
«12 ساعة من التخفيضات الحصرية» تنطلق في دبي في 18 يوليو
ويشكل العرض فرصة مثالية لاقتناء أحدث صيحات الأزياء، ومستحضرات التجميل، والأثاث المنزلي، والأجهزة الإلكترونية، إضافة إلى شراء الضروريات اليومية من محلات السوبرماركت والمتاجر الكبرى.
وسيحصل المتسوقون على جوائز قيمة عند إنفاق 300 درهم أو أكثر في «مول الإمارات»، و«سيتي سنتر مردف»، و«سيتي سنتر ديرة»، حيث تقدم عجلة الحظ جوائز خاصة ومكافآت فورية، في ما يمكن للمتسوقين الاستفادة من استرداد نقدي بنسبة 5% عند شراء الأزياء، والإكسسوارات، والمأكولات والمشروبات، وذلك من خلال مسح فواتير الشراء عبر تطبيق «شير». كما سيحظى زوار «مول الإمارات» الذين ينفقون 2000 درهم أو أكثر في معاملة واحدة، بفرصة الحصول على ما يصل إلى 20 ضعف نقاط «شير».
ويشكل عرض «12 ساعة من التخفيضات الحصرية» نقطة انطلاق موسم تخفيضات صيف دبي الكبرى الذي يستمر حتى 10 أغسطس في مختلف أنحاء المدينة، ويقدم الكثير من العروض الترويجية والجوائز القيمة.
يذكر أن «مفاجآت صيف دبي 2025» تقام في دورتها الـ 28 في الفترة من 27 يونيو وحتى 31 أغسطس، لتسلط الضوء على فصل الصيف باعتباره من أفضل الأوقات للاستمتاع بكل ما تقدمه المدينة.
وتنظم مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، إحدى مؤسسات دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي هذا العام، الدورة الأكبر والأكثر تميزاً من المفاجآت، والتي تقدم صيفاً ممتعاً للجميع، مع آلاف الأنشطة والعروض الممتعة على مدى 66 يوماً متواصلة.
وللمرة الأولى على الإطلاق في تاريخ «مفاجآت صيف دبي»، سيقدم قطاع التجزئة ثلاث تجارب متنوعة من التسوق وعلى فترات، وهي: «عروض عطلة الصيف» من 27 يونيو وحتى 17 يوليو، و«تخفيضات صيف دبي الكبرى» من 18 يوليو وحتى 10 أغسطس، و«العودة إلى المدارس» من 11 وحتى 31 أغسطس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«صيفنا والشارقة».. فعاليات متنوعة تعزز الخيال والإبداع
نظّم المكتب الثقافي في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، فعالية «صيفنا والشارقة» في مجلس ضاحية مويلح، وسط حضور مجتمعي مميز من العائلات والأطفال، وذلك ضمن مبادرات المكتب الهادفة إلى تنشيط الحراك الثقافي المحلي، وتفعيل المجالس المجتمعية كمراكز للمعرفة والتفاعل الثقافي. وأقيمت الفعالية ليوم واحد، ضمن أجواء صيفية تفاعلية، سعت إلى تقديم الثقافة بصورة مبسطة وسلسة، تستهدف جميع أفراد الأسرة، وتربطهم بالمعرفة من خلال أنشطة حية وواقعية. وتندرج المبادرة ضمن جهود المكتب الثقافي في توسيع نطاق الوصول إلى الثقافة، ونقلها من إطارها التقليدي إلى بيئة مجتمعية قريبة من الناس. وشمل برنامج الفعالية مجموعة من الفقرات المتنوعة، أبرزها قراءة قصة للأطفال، وورشة رسم تهدف إلى تعزيز الخيال والإبداع لدى الجيل الناشئ، وندوة تثقيفية بعنوان «صيف أبنائنا فرصة لا عطلة» سلطت الضوء على دور الأسرة في استثمار الإجازة الصيفية بشكل إيجابي، إضافة إلى مسابقات ثقافية تفاعلية باستخدام البطاقات السرية، والتي خلقت أجواءً من التفاعل والمشاركة بين الحضور من مختلف الأعمار. وحرص المكتب الثقافي على تصميم الفقرات بطريقة تضمن الشمولية والبساطة في آنٍ واحد، مع التركيز على دمج القيم الثقافية في تجربة ترفيهية قريبة من الناس، ضمن بيئة محفزة على التفاعل وتبادل المعرفة. وتُعد هذه الفعالية نموذجاً عملياً لطبيعة البرامج التي يسعى المكتب إلى تنفيذها، والتي تنسجم مع رؤية المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، الرامية إلى دعم التنمية الثقافية والاجتماعية للأسرة، عبر مبادرات ومشاريع تنطلق من احتياجات المجتمع المحلي وتخاطب فئاته بأساليب مبتكرة. ويواصل المكتب الثقافي جهوده في تنفيذ فعاليات نوعية تعكس حضور الثقافة في الحياة اليومية، وتقدم محتوى يُسهم في بناء وعي معرفي متجدد يدعم الترابط الأسري، ويعزز من تماسك النسيج الاجتماعي.


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
البرازيليون في الإمارات: جسر ثقافي بين الجوجيتسو وكرة القدم يعيد تشكيل المشهد الاجتماعي
يُعيد مجتمع نابض بالحياة يضم أكثر من 12 ألف برازيلي تشكيل المشهد الثقافي في دولة الإمارات العربية المتحدة، عبر بناء جسور بين دولتين تفصل بينهما المحيطات، لكن تربطهما قيم إنسانية مشتركة مثل 'الدفء، العائلة، والشعور العميق بالمجتمع'. ما بدأ بوصول مدربي الجوجيتسو البرازيلي إلى الإمارات، تطوّر على مر السنين إلى مجتمع مغترب متنوع ومزدهر يضم محترفين في مجالات متعددة كالهندسة، والطب، وتصميم الأزياء، والفنون. هذا التطور، كما أوضح السفير البرازيلي لدى الدولة سيدني ليون روميرو ، يُجسّد عمق الروابط الثقافية بين الشعبين، لدرجة أن الإمارات باتت 'تُشبه أمريكا اللاتينية' بنظر العديد من البرازيليين. "نشعر بأننا في وطننا" صرّح روميرو لصحيفة خليج تايمز قائلاً: "نحن لا نشعر كأجانب هنا، بل نشعر بأننا مُحتضنون — وهذا أمر نادر. الطريقة التي تستقبلنا بها الإمارات فريدة من نوعها. تجربتنا في هذا البلد تجعلنا نشعر وكأننا في أمريكا اللاتينية." ويقدّر السفير أن هناك نحو 1,500 برازيلي يعملون بشكل مباشر في مجال الجوجيتسو كمدربين، يساهمون في إقامة بطولات منتظمة، ويتولون مهمة تدريب الطلاب في مختلف أنحاء الإمارات. وقد نالت هذه الرياضة القتالية اهتماماً كبيراً حتى من العائلة الحاكمة، حيث تمارسها ابنة سمو الشيخ خالد بن محمد، ولي عهد أبوظبي. وأضاف روميرو بفخر: "نشعر بالفخر الكبير لأن الجوجيتسو البرازيلي هو الرياضة القتالية المُعتمدة هنا. إنها تحظى بالاحترام — وهذا يُقرّبنا أكثر من بعضنا البعض." الروابط الثقافية تتجاوز الرياضة وعلى الرغم من أن الرياضة كانت بوابة دخول مميزة، إلا أن الوجود البرازيلي في الإمارات لم يقتصر على ميادين المنافسات؛ فقد حقق العديد منهم نجاحًا طويل الأمد في المهن التقنية والتخصصية الرفيعة ، مثل الطب والهندسة. وقد استقر بعضهم في الإمارات على مدى أكثر من عقد، مدفوعين ليس فقط بالفرص المهنية، ولكن بنمط الحياة كذلك. يقول روميرو: "الحياة هنا آمنة للغاية. الإمارات دولة يمكن التنبؤ بها، وهو ما يبث الطمأنينة والإيجابية في تفاصيل الحياة اليومية. عندما تفتح الصحف هنا، ترى الأخبار الجيدة يوميًا — وهذه رسالة مهمة مليئة بالأمل." كما أشار السفير إلى أوجه تشابه ثقافي بارزة بين المجتمع الإماراتي ومنطقة الشمال الشرقي من البرازيل، حيث تطورت كلا الثقافتين في بيئات مناخية قاسية وشبه صحراوية، وتمتلكان جذورًا بدوية. وقد أدى ذلك إلى وجود تشابه لغوي غير متوقع ، حيث تحتفظ اللغة البرتغالية البرازيلية بعدد من الكلمات ذات الأصل العربي مثل: المطولة (matula) ، الجيردة (algirda) ، و الجبر (algebra). وتابع قائلاً: "كلا المجتمعين يتمحوران حول الأسرة، الدفء العاطفي، والتعبير الإنساني. هناك روابط مجتمعية قوية، واحترام للتقاليد، وتواصل عاطفي يُشكّل قواسم مشتركة واضحة." الأدب والفن في قلب التبادل ساهمت هذه القيم المشتركة في ازدهار التبادل الثقافي والفني بين الجالية البرازيلية والمجتمع الإماراتي. ففي قلب دبي، تجتمع مجموعة من عشر سيدات برازيليات بانتظام لكتابة الشعر، والقصص القصيرة، والروايات. كما برزت الممثلة البرازيلية سابرينا بيتراجليا ، التي يتابعها 1.5 مليون شخص، كواحدة من أقوى "سفيرات الإمارات" في البرازيل، بحسب وصف السفير. كرة القدم جسر آخر للتواصل ولم تتخلَّ الجالية البرازيلية عن عشقها الأول — كرة القدم — حيث لعب عدد من اللاعبين البرازيليين أدوارًا مؤثرة في الأندية الإماراتية لا سيما نادي العين ، الذي تأهل مؤخرًا إلى بطولة كأس العالم للأندية (FIFA Club World Cup). وعلّق روميرو قائلاً: "هناك مجموعة من اللاعبين البرازيليين في أندية الإمارات، لكن نادي العين هو فريقي المفضل هنا. إنه يمثل الدولة بكل فخر، وأنا سعيد لأن البرازيليين ساهموا في ذلك الإنجاز." الدبلوماسية الشعبية: من الثقافة إلى الاقتصاد تسعى السفارة البرازيلية حاليًا إلى إطلاق مشروع جديد في المجال الثقافي لتعزيز الحضور البرازيلي، حيث يرى روميرو أن هناك طلباً حقيقياً على المزيد من التبادل الثقافي ، موضحًا أن الدبلوماسية الشعبية تلعب دورًا أساسيًا في فتح آفاق أوسع للتعاون. ويختتم روميرو قائلاً: "الدبلوماسية التي تنطلق من الناس إلى الناس هي الأهم. فهي التي تمهد الطريق أمام التعاون في مجالات أخرى مثل الاقتصاد، والعلوم، والتكنولوجيا، لكنها تبدأ أولاً من الناس واحتياجاتهم."


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
"مارفل" تبدأ فصلاً جديداً بتقديم الرجال"إكس" وممثلين جدداً
يستعد عالم مارفل السينمائي للدخول في مرحلة جديدة وجريئة، تبدأ مع الظهور المنتظر منذ وقت طويل لفريق الرجال إكس (المعروف باسم "إكس-مين"). وقد أكّد رئيس استوديوهات مارفل، كيفن فايغي ، أن الفريق سيُعاد تقديمه من خلال طاقم تمثيلي جديد بالكامل، وذلك عقب أحداث فيلم المنتقمون: حروب السرّ المقرر في عام ٢٠٢٧. وأوضح فايغي أن الفيلم القادم عن فريق "الرجال إكس" سيكون من إخراج جيك شراير ، المعروف بإخراجه لفيلم "الصاعقة"، وسيحتوي على وجوه جديدة تماماً لتجسيد الشخصيات المحبوبة مثل البروفيسور "إكس"، و"ماجنيتو"، و"سايكلوبس"، و"ستورم". يمثل هذا التحوّل خطوة كبيرة في مستقبل مارفل، والتي وصفها فايغي بأنها "إعادة انطلاقة" وليست إعادة كاملة لبناء عالم مارفل. "حروب السر" ستعيد تشكيل عالم مارفل وصف فايغي فيلم "حروب السر" بأنه المرحلة الجديدة الحاسمة في مسار السلسلة، مضيفاً: "نهاية اللعبة كانت عن النهايات... أما حروب السر فهي عن البدايات." وأشار إلى حبكة