logo
هل غنى ويجر أغنية "البخت" لـ هدى المفتي؟.. الفنانة تجيب

هل غنى ويجر أغنية "البخت" لـ هدى المفتي؟.. الفنانة تجيب

مجلة سيدتيمنذ 6 أيام
كشفت الفنانة الشابة هدى المفتي عن العديد من أسرارها الفنية والشخصية، كما حسمت الجدل حول حقيقة أرتباطها بمطرب الراب " ويجز"، وذلك خلال حلولها ضيفة الإعلامية والفنانة إسعاد يونس في برنامجها "صاحبة السعادة" المذاع على قناة " DMC ".
هل أغنية "البخت" وجهها ويجز لهدى المفتي!
في أول تعليق من هدى المفتي على الأخبار التي تفيد ارتباطها بـ ويجز قالت: " ويجز فنان خطير وموهوب جدًا، وأغنية البخت ملهاش علاقة بيا ولم يغنيها لي، وصحيت من النوم بدري جدًا لأني كان عندي تصوير إعلان لقيت رسائل على إنستغرام وإكس، والقصة بدأت عندما أضاعت أحدى صديقاتي تليفونها وعليه كل صورنا وفيديوهاتنا".
وأضافت هدى: "نمت وصحيت وجدت أكثر من 300 رسالة أكثرهم على تويتر، قلت لنفسي هو أنا عملت إيه؟! افتكرت إن الموضوع ليه علاقة بصديقتي اللي كانت ضايع منها تليفونها وكان عليه صور شخصية".
وتابعت: "سألت واحدة من أصحابي، قالتلي في أغنية نازلة والناس بتقول إنها متغنية ليكي والدنيا مقلوبة، دخلت أشوف اللي الناس كاتباه، ومكنتش حتى عايزة أسمع الأغنية بسبب الكلام ومن خوفي، ومش عارفة ليه اتقال إنها ليا، هي أصلاً مفهاش اسمي".
View this post on Instagram
A post shared by WATCH IT (@watchit)
هدى المفتي: أنا وويجز معارف وليس مقربين
وأكدت هدى المفتي أن الأغنية ليس لها تمامًا، موضحة: "نفسي أعرف مين طلع الإشاعة دي، أنا و ويجز كنا بنصور مع بعض مسلسل "بيمبو" وعلاقتنا كويسة نعرف بعض احنا معارف ممكن نكون صحاب بس مش مقربين، وحولينا ناس كتير وأصدقاء مشتركين ونعرف بعض كويس"، وتابعت: " أنا بحترم ويجز جدًا، انسان موهوب لكن أغنية البخت مش ليا خالص، ومعرفش ليه الناس نسبوها ليا".
أطلعوا على طبخة درامية خاصة: عوامل ساهمت في تميز مسلسل مطعم الحبايب
هدى المفتي تنفي شائعات أرتباطها: أركز في عملي
كما نفت هدى المفتي الشائعات التي تحدّثت عن ارتباطها أو خطوبتها مؤخرًا، مشيرة إلى الأنباء التي ترددت منذ فترة عن وجود علاقة عاطفية تربطها بالنجم أحمد مالك ، قائلة: "أنا عارفة إنه طالع عليا إشاعة إني اتخطبت أو هتخطب، بس دي غير صحيحة تمامًا. لو اتخطبت هقول وأكيد مش هخبي، ونفرح كلنا مع بعض، أنا مش عارفة مين بيطلع الإشاعات دي حقيقي".
واختتمت حديثها مؤكدة أنها حالياً تركّز على عملها فقط، ووصفت هذه المرحلة بأنها "حاسمة جدًا" في مسيرتها الفنية، مؤكدة أنها تحتاج المزيد من الوقت من أجل ثبات خطواتها الفنية وعملها، حيث قالت: "أنا محتاجة مساحة من الوقت لكي اأمن نفسي ماديًا ونفسيًا لإنشاء أسرة وبيت".
View this post on Instagram
A post shared by Dmc Entertainment (@dmcentertainment)
80 باكو آخر أعمالها
شاركت هدى المفتي خلال الموسم الدرامي الماضي من خلال مسلسل "80 باكو"، ودارت أحداثه في صالون تجميل قديم في وسط البلد بعنوان "لولا"، وتناول قصص الفتيات اللواتي يعملن فيه. وتتشابك الأحداث مع قصص زبائن المكان، وذلك من خلال مصففة الشعر الموهوبة بوسي (هدى المفتي) التي تعجز عن تأمين ثمانين ألف جنيه لإتمام زواجها، وتقرر صاحبة الكوافير (إنتصار) ترقيتها إلى مصففة شعر خاصة، تزور العميلات في منازلهن؛ حيث تنفتح على عالم آخر يغيّر نظرتها للعالم ولنفسها وأحلامها.
مسلسل "80 باكو" من بطولة: هدى المفتي ، إنتصار، رحمة أحمد، دنيا سامي، محمد لطفي، سماح أنور، خالد مختار، إلهام صفي الدين، محمد عبده، محمود يسري، إنعام سالوسة، ياسمين الهواري. وضيوف الشرف: وفاء عامر، ألفت إمام، أحمد سعد ميشو، عفاف رشاد، مريم الجندي، زينة منصور، ماجدة منير، زينب وهبي. وتأليف غادة عبدالعال. وإخراج كوثر يونس. وإنتاج عبدالله أبوالفتوح.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نجيب محفوظ
نجيب محفوظ

