logo
المصادر أفادت "العربية/الحدث" أن رد حماس جاء حسب طلب الوسطاء لأنهم رفضوا رد الحركة الأول وطالبوا بتعديلات

المصادر أفادت "العربية/الحدث" أن رد حماس جاء حسب طلب الوسطاء لأنهم رفضوا رد الحركة الأول وطالبوا بتعديلات

العربية٢٣-٠٧-٢٠٢٥
كشفت مصادر فلسطينية الأربعاء أن حركة حماس سلمت ردها على مقترح وقف إطلاق النار بقطاع غزة إلى الوسطاء مع تعديلات في بندي الخرائط والمساعدات.
وأضافت المصادر لـ"العربية/الحدث" أن رد حماس جاء حسب طلب الوسطاء لأنهم رفضوا رد الحركة الأول وطالبوا بتعديلات.
كما بينت أن التعديلات في بند الخرائط تتضمن انسحاب إسرائيل على بعد 1200 متر من محور فيلادلفي.
أما فيما يخص بند المساعدات، فتتضمن التعديلات تسليم جزء من المساعدات للمؤسسات الأممية كما في اتفاق يناير، والجزء الآخر عن طريق "مؤسسة غزة الإنسانية"، وفق المصادر.
الفصائل وحماس
إلى ذلك أفادت مصادر "العربية/الحدث" أن الفصائل التي تشاورت مع حماس كان لها موقف رافض لتشدد الحركة بشأن التهدئة.
وأردفت المصادر أن الفصائل أكدت لحماس أن عليها التعامل بجدية أكثر لإنهاء الحرب في غزة.
كما أوضحت أن الفصائل تتمسك بالمواقف الوطنية التي توحد الشعب الفلسطيني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسيرة حاشدة للتضامن مع غزة فوق جسر هاربور في سيدني
مسيرة حاشدة للتضامن مع غزة فوق جسر هاربور في سيدني

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 دقائق

  • الشرق الأوسط

مسيرة حاشدة للتضامن مع غزة فوق جسر هاربور في سيدني

تحدَّى آلاف المتظاهرين الأمطار الغزيرة، وساروا عبر جسر هاربور الشهير، في مدينة سيدني الأسترالية، اليوم (الأحد)، مطالبين بإحلال السلام وإيصال المساعدات إلى قطاع غزة الذي مزَّقته الحرب ويعيش أزمة إنسانية متفاقمة. وبعد مرور ما يقرب من عامين على اندلاع الحرب التي تقول السلطات الفلسطينية إنها قتلت أكثر من 60 ألف شخص في غزة، تقول حكومات ومنظمات إنسانية إن نقص الغذاء يؤدي إلى تفشي الجوع في القطاع. وحمل بعض المشاركين في المسيرة، التي أطلق عليها منظموها اسم «مسيرة من أجل الإنسانية»، أواني طهي رمزاً للجوع. وشارك في المسيرة جوليان أسانغ، مؤسس موقع «ويكيليكس»، وفق ما أفادت به وكالة «رويترز» للأنباء. يعبر المتظاهرون بمن فيهم مؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج (الثالث من اليسار) جسر ميناء سيدني خلال مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ضد الحرب الإسرائيلية ونقص الغذاء المستمر في قطاع غزة (أ.ف.ب) وحاولت شرطة ولاية نيو ساوث ويلز ورئيس وزراء الولاية، الأسبوع الماضي، منع المسيرة من عبور الجسر، وهو مَعْلم مهم في المدينة وطريق نقل رئيسي، بحجة أن عبور الطريق ربما يُسبب مخاطر أمنية واضطراباً في حركة النقل. وقضت المحكمة العليا للولاية، أمس (السبت)، بإمكانية تنظيم المسيرة. وقالت شرطة نيو ساوث ويلز إنها نشرت مئات من أفرادها، وحثَّت المتظاهرين على التزام السلمية. وانتشرت الشرطة أيضاً في ملبورن؛ حيث خرجت مسيرة احتجاجية مماثلة. آلاف المتظاهرين يعبرون جسر ميناء سيدني خلال مسيرة من أجل الإنسانية لمجموعة العمل من أجل فلسطين في سيدني (د.ب.أ) وتصاعدت الضغوط الدبلوماسية على إسرائيل في الأسابيع القليلة الماضية. وأعلنت فرنسا وكندا أنهما ستعترفان بدولة فلسطينية، بينما أعلنت بريطانيا أنها ستحذو حذوهما ما لم تتعامل إسرائيل مع الأزمة الإنسانية وتتوصل إلى وقف لإطلاق النار. وندَّدت إسرائيل بهذه الخطط، ووصفتها بأنها مكافأة لحركة «حماس»، التي تدير قطاع غزة، وقادت هجوماً على إسرائيل في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، اندلعت بعده الحرب الإسرائيلية التي دمرت معظم القطاع. وقال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي إنه يؤيد حل الدولتين، مضيفاً أن رفض إسرائيل لدخول المساعدات وتسببها في قتل مدنيين «لا يمكن الدفاع عنه أو تجاهله»، لكنه لم يعترف بدولة فلسطين.

