم يكن المينوكسيديل فعالاً، فيمكن للمرضى الذكور اللجوء إلى فيناسترايد (الاسم التجاري بروبيشيا) - وهو دواء فموي موصوف يحافظ على تدفق هرمون التستوستيرون عبر الجسم. لم تتم الموافقة عليه بعد للمرضى الإناث. يمكن أن يبطئ عقار فيناسترايد تساقط الشعر بنسبة 80 إلى 90 في المائة لدى المرضى الذكور ، ولكن يجب تناوله باستمرار بمجرد البدء في تناوله. يمكن أن يرتبط الدواء بآثار جانبية غير مرغوب فيها وشديدة في بعض الأحيان ، مثل ضعف الانتصاب، وألم الخصيتين أو الثدي، وانخفاض الرغبة الجنسية، والاكتئاب . وتقول ماكنيل وزملاؤها، بقيادة الباحث في مجال المواد الحيوية محمد أنجوم من COMSATS، في بحثهم المنشور: "إن علاج الثعلبة الأندروجينية لا يزال يشكل تحديًا". قام الفريق بتصميم هلام غير سام وقابل للتحلل البيولوجي مصنوع من الديوكسي ريبوز، وطبقوا العلاج على نماذج الفئران للصلع النمطي عند الذكور. تم اختبار المينوكسيديل أيضًا على نماذج الفئران الصلع، وتلقى بعض الحيوانات جرعة من جل السكر والمينوكسيديل كاختبار جيد. وبالمقارنة مع الفئران التي تلقت هلامًا بدون أي دواء، فإن الفئران التي تلقت هلامًا يحتوي على سكر الديوكسي ريبوز بدأت في إنبات بصيلات شعر جديدة. وقد ساهم كل من المينوكسيديل وهلام السكر في إعادة نمو الشعر بنسبة تتراوح بين 80 و90 في المائة لدى الفئران المصابة بالصلع النمطي عند الذكور. ولكن الجمع بين العلاجين لم يحدث فرقاً كبيراً. تم التقاط الصور في مراحل مختلفة طوال فترة المحاكمة التي استمرت 20 يومًا، وكان التأثير واضحًا. لم يتأكد الباحثون بعد من سبب تحفيز هلام الديوكسي ريبوز لنمو شعر أطول وأكثر سمكا في الفئران، ولكن حول الموقع المعالج، لاحظ الفريق زيادة في الأوعية الدموية وخلايا الجلد. إذا ثبت أن هلام الديوكسي ريبوز فعال أيضًا لدى البشر، فيمكن استخدامه لعلاج الثعلبة أو حتى تحفيز نمو الشعر والرموش والحواجب بعد العلاج الكيميائي. "إن هذا المجال لم يحظى بالقدر الكافي من البحث، وبالتالي هناك حاجة إلى مناهج جديدة"، كما كتب المؤلفون. أجريت التجارب الحالية على الفئران الذكور فقط، ولكن قد تجد الأبحاث الإضافية أن استخدام هذه السكريات الطبيعية قد ينجح أيضًا مع الفئران الإناث التي تعاني من الثعلبة الناجمة عن هرمون التستوستيرون. وقال ماكنيل " إن البحث الذي أجريناه لا يزال في مرحلة مبكرة للغاية، ولكن النتائج واعدة وتستحق المزيد من التحقيق".