logo
أرباح 'طيبة للاستثمار' ترتفع بنسبة 37% خلال الربع الأول للعام الجاري 2025

أرباح 'طيبة للاستثمار' ترتفع بنسبة 37% خلال الربع الأول للعام الجاري 2025

سياحة١١-٠٥-٢٠٢٥
أعلنت شركة طيبة للاستثمار، الرائدة في قطاع الضيافة بالمملكة العربية السعودية، ارتفاع أرباحها إلى 131.3 مليون ريال خلال الربع الأول من العام الجاري 2025 لترتفع بنسبة 37%، مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي، وذلك بفضل زيادة إيرادات قطاعات الشركة الفندقية والسكنية.
وقالت الشركة في بيان بموقع 'تداول' إن صافي أرباحها خلال الربع الأول من العام الجاري ارتفع بنسبة 36.6% على أساس سنوي إلى 131.3 مليون ريال مقابل 96.1 مليون ريال خلال الربع الأول من عام 2024.
وسجلت 'طيبة للاستثمار' ارتفاعًا في الإيرادات التشغيلية بلغ 357.8 مليون ريال بزيادة 25.7 مليون ريال وبنسبة 7.7% عن إيرادات الربع المماثل لعام 2024 التي بلغت 332.1 مليون ريال، ويرجع ذلك إلي زيادة إيرادات قطاعات الشركة الفندقية والسكنية نتيجة تحسن معدلات الإشغال وارتفاع إيرادات منشآت الشركة في كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة، بسبب ارتفاع أعداد الزوار والمعتمرين، بالإضافة إلى موسمية التشغيل.
وقفز ربح السهم بنسبة 36.6% خلال الربع الأول من العام الجاري إلى 0.50 ريال مقابل 0.37 ريال خلال نفس الفترة من العام الماضي.
وعلى أساس فصلي، ارتفعت إيرادات الشركة خلال الربع الأول من العام الجاري بمبلغ 20.5 مليون ريال لتسجل زيادة بنسبة 6.1% مقارنة بالربع الأخير لعام 2024، نظراً لارتفاع إيرادات منشآت الشركة وموسمية التشغيل. وقفز صافي ربح الشركة 45.7% على أساس فصلي خلال الربع الأول من العام الجاري بارتفاع بلغ 41.2 مليون ريال مقارنة بالربع الأخير لعام 2024 وذلك بفعل زيادة الإيرادات.
وعلق سلطان بن بدر العتيبي، الرئيس التنفيذي لشركة 'طيبة للاستثمار'، قائلًا 'إن ارتفاع أرباح طيبة للاستثمار خلال الربع الأول لعام 2025 يأتي في ظل التطور الكبير الذي يشهده قطاع السياحة في المملكة وما تقدمه الدولة من ممكنات ودعم لها ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030'.
وأضاف ' هذا التطور انعكس إيجابياً على قطاع الضيافة، وقاد لتحسين واضح في إيرادات القطاع '، وتابع 'تظهر القوائم المالية للربع الأول من العام الجاري المردود القوي لاستثمار الشركة في توفير تجربة إقامة متكاملة وراقية بأعلى المعايير العالمية لضيوف الرحمن، تعكس أصالة الضيافة السعودية وتعزز التجربة الروحانية لزوار مكة المكرمة والمدينة المنورة'.
وتضم محفظة 'طيبة للاستثمار' نحو 40 منشأة تشمل فنادق ومجمعات سكنية ومراكز تجارية، و7,700 مفتاح تحت التشغيل و 8 مشاريع فندقية إضافية قيد التطوير، إلى جانب شراكات مع علامات فندقية عالمية مثل 'ماريوت العالمية' و'شيراتون' و'كراون بلازا' و'هوليداي إن'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تدرس إزالة أصفار من عملتها الوطنية
إيران تدرس إزالة أصفار من عملتها الوطنية

