logo
مرصد حقوقي: إصابة طفل بانفجار جسم من مخلفات الحرب غربي تعز

مرصد حقوقي: إصابة طفل بانفجار جسم من مخلفات الحرب غربي تعز

اليمن الآنمنذ 4 أيام

يمن ديلي نيوز
: أُصيب طفل بجروح متفاوتة، جراء انفجار جسم من مخلفات الحرب في مديرية الوازعية، غرب محافظة تعز (جنوب غربي اليمن)، وفق ما أفاد به مرصد حقوقي محلي.
وقال المرصد اليمني للألغام، في بيان مقتضب رصده 'يمن ديلي نيوز' إن جسمًا متفجرًا من مخلفات الحرب انفجر قرب منزل الطفل ،عبداللطيف عدنان البحري (12 عامًا)، في منطقة العقيدة التابعة لمديرية الوازعية، ما أدى إلى إصابته بجروح متفرقة.
ويوم الثلاثاء 14 مايو/أيار الجاري، أفاد سكان محليون 'يمن ديلي نيوز' بمقتل المواطن محمد أحمد المنصوري إثر انفجار لغم أرضي زرعته جماعة الحوثي في منطقة ثرة بمديرية مكيراس في محافظة البيضاء (وسط اليمن).
وتُعد اليمن من أكثر دول العالم تلوثًا بالألغام، والتي تسببت بمقتل وإصابة آلاف المدنيين منذ بدء النزاع وتصاعده مع اجتياح جماعة الحوثي للعاصمة صنعاء في سبتمبر/أيلول 2014.
ووفق تقارير الأمم المتحدة، فإن جماعة الحوثي هي الجهة اليمنية الوحيدة التي لا تزال تستخدم الألغام بشكل نشط، ويُقدّر عدد ما زرعته منذ بداية الحرب بأكثر من مليوني لغم.
وفي تصريحات حديثة لوزير حقوق الإنسان في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، أحمد عرمان، نقلها مشروع 'مسام' المتخصص في تطهير الأراضي من الألغام، بلغ عدد ضحايا ألغام الحوثيين بين عامي 2014 و2024 نحو 4,501 قتيل و5,083 جريحًا.
وبحسب نفس البيانات، تصدّرت تعز قائمة الضحايا بواقع 964 قتيلًا و1,321 جريحًا، تلتها الحديدة بـ835 قتيلًا و586 مصابًا، ثم الجوف بـ505 قتلى و813 جريحًا، والبيضاء بـ409 قتلى و330 جريحًا، في حين سجلت مأرب سقوط 400 قتيل و778 مصابًا.
مرتبط

مقتل مواطن
محافظة البيضاء
محافظة تعز
إصابة طفل
المرصد اليمني للألغام
انفجار لغم للحوثيين


Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جبايات الحوثيين تستنزف جيوب المواطنين والتجار
جبايات الحوثيين تستنزف جيوب المواطنين والتجار

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

جبايات الحوثيين تستنزف جيوب المواطنين والتجار

تشهد ثلاث محافظات يمنية، صنعاء والحديدة وإب، تصعيداً حوثياً جديداً في حملات الجباية التي تستهدف التجار وباعة الأرصفة وسائقي الشاحنات، وسط تفاقم معاناة السكان في مناطق سيطرة الجماعة. وتشرف قيادات الحوثي بشكل مباشر على مكاتب التجارة والهيئات التابعة لهم التي تفرض إتاوات مالية تحت ذرائع متعددة، منها دعم "القوة الصاروخية" و"تطوير تهامة". في صنعاء، أُغلقت عدة متاجر وصودرت عشرات العربات بعد رفض أصحابها دفع إتاوات، كما اختُطف العشرات بزعم التهرب من الدعم المالي للمجهود الحربي. وفي إب، يستمر الانقلابيون في احتجاز نحو 30 شخصاً من العاملين في القطاع التجاري، رافضين الإفراج عنهم حتى يدفع التجار الإتاوات الجديدة. أما في الحديدة، فُرضت رسوم تصل إلى 34 دولاراً على كل شاحنة نقل تجاري، وسط شكاوى من توقف شبه كامل في حركة النقل نتيجة الضربات الجوية المستمرة على الموانئ. وتحولت مؤسسات حكومية مثل "هيئة تطوير تهامة" إلى أدوات للابتزاز والفساد، حيث استولى قادة الجماعة على أراضٍ ومصادر مالية ضخمة، محولينها إلى ملكيات خاصة، مما يعمق الأزمة الاقتصادية ويزيد من معاناة السكان.

ناشطون وإعلاميون يطلقون حملة إلكترونية لكشف استغلال مليشيا الحوثي لقطاع الاتصال في تمويل الإرهاب
ناشطون وإعلاميون يطلقون حملة إلكترونية لكشف استغلال مليشيا الحوثي لقطاع الاتصال في تمويل الإرهاب

اليمن الآن

timeمنذ 8 ساعات

  • اليمن الآن

ناشطون وإعلاميون يطلقون حملة إلكترونية لكشف استغلال مليشيا الحوثي لقطاع الاتصال في تمويل الإرهاب

أطلق ناشطون وإعلاميون يمنيين حملة إلكترونية واسعة بهدف كشف استغلال مليشيا الحوثي لقطاع الاتصالات في تمويل الإرهاب. وكشفت الحملة التي انطلقت تحت هاشتاج #اتصالات_صنعاء_تمول_الارهاب ، عن انتهاكات خطيرة ترتكبها المليشيات الحوثية بحق قطاع الاتصالات في الوطن، حيث اكدوا المليشيات حولوا هذا القطاع الحيوي إلى أداة قمعية وذراع حربي وأمني يخدم أجندتها الطائفية، ويساهم في إطالة أمد الصراع وتعميق معاناة اليمنيين. وتركزت الحملة على عدة جوانب مظلمة في استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات، بدءًا من نهب شركات الاتصالات والاستيلاء على عوائدها المليارية التي كان من المفترض أن تخدم الشعب اليمني وتساهم في صرف رواتب الموظفين المتوقفة منذ تسع سنوات في مناطق سيطرتهم، وبدلًا من ذلك، يتم استخدام هذه الأموال الطائلة في تمويل حروب الميليشيات العبثية ضد اليمنيين وتأجيج الصراعات الإقليمية. الحملة سلطت الضوء على تحويل شركات الاتصالات إلى أدوات تجسس وملاحقة للمعارضين والناشطين والصحفيين، حيث تقوم الميليشيا بمراقبة الاتصالات والرسائل وتتبع تحركات المواطنين لترسيخ قبضتها الأمنية وقمع أي صوت حر. وأكد العديد من الناشطين والإعلاميين اليمنيين في تغريدات لهم على مواقع التواصل الاجتماعي، أن قطاع الاتصالات في مناطق سيطرة الحوثيين لم يعد وسيلة للتواصل، بل تحول إلى شبكة تجسس ضخمة تستهدف حياة اليمنيين وحرياتهم. وتشير الحقائق والمعلومات التي تستعرضها الحملة إلى أن ميليشيا الحوثي تجني أكثر من مليار دولار سنويًا من قطاع الاتصالات، وهي مبالغ طائلة تذهب مباشرة إلى حسابات خاصة بالجماعة لتمويل مجهودها الحربي وتدمير البلاد، بينما يُحرم المواطن اليمني من أبسط حقوقه في الحصول على الخدمات الأساسية والرواتب المستحقة. وأوضح الناشطون من خلال الحملة، بأن هذه المليارات لا تُستغل في بناء المدارس أو تحسين البنية التحتية، بل تُستخدم في إزهاق الأرواح وتعميق الأزمة الإنسانية في اليمن. ويطلق الناشطون والإعلاميون المشاركون في الحملة صيحة إنذار شديدة اللهجة من خطورة استمرار سيطرة الحوثيين على قطاع الاتصالات، مؤكدين أن ذلك يعني استمرار تمويل الحرب والقمع والحصار المفروض على المواطنين. ودعا إعلاميون، الحكومة الشرعية والمجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لسحب احتكار الحوثيين على هذا القطاع الحيوي ونقل شركات الاتصالات إلى العاصمة المؤقتة عدن، باعتبار ذلك أولوية وطنية حاسمة في معركة استعادة الدولة وحماية المواطنين. وشددوا على أن تحرير قطاع الاتصالات يمثل جزءًا لا يتجزأ من معركة استعادة الدولة اليمنية، لأن الميليشيا تستخدم هذا القطاع لكسر إرادة الشعب من الداخل ومنعه من التعبير عن رأيه بحرية.

