
مهم: الدفاعات الجوية اليمنية تفشل العدوان الإسرائيلي الجبان على الحديدة وتجبر تشكيلاته على الهروب
تمكنت الدفاعات الجوية اليمنية من إفشال عدوان غادر حاول طيران العدو الإسرائيلي تنفيذه على محافظة الحديدة غربي البلاد.
وأكد المتحدث الرسمي للقوات المسلحة العميد يحيى سريع في بيان له فجر اليوم الاثنين 12 محرم: أن الدفاعات الجوية اليمنية تصدت بفاعلية للعدوان الإسرائيلي الجوي الغادر على محافظة الحديدة.
كما أكد: أن الدفاعات الجوية اليمنية أجبرت جزءاً كبيراً من تشكيلات العدو الإسرائيلي على الهروب من الأجواء اليمنية.
وأوضح متحدث القوات المسلحة: أن الدفاعات الجوية اليمنية تصدت للعدوان الإسرائيلي بدفعة كبيرة من صواريخ أرض جو محلية الصنع، ما تسبب في حالة كبيرة من الإرباك لدى طياري العدو وغرف عملياته.
وقال: إن الدفاعات الجوية اليمنية جاهزة وحاضرة للتصدي للاعتداءات الإسرائيلية على بلدنا بكل قوة واقتدار بإذن الله'.
وتابع: نطمئن شعبنا وأحرار أمتنا أن قواتنا المسلحة في جهوزية عالية وقادرة بعون الله على التصدي للمعتدين، وأن هذه الاعتداءات لن تؤثر عليها أو على قدراتها العسكرية، وأن عمليات الإسناد لغزة وفلسطين ستستمر بوتيرة عالية، وسندافع عن بلدنا وأمتنا بكل ما أوتينا من قوة بإذن الله'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 11 دقائق
- 24 القاهرة
الشيخ خالد الجندي: مخاطبة العبد لربه يوم القيامة دليل أمان ورحمة
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن من أعظم المشاهد التي تقع يوم القيامة أن يخاطب العبد ربه عز وجل، واصفًا هذا المشهد بأنه -شيء فوق الخيال- ويدل على شرف ومكانة العبد عند الله. الشيخ خالد الجندي: مخاطبة العبد لربه يوم القيامة دليل أمان ورحمة وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال تصريحات تلفزيونية أن مخاطبة الله لعبده يوم القيامة تعني أن هذا العبد قد دخل في دائرة الأمن والرحمة، لأن الله عز وجل قال عن بعض الناس: "ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم"، لافتا إلى أن عدم مخاطبة الله لعبده يوم القيامة علامة على غضب إلهي شديد. وأضاف: لو ربنا سبحانه وتعالى خاطبك، فأنت في حيز الرحمة، لأنك سمعت كلام الرحمن، فكيف تسمع كلام الله ثم تلقى في النيران؟! لا يمكن، هذا شرف عظيم، ولذة لا توصف، بل هو أعظم شرف أن يكلمك ربك جل جلاله. واستشهد الشيخ خالد الجندي بقصة سيدنا موسى عليه السلام، عندما سأله الله: "وما تلك بيمينك يا موسى؟"، فكان بإمكانه أن يجيب بكلمة واحدة: "عصاي"، لكن موسى عليه السلام أطال في الجواب وقال: "هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى"، موضحًا أن سيدنا موسى أراد إطالة الحديث مع الله، وأنه كان يتلذذ بسماع كلام ربه، وهو ما وصفه الجندي بـ"الأنس الإلهي". خالد الجندي: النبي كان يصوم عاشوراء قبل الهجرة.. ولم يأمر به إلا بعد انتقاله إلى المدينة هل يجوز صوم يوم عاشوراء لو وافق يوم سبت؟.. خالد الجندي يجيب وأشار الجندي إلى أن العبد يوم القيامة سيقف بين يدي الله يخاطبه قائلًا: "يا رب، ألم تُجرني من الظلم؟"، أي ألم تضمن لي حمايتك من أن يُظلمني أحد؟ فيجيبه الله: نعم، لأن الله لا يظلم أحدًا، ولا يُظلم عنده أحد، مستشهدًا بقوله تعالى: "وهو يُجير ولا يُجار عليه"، أي أن الله هو من يمنح الحماية، ولا أحد يستطيع أن يحمي غيره من الله. وأردف بتأمل لغوي جميل حول معنى "الجار"، قائلًا: "الجار سُمّي جارًا لأنه يُجاورك في السكن، أي أنت في حمايته، وهو في حمايتك، هذا هو معنى الجيرة والمجاورة، أن يعيش الناس في أمن متبادل، حماية ورحمة". وأكد الشيخ خالد الجندي أن على كل إنسان أن يسعى في دنياه ليكون من الذين يخاطبهم الله يوم القيامة، لأن هذه المخاطبة هي أعظم درجات القرب الإلهي.