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 أيام

  • البلاد البحرينية

إيران تدرس إزالة أصفار من عملتها الوطنية

وافقت اللجنة الاقتصادية في مجلس الشورى الإيراني الأحد على مشروع قانون لإزالة أربعة أصفار من العملة الوطنية التي شهدت انخفاضا مطردا في السنوات الأخيرة، خصوصا بسبب العقوبات الدولية، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية. ونقل موقع "إيكانا" التابع للمجلس عن رئيس اللجنة الاقتصادية شمس الدين حسيني قوله إن "اجتماع اللجنة الاقتصادية اليوم وافق على اسم الريال كعملة وطنية، وكذلك إزالة أربعة أصفار". وكان محافظ البنك المركزي محمد رضا فرزين أعلن في مايو إن الريال الإيراني "لا يتمتع بصورة إيجابية" في الاقتصاد العالمي. وبحسب مشروع القانون فإن الريال الجديد سيعادل 10 آلاف ريال حالي، وسيتم تقسيمه إلى 100 قيران، وهي وحدة تعادل السنت، بحسب المصدر نفسه. طرح الاقتراح أولا عام 2019 قبل أن يُسحب. ويتعين طرحه للتصويت في مجلس الشورى وأن يقره مجلس صيانة الدستور، الجهة المسؤولة عن مراجعة القوانين. وفي السنوات الأخيرة، واصل الريال انخفاضه، خصوصا بعد انسحاب الولايات المتحدة عام 2018 من الاتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني وإعادة فرض عقوبات على طهران. وتسارع الانخفاض أيضا منذ عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير، بعدما اتسمت ولايته الأولى بسياسة "الضغوط القصوى" على إيران. وذكرت صحيفة "دنيا الاقتصاد" اليومية أن سعر الدولار بلغ في السوق السوداء الأحد 925 ألف ريال، مقارنة بـ913 ألفا و500 ريال السبت. وأشار المتحدث باسم اللجنة الاقتصادية في مجلس الشورى حاكم مامكان الاثنين إلى أن مقترح الحكومة يهدف إلى "تسهيل المعاملات والتدقيق داخل مؤسسات الدولة". لتبسيط المعاملات، أطلق الإيرانيون منذ سنوات على عملتهم اسم التومان، وذلك بطرح صفر من قيمة الريال، وهو ما يتسبب بارتباك للزوار الأجانب.

«كلاسيرا» توقّع اتفاقياتٍ استراتيجية كبرى في دمشق بحضور الرئيس السوري ووزير الاستثمار السعودي
«كلاسيرا» توقّع اتفاقياتٍ استراتيجية كبرى في دمشق بحضور الرئيس السوري ووزير الاستثمار السعودي

سياحة

timeمنذ 2 أيام

  • سياحة

«كلاسيرا» توقّع اتفاقياتٍ استراتيجية كبرى في دمشق بحضور الرئيس السوري ووزير الاستثمار السعودي

