logo
فانس: ماسك رجل أعمال مذهل وأتمنى عودته للصف لكن ولائي للرئيس

فانس: ماسك رجل أعمال مذهل وأتمنى عودته للصف لكن ولائي للرئيس

المدىمنذ 10 ساعات

وصف نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس،اليوم السبت، إيلون ماسك بأنه 'رجل أعمال مذهل، وقد أنجز الكثير بالفعل'، معرباً عن أمله في أن يعود في نهاية المطاف إلى الصف، معتبراً أن 'هذا ربما لم يعد ممكناً الآن، لأنه ذهب بعيداً جداً في التصعيد'.
وقال فانس، في مقابلة مع بودكاست theo von، التي جرى تسجيلها الخميس ونشرت السبت: 'ولائي سيكون دائماً للرئيس، وسأظل دائماً وفياً للرئيس، وأعتقد أنه خطأ فادح من ماسك أن يهاجم الرئيس بهذه الطريقة، وإذا استمر العداء بينهما فإن ذلك سيكون سيئاً للبلاد، ولا أعتقد أيضاً أنه سيكون جيداً لماسك نفسه'.
وأضاف، أن ماسك 'جديد على عالم السياسة.. وأعتقد أن جزءاً من المشكلة هو أن ماسك دخل عالم السياسة وتعرض للكثير من المعاناة بسبب ذلك'.
وتابع فانس: 'أنا أفهم إحباط ماسك، وأفهم أن الهدف الرئيسي من مشروع القانون ليس الإنفاق أو تقليصه، رغم أنه يقلّص الإنفاق بشكل كبير، بل الهدف الأساسي هو منع أكبر زيادة ضريبية.. مشروع القانون ليس مثالياً، لكن هذه هي عملية التشريع في واشنطن، بالنسبة لرجل أعمال، ربما تكون محبطة لأنها بيروقراطية وبطيئة الحركة.. أعتقد أن هناك إحباطات مشروعة'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فانس: ماسك رجل أعمال مذهل وأتمنى عودته للصف لكن ولائي للرئيس
فانس: ماسك رجل أعمال مذهل وأتمنى عودته للصف لكن ولائي للرئيس

المدى

timeمنذ 10 ساعات

  • المدى

فانس: ماسك رجل أعمال مذهل وأتمنى عودته للصف لكن ولائي للرئيس

وصف نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس،اليوم السبت، إيلون ماسك بأنه 'رجل أعمال مذهل، وقد أنجز الكثير بالفعل'، معرباً عن أمله في أن يعود في نهاية المطاف إلى الصف، معتبراً أن 'هذا ربما لم يعد ممكناً الآن، لأنه ذهب بعيداً جداً في التصعيد'. وقال فانس، في مقابلة مع بودكاست theo von، التي جرى تسجيلها الخميس ونشرت السبت: 'ولائي سيكون دائماً للرئيس، وسأظل دائماً وفياً للرئيس، وأعتقد أنه خطأ فادح من ماسك أن يهاجم الرئيس بهذه الطريقة، وإذا استمر العداء بينهما فإن ذلك سيكون سيئاً للبلاد، ولا أعتقد أيضاً أنه سيكون جيداً لماسك نفسه'. وأضاف، أن ماسك 'جديد على عالم السياسة.. وأعتقد أن جزءاً من المشكلة هو أن ماسك دخل عالم السياسة وتعرض للكثير من المعاناة بسبب ذلك'. وتابع فانس: 'أنا أفهم إحباط ماسك، وأفهم أن الهدف الرئيسي من مشروع القانون ليس الإنفاق أو تقليصه، رغم أنه يقلّص الإنفاق بشكل كبير، بل الهدف الأساسي هو منع أكبر زيادة ضريبية.. مشروع القانون ليس مثالياً، لكن هذه هي عملية التشريع في واشنطن، بالنسبة لرجل أعمال، ربما تكون محبطة لأنها بيروقراطية وبطيئة الحركة.. أعتقد أن هناك إحباطات مشروعة'.

