
أول رد للرئيس الإيراني على "وعد نتنياهو" بشأن المساعدة لحل أزمة المياه الخانقة في بلاده
صحيفة المرصد: ردّ الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، الأربعاء، على تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأخيرة، التي عرض فيها مساعدة الإيرانيين على التغلب على أزمة المياه في البلاد إذا أسقطوا النظام الحالي في طهران.
مجرد سراب
وقال بزشكيان في تغريدة عبر حسابه على موقع "إكس" ردا على نتنياهو: "من يحرم سكان غزة من الماء والغذاء لا يمكن أن يجلب الماء إلى إيران، تلك الوعود مجرد سراب".
وعد نتنياهو
وكان نتنياهو وعد الإيرانيين قائلا: "إسرائيل هي الأولى عالميا في إعادة تدوير المياه. بمجرد تحرير إيران، سيأتي الخبراء والتكنولوجيا لإعادة تدوير المياه من إسرائيل إلى إيران".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 2 ساعات
- صدى الالكترونية
مبعوث روسي يتفاءل بنتائج قمة ألاسكا بعد رصده دبًا بنيًا ..فيديو
تفاءل المبعوث الروسي الخاص للتعاون الاقتصادي والاستثماري الدولي، كيريل دميترييف، بنتائج قمة ألاسكا التي تجمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين، بعد أن رصد دبًا بنيًا، معلقًا: 'آمل أن تكون هذه علامة جيدة'. ونشر دميترييف، عبر حسابه على منصة 'إكس' قبيل القمة الروسية الأمريكية، مقطعًا مصورًا يظهر فيه دب في ألاسكا، وكتب: 'قابلت دبًا في ألاسكا قبل القمة الروسية الأمريكية، نأمل أن تكون علامة جيدة'. ووصل الرئيسان الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، إلى قاعدة عسكرية في ألاسكا لعقد قمة تاريخية بين الزعيمين في محاولة لإنهاء الحرب الأوكرانية.


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- Independent عربية
مصادر: إسرائيل تجري محادثات لنقل فلسطينيين من غزة إلى جنوب السودان
قالت ثلاثة مصادر مطلعة لـ "رويترز" إن جنوب السودان وإسرائيل يناقشان اتفاقاً لنقل فلسطينيين من قطاع غزة الذي تعصف به الحرب إلى الدولة الأفريقية المضطربة، وهي خطة سارع قادة فلسطينيون إلى رفضها ووصفوها بأنها غير مقبولة. وذكرت المصادر التي رفضت الكشف عن هويتها أنه لم يتم إبرام اتفاق بعد، لكن المحادثات بين جنوب السودان وإسرائيل مستمرة. وتنص الخطة، حال تنفيذها، على نقل سكان من قطاع غزة الذي مزقته الحرب المستمرة مع إسرائيل منذ عامين تقريباً إلى جنوب السودان، الدولة التي تعاني من العنف لأسباب سياسية وعرقية منذ سنوات. ولم يرد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ولا وزارة الخارجية الإسرائيلية حتى الآن على طلب للتعليق على ما ذكرته المصادر الثلاثة. ورداً على سؤال عن الخطة الإسرائيلية وما إذا كانت الولايات المتحدة تدعمها، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية "نحن لا نعلق على المناقشات الدبلوماسية الخاصة". وأبدى نتنياهو هذا الشهر عزمه توسيع السيطرة العسكرية في غزة، وكرر هذا الأسبوع تصريحاته بضرورة أن يغادر الفلسطينيون القطاع طواعية. ويرفض قادة العالم، ولا سيما قادة الدول العربية، فكرة نقل سكان غزة إلى أي دولة. ويقول الفلسطينيون إن ذلك سيكون بمثابة "نكبة" أخرى. ويستخدم الفلسطينيون تعبير "النكبة" للإشارة إلى ما حدث عام 1948 عندما فرّ مئات الآلاف أو أُجبروا على النزوح خلال الحرب العربية الإسرائيلية. وقالت المصادر الثلاثة إن فكرة إعادة توطين الفلسطينيين إلى جنوب السودان طُرحت خلال اجتماعات بين مسؤولين إسرائيليين ووزير الخارجية في جنوب السودان مونداي سيمايا كومبا لدى زيارته لإسرائيل الشهر الماضي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) جوبا تنفي تتناقض هذه الرواية على ما يبدو مع ما أعلنته وزارة الخارجية في جنوب السودان، التي نفت يوم الأربعاء تقارير سابقة عن الخطة ووصفتها بأنها "لا أساس لها من الصحة". ولم يتسن الحصول على تعليق من الوزارة بشأن ما أكدته المصادر الثلاثة الجمعة. وكانت وكالة "أسوشيتد برس" أول من أورد نبأ هذه المباحثات يوم الثلاثاء، نقلاً عن ستة مصادر مطلعة. وقال واصل أبو يوسف، عضو اللجنة التنفيذية لـ "منظمة التحرير الفلسطينية"، إن "القيادة والشعب الفلسطينيين 'يرفضون أي خطط أو أي أفكار لتهجير الفلسطينيين إلى أي مكان، سواء جنوب السودان أو أي مكان آخر". وأضاف "الحل يجب أن يكون بوقف حرب الإبادة والتجويع الإسرائيلي ضد شعبنا وإنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وليس بتهجير الفلسطينيين إلى خارج أراضيهم". وتتشابه هذه التصريحات مع البيان الصادر عن مكتب الرئيس الفلسطيني محمود عباس الخميس. ولم ترد حركة "حماس"، التي تخوض حرباً مع إسرائيل في غزة، على طلبات للتعليق حتى الآن. وقالت شارين هاسكل، نائبة وزير الخارجية الإسرائيلي التي زارت العاصمة جوبا هذا الأسبوع، للصحافيين إن المناقشات لم تركز على مسألة إعادة التوطين. ورداً على سؤال عما إذا كانت أي خطة من هذا القبيل قد طُرحت، قالت هاسكل "هذا ليس ما دارت حوله المناقشات". وتابعت "تناولت المباحثات (مع المسؤولين في جوبا) السياسة الخارجية والمنظمات متعددة الأطراف والأزمة الإنسانية الحقيقية في جنوب السودان والحرب". والتقى نتنياهو مع كومبا الشهر الماضي وأكد أن إسرائيل على تواصل مع عدد من الدول لإيجاد وجهة للفلسطينيين الراغبين في مغادرة غزة. ويرفض نتنياهو باستمرار تقديم مزيد من التفاصيل.


