
تطبيقات وأنظمة ذكاء اصطناعي تُشهّر بموظفي إدارة الهجرة الأمريكية الذين يعارضون نزع أقنعتهم
في فقرة تكنو نتحدث اليوم عن جدل في الولايات المتحدة حول مشروع قانو نطرحه مشرعون ديموقراطيون في مجلس الشيوخ الأمريكي يمنع موظفي إدارة الهجرة والجمارك من ارتداء أقنعة أو غيرها من أغطية الوجه لتعزيز الشفافية والثقة العامة. مشروع قانون انتُقد من قبل مدير إدارة الهجرة والجمارك الذي يعتبر الأقنعة ضرورية لحماية موظفيه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 10 ساعات
- فرانس 24
استمرار الاشتباكات بين تايلاند وكمبوديا لليوم الثالث رغم دعوات التهدئة
امتد القتال على الحدود التايلاندية الكمبودية السبت، ولليوم الثالث على التوالي، إذ ظهرت نقاط اشتباك جديدة فيما سعى كل جانب لكسب دعم دبلوماسي وقالت كل دولة إنها تصرفت دفاعا عن النفس في أسوأ قتال بين الجارتين في جنوب شرق آسيا منذ 13 عاما خلف مقتل 30 شخصا على الأقل ونزح أكثر من 130 ألفا. وقالت البحرية التايلاندية إن اشتباكات وقعت في إقليم ترات الساحلي صباح السبت، وهي جبهة جديدة تبعد أكثر من 100 كيلومتر عن نقاط النزاع الأخرى على طول الحدود المتنازع عليها منذ فترة طويلة. وظل عدد القتلى التايلانديين عند 19، بينما قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مالي سوشيتا إن خمسة جنود وثمانية مدنيين لقوا حتفهم في القتال. وفيما دعت كمبوديا المجتمع الدولي إلى "التنديد بعدوان تايلاند بأشد العبارات" ومنع توسيع الأنشطة العسكرية التايلاندية، قال السفير التايلاندي لدى الأمم المتحدة في اجتماع لمجلس الأمن الجمعة إن بلاده تريد وقفا فوريا لإطلاق النار. بدوره، صرح السفير الكمبودي تشيا كيو للصحافيين عقب اجتماع مغلق لمجلس الأمن "طلبت كمبوديا وقفا فوريا لإطلاق النار - دون شروط - وندعو أيضا إلى حل سلمي للخلاف". كما قال كيو أن مجلس الأمن دعا الطرفين إلى ممارسة "أقصى درجات ضبط النفس، وإيجاد حل دبلوماسي. وهذا ما ندعو إليه أيضا". ويذكر أنه لم يرغب أي مشارك آخر في الاجتماع الطارئ الذي طلبته كمبوديا في الإدلاء بتصريحات.


فرانس 24
منذ 3 أيام
- فرانس 24
جامعة كولومبيا توافق على دفع 221 مليون دولار لإنهاء تحقيقات فدرالية بشأن معاداة السامية
أعلنت جامعة كولومبيا الأربعاء التوصل إلى اتفاق مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقضي بدفع 221 مليون دولار لإغلاق تحقيقات فدرالية اتهمتها بالتقصير في مواجهة معاداة السامية خلال الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين العام الماضي. وأكدت الجامعة في بيان أن الاتفاق سيعيد الغالبية العظمى من المنح الفدرالية التي أُلغيت أو عُلقت في آذار/مارس 2025، ما يتيح لها مجددا الحصول على مليارات الدولارات من المنح الحالية والمستقبلية. وأوضحت كولومبيا أن التسوية تشمل التزامها بالقواعد التي تحظر أخذ العرق في الاعتبار في قبول الطلاب أو التوظيفات. كما نص الاتفاق على إغلاق تحقيقات متعددة أجرتها وكالات فدرالية حول مزاعم انتهاكات لقوانين مكافحة التمييز. وينص الاتفاق على دفع 200 مليون دولار على مدى ثلاث سنوات، إضافة إلى 21 مليون دولار لتسوية تحقيقات لجنة تكافؤ فرص العمل. وبذلك تتمكن الجامعة من مواجهة ضغوطها المالية واستعادة تمويلها الفدرالي. يُعد هذا الاتفاق انتصارا لترامب الذي كرر اتهام جامعات النخبة بـ"غسل عقول الطلاب" بانحيازها إلى اليسار ومعارضتها لأفكاره القومية. في المقابل، تخوض جامعة هارفرد نزاعا مشابها مع الإدارة الأمريكية قد يتأثر بنتيجة هذه التسوية التي لم تتضمن أي اعتراف من كولومبيا بارتكاب مخالفات. وقالت كلير شيبمان، القائمة بأعمال رئيس الجامعة، إن الاتفاق "خطوة مهمة إلى الأمام بعد فترة من التدقيق الفدرالي وعدم اليقين المؤسسي"، مؤكدة أن "التسوية صممت لحماية القيم التي تُعرّف الجامعة وضمان استمرار شراكتها البحثية مع الحكومة الفدرالية". وأضافت صحيفة نيويورك بوست أن الاتفاق يشمل احتفاظ الجامعة بقوة أمنية لمنع التظاهرات في المرافق الأكاديمية، إضافة إلى تدقيق أكثر صرامة للطلاب الأجانب ومشاركة نتائج هذا التدقيق مع الحكومة الأمريكية. وشهدت كولومبيا العام الماضي موجة احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين ضد الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، رافقتها اتهامات بمعاداة السامية من طلاب يهود قالوا إنهم تعرضوا للترهيب. واستقالت رئيسة الجامعة مينوش شفيق في آب/أغسطس الماضي إثر جلسات استجواب حول تعاملها مع تلك التظاهرات.


