
أسامة الدليل بأعلي صوته علي شاشة العربية إسمه الرئيس السيسي رئيس أكبر دولة عربية
تدخل أسامة الدليل وقال بأعلي صوت ولهجة آمرة : إسمه الرئيس السيسي ، ويجب إن نحافظ علي الألقاب لو سمحتم . هذا رئيس أكبر دولة عربية وإسمه الرئيس السيسي ..
أما العرر الأخرين الذين يشاركون في حوارات العربية وغير العربية ، فيقبلون الإهانة صاغرين ..
برافوا أسامة الدليل وربنا يحميلك .
إضغط علي اللينك
https://www.facebook.com/reel/794991646438332
Tags:
أسامة الدليل
الرئيس السيسي
محل نقاش

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 2 ساعات
- تحيا مصر
3 تصرفات قد تؤدي إلى طردك من شقتك فوراً وفقا لقانون الإيجار القديم.. تعرف عليها
صدق الرئيس عبد الفتاح السيسي على قانون رقم 164 لسنة 2025 بشأن بعض الأحكام المتعلقة بقوانين إيجار الأماكن وإعادة تنظيم العلاقة بين المؤجر والمستأجر. الرئيس السيسي يُصدق على قانون الإيجار القديم وأصدر الرئيس السيسي قانون رقم 165 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام القانون رقم 4 لسنة 1996 بشأن سريان أحكام القانون المدنى على الأماكن التي لم يسبق تأجيرها والأماكن التي انتهت أو تنتهى عقود إيجارها دون أن يكون لأحد حق البقاء فيها. ونشر القانون بالجريدة الرسمية. 3 تصرفات قد تؤدي إلى طردك من شقتك فوراً وفقا لقانون الإيجار القديم تنص المادة (7) على أنه إذا تُركت الوحدة المؤجرة مغلقة لمدة تتجاوز 12 شهرًا دون مبرر قانوني أو ظروف قهرية، يحق للمالك التقدم بدعوى قضائية للمطالبة بإخلائها، باعتبار ذلك استخدامًا غير مشروع للعقار. انتهاء مدة التعاقد دون تجديد وفقًا للمادة (2) من القانون، تُحدد مدة الإيجار بـ7 سنوات للوحدات السكنية و5 سنوات للوحدات غير السكنية (تجارية أو إدارية)، وبانتهاء هذه المدة، يُلزم المستأجر بإخلاء الوحدة وتسليمها للمالك مباشرة، ما لم يتم توقيع عقد جديد باتفاق الطرفين. امتلاك المستأجر لوحدة بديلة إذا تبين أن المستأجر أو أي من أقاربه ممن يمتد إليهم العقد يمتلك وحدة سكنية أو تجارية صالحة للإقامة أو الاستخدام، يفقد الحق في الاستمرار في شغل الوحدة المؤجرة، ويُطبق عليه حكم الإخلاء وفقًا للقانون. كما نصت المادة 4 من تعديل قانون الإيجار القديم على أنه: اعتبارًا من موعد استحقاق الأجرة الشهرية التالية لتاريخ العمل بهذا القانون تكون القيمة الإيجارية القانونية للأماكن المؤجرة لغرض السكنى الخاضعة لأحكام هذا القانون والكائنة في المناطق المتميزة بواقع عشرين مثل القيمة الإيجارية القانونية السارية وبحد أدنى مبلغ مقداره ألف جنيه، وبواقع عشرة أمثال القيمة الإيجارية السارية للأماكن الكائنة بالمنطقتين المتوسطة والاقتصادية وبحد أدنى مبلغ مقداره أربعمائة جنيه للأماكن الكائنة في المناطق المتوسطة، ومائتين وخمسون جنيها للأماكن الكائنة في المناطق الاقتصادية. ويلتزم المستاجر أو من امتد إليه عقد الإيجار، بحسب الأحوال، لحين انتهاء لجان الحصر المشار إليها بالمادة 3 من هذا القانون من أعمالها، بسداد الأجرة الشهرية التالية لتاريخ العمل بهذا القانون بواقع 250 جنيه شهريًا، علي أن يلتزم المستأجر أو من امتد إليه عقد الإيجار، بحسب الأحوال، بدءا من اليوم التالي لنشر قرار المحافظ المختص المنصوص عليه بالفقرة الأخيرة من المادة 3 بسداد الفروق المستحقة -إن وجدت- على أقساط شهرية خلال مدة مساوية للمدة التي استحقت عنها.