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

نجيب محفوظ

في خمسينات القرن الماضي، تنبأ سعيد جودة السحار (1909 - 2005) بأن نجيب محفوظ سيفوز بنوبل. ولما فاز بها بعد أكثر من ثلاثين سنة اتصل به السحار، وقال له: أنا أستحق ثلث الجائزة. وأجاب محفوظ: وأنا موافق، ولكن هات لي خطاب موافقة من لجنة الجائزة. وسعيد أديب ومترجم مصري أسس مع أخيه عبد الحميد جودة السحار دار مكتبة مصر، التي نشرت لمحفوظ كل أعماله تقريباً. أما حكاية المطالبة بالثلث، فقد سمعتها من جمال قطب ودونتها في واحدة من مفكراتي الكثيرة التي يخطط زميلنا الصحافي الشاطر اللهلوب سيد محمود لاختطافها. وجمال قطب (1930 - 2016) هو الفنان الذي كان يرسم أغلفة روايات نجيب محفوظ. لم تكن ثلاثية محفوظ الشهيرة سوى رواية طويلة واحدة بعنوان «بين القصرين». كتبها بالحبر الجاف على ورق مخطط، وأخذها إلى مكتب سعيد السحار. مرت سنة ولم ينشرها حتى أصيب صاحبها بالإحباط. ثم صدرت مجلة «الرسالة الجديدة» واتصل رئيس تحريرها يوسف السباعي بمحفوظ يسأله إن كانت تحت يديه حاجة جديدة. وحال نشرها لقيت نجاحاً كبيراً فاقتنع السحار بإصدارها في كتاب، لكن بعد تقسيمها إلى ثلاثة أجزاء. تحلّ هذا الشهر الذكرى 19 لرحيل الكاتب الفذ. والذكرى تجرّ ذكريات. ففي تلك الأمسية ذاتها في المركز الثقافي المصري في باريس، جادة «السان ميشيل»، قال محمد سلماوي إن أصدقاء محفوظ سألوه عن سبب اختياره سلماوي للسفر وتسلّم نوبل نيابة عنه. وكان سلماوي وقتها رئيساً لتحرير «الأهرام إبدو». وأجاب محفوظ أنها ثلاثة أسباب. أراد أن يمدّ يده بالجائزة لجيل الكتّاب الشباب. وأن يعرف العالم أن الأدب في مصر ليس نجيب محفوظ فحسب. أما السبب الثالث فقد طلب السماح بأن يحتفظ به لنفسه. حضر تلك الأمسية نادرة المتعة جمال الغيطاني (1945 - 2015). وروى أنه كان واقفاً في شارع عبد الخالق ثروت بمواجهة المبنى الجميل للأوبرا، حين رأى نجيب محفوظ للمرة الأولى. لمحه قادماً من ناحية ميدان العتبة. لا يعرف كيف عرفه. ربما استدلّ عليه من صورة منشورة في أحد كتبه. وكان الغيطاني يومها ولداً بحدود الخامسة عشرة، يحمل كتاباً قصصياً لتشيخوف ويحرص على أن يكون الغلاف لجهة الناظر. سار وسلّم على كاتبه المفضل: اسمي فلان الفلاني. أكتب القصة ومعجب برواياتك. فدعاه محفوظ للجلوس معه في كازينو الأوبرا. يا خبر! كازينو؟ كان أبوه يعتبر الجلوس في المقهى فساداً فكيف يذهب إلى مقهى واسمه كازينو كمان؟ لكنه ذهب. وما كان له ألا يذهب. وشاهد العجب. سيدات لبنانيات يدخّن الشيشة في مكان تملكه الراقصة صفية حلمي (1918 - 1981). الملهى فوق والمقهى تحت. من يومها التحق الغيطاني بمحفوظ: صار سرّه معي وسرّي معه. تجوّلنا كثيراً في دروب القاهرة القديمة، وكان يتمهّل أمام بيت سكنته بنت أحبّها في شبابه. لكن المبنى أزيل والأطلال صارت روايات.