مواجهة ماسك مع ترامب تؤثر على تسلا وبقية شركاته
مواجهة ماسك مع ترامب تؤثر على تسلا وبقية شركاته

الأنباء

timeمنذ 13 ساعات

  • الأنباء

مواجهة ماسك مع ترامب تؤثر على تسلا وبقية شركاته

سلط السجال الدائر بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وإيلون ماسك الضوء على شركات الملياردير المولود في جنوب افريقيا. فيما يأتي عرض لأعماله التجارية فيما استحالت شراكتهما السياسية مواجهة نارية باتت معها مليارات الدورات من قيمة شركات ماسك السوقية على المحك فضلا عن عقود مبرمة مع الحكومة. تشكل مجموعة تسلا للسيارات الكهربائية حجر الأساس في امبراطورية ماسك التجارية وقد عانت كثيرا منذ انخراط أغنى أثرياء العالم، في السياسة. فقد تراجع سعر سهم تسلا بأكثر من 20% منذ مطلع العام الحالي ما يعكس توتر المستثمرين إزاء شخصية ماسك العامة المثيرة للاستقطاب بشكل متنام. وقد بلغ الضرر مستوى عاليا جدا الخميس عندما خرج السجال بين ماسك وترامب إلى العلن. ففي غضون ساعات خسرت تسلا أكثر من 150 مليار دولار من قيمتها السوقية ما أدى إلى تراجع ثروة ماسك 34 مليارا. وكان يفترض أن يكون التحالف مع ترامب فرصة ذهبية لتسلا حتى وإن كانت الإدارة الأميركية ستلغي تخفيضات ضريبية ساعدت في جعلها من كبرى شركات السيارات الكهربائية. والأهم أن ماسك كان بإمكانه من خلال هذا التحالف أن يعول على دعم ترامب في رؤيته المطلقة وهي وضع سيارات ذاتية القيادة بالكامل على الطرقات الأميركية. وعرقلت الضوابط الحكومية هذا الطموح على مر السنين مع إبطاء السلطات للجهود المبذولة في هذا المجال بسبب مخاوف من أن هذه التكنولوجيا غير جاهزة للاستخدام على نطاق واسع على الطرقات. وكان يتوقع أن ترفع إدارة ترامب جزءا من هذه القيود إلا أن هذا الوعد بات مهددا على نحو جدي. وقال المحلل دان إيفز من «ويدبوش سكيوريتيز»، «ماسك يحتاج إلى ترامب بسبب البيئة التنظيمية ولا يمكن أن تجعل ترامب ينتقل من صديق إلى خصم». وتضع الإدارة الأطر التنظيمية لتصاميم السيارات وقد يؤثر ذلك على انتاج سيارات الأجرة الروبوتية (روبوت تاكسي) التي ينوي ماسك البدء بتسييرها على نحو تجريبي في أوستن في ولاية تكساس خلال الشهر الجاري. إلا ان مواقف ماسك السياسية اليمينية المتشددة أدت إلى ابتعاد الزبائن الرئيسيين الذين تحتاج اليهم تسلا وهم الأشخاص المدركون للمشاكل البيئية والليبراليون الذين كانوا يعتبرون في السابق أن هذه الماركة