عشرات القتلى في غزة وقصف يستهدف مقرا للهلال الأحمر الفلسطيني
عشرات القتلى في غزة وقصف يستهدف مقرا للهلال الأحمر الفلسطيني

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

عشرات القتلى في غزة وقصف يستهدف مقرا للهلال الأحمر الفلسطيني

أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم الأحد، مقتل أحد موظفيه وإصابة ثلاثة آخرين بقصف إسرائيلي استهدف مقر الجمعية في خان يونس بقطاع غزة. ونشرت المنظمة الإنسانية بياناً على منصة "إكس" قالت فيه، "مقتل موظف في الهلال الأحمر الفلسطيني وإصابة ثلاثة آخرين عقب استهداف قوات الاحتلال مقر الجمعية في مدينة خان يونس"، مضيفة أن "النيران اشتعلت في الطابق الأول في المبنى". وأظهر مقطع فيديو قال الهلال الأحمر الفلسطيني إنه "يلتقط اللحظات الأولى" للهجوم، النيران وهي تشتعل في مبنى تناثر الركام حوله. قُتل ثمانية مسعفين من الهلال الأحمر وستة من الدفاع المدني في غزة وواحد من وكالة الـ"أونروا" في هجوم شنته القوات الإسرائيلية في جنوب غزة في مارس (آذار)، وفقاً لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا). ويتكوف يلتقي عائلات الرهائن في تل أبيب التقى المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، أمس السبت، عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة، في وقت تتزايد المخاوف إزاء مصيرهم مع تصاعد حدة الأزمة الإنسانية في القطاع بعد نحو 22 شهراً على الحرب. وصفق عدد من المتظاهرين لدى وصول ويتكوف إلى "ساحة الرهائن" في تل أبيب، وناشده مئات الأشخاص الذين تجمعوا تقديم المساعدة، قبل أن يعقد اجتماعاً مغلقاً مع عائلات المخطوفين أثناء هجوم حركة "حماس" على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وعقب الاجتماع نشر المنتدى بياناً قال فيه، إن ويتكوف قدم التزاماً شخصياً بأن يسعى هو وترمب لإعادة الرهائن. وأظهرت مقاطع فيديو على الإنترنت وصول ويتكوف للقاء "منتدى عائلات الرهائن"، بينما كان أقاربهم يهتفون "أعدهم إلى ديارهم" و"نحتاج إلى مساعدتك". وجاءت زيارة مبعوث الرئيس دونالد ترمب إلى تل أبيب غداة زيارته مركزاً لـ"مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، للوقوف على آليات إدخال المواد الغذائية إلى القطاع الفلسطيني المدمر والمحاصر، وحيث تحذر الأمم المتحدة ومنظمات دولية من المجاعة. وفي المساء، تجمع نحو 60 ألف شخص في الساحة ذاتها للمطالبة بالإفراج عن الرهائن، بحسب المنتدى. من بين 251 رهينة احتجزوا خلال هجوم "حماس" الذي أشعل شرارة الحرب، لا يزال 49 محتجزين في غزة، من بينهم 27 يقول الجيش الإسرائيلي إنهم لقوا حتفهم. كان ويتكوف زار، أول من أمس الجمعة، قطاع غزة، واعداً بزيادة المساعدات مع تصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل على خلفية الأوضاع الكارثية في القطاع. "حماس" تندد بـ"مسرحية معدة مسبقاً" عدت "حماس" في بيان السبت أن تلك الزيارة "لا تعدو كونها مسرحية مُعدّة مسبقاً، لتضليل الرأي العام وتلميع صورة الاحتلال، ومنحه غطاء سياسياً لإدارة التجويع واستمرار عمليات القتل الممنهج للأطفال والمدنيين العزل من أبناء شعبنا في قطاع غزة". وواصلت "حماس" الضغط على عائلات الرهائن بنشرتها مقطع فيديو للرهينة أفيتار ديفيد (24 سنة) للمرة الثانية في يومين، حيث ظهر وهو يبدو هزيلاً داخل نفق. دعا الفيديو إلى وقف إطلاق النار، وحذر من أن الوقت ينفد أمام الرهائن. وقالت عائلة دافيد، إن ابنها ضحية حملة دعائية "دنيئة"، واتهمت "حماس" بتجويعه عمداً. وتابعت، "إن التجويع المتعمد والتعذيب والإساءة التي تعرض لها أفيتار لأغراض دعائية تنتهك أبسط المعايير الإنسانية والأخلاق الإنسانية الأساسية. لا حدود للحزن والقسوة التي نتحملها". وعلق الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ قائلاً عبر منصة "إكس"، إن "وجوه الرهائن تقول كل شيء. أُجبروا على حفر قبورهم بأيديهم. عذبوا بالإعدام. جوّعوا، وتعرضوا للتعذيب، وتدهورت أحوالهم". وقال وزير الخارجية جدعون ساعر، إنه "وجه رسالة عاجلة إلى نظرائه في جميع أنحاء العالم" و"طلب عقد اجتماع خاص لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة" بشأن هذه القضية. من جهته، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو عبر "إكس"، إن "الصور دنيئة ولا تطاق، رهائن إسرائيليون محتجزون منذ 666 يوماً في غزة لدى حماس. يجب أن تنتهي