logo
ارتفاع شهداء غارات الاحتلال على غزة إلى 68 منذ فجر الأحد

ارتفاع شهداء غارات الاحتلال على غزة إلى 68 منذ فجر الأحد

سرايا الإخباريةمنذ 13 ساعات

سرايا - ارتفع عدد الشهداء بغارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر الأحد إلى 68 شهيدا، وفق مصادر في مستشفيات غزة.
يأتي ذلك في اليوم الـ105 من استئناف حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، وقد نفّذت المقاومة الفلسطينية عمليات جديدة، إذ قالت كتائب القسام إنها قصفت- بالاشتراك مع سرايا القدس– تجمعين لجنود وآليات جيش الاحتلال في منطقة الأوروبي وقيزان النجار جنوب خان يونس.
وكانت القسام قالت إن مقاتليها استهدفوا برج جرافة "دي9" عسكرية إسرائيلية بقذيفة "الياسين 105″، وأكدوا اشتعال النيران بها، في بني سهيلا، شرق خان يونس.
كما أفادت سرايا القدس بأن مقاتليها دمروا آلية عسكرية إسرائيلية متوغلة في منطقة "عبسان الكبيرة"، شرق خان يونس، بتفجير عبوة برميلية شديدة الانفجار مزروعة مسبقا.
وفي الضفة الغربية المحتلة، استمرت حملة الاحتلال في مناطق وبلدات عدة، في أعقاب ما شهدته مسافر يطا ومخيما العروب والفوار قرب الخليل من اقتحامات واعتقالات في بيت لحم، إلى جانب اقتحام عدد من المستوطنين المسجد الأقصى في القدس المحتلة. (الجزيرة نت)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى وسط تضييقات على المصلين
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى وسط تضييقات على المصلين

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى وسط تضييقات على المصلين

جفرا نيوز - اقتحم مستوطنون، صباح الاثنين، المسجد الأقصى المبارك، بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر فلسطينية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات المسجد الأقصى، وأدوا طقوساً تلمودية، وسط تضييقات وتشديدات من قبل جنود الاحتلال على المصلين على بوابات المسجد الأقصى.

هل انتهت المشكلة وتوقف الصراع؟
هل انتهت المشكلة وتوقف الصراع؟

جفرا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • جفرا نيوز

هل انتهت المشكلة وتوقف الصراع؟

جفرا نيوز - حمادة فراعنة وسّعت المستعمرة الإسرائيلية حجم أعدائها ونوعيتهم، من جبهة المواجهة ضد العرب، إلى جبهة المواجهة ضد دولة إسلامية، إيران. قتلت المستعمرة أكثر من ثلاثين من القيادات العسكرية والأمنية الإيرانية، وأكثر من عشرة خبراء أكاديميين مهنيين في مجال الذرة والطاقة النووية. بعد عام 1948، حرصت المستعمرة وقادتها، ومن صنعها ووقفوا معها وسوقوا شرعية اغتصابها لوطن الفلسطينيين، حرصوا على تسويقها إسلامياً، ففرضوها على تركيا وإيران، فكان لهم ما فرضوه على أنقرة وطهران، لصالح المستعمرة، وتعاونوا معاً، لمواجهة تطلعات العرب في الاستقلال على خلفية العداء للثورة العربية الكبرى وما أعقبها من حركات استقلالية، ومن آثار وتداعيات ومؤامرات وعد بلفور، واتفاقات سايكس بيكو، التي كشفتها الثورة الاشتراكية في الاتحاد السوفيتي. وقفت أنقرة وطهران مع مشروع المستعمرة الإسرائيلي ضد العرب في فلسطين، إلى ان بدأ التحول العربي التركي الإيراني، باتجاه البحث عن المصالح المشتركة، وحُسن الحوار، والتخلص من الهيمنة الاجنبية وأنظمة التسلط الأحادية، والتفرد في إدارة الحكم، إلى ما وصلنا إليه من علاقات متداخلة، وقوائم مشتركة، وبيان العشرين دولة عربية واسلامية ضد عدوان المستعمرة على إيران أبرز عنوان تضامني، من أجل أمن المنطقة العربية الإسلامية المشتركة، وفي مواجهة الأعداء القوميين للعرب والمسلمين، وفي طليعتها المستعمرة الإسرائيلية، ومن يدعمها ويقف معها. تتطاول المستعمرة على أقدس مقدسات المسلمين في القدس والخليل، والمس بقدسية المسجد الأقصى، أولى القبلتين وثاني الحرمين وثالث المسجدين، ومحاولات القسمة التعسفية على المسجد الإبراهيمي في الخليل، والتطاول على مقدسات المسيحيين في كنيسة المهد في بيت لحم، وكنيسة القيامة في القدس، ولا تسلم كنيسة البشارة في الناصرة، ومجمل المسيحين العرب الفلسطينيين الذين يتعرضوا للأذى والتطاول ومصادرة الحقوق ونهب الأرض وتغيير الهوية الوطنية والانتماء القومي. ما فعلته المستعمرة الإسرائيلية يوم 13/6/2025، لن ينتهي بالاتفاق الذي تم التوصل إليه يوم 25/6/2025 بوساطة أميركية بين طهران وتل أبيب، بوقف إطلاق النار، بعد تدمير قدرات إيران، ومنعها من التخصيب النووي سواء بالاتجاه السلمي أو العسكري، فقد تركت أثراً لن تمحوه «الطنطنة» و»الرضوخ» إلى قرار وقف إطلاق نار مُلزم، ومراقبة بهدف منع تطلعات إيران نحو القوة والتوازن وحق الاختيار، وفرض الهيمنة والتسلط والتوسع والاحتلال الإسرائيلي. المستعمرة تحتل أراضي كامل فلسطين، وجنوب لبنان والجولان السوري، وهي بذلك مشروع استعماري توسعي احتلالي على بلاد العرب، وها هي تتطاول على بلد مسلم لتضيف العدوان والتسلط ومنع حق إيران في حرية الاختيار، وها هي تجربتها مع بلدان لديها معها معاهدات «سلام»، ومع ذلك لا تحظى بأي احترام وقبول للشعوب التي توصلت مع حكوماتها إلى حالة من عدم التصادم العسكري، ولكن لم تتحول علاقاتها مع هذه البلدان إلى علاقات الصداقة أو حُسن الجوار، بل التصادم السياسي والقانوني والإنساني، بفعل جرائم المستعمرة المتواصلة في فلسطين ولبنان وسوريا، فأي علاقة نموذجية يمكن تمريرها من قبل أي طرف مع المستعمرة في ظل هذه الجرائم والقتل والتوسع والاستيطان؟؟