تراعي قيمهم. وعمد بعض أصحاب سيارات تسلا إلى وضع ملصقات على سياراتهم تؤكد أنهم اشتروها «قبل أن يمس إيلون الجنون». وتظهر أرقام اللبيعات الضرر الناجم عن ذلك. ففي أوروبا وفيما ارتفعت مبيعات السيارات الكهربائية بالإجمال، تراجعت حصة تسلا من السوق في أبريل بنسبة 50% فيما ركزت الأنظار على نشاطات ماسك السياسية. وأظهرت دراسة أجراها مصرف مورغن ستانلي قبل فترة قصيرة أن 85% من المستثمرين يعتبرون أن انخراط ماسك في السياسة يلحق الضرر الكبير بشركاته. سبايس اكس يطرح تمادي المعركة مع ترامب خطرا وجوديا على شركة «سبايس اكس» لاستكشاف الفضاء التي يملكها ماسك وباتت أكثر شركاء وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أهمية. وتتداخل نشاطات سبايس اكس والناسا كثيرا. فسبايس اكس تعول على العقود الحكومية البالغة قيمتها عشرات مليارات الدولارات فيما تعتمد الناسا على سبايس اكس في نقل رواد الفضاء إلى محطة الفضاء الدولية أو إطلاق الأقمار الاصطناعية خصوصا. وتتضمن محفظة سبايس أكس بعضا من أكثر مشاريع الأمن القومي أهمية مثل صناعة أقمار اصطناعية لأغراض التجسس وتشغيل كوكبة ستارلينك للأقمار الاصطناعية. وفي خضم السجال الناري الخميس هدد ترامب بالغاء كل العقود الحكومية مع ماسك فيما قال ماسك انه سيبدأ بسحب مركبة دراغون الفضائية الحيوية لنقل رواد الفضاء وإرجاعهم من الفضاء مع انه تراجع بعد ذلك عن هذا الأمر. اكس إيه آي ويضع ماسك خططا هائلة لشركة الذكاء الاصطناعي «اكس إيه آي» ويطمح لجعلها تنافس شركة «اوبن إيه آي» منتجة تشابت جي بي تي التي شارك ماسك في تأسيسها قبل عقد من الزمن ويديرها الآن خصمه الكبير سام آلتمان. ويملك التمان قنوات أيضا في البيت الأبيض حيث وقع مبادرة واسعة جدا بعنوان «ستارغيت بروجيكت» لإنشاء بنى تحتية للذكاء الاصطناعي توسعت لتشمل المملكة العربية السعودية أبوظبي. استخف ماسك بمبادرة «ستارغيت» معتبرا أنه مشروع غير واقعي، إلا انه عمل في الكواليس بعد ذلك لتقويض المشروع قائلا للمستثمرين على ما يبدو أن ترامب لن يوافق على أي توسيع يستبعد «اكس إيه آي». ولمزيد من التعقيدات دمج ماسك منصة اكس، باكس إيه آي في وقت سابق من السنة الحالية. وقد حول شراء ماسك تويتر التي سماها لاحقا اكس بسعر 44 مليار دولار العام 2022، شبكة التواصل الاجتماعي هذه إلى المنصة المفضلة للمحافظين إلا ان ترامب لا يستخدمها كثيرا مفضلا عليها شبكته الخاصة تروث سوشيال.

