
انتهاء محادثات بوتين وترمب في ألاسكا
وامتدت قمة ترمب وبوتين بشأن الحرب الروسية في أوكرانيا إلى ثلاث ساعات اليوم الجمعة، إذ سعى الرئيسان إلى إيجاد طريقة لإنهاء أكثر الصراعات دموية في أوروبا منذ 80 عاما.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 16 دقائق
- الشرق الأوسط
رئيس «المجلس الأوروبي» يدعو لمؤتمر الثلاثاء يبحث نتائج اجتماعات واشنطن بشأن أوكرانيا
قال رئيس «المجلس الأوروبي»، أنطونيو كوستا، الاثنين، إنه دعا إلى عقد مؤتمر عبر الفيديو لأعضاء «المجلس» الثلاثاء؛ لمعرفة نتائج اجتماعات واشنطن بشأن أوكرانيا. وأضاف رئيس «المجلس الأوروبي»، عبر منصة «إكس»، أن «المجلس» سيواصل العمل مع الولايات المتحدة من أجل التوصل إلى سلام دائم يحفظ أمن أوكرانيا وأوروبا. I have convened a video conference of the members of the European Council for tomorrow at 13.00 CEST, for a debriefing of today's meetings in Washington DC about with the US, the EU will continue working towards a lasting peace that safeguards Ukraine's and... — António Costa (@eucopresident) August 18, 2025 كانت رئيسة «المفوضية الأوروبية»، أورسولا فون دير لاين، أكدت، الأحد، ضرورة توفير ضمانات أمنية قوية لأوكرانيا، مشددة على أن أوروبا ستواصل دعم كييف. ومن المقرر عقد اجتماع في البيت الأبيض بواشنطن بين الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، وعدد من القادة الأوروبيين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.


عكاظ
منذ 30 دقائق
- عكاظ
زيلينسكي: نرفض التنازل عن أي أرض أوكرانية
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم (الإثنين)، عبر شبكة «فوكس نيوز»، أنه من المستحيل التنازل عن أي أراضٍ أوكرانية لروسيا. وكتب زيلينسكي قبيل توجهه إلى واشنطن على حسابه في «إكس» اليوم: «مستعدون للعمل بشكل بناء على إحلال السلام»، مشيراً إلى أنه «لا يمكن إجبار روسيا على السلام إلا بالقوة، والرئيس ترمب يتمتع بهذه القوة». واتهم زيلينسكي روسيا بشن هجمات ضد مدنيين في أوكرانيا بغرض تقويض محادثاته مع ترمب، مبيناً أن بلاده تعرضت لضربات روسية استعراضية وقاسية تفتقر إلى الضمير. وأضاف: «لا تزال آلة الحرب الروسية تحصد الأرواح رغم كل شيء، وسيقوم بوتين بعمليات قتل استعراضية لمواصلة الضغط على أوكرانيا وأوروبا، واستهزاء بالجهود الدبلوماسية أيضاً». واستعرض الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس الرسالة التي سينقلها إلى زواره في البيت الأبيض، والتي منها يجب على زيلينسكي الموافقة على بعض شروط روسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأمريكية، فإن الرئيس الأمريكي أكد أن زيلينسكي قادر على إنهاء الحرب مع روسيا على الفور تقريباً، إذا رغب في ذلك، أو يمكنه مواصلة القتال. وأشارت الشبكة إلى الضغط الذي سيواجهه زيلينسكي اليوم، إضافة للشرطين اللذين وضعهما فلاديمير بوتين لإنهاء الحرب، وذكرهما ترمب، المتمثلين في تنازل أوكرانيا عن شبه جزيرة القرم، التي ضمتها روسيا عام 2014، وموافقتها على عدم الانضمام مطلقاً إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو). وذكرت الشبكة أن القادة الأوروبيين الذين يزورون البيت الأبيض مع زيلينسكي اليوم يشعرون بالقلق من أن الاجتماع سيؤدي إلى ضغط ترمب على الزعيم الأوكراني لقبول الشروط التي طرحها بوتين في قمتهما في ألاسكا الأسبوع الماضي. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
فرنسا تبدي استياءها من تصنيف روسيا «مراسلون بلا حدود» منظمة غير مرغوب فيها
عبّرت فرنسا عن انزعاجها بعد الإعلان عن إدراج منظمة «مراسلون بلا حدود» على قائمة روسيا «للمنظمات غير المرغوب فيها»، حسب وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان: «هذا القرار هو جزء من حملة قمع تشنها السلطات الروسية على أي صوت ينتقد الحكومة، في تجاهل تام لحرية التعبير وحرية الصحافة». وكانت وزارة العدل الروسية قالت، يوم الخميس الماضي، إنها صنّفت المنظمة الدولية المعنية بحرية الصحافة ومقرها في فرنسا منظمة غير مرغوب فيها. ودأبت روسيا على تصنيف منظمات تقول إنها تقوض أمنها القومي على أنها «غير مرغوب فيها». ويعني هذا التصنيف أن المواطنين الروس الذين يعملون مع هذه المنظمات أو يمولونها يواجهون عقوبة السجن لمدة تصل إلى 5 سنوات. ومن بين المنظمات التي سبق أن أدرجتها روسيا ضمن هذا التصنيف «إذاعة أوروبا الحرة»، و«إذاعة الحرية» الممولة من الحكومة الأميركية، و«منظمة السلام الأخضر» الدولية للبيئة، و«منظمة العفو الدولية» ومقرها لندن. وتأسست منظمة «مراسلون بلا حدود» في فرنسا عام 1985، وهي تدافع عن الصحافيين، وتعارض الرقابة في جميع أنحاء العالم. وصنفت المنظمة روسيا في المرتبة 171 من بين 180 دولة في مؤشرها العالمي لحرية الصحافة هذا العام، كما أدرجت 50 صحافياً ضمن قائمة المحتجزين في البلاد.