الاقتصادية
منذ 6 ساعات
- الاقتصادية
31 دولة عربية وإسلامية تدين بأشد العبارات تصريحات نتنياهو بشأن "إسرائيل الكبرى"
أدنت31 دولة عربية وإسلامية في بيان مشترك صدر اليوم الجمعة بأشدّ العبارات التصريحات التي أدلى بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن ما يسمى بـ"إسرائيل الكبرى"، والتي تمثل استهانة بالغة وافتئاتا صارخا وخطيرا لقواعد القانون الدولي، ولأسس العلاقات الدولية المستقرة، وتشكل تهديدا مباشرا للأمن القومي العربي ولسيادة الدول، والأمن والسلم الإقليمي والدولي. وشدد وزراء خارجية الدول على أنه الدول العربية والإسلامية في الوقت الذي تؤكّد فيه احترامها للشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة برفض استخدام القوة أو التهديد بها، فإنها ستتخذ جميع السياسات والإجراءات التي تؤطر للسلام وتكرسه، بما يحقق مصالح جميع الدول والشعوب في الأمن والاستقرار والتنمية، بعيدا عن أوهام السيطرة وفرض سطوة القوة. الدول العربية والإسلامية أدانت بأشد العبارات موافقة الوزير الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان في منطقة "E1"، وتصريحاته العنصرية المتطرفة الرافضة لإقامة دولة فلسطين على خطوط 1967، وعاصمتها القدس المحتلة. وشددت على أنه لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة. وأكدت الدول الـ 31 رفضها المطلق وإدانتها للخطة الاستيطانية ولجميع الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية، التي تشكل خرقا فاضحا للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، كما تؤكد الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية، الذي شدد على عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية، وضرورة إنهائه فورا، وإزالة آثاره والتعويض عن أضراره. البيان المشترك حذر من خطورة النوايا والسياسات الإسرائيلية الهادفة إلى ضم الأراضي الفلسطينية، واستمرار الحكومة الإسرائيلية المتطرفة في نهجها الاستيطاني التوسّعي في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها من محاولات المساس بالأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية. وفي سياق متصل، جدد وزراء الخارجية في الدول العربية والإسلامية، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، تأكيدهم رفض وإدانة جرائم العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة، مع مطالبتهم بالنفاذ غير المشروط للمساعدات الإنسانية، وإعادة التأكيد للرفض الكامل والمطلق لتهجير شعب فلسطين. والتأكيد على أن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، وضرورة تولي فلسطين مسؤوليات الحكم في قطاع غزة كما في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، بدعم عربي ودولي، وسياسة نظام واحد وقانون واحد وسلاح شرعي واحد. البيان دعا المجتمع الدولي، خاصة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، ولا سيّما الولايات المتحدة، إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، والعمل الفوري على إلزام إسرائيل بوقف عدوانها المتواصل على قطاع غزة وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية، ووقف التصريحات التحريضية الواهمة التي يُطلقها مسؤولوها، إضافة إلى توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتمكينه من نيل حقوقه المشروعة. ويشار إلى أن الدول التي أصدرت البيان عبر وزراء الخارجية هي كلا من: السعودية، الجزائر، البحرين، بنجلادش، تشاد، القمر المتحدة، جيبوتي، مصر، غامبيا، إندونيسيا، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، ليبيا، المالديف، موريتانيا، المغرب، نيجيريا، عمان، باكستان، فلسطين، قطر، السنغال، سيراليون، الصومال، السودان، سورية، تركيا، الإمارات، واليمن. كما شارك في إصدار البيان المشترك أمين عام جامعة الدول العربية، وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي، وأمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية.