
إيلون ماسك يعلن تأسيس "حزب أميركا"
كما كان ماسك قد صرح، عقب احتدام الخلاف بينه وبين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بأنه إذا تم تمرير قانون الميزانية، فسينشئ حزبا ثالثا باسم "حزب أمريكا".
استطلاع رأي حول الفكرة
وفي منشور آخر، تزامنا مع احتفال الولايات المتحدة بعيد الاستقلال، سأل ماسك متابعيه على "إكس" عن رأيهم في فكرة تأسيس حزب ثالث باسم "حزب أمريكا" لمنافسة الحزبين الجمهوري والديمقراطي.
وأظهرت نتائج الاستطلاع الذي أجراه ماسك أن 65 بالمئة من المشاركين، أي ما يعادل نحو 1.25 مليون شخص، صوتوا بـ"نعم".
وأرفق ماسك الاستطلاع بتعليق قال فيه: "إن يوم الاستقلال هو اليوم المثالي لتسألوا أنفسكم: هل تريدون الاستقلال عن نظام الحزبين، (أو كما يسميه البعض، الحزب الواحد؟)".
By a factor of 2 to 1, you want a new political party and you shall have it!
When it comes to bankrupting our country with waste & graft, we live in a one-party system, not a democracy.
Today, the America Party is formed to give you back your freedom. https://t.co/9K8AD04QQN
— Elon Musk (@elonmusk) July 5, 2025
الخلاف بين ترامب وماسك
وكان مجلس النواب الأميركي قد صوت لصالح مشروع قانون الميزانية، الذي أشعل الخلاف بين "صديقي الأمس" ماسك وترامب، بـ218 صوتا مقابل 114.
وقد وقع ترامب أمرا تنفيذيا جعل هذا القانون المثير للجدل يدخل حيز التنفيذ.
وحتى وقت قريب، كان ماسك، صديقا مقربا لترامب، وسبق أن دعمه في حملته الانتخابية بمبلغ 277 مليون دولار.
وكافأه ترامب بتعيينه على رأس "وزارة الكفاءات الحكومية"، إلا أن قانون خفض الضرائب والإنفاق كان سببا في زعزعة العلاقة، وتحولت صداقتهما، إلى حرب طاحنة.
ولم يكن ماسك أول من طرح فكرة إنشاء حزب ثالث، فقد سبق لترامب نفسه، أن أعلن رغبته في تأسيس حزب جديد، لكنه تراجع عن الفكرة لاحقا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إذاعة المنستير
منذ 4 ساعات
- إذاعة المنستير
"ترامب يقود أمريكا الى الافلاس!!"_ايلون ماسك
قال رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك إنه غيّر موقفه من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، محذرا من أن سياسات الأخير الاقتصادية تعرض الولايات المتحدة لخطر الإفلاس. وفي منشور عبر منصة 'X'، كتب ماسك: 'زيادة العجز من تريليوني دولار في عهد بايدن إلى 2.5 تريليون دولار في ظل إدارة ترامب، ستقود البلاد إلى الإفلاس'. جاء ذلك ردا على سؤال لمستخدم حول أسباب تحوله الحاد تجاه ترامب


بلادي
منذ 14 ساعات
- بلادي
صندوق النقد الدولي يحذر الجزائر من أزمة انهيار وإفلاس وشيك: عجزٌ يُضعف الاقتصاد ويعرضه لمخاطر جسيمة مستقبلًا
صندوق النقد الدولي يحذر الجزائر من أزمة انهيار وإفلاس وشيك: عجزٌ يُضعف الاقتصاد ويعرضه لمخاطر جسيمة مستقبلًا عبدالقادر كتــرة حذر صندوق النقد الدولي (IMF) بشكل قوي القادة الجزائريين الحاليين من الاستمرار في 'الحلقة المفرغة للإنفاق العام' التي تسبب عجزًا ميزانياتيًا هائلاً للدولة الجزائرية. عجزٌ يُضعف الاقتصاد ويعرضه لمخاطر جسيمة مستقبلًا. وجاء في بيان البعثة الأخيرة للخبراء التي زارت الجزائر لتقييم الوضع: 'لصيانة الاستقرار الماكرومالي وتخفيف المخاطر قصيرة الأجل في سياق عالمي متقلب، نوصي بإعادة التوازن الميزانياتي تدريجيًا لكن بتنفيذ عاجل. سيكبح هذا ارتفاع احتياجات التمويل الناتج عن العجز الكبير وهبوط أسعار المحروقات، مما سيقلل نقاط الضعف ويعزز الحيز المالي ويُثبت الدين العام متوسط الأجل. يجب أن تظل السياسة النقدية موجَّهة بالظروف الاقتصادية ومركزة بشدة على هدف التضخم، مع مراقبة تطورات القطاع المالي. ومرونة سعر الصرف ستعزز قدرة الاقتصاد على امتصاص الصدمات الخارجية في ظل تقلبات أسعار المحروقات وعدم اليقين العالمي'. رسالة الصندوق تحمل تحذيرًا عاجلًا الإنفاق المفرط للقادة الجزائريين لم يخلق ثروات، بل يُفقِر البلاد، حسب تحليل الصحفي الاستقصائي الجزائري المعارض عبدو سمار اللاجئ في فرنسا. من جهة، تتمثل جذور الأزمة الهيكلية في الإدمان على المحروقات (60% من الميزانية و95% من الصادرات (بيانات البنك الدولي 2023))، وهبوط أسعار النط +40% منذ 2022 (أوبك) مع تراجع الاحتياطي من 194 مليار دولار (2014) إلى حوالي 60 مليار دولار (2024). وسجل الصندوق النقد الدولي ثغرات الإنفاق الخطيرة تتمثل في الدعم غير المستهدف حيث يستهلك 15% من الميزانية (تقرير FMI 2023) مع تسرب 45% منه للأغنياء. من جهة أخرى تشكل رواتب القطاع العام 33% من الإنفاق (أعلى من متوسط الدول النفطية بـ10 نقاط). من جهة ثانية، أغلب الاستثمارات غير منتجة حيث هناك مشاريع ضخمة بجودة تنفيذ متدنية (مؤشر الكفاءة الرأسمالية للجزائر: 0.4/1 – البنك الإفريقي للتنمية). وسجل التقرير المالي في الجزائر تضخما مزدوجا يتمثل في تضخم أسعار (9.7% 2023) + تضخم نقدي (نمو M2: 18% سنويًا)، إضافة إلى اختناق الصادرات غير النفطية إذ لا تتجاوز 1.5 مليار مليار سنويًا (أقل من المغرب 25 مرة). خلاصة القول، ارتفاع توقعات النمو الجزائري (3.5%) لا ينفي تحذيرات الصندوق، بل يعكس تحسنًا مؤقتًا قد يخفي اختلالات هيكلية (كالعجز المتفاقم والاعتماد على النفط). والسيناريو المرجح (60%) إذا واصل النظام الجزائري استمرار 'الترقيع المؤقت' يؤدي لانكماش بحلول 2025 وأزمة ديون 2028، أما السيناريو الأمثل (20%) يتمثل في إصلاح جذري قد يصحح المسار بعد صدمة قصيرة الأمد . تقاعس الجزائر عن التنويع الاقتصادي منذ 2014 (تاريخ أول تحذير) يجعل تكلفة الإصلاح أعلى اليوم، مع خطر التدهور نحو نموذج الأرجنتين (تضخم 211% سنويًا) . التحذير ليس مجرد 'نصيحة تقنية' بل صفارة إنذار لمسار غير مستدام. تقاعس الجزائر عن تنويع الاقتصاد منذ 2014 (عندما حذر الصندوق أول مرة) يجعل الإصلاح الآن أكثر كلفة، لكن التأخير سيدفع البلاد نحو سيناريو الأرجنتين (تضخم سنوي 211%) مع خطر انفجار اجتماعي في دولة 70% من سكانها تحت 30 سنة. المرونة النقدية المطلوبة تتطلب أولاً إصلاح نظام الصرف المركزي (سوق سوداء تسيطر على 40% من العملة) وهو تحدٍ يفوق الاقتصاد ليصل إلى الحوكمة الهيكلية.


بلادي
منذ 14 ساعات
- بلادي
'خبز الدار ياكلو البراني' .. عن الجزائر اتحدث
'خبز الدار ياكلو البراني' .. عن الجزائر اتحدث عبد العزيز داودي في بث تجريبي لصدى الشارع بالجزائر، بثت هذه القناة تصريحات صادمة ومثيرة لمواطنين جزائريين من مختلف الأعمار.يتحسرون على ما وصلت إليه الجزائر من انحطاط غير مسبوق ومن تدهور مريع للبنيات التحتية وللمرافق العمومية وخاصة الحساسة منها. التصريحات كانت تصاحبها صور قاتمة ، هنا الازبال متراكمة وهناك طوابير من المواطنين ينتظرون دورهم لاقتناء نصف ليتر من الحليب او كيس من الدقيق. وابعد من ذلك هنا تصريح تبون التاريخي ( الجزائر قوة ضاربة يعترف بها العالم كله الا الجزائريين) ، عبارة بقدر ما تثير السخرية فهي تدخل كذلك في سياق شر البلية ما يضحك. ومع ذلك ولكي تستعرض الجزائر عظلاتها لم تجد من بد سوى تخصيص مبلغ مليار دولار لمساعدة بعض الدول الافريقية للتخفيف عنها من عبئ ازماتها الاقتصادية ، في الوقت الذي استقت فيه هذه القناة شهادة لمواطن من بشار يقول فيها انه اثناء زيارة الرئيس تبون لبشار طلبت منه ساكنة المدينة المنسية ان يشيد مستشفى بها نظرا لكون العديد من المواطنين يموتون جراء عدم اسعافهم بعد تعرضهم للسعات الافاعي والعقارب . المطلب الذي رد عليه الرئيس بأن للجزائر اولويات ومن مرض بولاية بشار سنخصص له طائرة الهيليكوبتر لنقله الى مستشفى عين النعجة بالجزائر العاصمة. هكذا اذن استخسر الرئيس بناء مستشفى وجاد على الأفارقة بمبلغ مليار دولار وهذا المبلغ وبالنظر الى تدهور الدينار الجزائري يعادل ما قيمته 23 الف مليار دينار بمعنى ان ' خبز الدار ياكلو البراني' كما قال الشاب بلال.