logo
انخفاض أسعار الذهب إلى أدنى مستوى في أسبوع

انخفاض أسعار الذهب إلى أدنى مستوى في أسبوع

26 سبتمبر نيتمنذ 2 أيام

تراجعت أسعار الذهب أمس إلى أدنى مستوياتها بأكثر من أسبوع بعد أن قضت محكمة تجارية أمريكية بوقف الرسوم المتبادلة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، معتبرة إياها غير قانونية.
تراجعت أسعار الذهب أمس إلى أدنى مستوياتها بأكثر من أسبوع بعد أن قضت محكمة تجارية أمريكية بوقف الرسوم المتبادلة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، معتبرة إياها غير قانونية.
وقلصت الخطوة من جاذبية المعدن الأصفر كملاذ آمن، بينما وضع الدولار القوي المزيد من الضغوط على الذهب.
وبحلول الساعة 09:35 بتوقيت موسكو، انخفضت العقود الآجلة للذهب لشهر أغسطس المقبل (Comex) بنسبة 0.80% إلى 3295.70 دولار للأونصة.
فيما تراجعت العقود الفورية للمعدن الأصفر بنسبة 0.49% إلى 3271.35 دولار للأونصة.
وأوقفت محكمة تجارية أمريكية، أمس الأربعاء، تطبيق الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب، حيث حكمت بأن الرئيس تجاوز سلطته بفرض رسوم جمركية شاملة على الواردات من الدول التي تتمتع بفائض تجاري مع الولايات المتحدة.
وقال رئيس الأسواق المؤسسية العالمية في شركة "إيه بي سي ريفاينري" نيكولاس فرابيل إن قرار المحكمة الأمريكية هو المحرك الإخباري الرئيسي الذي أدى إلى ارتفاع الدولار، وهو ما دفع أسعار الذهب لاحقا إلى الانخفاض.
المصدر: رويترز + بلومبرغ

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فضيحة فساد تثير الجدل في حضرموت: صفقة طاقة بمليار دولار تضع السفير السعودي في دائرة الاتهام
فضيحة فساد تثير الجدل في حضرموت: صفقة طاقة بمليار دولار تضع السفير السعودي في دائرة الاتهام

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 3 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

فضيحة فساد تثير الجدل في حضرموت: صفقة طاقة بمليار دولار تضع السفير السعودي في دائرة الاتهام

في ظل أوضاع معيشية متدهورة وأزمة كهرباء خانقة يعيشها أبناء محافظة حضرموت، تلوح في الأفق أزمة جديدة ذات طابع سياسي واقتصادي، بعد أن كشفت وثائق رسمية وناشطون يمنيون عن صفقة طاقة مثيرة للجدل تتجاوز قيمتها 870 مليون دولار، تورطت فيها جهات رسمية وشخصيات نافذة، أبرزها السفير السعودي لدى اليمن محمد سعيد آل جابر. الصفقة، التي وصفت بأنها 'أكبر عملية فساد موثقة في قطاع الطاقة'، ترتبط بعقد أبرمته السلطات المحلية في حضرموت مع شركة 'الخليج للطاقة' لتوفير محطة كهرباء إسعافية بقدرة 100 ميجاوات تعمل بالمازوت، بعقد يمتد لست سنوات، وبسعر 400 دولار للطن الواحد من المازوت، بإجمالي يتجاوز المليار دولار عند احتساب قيمة الإيجار والتشغيل. وما أثار الجدل بشكل خاص هو ما اعتبره ناشطون 'تضاربًا صارخًا في المصالح'، بعد أن تبين أن شركة 'الخليج للطاقة' التي فازت بالعقد ترتبط بشكل مباشر بالسفير آل جابر، في حين تشير الوثائق إلى أن المحافظ مبخوت بن ماضي وجّه نداءً إلى السفير نفسه للمساهمة في تمويل الصفقة عبر 'البرنامج السعودي لإعادة الإعمار'، ما اعتبره مراقبون محاولة لتمرير صفقة مشبوهة تحت غطاء المساعدات الإنسانية. ويأتي هذا التطور في وقت تشهد فيه حضرموت احتجاجات شعبية متصاعدة تطالب بتحسين خدمات الكهرباء، وتخصيص عائدات النفط الخام المحتجزة في ميناء النشيمة لتمويل مشاريع تنموية وخدمية حقيقية. غير أن هذه المطالب، بحسب ناشطين من 'حلف قبائل حضرموت'، قوبلت بالتجاهل والمماطلة من قبل الحكومة المعينة من قبل التحالف، ما زاد من حدة التوتر الشعبي. في المقابل، لم يصدر أي تعليق رسمي من جانب السفير السعودي أو الحكومة اليمنية بشأن الاتهامات، في حين اعتبر محللون أن هذه الصفقة تمثل اختبارًا جديدًا لمصداقية مشاريع 'إعادة الإعمار' التي لطالما رُوج لها كجزء من الدور السعودي في اليمن، لكنها باتت، وفق المنتقدين، وسيلة لإثراء نخبة محدودة على حساب معاناة ملايين اليمنيين. وفي ظل غياب الشفافية وتضارب الأدوار بين الجهات السياسية والدبلوماسية والاقتصادية، تبقى أسئلة الشارع الحضرمي معلقة: من يحاسب الفاسدين؟ ومن يدفع ثمن هذه الصفقات؟ وهل لا تزال المساعدات تُمنح باسم الشعب اليمني أم أنها تحولت إلى مشاريع استثمارية تحت غطاء إنساني؟

ترامب يهدد بمضاعفة الرسوم الجمركية على الصلب والألومنيوم.. ما تأثير ذلك؟
ترامب يهدد بمضاعفة الرسوم الجمركية على الصلب والألومنيوم.. ما تأثير ذلك؟