تصاعد الخلاف بين ترامب وإيلون ماسك: علاقات متوترة وخسائر بمليارات الدولارات
تصاعد الخلاف بين ترامب وإيلون ماسك: علاقات متوترة وخسائر بمليارات الدولارات

الوطن الخليجية

timeمنذ 15 ساعات

  • الوطن الخليجية

تصاعد الخلاف بين ترامب وإيلون ماسك: علاقات متوترة وخسائر بمليارات الدولارات

في تصعيد جديد للتوتر بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، أعلن البيت الأبيض الجمعة أن الرئيس لا ينوي التواصل مع مؤسس 'تيسلا' و'سبيس إكس'، في خطوة تشير إلى رغبة إدارة ترامب في طيّ صفحة الخلاف، رغم ما قد يترتب على ذلك من تداعيات سياسية واقتصادية كبرى. وأكد مسؤولون في البيت الأبيض لوكالة فرانس برس أن ماسك طلب التحدث مع الرئيس، لكن ترامب 'غير مهتم' بهذا التواصل. وبدلاً من ذلك، يركّز جهوده على تمرير مشروع الموازنة في الكونغرس، والذي كان محور الخلاف مع ماسك بعدما انتقده الأخير بشدة، واصفاً إياه بأنه 'رجس يثير الاشمئزاز'. وفي أول تصريح له بعد اندلاع السجال، وصف ترامب في مقابلة مع شبكة 'ABC' ماسك بأنه 'الرجل الذي فقد عقله'، بينما قال في حديث آخر مع 'CBS' إن اهتمامه منصب 'بالكامل' على الملفات الرئاسية، متجنباً الخوض في تفاصيل الخلاف. وتابع قائلاً من على متن الطائرة الرئاسية وهو في طريقه إلى نادي الغولف في نيوجيرسي: 'كنت مشغولاً جداً بملفات الصين وروسيا وإيران… لا أفكر في إيلون ماسك، وأتمنى له كل التوفيق'. وفي مؤشر إضافي على تدهور العلاقة، يدرس ترامب التخلي عن سيارة 'تيسلا' حمراء كان اشتراها سابقاً دعماً لماسك في وقت كانت فيه الشركة تواجه احتجاجات وانتقادات. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس 'يفكر بجدية' في بيع السيارة أو التبرع بها، في خطوة رمزية تعكس عمق الفجوة بين الرجلين. وقد أثّر هذا السجال بشكل مباشر على 'تيسلا'، حيث هبطت أسهم الشركة بأكثر من 14% يوم الخميس، ما أدى إلى خسارة تفوق 100 مليار دولار من قيمتها السوقية، قبل أن تتعافى جزئياً الجمعة. وفي محاولة لتهدئة الأوضاع، نشر ماسك تغريدة على منصة 'إكس' أشار فيها إلى أنه لن يسحب مركبة 'دراغون' الفضائية من الخدمة، وهي مركبة أساسية في عمليات نقل رواد الفضاء إلى محطة الفضاء الدولية لصالح وكالة 'ناسا'، وذلك بعد تلويح ترامب بإلغاء عقود حكومية ضخمة تُمنح لماسك. رغم محاولات التهدئة، لم يصدر أي تعليق جديد من ماسك الجمعة، في حين يستمر الجدل في أوساط الإدارة الأميركية. وقال مستشار ترامب التجاري، بيتر نافارو، الذي سبق أن نعته ماسك بـ'الأغبى من كيس طوب'، إن 'مدة صلاحية' ماسك السياسية قد انتهت، مقللاً من أهمية تصرفاته الأخيرة. فيما اعتبر نائب الرئيس جاي دي فانس أن هناك 'أكاذيب' تُروّج عن 'الطبع الانفعالي' لترامب، لكنه تجنّب توجيه انتقادات مباشرة لماسك. الخلاف بلغ ذروته مع إعلان ماسك نيته إجراء استطلاع حول إمكانية تأسيس حزب سياسي جديد، في تهديد مبطّن للجمهوريين الذين يعارضون مواقفه. من جانبه، أعرب ترامب عن خيبة أمله من الملياردير الذي كان يوماً أحد أبرز داعميه، وهدد بشكل صريح بإلغاء العقود الحكومية التي تستفيد منها شركاته. وفي ظل هذه الأجواء المشحونة، لمّحت المفوضية الأوروبية إلى استعدادها لاستقبال ماسك في حال قرر توسيع أعماله في أوروبا. وقالت المتحدثة باسم المفوضية، باولا بينيو، إن ماسك 'مرحب به' في الاتحاد الأوروبي، وهو ما أكده أيضاً المتحدث باسم الشؤون التكنولوجية توماس رينييه، مشيراً إلى أن 'الجميع مرحب بهم للانطلاق والتوسع في أوروبا'. يبقى مستقبل الخلاف بين ترامب وماسك غير واضح، لكن المؤكد أن السجال بينهما تجاوز الخلافات الشخصية، وأصبح يحمل أبعاداً اقتصادية وسياسية قد تكون لها تداعيات واسعة على الطرفين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store