فضاء معرفيهل فقد النقد الأدبي بريقه؟
فضاء معرفيهل فقد النقد الأدبي بريقه؟

الرياض

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياض

فضاء معرفيهل فقد النقد الأدبي بريقه؟

في زمنٍ مضى، في الثمانينيات مثلا في المملكة، وقبل ببعض سنوات في بعض الدول العربية مثل مصر ولبنان والشام، كان اسم الناقد الأدبي يلمع إلى جانب أسماء كبار الروائيين والشعراء. بل في بعض الأحيان، كان الناقد أكثر شهرة وتأثيرًا من الكاتب نفسه. لكن ما الذي حدث حتى توارى حضور النقد الأدبي خلف الأضواء؟ وهل فعلاً خفت بريقه في الوطن العربي؟ الآن: تغيرت الساحة الثقافية كثيرًا، فبعد أن كانت المجلات الثقافية والملاحق الأدبية هي المنابر التي تضيء النصوص وتحفز الحوار النقدي، جاء عصر المنصات الرقمية ليخلط الأوراق، كل شخص اليوم قادر أن يكتب "رأيه" في رواية أو ديوان شعري، وينشره خلال دقائق، سواء كان متخصصًا أم غير متخصص. فالنقد لم يعد حكرًا على أصحاب الأدوات والمنهجيات، بل أصبح في متناول الجميع، وهذا أدى إلى "دمقرطة" democratization للنقد، أي كسر الاحتكار، ورغم إيجابية ذلك، إلا أنه أسهم في تمييع المعايير، وغابت بسببه الأصوات النقدية العميقة لصالح تعليقات انطباعية سطحية. في الثمانينيات والتسعينيات، كنا نقرأ لعبدالله الغذامي، وسعيد السريحي وصلاح فضل، وجابر عصفور، وقبلهم كان العقاد وطه حسين ومحمد مندور وغيرهم في مصر، كانت تتابع ردود الأفعال حول مقالاتهم وتحليلاتهم، كانت كتبهم تثير جدلًا فكريًا حقيقيًا. أما اليوم، فقليلون هم النقاد الذين نسمع عنهم أو نتابعهم، وحتى عند صدور أعمال أدبية كبيرة، نادرًا ما نجد قراءة نقدية جادة تتناولها بشكل منهجي وعميق. هل المشكلة في النقاد؟ أم في القارئ الذي لم يعد يهتم إلا بالتقييمات المختصرة و"الريفيوهات" السريعة على مواقع البيع والمنصات الرقمية؟ هناك من يقول إن النقد لم يختفِ، بل انسحب إلى الجامعة. وهذا صحيح جزئيًا، فالمكتبات الجامعية مليئة بالرسائل والبحوث النقدية التي تحلل الأدب العربي المعاصر، لكنها تبقى حبيسة الجدران، مكتوبة بلغة أكاديمية جافة، لا تصل إلى القارئ العام، ولا تتفاعل مع الحياة الثقافية اليومية. ومع أن المشهد قاتم نوعا ما، إلا أنه يظل بقية من أمل، فثمة مؤشرات على عودة الاهتمام بالنقد، خصوصًا من خلال بعض الجوائز العربية التي بدأت تخصص فروعًا للنقد والدراسات، مثل جائزة الملك فيصل العالمية، وجائزة الشيخ زايد وجائزة الطيب صالح، وغيرها، كما أن هناك منصات ثقافية رقمية بدأت تفسح المجال أمام النقد الموضوعي والمنهجي ليطل من جديد، ونعلق الآمال في جهود وزارة الثقافة في المملكة للدفع بهذا الاتجاه، خاصة وأنها تقدم دوراً كبيراً ومهماً في خدمة الأدب المحلي.

النهايات الحزينة تلاحق عائلة أنغام.. من عمها عماد عبد الحليم إلى شقيقتها غنوة فعمها محمود
النهايات الحزينة تلاحق عائلة أنغام.. من عمها عماد عبد الحليم إلى شقيقتها غنوة فعمها محمود

مجلة سيدتي

timeمنذ 6 ساعات

  • مجلة سيدتي

النهايات الحزينة تلاحق عائلة أنغام.. من عمها عماد عبد الحليم إلى شقيقتها غنوة فعمها محمود

فجعت الفنانة أنغام اليوم السبت الموافق 2 أغسطس، بوفاة عمها محمود علي سليمان فليفل ؛ بشكل مأساوي، حيث مات وحيدًا بمفرده داخل شقته بالطابق الثامن بأحد العقارات السكنية بمنطقة الجيزة، وذلك بعد ورود بلاغ من السكان بانبعاث رائحة كريهة من الشقة، ما دفعهم إلى الاتصال بالشرطة، ليتبين أنه متوفى منذ أيام. فيبدو أن القدر والنهايات الحزينة تلاحق عائلة أنغام ، فليس فقط عمها " محمود" الذي مات وحيدًا بمفرده، فشقيقتها " غنوة" توفيت أيضًا بشكل مفاجئ في عز شبابها، إثر حادث سيارة؛ تاركة ابنها "ياسين" طفلًا صغيرًا. وأيضًا عمها الفنان عماد عبد الحليم والذي رحل أيضًا في عز شبابه عن عمر ناهز الـ 35 عامًا، حيث عاش يغني للألم ورحل محملًا بالأوجاع. الألم والوحدة.. عنوان وفاة عماد عبد الحليم البداية كانت في أغسطس 1995، فجع الوسط الفني بموت الفنان عماد عبد الحليم عم المطربة أنغام عن عمر يناهز الـ 35 عامًا، الفنان الذي عاش يغني للآلأم من " ليه حظى معاكي يا دنيا كده، أمي، المدن؛ وغيرها من الأغاني التي عبرت عن مدى الحزن الذي كان يعيشه داخليًا، والوحدة التي كانت تلاحقه باستمرار والحنين إلى أسرته الذي كان ظاهرًا في كلمات أغانيه. وجاء خبر وفاة الفنان عماد كالصاعقة لكل محبيه وجمهوره والعائلة والوسط الفني بأكمله؛ حيث عثر المارة في شارع البحر الأعظم بالجيزة، يوم 20 أغسطس 1995، على جثة الفنان الشاب عماد الدين علي سليمان، المعروف بـ" عماد عبد الحليم"، واقعًا على الرصيف المقابل لمنزله؛ في حادث مأساوي لشاب رحل دون أن يرى أحلامه تكتمل. بدون وداع.. ترحل غنوة محمد علي سليمان ثم تأتي الصدمة الثانية؛ فبدون كلمة وداع في لحظة قاسية على المطربة أنغام ؛ رحلت شقيقتها الصغرى المطربة والفنانة غنوة محمد علي سليمان يوم 12 أكتوبر 2018 عن عمر ناهز الـ 30 عامًا، بعد تعرضها لحادث سير مروع عندما ارتطمت بها سيارة مسرعة يقودها طبيب بسيارتها من الخلف ما تسبب في وفاتها بموقع الحادث. واعترفت وقتها الفنانة أنغام بأن أصعب لحظة في حياتها هي وفاة أختها غنوة، واصفة إياها بأنها اللحظة الأصعب على الإطلاق، ونفت أنغام تماماً أن تكون السبب في توتر العلاقة مع شقيقتها الراحلة، وقالت إنها لا تفضل الحديث عن الأزمة بعد غياب غنوة. View this post on Instagram A post shared by ياسين (@yassinamirofficial) وقالت أنغام في لقائها مع برنامج الإعلامي الإماراتي أنس بوخش ببرنامج ABtalks عبر قناته بيوتيوب: "كانت أصعب لحظة في حياتي على الإطلاق، خبطة كبيرة وقاسية جداً، مع إن علاقتنا مكانتش كويسة، لكن مكنتش عايزة أصدق خالص لحد ما أنا غسلتها بإيدي وكنت عايزة أصحيها". وتابعت:" كان موقف قاسي جداً مبحبش أدافع عن نفسي، ولا أتكلم عن حد مش موجود، لكن كل اللي أقدر أقوله بمنتهى الأمانة وبيني وبين ربنا عمري ما كنت سبب زعلها مني أو أن يبقى فيه بينا مشكلة، دي كانت بنتي مش أختي، والفرق بيني وبينها 16 سنة. أنغام: "لو غنوة عمرها طال كانت حتعذرني" وأردفت: "هي عندها أسبابها الله يرحمها، ممكن لو عمرها طال شوية كانت الأمور تتغير وتعذرني لكن ملقتش حد حنن قلبها همّا قسوا قلبها". واختتمت قائلة:" أول حاجة وحشتيني جداً، وحشتني غنوة بنتي الصغيرة اللي كنت بسرح لها شعرها وأحميها في حضني تحت الدش، وياسين أحلى حاجة سابتها في الدنيا، سابتلي نعمة وهدية كبيرة وحتة من قلبها، وهو في عينيا". View this post on Instagram A post shared by ياسين (@yassinamirofficial) يذكر أن أنغام أشرفت بنفسها على غسل جثمان شقيقتها غنوة وأصرت على أن تدفن في مقبرتها الخاصة، واعتذرت عن أي نشاط فني حداداً على روحها، وأصيبت بحالة من الحزن، رغم القطيعة المتواصلة مع أختها غير الشقيقة طوال سنوات ما قبل الوفاة بسبب خلافات عائلية. وعندما قدمت المطربة أنغام حفلها الأوّل بعد رحيل شقيقتها "غنوة"، أصرت على المشاركة بفستان باللون الأسود للإشارة إلى استمرار الحداد، كما بكت أمام الجميع عندما أهدت شقيقتها أغنية "عن فرح غايب" وتوقفت عن الغناء، فتفاعل معها الجمهور، لتعود لاستكمال الغناء. يمكنكم قراءة العزلة والوحدة.. عنوان وفاة عم أنغام الثاني "محمود" واستمرارًا للنهايات الحزينة التي تلاحق عائلة المطربة أنغام ، كانت قوات الأمن قد عثرت اليوم السبت على جثمان عمها، وتبيّن من التحريات التي أشرف عليها اللواء هاني شعراوي، نائب مدير الإدارة العامة للمباحث، أن الشقة التي تقع في الطابق الثامن ضمن عقار مكوّن من 11 طابقًا، كان يقيم بها المتوفى بمفرده منذ سنوات، وبعد استئذان النيابة العامة، تم كسر باب الشقة بمساعدة الأهالي، حيث عُثر على جثمان المتوفى داخلها. لا شبهة جنائية في وفاة الراحل محمود علي سليمان وأفادت المعاينة الأولية أن الجثة تعود لرجل في العقد السابع من العمر، ويدعى محمود علي سليمان ، وهو عم المطربة أنغام ، وتبيّن أن الوفاة حدثت قبل عدة أيام، وأكدت المعاينة والفحص المبدئي سلامة منافذ الشقة، وعدم وجود أي إصابات ظاهرية تشير إلى وجود شبهة جنائية، كما أكدت التحريات أن المتوفى كان يعيش وحيدًا، ولم يكتشف أحد وفاته بسبب انعزاله داخل الشقة. حضور شقيق المتوفى وإنهاء الإجراءات حضر إلى موقع الحادث شقيق المتوفى، المدعو «خالد»، وهو أيضًا عم المطربة أنغام، ولم يتهم أحدًا بالتسبب في الوفاة، وتم نقل الجثمان إلى المستشفى لإجراء الكشف الطبي اللازم، ثم نُقل إلى المشرحة، وأمرت النيابة العامة بدفنه بعد تسليمه إلى ذويه، كما الأجهزة كلفت المباحث باستكمال التحريات لكشف ملابسات الوفاة. قد يعجبكم لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي » ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store