في خطوةٍ تُعزِّز مسار التعاون الاقتصادي السعودي-السوري، وتسهم في تسريع وتيرة إعادة الإعمار والتحوّل الرقمي، وقّعت شركة كلاسيرا، العالمية الرائدة في حلول التعلّم الذكي، اتفاقياتٍ استراتيجية مع حكومة الجمهورية العربية السورية، ممثَّلةً بكلٍّ من معالي وزير الاتصالات والتقانة ومعالي وزير الصحة السوريين، وذلك على هامش مؤتمر الاستثمار السعودي-السوري الذي استضافته العاصمة دمشق.وجرت مراسم التوقيع بحضور فخامة الرئيس السوري السيد/ أحمد الشرع، ومعالي وزير الاستثمار السعودي المهندس/ خالد بن عبد العزيز الفالح، إلى جانب مؤسس كلاسيرا ورئيسها التنفيذي المهندس/ محمد بن سهيل المدني.وتأتي هذه الاتفاقيات امتداداً لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 في تمكين القطاع الخاص من قيادة مبادرات التنمية في الدول الشقيقة، واستثمار خبراته في مشاريع إعادة الإعمار.وكشفت فوربس أن حجم الاستثمارات المُعلَن عنها خلال المؤتمر بلغ 24 مليار ريال سعودي، عبر 47 اتفاقية، وبمشاركة أكثر من 150 مسؤولاً وممثلاً عن شركات سعودية، ما يجعله الحدث من الأبرز في تاريخ العلاقات الاقتصادية بين البلدين.تهدف الاتفاقيات الموقعة مع كلاسيرا إلى إحداث نقلة نوعية في منظومات التعليم والتدريب في سوريا، من خلال توظيف أحدث التقنيات في التعليم العام والتعليم الجامعي والتدريب المهني، إضافة إلى التدريب في القطاعين الحكومي والصحي.كما تتضمن الاتفاقيات دعم المناطق النائية بمنصات تعليم إلكتروني تضمن وصولاً عادلاً للفرص التعليمية، وبناء القدرات الوطنية في المجالات التقنية والتعليمية، وتأسيس أكاديميات رقمية عبر الإنترنت لتمكين الشباب بالمهارات الرقمية وتعزيز ريادة الأعمال، إلى جانب الارتقاء بكفاءة القطاع الصحي من خلال التدريب الرقمي وتأهيل وترخيص الكوادر الصحية ضمن منظومة رقمية موحّدة.وعن هذه الشراكة، صرّح المهندس/ محمد بن سهيل المدني: 'يشرفنا أن نسخّر كل خبراتنا العالمية في مجال التعليم والتدريب الرقمي لخدمة سوريا وأبنائها. نحن نؤمن أن الاستثمار في رأس المال البشري عبر أحدث التقنيات هو أسرع طريق لعودة سوريا إلى مكانتها التي تستحقها.'وتُركّز الاتفاقيات كذلك على نقل خبرات كلاسيرا من أكثر من 40 دولة إلى السوق السوري، بما يشمل أنظمة إدارة التعليم الذكي، وحلول التدريب الرقمي، وتقنيات الذكاء الاصطناعي في التعليم، والتحليلات التعليمية الذكية.تُعد كلاسيرا من أبرز الشركات العالمية في مجال التعليم الرقمي، والأكبر في الشرق الأوسط، وتعمل في أكثر من 40 دولة حول العالم، وقد حصلت على العديد من الجوائز المرموقة، من بينها أفضل شريك لمايكروسوفت في التعليم على مستوى العالم، وجائزة Bett العالمية، وجائزة GESS للابتكار في التعليم، إلى جانب جوائز دولية أخرى، كما حازت على استثمارات من صندوق الاستثمارات العامة السعودي، عبر ذراعه الاستثمارية 'سنابل'، بالإضافة إلى نخبة من الصناديق الاستثمارية الرائدة في وادي السيليكون. «كلاسيرا» توقّع اتفاقياتٍ استراتيجية كبرى في دمشق بحضور الرئيس السوري ووزير الاستثمار السعودي في خطوةٍ تُعزِّز مسار التعاون الاقتصادي السعودي-السوري، وتسهم في تسريع وتيرة إعادة الإعمار والتحوّل الرقمي، وقّعت شركة كلاسيرا، العالمية الرائدة في حلول التعلّم الذكي، اتفاقياتٍ استراتيجية مع حكومة الجمهورية العربية السورية، ممثَّلةً بكلٍّ من معالي وزير الاتصالات والتقانة ومعالي وزير الصحة السوريين، وذلك على هامش مؤتمر الاستثمار السعودي-السوري الذي استضافته العاصمة دمشق.وجرت مراسم التوقيع بحضور فخامة الرئيس السوري السيد/ أحمد الشرع، ومعالي وزير الاستثمار السعودي المهندس/ خالد بن عبد العزيز الفالح، إلى جانب مؤسس كلاسيرا ورئيسها التنفيذي المهندس/ محمد بن سهيل المدني.وتأتي هذه الاتفاقيات امتداداً لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 في تمكين القطاع الخاص من قيادة مبادرات التنمية في الدول الشقيقة، واستثمار خبراته في مشاريع إعادة الإعمار.وكشفت فوربس أن حجم الاستثمارات المُعلَن عنها خلال المؤتمر بلغ 24 مليار ريال سعودي، عبر 47 اتفاقية، وبمشاركة أكثر من 150 مسؤولاً وممثلاً عن شركات سعودية، ما يجعله الحدث من الأبرز في تاريخ العلاقات الاقتصادية بين البلدين.تهدف الاتفاقيات الموقعة مع كلاسيرا إلى إحداث نقلة نوعية في منظومات التعليم والتدريب في سوريا، من خلال توظيف أحدث التقنيات في التعليم العام والتعليم الجامعي والتدريب المهني، إضافة إلى التدريب في القطاعين الحكومي والصحي.كما تتضمن الاتفاقيات دعم المناطق النائية بمنصات تعليم إلكتروني تضمن وصولاً عادلاً للفرص التعليمية، وبناء القدرات الوطنية في المجالات التقنية والتعليمية، وتأسيس أكاديميات رقمية عبر الإنترنت لتمكين الشباب بالمهارات الرقمية وتعزيز ريادة الأعمال، إلى جانب الارتقاء بكفاءة القطاع الصحي من خلال التدريب الرقمي وتأهيل وترخيص الكوادر الصحية ضمن منظومة رقمية موحّدة.وعن هذه الشراكة، صرّح المهندس/ محمد بن سهيل المدني: 'يشرفنا أن نسخّر كل خبراتنا العالمية في مجال التعليم والتدريب الرقمي لخدمة سوريا وأبنائها. نحن نؤمن أن الاستثمار في رأس المال البشري عبر أحدث التقنيات هو أسرع طريق لعودة سوريا إلى مكانتها التي تستحقها.'وتُركّز الاتفاقيات كذلك على نقل خبرات كلاسيرا من أكثر من 40 دولة إلى السوق السوري، بما يشمل أنظمة إدارة التعليم الذكي، وحلول التدريب الرقمي، وتقنيات الذكاء الاصطناعي في التعليم، والتحليلات التعليمية الذكية. تُعد كلاسيرا من أبرز الشركات العالمية في مجال التعليم الرقمي، والأكبر في الشرق الأوسط، وتعمل في أكثر من 40 دولة حول العالم، وقد حصلت على العديد من الجوائز المرموقة، من بينها أفضل شريك لمايكروسوفت في التعليم على مستوى العالم، وجائزة Bett العالمية، وجائزة GESS للابتكار في التعليم، إلى جانب جوائز دولية أخرى، كما حازت على استثمارات من صندوق الاستثمارات العامة السعودي، عبر ذراعه الاستثمارية 'سنابل'، بالإضافة إلى نخبة من الصناديق الاستثمارية الرائدة في وادي السيليكون.