البشاير
منذ 4 ساعات
- البشاير
أسامة الدليل بأعلي صوته علي شاشة العربية إسمه الرئيس السيسي رئيس أكبر دولة عربية
المثقف السياسي القدير أسامة الدليل ، قدم النموذج الذي يحترم بلادة ورئيس بلادة وموقف بلادة ولو كرة الآخرون : قال أمام شهود برنامج محل نقاش الذي تبثه قناة العربية ، عندما تلفظ أحد شركاء الحوار بإسم السيسي دون اللقب الرسمي . تدخل أسامة الدليل وقال بأعلي صوت ولهجة آمرة : إسمه الرئيس السيسي ، ويجب إن نحافظ علي الألقاب لو سمحتم . هذا رئيس أكبر دولة عربية وإسمه الرئيس السيسي .. أما العرر الأخرين الذين يشاركون في حوارات العربية وغير العربية ، فيقبلون الإهانة صاغرين .. برافوا أسامة الدليل وربنا يحميلك . إضغط علي اللينك Tags: أسامة الدليل الرئيس السيسي محل نقاش


بوابة ماسبيرو
منذ 6 ساعات
- بوابة ماسبيرو
رسائل الرئيس «السيسى» للداخل والخارج
جيـشنا الباسل درع حصين وسيف قاطع.. وموقـفنا ثابت من القضية الفلسطينية أكد الرئيس "السيسي"، أن الدولة المصرية ستظل منيعة، عصية على المؤامرات والفتن، مبصرة بكل ما يحاك حولها؛ لافتًا إلى عمليات التحديث والتطوير التى شهدها جيشنا الباسل على مدار السنوات الماضية؛ حتى أصبح درعًا حصينًا وسيفًا قاطعًا فى مواجهة كل من تسول له نفسه المساس بذرة تراب من أرض هذا البلد، مشددًا على أن هذه الوطن قادر على تجاوز النحديات وتخطى الصعاب مهما تنوعت أشكالها وتعددت مصادرها. واتصالاً بالأزمة الوجودية التى يعانيها أهالينا فى غزة؛ وجّه الرئيس "السيسي" كلمة إلى الداخل المصرى وللعالم أجمع، مؤكدًا أن الدولة المصرية لا يمكن أن تقوم بدور سلبى تجاه الأشقاء فى فلسطين، مشددًا على أن الدولة المصرية تقوم بدور محترم وشريف ومخلص وأمين، مؤكدًا على موقف مصر الثابت الرافض لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، وعلى أن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، هو السبيل الوحيد لإرساء السلام والاستقرار الدائمين فى منطقة الشرق الأوسط. جاء ذلك خلال عدد من الأنشطة التى قام بها الرئيس "السيسي" على مدار الأيام القليلة الماضية، والتى نبدأها من عند احتفالات المصريين بالذكرى الـ73 لثورة 23 يوليو 1952، حيث ألقى كلمة فى هذه المناسبة، تناول خلالها المسيرة المشرفة لشعب مصر العظيم وما حققه المصريون من نجاحات وتقدم منذ انطلاق هذه الثورة المُلهمة قبل ٧٣ عامًا، قائلاً: فى مثل هذا اليوم، قبل ثلاثة وسبعين عامًا، سطر المصريون صفحة مضيئة فى تاريخ بلدهم، حين اندلعت شرارة ثورة يوليو عام ١٩٥٢، لتكون نقطة تحول فى مسيرة الوطن، أنهت حقبة الاحتلال البغيض، ورسّخت قيم العزة والكرامة والاستقلال، وأضاءت مشاعل التحرر فى دول العالم الثالث ومنطقتنا العربية، فكانت الثورة المصرية ملهمة، للخلاص من الاستعمار واستقلال القرار الوطني. وأضاف: إذ نحيى اليوم ذكرى الثورة، فإننا نستحضر تجربة وطنية متكاملة، نغوص، فى أعماق دروسها، ونتخذ من نجاحها وتعثرها، ما ينير لنا طريق الجمهورية الجديدة.. تلك الجمهورية التى انطلقت منذ عام ٢٠١٤، مرتكزة على دعائم صلبة، ورؤية طموحة، وخطى ثابتة نحو إقامة دولة عصرية، تأخذ بالأسباب العلمية لتحقيق طموحاتها، وتثق فى توفيق الله سبحانه وتعالى لإدراك غاياتها. جيشنا الباسل أصبح درعًا حصينا فى شأن تحديث الدولة المصرية، وطبيعة التحديات التى واجهتها لى مدار الـ 14 عامًا الماضية؛ قال الرئيس "السيسي": على مدار السنوات الأخيرة، كانت الدولة المصرية