مصر اليوم
منذ 25 دقائق
- مصر اليوم
تزامنًا مع ذكرى عاشوراء.. انعقاد المجلس الثالث والستين
عقدت وزارة الأوقاف المجلس الثالث والستين لقراءة 'صحيح الإمام البخاري' بالسند المتصل، في رحاب مسجد الإمام الحسين –رضي الله عنه– بالقاهرة، وذلك برعاية الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وبحضور الأستاذ الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي، الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية. وانطلقت فعاليات المجلس بتلاوة عدد من أبواب 'صحيح الإمام البخاري'، حيث توافقت القراءة مع باب مناقب الإمامين الحسن والحسين –رضي الله عنهما–، في تزامن روحاني مع ذكرى عاشوراء، بما يؤكد الحضور القلبي لمحبة آل البيت الكرام، ويجسد أثرهم في مسيرة الإسلام وعلو شأنهم في نفوس المسلمين. وأكد الأمين العام، خلال كلمته، أن إحياء هذه المجالس الحديثية يُعد امتدادًا لرسالة الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف في نشر الفهم الصحيح للسنة النبوية، وترسيخ ثقافة التلقي عن العلماء الموثوقين بالسند المتصل، مشيرًا إلى أن هذه المجالس تسهم في تربية النفوس على الاعتدال والرحمة، وتُعزز من مكانة العلم الشرعي في المجتمع. وشارك في المجلس نخبة من علماء الحديث الشريف بجامعة الأزهر، وهم: الأستاذ الدكتور عبد الرحمن رمضان ، والأستاذ الدكتور أحمد رزق درويش، والأستاذ الدكتور محمد عبد الفتاح الدسوقي. وتواصل… ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


يمني برس
منذ 30 دقائق
- يمني برس
استخبارات إسرائيلية تُقرّ بالفشل: صنعاء لن تتراجع والغارات عبثية
يمني برس | شكّك مسؤول استخباراتي إسرائيلي بجدوى الغارات الجوية التي شنتها طائرات الكيان الصهيوني مؤخرًا على محافظة الحديدة ، معتبرًا أنها 'لن تغيّر شيئًا في المعادلة'، ولن ثثني صنعاء عن استهداف العمق الإسرائيلي. وفي سلسلة تغريدات عبر منصة 'إكس'، أكد داني سيترينوفيتش، المسؤول السابق في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية والباحث في معهد دراسات الأمن القومي في يافا المحتلة ' تل ابيب' ، أن تكرار استهداف البنية التحتية في اليمن 'لن يحقق ما عجز عنه الآخرون'، في إشارة إلى الفشل السعودي والأميركي في وقف قدرات صنعاء. وأضاف: 'ما لم يُحققه السعوديون في سنوات، ولا الأميركيون في أشهر، لن تنجح إسرائيل في تحقيقه بضربات متفرقة'، مشيرًا إلى أن الحوثيين باتوا أكثر التزامًا بالمحور من أي وقت مضى، وهم مستعدون لتحمل الضربات. واعتبر سيترينوفيتش أن السبيل الوحيد لوقف الهجمات اليمنية هو وقف إطلاق النار في غزة، أو الذهاب إلى تغيير جذري في نمط العمليات ضد اليمن، وهو ما وصفه بـ'المكلف وغير المضمون النتائج'. وفي تعليق غير مباشر على تهديدات وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بشأن التعامل مع اليمن 'كما تُعامل إيران'، قال سيترينوفيتش إن 'التهديدات العلنية وتكرار الأساليب ذاتها لن تغير الواقع على الأرض'، مضيفًا: 'حتى ضرب رأس الأفعى (إيران) لم يُجدِ نفعاً' حسب تعبيرية .