عمليات نوعية للمقاومة بغزة وجيش الاحتلال يقر بمقتل أحد جنوده
عمليات نوعية للمقاومة بغزة وجيش الاحتلال يقر بمقتل أحد جنوده

هلا اخبار

timeمنذ 6 ساعات

  • هلا اخبار

عمليات نوعية للمقاومة بغزة وجيش الاحتلال يقر بمقتل أحد جنوده

هلا أخبار – أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية عن تنفيذ عدد من العمليات العسكرية ضد جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، تركز أغلبها في مدينة خان يونس (جنوبي القطاع) في حين أقر الجيش الإسرائيلي بمقتل أحد جنوده خلال معارك شمال القطاع. وقالت الفصائل إن مقاتليها (شرق مدينة خان يونس) استهدفوا برج جرافة 'دي تسعة' عسكرية إسرائيلية بقذيفة 'الياسين 105' وأكدوا اشتعال النيران فيها ببلدة بني سهيلا، كما قصفوا تجمعات جيش الاحتلال في منطقة معن (جنوب خان يونس) بقذائف الهاون. وقالت أيضا إن مقاتليها استهدفوا بقذائف الهاون تجمعين لجنود الاحتلال وآلياته في منطقة الأوروبي وقيزان النجار (جنوب مدينة خان يونس). في غضون ذلك، قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن جنديا من كتيبة الهندسة القتالية 601 قُتل في جباليا (شماليَّ القطاع) بانفجار عبوة ناسفة استهدفت قوة من مقاتلي سلاح المدرعات قبل لحظات من دخولهم أحد المباني في إطار هجوم كانت تنفذه القوة في المكان. وبالتزامن مع ذلك، تحدثت مواقع إسرائيلية عن حدث أمني خطير في خان يونس (جنوبي قطاع غزة) وأشارت إلى 'تبادل إطلاق نار كثيف في موقع الحدث الأمني الخطير' مضيفة أن الرقابة العسكرية تفرض حظر نشر على تفاصيل هذا الحدث. وقد دأبت فصائل المقاومة في القطاع على توثيق عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال وآلياته في مختلف محاور القتال منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية يوم 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وظهرت خلال المقاطع المصورة تفاصيل كثيرة عن العمليات العسكرية للمقاومة ضد قوات الاحتلال. كما دأبت الفصائل على نصب كمائن محكمة ناجحة ضد جيش الاحتلال كبّدته خسائر بشرية كبيرة، فضلا عن تدمير مئات الآليات العسكرية وإعطابها، إضافة إلى قصف مدن ومستوطنات بصواريخ متوسطة وبعيدة المدى. ويأتي ذلك ضمن مواجهات الفصائل الفلسطينية مع قوات الاحتلال في قطاع غزة، إذ تشن إسرائيل حرب إبادة على القطاع منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 مخلّفة أكثر من 185 ألف فلسطيني شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store