سبّاقة فى صناعة الحاضر وصياغة الغد؛ فحدثنا جيشنا الباسل، حتى أصبح درعًا حصينًا وسيفًا قاطعًا، وهزمنا الإرهاب، وتطّهرت أرض الكنانة من براثنه، وشهدنا طفرة عمرانية شاملة، فأزيلت العشوائيات، وشيدت المساكن، وأسست مدن ذكية، وقفزت البنية التحتية قفزات نوعية غير مسبوقة، وانطلق مشروع "حياة كريمة"، ليعيش نحو "٦٠" مليون مواطن فى بيئة حضارية، وغير ذلك من الإنجازات المشهودة فى كافة ربوع الوطن. واتصالاً بمخاوف شريحة عريضة من الطرد من مساكنهم المؤجرة، قال الرئيس "السيسي": أؤكد فى هذا المقام، أن مصر التى أبت أن يعيش مواطنوها، فى العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقًا لسكن، يقع فى دوامة القلق على غده"، مضيفًا: لقد حققت مصر إنجازات عديدة، فى زمن انهارت فيه دول وتفككت كيانات، وتعاظمت المحن؛ لكن مصر - بفضل الله تعالى، ثم بوعى وإدراك المصريين - ظلت دار الأمن والاستقرار، وملاذًا إنسانيًا مضمونًا، فقصدها نحو عشرة ملايين شخص من بلاد كثيرة، وقدّمت للعالم نموذجًا فريدًا فى الإنسانية والمسئولية. وتابع: رغم الضغوط المتواصلة، لم تتخل مصر يومًا عن مسئوليتها القومية والإنسانية، وبفضل الله، ثم بإرادة هذا الشعب العظيم ووعيه، تمكنا من الصمود وتحمل الصعاب، وحافظنا على الوطن واستقراره، وسلكنا طريق البناء، فى ملحمة وطنية قوية، بعزيمة وسواعد، لا تعرف الانكسار. ستظل مصر عصية على المؤامرات فى ظل التحديات التى تم بها المنطقة من حولنا؛ وجّه الرئيس "السيسي" حديثه لهذا لشعب العظيم، قائلاً: "إن مصر ستظل منيعة بجبهتها الداخلية المتماسكة، عصية على المؤامرات والفتن، مبصرة بكل ما يحاك حولها، وإننى على يقين راسخ، أن هذا الوطن قادر - بإذن الله تعالى، وبما يحمله أبناؤه من قوة وصبر - على تجاوز التحديات، وتخطى الصعاب، مهما تنوعت أشكالها، وتعددت مصادرها"، موجهًا تحية خالصة من القلب لقادة ثورة يوليو المجيدة، ولجيش مصر الأبي، وشرطتها الباسلة، ولكل يد مصرية، تبنى وتنمى الوطن، وتحفظ وترعى مؤسساته الوطنية. واتصالاً بالشأن الداخلي، وفى إطار حرصه على عدم انقطاع الكهرباء خلال هذه الفترة العام، وتوفير المنتجات البترولية اللازمة لتشغيل المحطات؛ عقد الرئيس "السيسي" اجتماعًا مع رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، بحضور المهندس كريم بدوى وزير البترول والثروة المعدنية، لاستعراض المحاور الأساسية لعمل وأنشطة الوزارة فى المرحلة الحالية، والتى تشمل التركيز على أنشطة الإنتاج والاستكشاف، وتعظيم الاستفادة من الثروات البترولية عبر معامل التكرير والبتروكيماويات لخلق قيمة مضافة، وتحقيق انطلاقة فى قطاع التعدين وتعظيم قيمته المضافة، إلى جانب تعزيز التعاون الإقليمى لجذب الاستثمارات لمصر فى قطاعى البترول والغاز مع الحفاظ على السلامة وكفاءة استهلاك الطاقة وخفض الانبعاثات، والعمل كفريق واحد مع وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة لتوفير مزيج الطاقة لدفع نمو الاقتصاد المصرى والاستفادة من موقع مصر لإنتاج الهيدروجين وتجارة الطاقة. تأمين احيتاجاتنا من المواد البترولية الاجتماع تناول جھود الدولة لتأمین احتیاجات المواطنین من المنتجات البترولية وتوفير احتياجات قطاعات الدولة المختلفة، وعلى رأسھا قطاع الكھرباء من الغاز الطبیعي، بالإضافة إلى مناقشة مستجدات أنشطة الاستكشاف والاحتياطيات البترولية المضافة، حیث استعرض وزیر البترول والثروة المعدنیة أھم النتائج التى تحققت خلال الفترة