تفاصيل مفزعة.. الكشف عن استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات كتجسس وتمويل بالمليارات
تفاصيل مفزعة.. الكشف عن استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات كتجسس وتمويل بالمليارات

اليمن الآن

timeمنذ 15 ساعات

  • اليمن الآن

تفاصيل مفزعة.. الكشف عن استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات كتجسس وتمويل بالمليارات

أخبار وتقارير صنعاء (الأول) خاص: أطلق ناشطون وإعلاميون يمنيون حملة إعلامية واسعة النطاق تهدف إلى فضح الانتهاكات الخطيرة التي ترتكبها ميليشيا الحوثي بحق قطاع الاتصالات في البلاد. وتكشف الحملة التي حملت هشتاق #اتصالات_صنعاء_تمول_الارهاب , كيف حولت الميليشيا هذا القطاع الحيوي إلى أداة قمعية وذراع حربي وأمني يخدم أجندتها الطائفية، ويساهم في إطالة أمد الصراع وتعميق معاناة اليمنيين. وتركز الحملة على عدة جوانب مظلمة في استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات، بدءًا من نهب شركات الاتصالات والاستيلاء على عوائدها المليارية التي كان من المفترض أن تخدم الشعب اليمني وتساهم في صرف رواتب الموظفين المتوقفة منذ تسع سنوات في مناطق سيطرتهم. وبدلًا من ذلك، يتم استخدام هذه الأموال الطائلة في تمويل حروب الميليشيا العبثية ضد اليمنيين وتأجيج الصراعات الإقليمية. كما تسلط الحملة الضوء على تحويل شركات الاتصالات إلى أدوات تجسس وملاحقة للمعارضين والناشطين والصحفيين، حيث تقوم الميليشيا بمراقبة الاتصالات والرسائل وتتبع تحركات المواطنين لترسيخ قبضتها الأمنية وقمع أي صوت حر. ويؤكد القائمون على الحملة أن قطاع الاتصالات في مناطق سيطرة الحوثيين لم يعد وسيلة للتواصل، بل تحول إلى شبكة تجسس ضخمة تستهدف حياة اليمنيين وحرياتهم. وتشير الحقائق والمعلومات التي تستعرضها الحملة إلى أن ميليشيا الحوثي تجني أكثر من مليار دولار سنويًا من قطاع الاتصالات، وهي مبالغ طائلة تذهب مباشرة إلى حسابات خاصة بالجماعة لتمويل مجهودها الحربي وتدمير البلاد، بينما يُحرم المواطن اليمني من أبسط حقوقه في الحصول على الخدمات الأساسية والرواتب المستحقة. وتوضح الحملة أن هذه المليارات لا تُستغل في بناء المدارس أو تحسين البنية التحتية، بل تُستخدم في إزهاق الأرواح وتعميق الأزمة الإنسانية في اليمن. ويطلق الناشطون والإعلاميون المشاركون في الحملة صيحة إنذار شديدة اللهجة من خطورة استمرار سيطرة الحوثيين على قطاع الاتصالات، مؤكدين أن ذلك يعني استمرار تمويل الحرب والقمع والحصار المفروض على المواطنين. ويدعون الحكومة الشرعية والمجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لسحب احتكار الحوثيين على هذا القطاع الحيوي ونقل شركات الاتصالات إلى العاصمة المؤقتة عدن، باعتبار ذلك أولوية وطنية حاسمة في معركة استعادة الدولة وحماية المواطنين. وتختتم الحملة بالتأكيد على أن تحرير قطاع الاتصالات يمثل جزءًا لا يتجزأ من معركة استعادة الدولة اليمنية، لأن الميليشيا تستخدم هذا القطاع لكسر إرادة الشعب من الداخل ومنعه من التعبير عن رأيه بحرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store