القصة المصورة الأصلية الصادرة عام ٢٠١٥، والتي جمعت بين خطوط زمنية متعددة من مارفل في عالم واحد، وأنتجت خليطاً من النسخ الجديدة والمألوفة للأبطال والأشرار على حد سواء. وسيُستَخدم هذا التناول السردي في الأفلام ليس فقط لإنهاء مرحلة ما بعد "نهاية اللعبة"، بل أيضًا لإدخال جيل جديد من الأبطال، بمن فيهم المتحولون الجدد. تغيير شامل في طاقم فريق "الرجال إكس" قبل حدوث إعادة الانطلاقة رسمياً، سيشاهد الجمهور عدداً من الوجوه المعروفة من سلسلة "الرجال إكس" السابقة، وذلك في فيلم "المنتقمون: يوم القيامة" المرتقب عام ٢٠٢٦. ومن ضمن الطاقم العائد من سلسلة "الرجال إكس" التابعة لشركة "فوكس": باتريك ستيوارت (بروفيسور إكس)، إيان ماكيلين (ماجنيتو)، آلان كامينغ (نايت كرولر)، ريبيكا رومين (ميستيك)، جيمس مارسدن (سايكلوبس)، كيلسي غرامر (بيست). وكان غرامر وستيوارت قد ظهرا مجدداً مؤخراً في أعمال مارفل الأخيرة، حيث ظهر غرامر في فيلم "العجائب" (٢٠٢٣)، بينما أدى ستيوارت نسخة متعددة الأبعاد من شخصية "إكزافير" في فيلم "الدكتور سترينج في وقائع الأكوان المتعددة" (٢٠٢٢). غير أن هذه الشخصيات سيتم إسنادها مستقبلاً إلى ممثلين جدد، في إطار التوجّه الجديد لعالم مارفل ما بعد "حروب السر"، حيث يتم دمج جميع الخطوط الزمنية في خط سردي موحد. كما ستُقدّم تفسيرات جديدة لشخصيات لم تظهر من قبل في النسخ السينمائية. وأكد فايغي أن جوهر قصة "الرجال إكس" سيبقى مركزياً في هذه الرؤية الجديدة، قائلاً: "لطالما كانت هذه القصص نافذةً لرواية تجارب الشباب المختلفين، أولئك الذين يشعرون أنهم لا ينتمون. وهذا ما يجعل قصة المتحولين عالمية — وهنا سيكون تركيزنا." هل يعود توني ستارك وستيف روجرز؟ ربما كان أكثر التصريحات إثارة للجدل هو تأكيد فايغي أن أدواراً محورية أخرى تم تجسيدها سابقاً، كـ توني ستارك و ستيف روجرز ، سيتم تمثيلها مجدداً بممثلين جدد مستقبلاً. وأوضح أن شخصيات الأبطال الخارقين، عبر التاريخ، يتم تجديدها بمجموعة من الوجوه المختلفة، تماماً كما يحدث في أفلام "جيمس بوند" و"سوبرمان". وأضاف قائلاً: "انظروا إلى ديفيد كورينسويت، الذي يجسد سوبرمان حالياً — لقد كان رائعًا. وسيبقى الأمر كذلك مستقبلاً." ورغم أن الجمهور لا يزال يربط بين شخصية "الرجل الحديدي" والممثل روبرت داوني جونيور ، وبين "كابتن أمريكا" والممثل كريس إيفانز ، اعترف فايغي بأن التغيير لا مفرّ منه مع مرور الوقت. واستطرد قائلاً: "ندرك جميعًا مدى صعوبة استبدال ممثل أبدع في أداء دوره. فكروا مثلاً كم كان من الصعب تخيُّل بديل لـ شون كونري في دور جيمس بوند، أليس كذلك؟" الخطوة القادمة من مارفل... العائلة الخارقة يُذكر أن فيلم مارفل التالي على جدول الإصدارات هو "الرباعي الخارق: الخطوات الأولى" ، المقرر عرضه في دور السينما بالإمارات في 24 يوليو الجاري.