من یولیو ۲۰۲٤ حتى یونیو ۲۰۲٥ وزیادة الإنتاج المحلى المضاف من البترول والغاز، ونجاح قطاع البترول فى التغلب على التناقص الطبیعى فى إنتاج الغاز الطبیعي، كما تناول الاجتماع أنشطة البحث والاستكشاف التى شهدت توسعًا ملحوظًا. واستعرض الاجتماع أيضًا؛ الجهود المبذولة من جانب وزارة البترول والثروة المعدنیة، بالتعاون مع باقى جهات الدولة المعنية، فى خفض مستحقات الشركاء الأجانب، مع الالتزام بسداد الفواتیر الشھریة وتحفیز الشركاء على تسریع وتیرة الإنتاج والاستكشاف، كما شهد الاجتماع استعراضًا لجھود مواصلة تطویر البنیة التحتیة لقطاع الغاز من خلال استقدام وحدات التغییز العائمة، التى زادت من قدرات التغییز من ۱۰۰۰ إلى ۲۲٥۰ ملیون قدم مكعب یومیًا، بما یضمن مرونة واستمراریة إمدادات الغاز لكافة القطاعات ومواجھة أى انقطاعات طارئة فى مزیج الإمدادات. وخلال الاجتماع؛ شدّد الرئيس "السيسي" على أھمیة استمرار الدولة فى تھیئة البیئة الاستثماریة الجاذبة لرؤوس الأموال الأجنبیة والوطنیة، دعمًا للإنتاج المحلى من البترول والغاز لتلبیة احتیاجات التنمیة وخفض الفاتورة الاستیرادیة وتخفیف الأعباء عن المواطنین، مع التركیز على تنمیة الاكتشافات الجدیدة وتسریع ربطھا بالإنتاج، وزیادة برامج البحث والاستكشاف، وتقدیم المزید من الحوافز بما یحقق المزید من النمو لقطاعى البترول والثروة المعدنية. تعظيم القيمة المضافة من ثرواتنا الطبيعية فى ضوء حرصه على متابعة آخر مُستجدات الموقف التنفيذى للمشروعات الصناعية، وتوفير المواد الخام اللازمة للعملية الصناعية، وسبل توفير التمويل اللازم لها، اجتمع الرئيس "السيسي"، بكل من الفريق كامل الوزير وزير النقل والصناعة، والمهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، والمهندس كريم بدوى وزير البترول والثروة المعدنية، بحضور الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء. خلال الاجتماع أكد الرئيس "السيسي"، على أهمية مشروعات البتروكيماويات والصناعات التعدينية، التى تنفذها وزارة البترول والثروة المعدنية، لإسهامها فى تعظيم القيمة المُضافة للثروات الطبيعية والتعدينية بمصر، وتوفير احتياجات السوق المحلية والتصدير للخارج، مشددًا على أهمية المساهمة فى توسعة الصناعات المرتبطة بها، وبالتالى إتاحة فرص للتشغيل، وتعظيم العوائد على الاقتصاد القومي، موجهًا بأهمية الإسراع بتوطين الصناعات ذات الصلة فى مصر، وجذب الاستثمارات فى هذا القطاع الحيوي. توجيهات بتنفيذ المشروعات فى مواعيدها فى ذات الإطار، عقد الرئيس "السيسي" اجتماعًا مع الدكتور مصطفى مدبولي، بمشاركة كل من الفريق كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية، والفريق أحمد الشاذلى مستشار رئيس الجمهورية للشئون المالية. وخلال الاجتماع؛ اطلع الرئيس "السيسي" على الموقف التنفيذى لمشروعات وزارة النقل والصناعة، خاصة ما يتعلق بالموقف التنفيذى للمشروعات ذات الصلة بمنظومة السكك الحديدية، بما فى ذلك خط السكة الحديد "العريش ـ طابا"، ومشروع استكمال خط سكة حديد "بئر العبد ـ العريش"، وهى الخطوط التى سوف تساهم فى تنمية شبه جزيرة سيناء وخلق محور لوجيستى لربط البحر الاحمر بالبحر الابيض المتوسط. الاجتماع تناول كذلك مُستجدات أعمال تطوير الموانئ البحرية، فى ظل الدور المحورى الذى تمثله تلك الموانئ فى البرامج التنموية للدولة، حيث تم استعراض الموقف التنفيذى لإنشاء وتطوير ورفع كفاءة موانئ رأس سدر البحري، وجرجوب، وابو قير