قرابة 10 آلاف مصنع ومشاريع كبرى تقود التحول الصناعي الصناعة السعودية تحلق باستثمارات بلغت 966 مليار ريال
قرابة 10 آلاف مصنع ومشاريع كبرى تقود التحول الصناعي الصناعة السعودية تحلق باستثمارات بلغت 966 مليار ريال

البلاد البحرينية

timeمنذ 4 أيام

  • البلاد البحرينية

قرابة 10 آلاف مصنع ومشاريع كبرى تقود التحول الصناعي الصناعة السعودية تحلق باستثمارات بلغت 966 مليار ريال

980 ألف عامل في المصانع السعودية أظهرت إحصائية حديثة صادرة عن وزارة الصناعة والثروة المعدنية السعودية، أن القطاع الصناعي في المملكة شهد قفزة كبيرة في حجم الاستثمارات، حيث بلغت بنهاية عام 2024 نحو 966 مليار ريال، أي ما يعادل 257.6 مليار دولار، مسجلة بذلك اقتراب الاستثمارات الصناعية من حاجز تريليون ريال سعودي. ووفقًا للبيانات، بلغ عدد المصانع المنتجة في السعودية حتى نهاية العام المنصرم 9,991 مصنعًا، يعمل بها قرابة 980 ألف عامل، ما يعكس الدور المتزايد للصناعة كركيزة أساسية في رؤية المملكة 2030. وتُظهر الأرقام أن 94 % من الاستثمارات موجهة إلى مصانع مشتركة، بإجمالي رؤوس أموال بلغت 956.6 مليار ريال. وتستحوذ المصانع الصغيرة والمتوسطة على 92 % من إجمالي المصانع، بينما تسيطر المصانع الكبيرة على استثمارات تتجاوز 459 مليار ريال. نشاط كيميائي ومعدني بارز من حيث التوزيع حسب النشاط الصناعي، تصدّر صنع المواد الكيميائية الاستثمارات برأس مال بلغ 412.4 مليار ريال، يليه صنع المعادن اللافلزية باستثمارات قدرها 213 مليار ريال. الشرقية في الصدارة أما من حيث التوزيع الجغرافي، فقد جاءت المنطقة الشرقية في المرتبة الأولى من حيث حجم الاستثمارات، والتي بلغت 447 مليار ريال، تليها منطقة الرياض باستثمارات تُقدّر بـ 182.3 مليار ريال. ويعكس هذا النمو المتسارع في قطاع الصناعة التزام المملكة بتعزيز التنوع الاقتصادي وخلق بيئة استثمارية محفزة، تدعم النمو المحلي وتزيد من تنافسية السعودية إقليميًّا وعالميًّا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store