فرانس 24
منذ 3 أيام
- فرانس 24
وكالة حقوقية أوروبية: اتفاق الهجرة الأوروبي قد يمنع "جهات معادية" من استخدام المهاجرين للضغط السياسي
اعتبرت وكالة الاتحاد الأوروبي للحقوق الأساسية، الأربعاء، أن اتفاق التكتل بشأن الهجرة قد يساعد الدول الأعضاء في منع "جهات معادية" من استخدام المهاجرين واللاجئين للضغط عليها. وأوردت في دراسة مرتبطة بالمسألة، أن بعض البلدان من خارج الاتحاد الأوروبي لطالما أرسلت مهاجرين ولاجئين إلى الحدود الخارجية للتكتل في محاولة للضغط عليه. وقالت الوكالة الحقوقية، إن اتفاق الاتحاد الأوروبي للهجرة سيدخل حيز التطبيق في منتصف العام 2026، وسيسمح بترحيل طالبي اللجوء الذين ترفض طلباتهم بشكل أسرع. ورأت أن "التطبيق الفعال والسريع لإجراءات العودة مع أخذ جميع الضمانات المطبقة في الاعتبار، قد يثني عن استخدام المهاجرين واللاجئين كأدوات". وأعلنت الوكالة، أن بلدان الاتحاد الأوروبي ستفرض قيودا على الدول "المعادية"، أو تتشدد في منح التأشيرات لمواطنيها، كجزء من الإجراءات الرامية لثنيها عن هذه الممارسة. ومن بين الأمثلة، اتّهمت بولندا بيلاروسيا وروسيا بإرسال مواطنين من أفغانستان والعراق وإثيوبيا وغيرها جوا أو بالحافلات إلى حدود البلدين مع الدولة المنضوية في الاتحاد الأوروبي قبل محاولة دفعهم للعبور. نتيجة لذلك، اتّهمت مجموعات حقوقية وارسو بإجبار الناس بشكل غير قانوني، وعنيف أحيانا، على العودة. كما لقي نحو 60 شخصا حتفهم عند حدود الاتحاد الأوروبي البرية مع بيلاروسيا، في عامي 2023 و2024، وقضى معظمهم جراء البرد الشديد بينما كانوا عالقين في المنطقة، بحسب الوكالة. تقويض الحقوق الأساسية رأت وكالة الاتحاد الأوروبي للحقوق الأساسية، أن الاتفاق الجديد سيسمح لأعضاء التكتل منح أولوية لمعالجة طلبات اللجوء التابعة للأشخاص الذين تم استغلالهم بهذه الطريقة، من خلال الاستعانة بموظفين إضافيين للمساعدة. وقالت مديرة الوكالة سيربا روتشيو، إنه "بدلا من معاقبة المهاجرين واللاجئين الذين يتم استغلالهم وانتهاكهم لتحقيق مكاسب سياسية، يتعين على بلدان الاتحاد الأوروبي توجيه إجراءاتها نحو الجهات المعادية". لكن روتشيو أشارت إلى أن بعض الردود الحالية على الاستغلال "قد تقوّض الحماية للحقوق الأساسية عند حدود الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك حق اللجوء". وأكدت أن "حقوقا معيّنة على غرار منع التعذيب أو إعادة الأشخاص إلى أماكن حيث حياتهم وحريتهم في خطر، هي حقوق مطلقة.. لا يمكن الحد منها تحت أي ظرف كان".