البحري، وميناء الاسكندرية الكبير، وميناء المكس الجديد، واستكمال وتطوير ميناء السخنة، وإنشاء ميناء طابا البحري، ومشروعات تطوير ميناء دمياط، وكذلك تطورات إنشاء الخط الرابع لمترو الانفاق فى القاهرة وإنشاء القطار الكهربائى السريع. وخلال الاجتماع؛ شدّد الرئيس "السيسي" على ضرورة الانتهاء من تنفيذ كافة المشروعات وفق الجداول الزمنية المُحددة، موجهًا بمُواصلة الجهود لتسريع وتيرة تنفيذ مشروعات إنشاء المحاور اللوجستية التنموية المتكاملة، التى تربط مناطق الإنتاج بالموانئ البحرية الجارى تطويرها، لتصبح موانئ محورية ذات مستوى عالمى وطاقات استيعابية ضخمة، وأن يأتى ذلك ضمن تكاملها مع شبكة النقل الحديثة، من طرق ومحاور وسكك حديدية، بما يوفر المقومات اللازمة لتحويل مصر إلى مركز للتجارة العالمية واللوجستيات. لا مناص عن إقامة الدولة الفلسطينية استكمالاً للدور الذى تقوم به الدولة المصرية فى مواجهة المخططات الإسرائيلية الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية وتهجير أهالى غزة؛ وجه الرئيس "السيسي" رسالة إلى الشعب المصرى وللعالم، قائلاً: قال السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي: "أتحدث للشعب المصرى أولا ولكل من يسمعني.. سواء رأى عام فى المنطقة العربية أو العالم كله.. حرصنا منذ 7 أكتوبر على المشاركة الإيجابية مع الشركاء فى قطر والولايات المتحدة الأمريكية من أجل 3 نقاط: "إيقاف الحرب وإدخال المساعدات والإفراج عن الرهائن"، مؤكدًا أن مصر تواصل جهودها مع الشركاء من أجل الوصول إلى إدخال المساعدات وكانت الأمور تتعثر أحيانا. وتابع: الظروف داخل القطاع مأسوية، والأمر أصبح لا يطاق، وبالتالى لا بد من إدخال أكبر حجم من المساعدات.. المساعدات غذائية وطبية وكل ما يمكن أن يساهم فى تخفيف حدة الأزمة داخل القطاع". وأضاف: "عاوز أقول لكل المصريين.. اوعوا تتصورا إن ممكن نقوم بدور سلبى تجاه الأشقاء فى فلسطين.. ورغم صعوبة الموقف مش ممكن نعمل ده.. لنا دور محترم وشريف ومخلص وأمين ومش بيتغير ولن يتغير.. قولت أفكركم إن إحنا مش بنتغير.. حريصون جدا على إيجاد الحلول وإنهاء هذه القضية. وتابع: "أوجه نداء عاما لكل دول العالم.. الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة والأشقاء فى المنطقة.. علينا بذل أقصى جهد لإنهاء الحرب وإدخال المساعدات، وأوجه نداء خاصا للرئيس ترامب لأن تقديرى له الشخصي، أنه بإمكانياته ومكانته هو القادر على إنهاء الحرب وإدخال المساعدات.. نداء خاص للرئيس ترامب: من فضلك ابذل كل جهد لإنهاء الحرب وإدخال المساعدات وأتصور أن الوقت قد حان لإنهاء هذه الحرب". اتصالاً باالقضية؛ تلقى الرئيس"السيسي"، اتصالًا هاتفيًا من نظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، بحثا خلاله تطورات الأوضاع فى المنطقة، وأخر ما وصلت إليه الأزمة فى القطاع. وخلال الاتصال؛ رحب الرئيس "السيسي" بما أعلنه "ماكرون" مؤخرًا بشأن اعتزام فرنسا الاعلان رسميًا عن قرارها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال أعمال الشق رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة فى شهر سبتمبر المقبل بمدينة نيويورك، مؤكدًا أن هذا القرار يأتى فى إطار الجهود الفرنسية المتواصلة لتنفيذ حل الدولتين، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق تطلعات الشعبين الفلسطينى والإسرائيلى فى العيش بسلام جنبًا إلى جنب، وتحقيق السلام الدائم والاستقرار فى المنطقة.