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

ترامب يهدد بمضاعفة الرسوم الجمركية على الصلب والألومنيوم.. ما تأثير ذلك؟

يمن إيكو|أخبار: جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصعيد الحرب التجارية ضد شركاء الولايات المتحدة، من خلال الإعلان عن التوجه لفرض المزيد من الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم. وقال ترامب، خلال كلمة ألقاها في بنسلفانيا يوم أمس الجمعة، إنه سيرفع الرسوم الجمركية على واردات الصلب إلى الولايات المتحدة إلى 50% بدلا من 25%. وفي وقت لاحق أعلن ترامب أن هذه الزيادة ستشمل أيضاً واردات الألومنيوم، وأنها ستدخل حيز التنفيذ يوم الأربعاء القادم، وفقاً لما نقلت وكالة 'رويترز'. وقالت الوكالة إن 'مضاعفة الرسوم على الصلب والألومنيوم تصعد الحرب التجارية العالمية التي يشنها ترامب'. ونقلت رويترز عن غرفة التجارة الكندية قولها إن الزيادة الجديدة 'مخالفة للأمن الاقتصادي في أمريكا الشمالية'. وقال وزير التجارة في الحكومة الأسترالية، دون فاريل، إن الزيادة الجديدة 'عمل من أعمال الإيذاء الاقتصادي الذاتي الذي لن يؤدي إلا إلى الإضرار بالمستهلكين والشركات التي تعتمد على التجارة الحرة والعادلة'، مشيراً إلى أن استراليا: 'ستواصل المشاركة والدعوة بقوة إلى إزالة الرسوم الجمركية'. ووفقاً لرويترز فإن الولايات المتحدة تعتبر أكبر مستورد للصلب في العالم، بعد الاتحاد الأوروبي، بإجمالي 26.2 مليون طن من الصلب المستورد في عام 2024، ونتيجةً لذلك، من المرجح أن تؤدي الرسوم الجمركية الجديدة إلى ارتفاع أسعار الصلب بشكل عام، مما سيؤثر سلباً على الصناعة والمستهلكين على حدٍ سواء.

فوضى نقدية تتحول إلى أزمة حياة.. من ينقذ المواطنين في عدن؟
فوضى نقدية تتحول إلى أزمة حياة.. من ينقذ المواطنين في عدن؟

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 8 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

فوضى نقدية تتحول إلى أزمة حياة.. من ينقذ المواطنين في عدن؟

تحليل / وكالة الصحافة اليمنية // تتصاعد أزمة تدهور العملة المحلية في مدينة عدن والمحافظات الجنوبية والشرقية لليمن، في ظل استمرار التذبذب الحاد في أسعار صرف العملات الأجنبية، وعلى رأسها الدولار الأميركي والريال السعودي، ما يُلقي بظلال ثقيلة على الأوضاع المعيشية للمواطنين ويُعمّق من حالة الفقر وانعدام الأمن الغذائي. وسجل الدولار الأميركي، اليوم السبت، سعرًا بلغ 2544 ريالًا يمنيًا للبيع و2530 ريالًا للشراء، في حين تجاوز سعر صرف الريال السعودي 667 ريالًا للبيع و665 ريالًا للشراء، مسجلًا حالة من عدم الاستقرار بين الانخفاض والصعود الغير مستقر قرابة الشهر. وبحسب مراقبين اقتصاديين، فإن ارتفاع أسعار الصرف منذ مطلع أبريل الماضي تجاوز 285 ريالًا مقابل الدولار، و70 ريالًا مقابل الريال السعودي، وسط تحذيرات من انهيار وشيك قد يُفضي إلى كارثة اقتصادية متكاملة، خصوصًا في ظل غياب سياسات نقدية فعالة من قبل حكومة الرئاسي الموالية للتحالف الملطخة بالفساد وسوء الإدارة ونهب ثروات البلاد. يشكو المواطنون في عدن من ارتفاع أسعار السلع الأساسية وتردي الخدمات بشكل يومي، مع فقدان القدرة الشرائية للغالبية، وغياب رقابة حكومية فعالة على الأسواق، ويترافق ذلك مع عجز حكومي متواصل عن صرف المرتبات بشكل منتظم، وارتفاع تكاليف النقل والمشتقات النفطية، مما يفاقم الضغوط على الأسر اليمنية المتضررة والانهيار الاقتصادي المستمر منذ سنوات في مناطق جنوب وشرق اليمن. ووفق مراقبين، أزمة أسعار الصرف في عدن لم تعد شأنًا مصرفيًا فحسب، بل تحوّلت إلى معضلة اجتماعية وإنسانية، تُهدد الاستقرار المعيشي والأمن الغذائي لملايين المواطنين . في المقابل، تشهد العاصمة صنعاء استقرارًا نسبيًا في أسعار صرف العملات الأجنبية، بفضل إجراءات نقدية تنظيمية صارمة يفرضها البنك المركزي تحت إدارة حكومة صنعاء. وفي تعميم رسمي يعلن بنك صنعاء بشكل يومي، تثبيت سعر صرف الدولار عند 530.50 ريالًا يمنيًا، والريال السعودي عند 140 ريالًا، والدولار الأمريكي مقابل الريال السعودي 3.79 ريال سعودي للدولار، مع التأكيد على التزام شركات الصرافة بهذه الأسعار. موضحا أنه في حال تغير الأسعار المعتمدة سيتم نشر الأسعار الجديدة وقت اعتمادها من قبل وحدة التعاملات بالنقد الأجنبي، مهيباً بالمواطنين بالإبلاغ عن أي مخالفة أو شكوى بالاتصال بالرقم المجاني: (8006800) أو الاتصال على الرقم: (01274327).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store