محنتهم". وأضاف بارو، أنه "يجب إطلاق سراحهم من دون شروط. ويجب نزع سلاح حماس وإبعادها عن إدارة غزة"، مؤكداً أيضاً أن "المساعدات الإنسانية يجب أن تدخل القطاع بشكل مكثف". وتبذل الولايات المتحدة ومصر وقطر جهود وساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار بين حماس وإسرائيل من شأنه إتاحة إطلاق سراح الرهائن وزيادة كمية المساعدات الداخلة للقطاع. غير أن المحادثات تعثرت الشهر الماضي وتتزايد الضغوط على حكومة بنيامين نتنياهو للتوصل إلى طريقة أخرى لإطلاق سراح الرهائن، أحياء أم أموات. وتتصاعد المطالب الدولية كذلك لفتح معابر غزة أمام مزيد من المساعدات الغذائية بعد أن حذرت الأمم المتحدة ووكالات إنسانية من أن أكثر من مليوني فلسطيني يواجهون خطر المجاعة. 7 وفيات جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية سجلت مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة حتى ظهر السبت "7 حالات وفاة جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم طفل واحد. وبذلك، يرتفع إجمالي عدد ضحايا المجاعة إلى 169 قتيلاً، من بينهم 93 طفلاً"، وفق وزارة الصحة التي تديرها "حماس" في القطاع. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ومع استمرار القصف والغارات الجوية التي تحصد يومياً مزيداً من القتلى، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير إن "المعركة ستستمر بلا هوادة" ما لم يتم إطلاق سراح الرهائن. وقال في بيان عسكري السبت، "بتقديري أننا سنعرف خلال الأيام المقبلة إن كنا سنتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح رهائننا. وإلا، فإن المعركة ستستمر بلا هوادة". وأضاف أن "الحملة الحالية من الاتهامات الزائفة بشأن مجاعة مفتعلة هي محاولة متعمدة ومخطط لها وكاذبة لاتهام جيش أخلاقي بارتكاب جرائم حرب"، محملاً "حماس" المسؤولية "عن قتل سكان قطاع غزة ومعاناتهم". إلى جانب التقارير الصادرة عن خبراء الأمم المتحدة الذين يحذرون من "انتشار المجاعة" في غزة، يظهر مزيد من الأدلة على سوء التغذية الخطر والوفيات بين المدنيين الفلسطينيين الأكثر ضعفاً. وقالت مدللة دواس (33 سنة) التي تعيش في مخيم للنازحين في مدينة غزة لوكالة "الصحافة الفرنسية"، إن ابنتها مريم البالغة تسعة أعوام لم تكن تعاني من أي أمراض معروفة قبل الحرب، لكن وزنها الآن انخفض من 25 كيلوغراماً إلى 10 كيلوغرامات وتعاني سوء التغذية الحاد. وأعلن الدفاع المدني في غزة أن 32 فلسطينياً على الأقل قتلوا السبت في القصف والغارات في مناطق مختلفة من قطاع غزة، بينهم 14 قتلوا "بنيران الجيش الإسرائيلي" قرب مراكز لتوزيع المساعدات تديرها مؤسسة غزة الإنسانية التي تدعمها إسرائيل والولايات المتحدة. وأعلن مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، الجمعة، أن 1373 فلسطينياً قُتلوا منذ 27 مايو (أيار)، معظمهم بنيران الجيش الإسرائيلي، أثناء انتظارهم المساعدات. ويؤكد الجيش الإسرائيلي أن جنوده لا يتعمدون استهداف المدنيين ويتهم عناصر "حماس" بنهب شاحنات المساعدات. 6 آلاف شاحنة جاهزة لدخول غزة قال المستشار الإعلامي لوكالة "غوث وتشغيل اللاجئين" (أنروا) عدنان أبو حسنة، إن "الأونروا لديها نحو 6 آلاف شاحنة جاهزة مخصصة لقطاع غزة لكن المعابر مغلقة بقرار سياسي، هناك 5 معابر برية للقطاع يمكن من خلالها أن يتم إدخال 1000 شاحنة يومياً". وأسفر هجوم "حماس" على جنوب إسرائيل عن مقتل 1219 شخصاً، معظمهم من المدنيين، وفقاً لتعداد يستند إلى أرقام رسمية. وردت إسرائيل بحرب مدمرة وعمليات عسكرية لا تزال متواصلة في قطاع غزة، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 60430 فلسطينياً معظمهم من المدنيين ونصفهم تقريباً أطفال ونساء ومسنون، وفق أرقام وزارة الصحة في غزة التي تديرها "حماس" وتعدها الأمم المتحدة موثوقة. وانتقدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" نظام توزيع المساعدات الذي أقامته إسرائيل والولايات المتحدة عبر "مؤسسة غزة الإنسانية"، ووصفته بأنه "مصيدة للموت" لسكان القطاع الذين يعانون من سوء التغذية الحاد. وتحذر الأمم المتحدة من تربص المجاعة بأكثر من مليوني شخص في قطاع غزة المحاصر بعد نحو 22 شهراً من الحرب المدمرة. وذكر المكتب الإعلامي الحكومي التابع لـ"حماس" أن "73 شاحنة مساعدات فقط دخلت غزة الجمعة" مطالباً "بإدخال عاجل وكافٍ للغذاء وحليب الأطفال وفتح المعابر فوراً".

تشاؤم حول التوصل لاتفاق.. نتنياهو يمنح حماس مهلة أخيرة لإعادة المحتجزين
تشاؤم حول التوصل لاتفاق.. نتنياهو يمنح حماس مهلة أخيرة لإعادة المحتجزين

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

تشاؤم حول التوصل لاتفاق.. نتنياهو يمنح حماس مهلة أخيرة لإعادة المحتجزين

أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن رئيس الوزراء نتنياهو سيمنح حماس مهلة أخيرة لإعادة المحتجزين بالتنسيق مع الولايات المتحدة. وأضافت القناة أن الكابينت سيجتمع غدًا الاثنين لاتخاذ قرارات تتعلق بالخطوات المقبلة في غزة. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤولين عسكريين أن هناك تشاؤمًا كبيرًا في المنظومة الأمنية بشأن فرص التوصل إلى صفقة. في غضون ذلك، حذر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، من أن "المعركة في غزة ستستمر بلا هوادة" ما لم يتم إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين. في سياق متصل، أفادت مصادر طبية بمقتل 62 قتيلاً فلسطينيًا جراء قصف إسرائيلي على قطاع غزة خلال 24 ساعة. كما أفادت المصادر الطبية بوصول ثمانية ضحايا من منتظري المساعدات إلى مستشفى الشفاء، سقطوا برصاص قوات إسرائيلية في منطقة زكيم شمال غربي قطاع غزة. وذكرت مصادر مطلعة أن الجيش الإسرائيلي نسف مباني سكنية وفجر روبوتات مفخخة في مدينة خان يونس، ما أدى إلى وقوع انفجارات عنيفة. كما قتل موظف في الهلال الأحمر الفلسطيني، وأصيب ثلاثة آخرين بجروح، جراء قصف إسرائيلي استهدف مقر الهلال في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أدى أيضا إلى اندلاع حريق في الطابق الأول من المبنى. وأكد الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان أن فرق الإنقاذ والإسعاف واجهت صعوبات في الوصول إلى الموقع، بسبب استمرار القصف في محيط المنطقة. وندد الهلال الأحمر الفلسطيني بالهجوم، معتبرًا استهداف المرافق الإنسانية والطواقم الطبية انتهاكًا للقانون الدولي الإنساني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store