
صواريخ ريال مدريد ترفع رأسه أمام كبار أوروبا (فيديو)
تم تحديثه الخميس 2025/4/24 02:11 ص بتوقيت أبوظبي
رغم معاناة ريال مدريد من تذبذب النتائج هذا الموسم، فإنه يتفوق على كل أندية أوروبا في "الأهداف الصاروخية"، التي منحته 3 نقاط جديدة في الدوري الإسباني (الأربعاء).
وسجل أردا غولر، لاعب وسط ريال مدريد، هدفا في مباراة الفريق الملكي مع جاره خيتافي، مساء الأربعاء، بالجولة 33 من الدوري الإسباني، ليقوده للفوز 1-0 ومواصلة تضييق الخناق على المتصدر برشلونة.
وجاء هدف اللاعب التركي الشاب بتسديدة من خارج منطقة جزاء خيتافي، في الدقيقة 21 من المباراة.
وبهذا الهدف عزز ريال مدريد مكانته كأكثر الفرق تسجيلا للأهداف من خارج منطقة الجزاء في الدوريات الأوروبية الـ5 الكبرى في جميع المسابقات هذا الموسم، برصيد 20 هدفا.
ويأتي في المركز الثاني برشلونة الإسباني بـ18 هدفا، يليه تشيلسي ومانشستر سيتي الإنجليزيان بـ16 هدفا لكل منهما.
على جانب آخر وصل غولر إلى 10 أهداف في 49 مباراة رسمية خاضها مع ريال مدريد، علما بأنه سجل هدفين فقط في ملعب "سانتياغو برنابيو" معقل الملكي، و8 أهداف خارج الديار.
وسجل غولر 8 أهداف من الـ10 كلاعب أساسي، وهدفين بعد دخوله كبديل.
ورفع الفوز رصيد ريال مدريد إلى 72 نقطة، في المركز الثاني بجدول ترتيب الدوري الإسباني بفارق 4 نقاط خلف برشلونة.
شاهد هدف ريال مدريد في شباك خيتافي
aXA6IDgxLjE4MC4xMzkuNjAg
جزيرة ام اند امز
RO
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Sport360
منذ ساعة واحدة
- Sport360
أول تعليق من فليك بعد تجديد عقده مع برشلونة
سبورت 360 – عبر الألماني هانز فليك، مدرب فريق برشلونة ، عن بالغ سعادته لتجديد عقده مع إدارة النادي الكتالوني، رسمياًن حتى آخر يونيو 2027. وقال فليك، في تصريحات لموقع برشلونة الرسمي' أشعر بالسعادة لأني رحلتي مع برشلونة ستستمر، لم نصل للنهاية ومازال هناك إمكانيات كثيرة لدينا مع هذه التشكيلة الشابة، ولدي إحساس أن هذا الفريق يملك الروح المطلوبة للنمو والتطور'. وأضاف المدرب' استحقينا الفوز بالألقاب، بعد فترة صعبة عشناها وعانينا فيها نوعاً ما في نوفمبر وديسمبر، لكن بالهدوء والمستوى العالي الذي أظهرناه في النصف الثاني من الموسم تمكننا من قبل الأمور'. وعن سبب قبول التجديد، قال' أشعر بالسعادة للعمل مع هؤلاء اللاعبين، أحب برشلونة المدينة والنادي، وعلاقتي رائعة باللاعبين، لكن الآن سنبدأ من الصفر، وسيكون علينا العمل بكل طاقتنا وجهدنا كما فعلنا من قبل'. وواصل فليك حديثه' هؤلاء اللاعبين لديهم الرغبة في أن يكون أفضل يومياً، نجتهد خلال الأسبوع وفي أرض الملعب، نحن متحدون، والكل يعمل لمصلحة الفريق'.


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
لامين يامال يصدم برشلونة بمطلب «راتب ميسي» لتجديد عقده
أعلن خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة رغبته في تجديد عقد نجم الفريق لامين يامال، بعد تحقيق الثلاثية المحلية. إدارة برشلونة توصلت لاتفاقات لتجديد عقد المدرب هانسي فليك وقائد الفريق الفعلي رافينيا، وجاء الدور على لامين يامال الذي أكدت تقارير صحفية أن ممثليه لديهم مطالب مادية مرتفعة، تتجاوز 34 مليون يورو في الموسم، وهو ما كان يتقاضاه ليونيل ميسي قبل مغادرة النادي. يامال يطلب أن يكون الأعلى أجراً في الفريق ذكرت التقارير أن وكالة لامين يامال تطالب بأن يكون اللاعب الأعلى أجراً في صفوف برشلونة، وذلك تقديراً لدوره المتزايد وأهميته للفريق. ويرغب ممثلو اللاعب الشاب في حصوله على راتب يفوق راتب اللاعب الأعلى أجراً بالفريق حالياً، وهو روبرت ليفاندوفسكي الذي يتقاضى 16 مليون يورو سنوياً. برشلونة يواجه مأزقاً مالياً بسبب مطالب اللاعب النادي يرغب في منح لامين يامال ما يستحقه، لكنه قد يواجه تحدياً صعباً، لتلبية مطالبه بأن يصبح الأعلى أجراً، في ظل مراجعة مسؤولي برشلونة الرواتب المرتفعة الحالية، التي تعود إلى الإدارة السابقة، لتجنب الخسائر المادية. شرط جزائي ضخم لحماية الموهبة الصاعدة عقد لامين يامال الجديد سيتضمن شرطاً جزائياً يناسب قيمته وأهميته للفريق، وقد يتجاوز المليار يورو، لضمان إبعاد أي فريق آخر قد يفكر مستقبلاً في ضمه. مفاوضات مستمرة وسط تفاؤل حذر تشير التقارير إلى وجود مفاوضات بين وكالة يامال وبرشلونة بشأن عقده الجديد وراتبه، مع وجود رغبة من النادي في الاحتفاظ باللاعب وتقدير قيمته، ما يوحي باستمرار المفاوضات وسط تفاؤل حذر بإمكانية التوصل إلى اتفاق.


الاتحاد
منذ 5 ساعات
- الاتحاد
«ليجا» عاشقة للدهشة
«ليجا» عاشقة للدهشة «ليجا فانتاستيكا»، أو الليجا الرائعة والمدهشة، هكذا روّجت لنفسها البطولة الإسبانية، وقد أدركت في زمن المبارزة في فضاءات التسويق والسباق الشرس لفتح أسواق جديدة في ربوع هذا العالم الفسيح، أنه من الضروري انتقاء العبارات، واختيار مشاعل النور بدقة متناهية لمنافسة البطولات الأوروبية الأخرى، التي استوطنت مدناً وجزراً بعيدة جداً، وأعلنت نفسها سلطاناً على ملايين القلوب. وكان أكثر شيء احتفت به الليجا الإسبانية وتألقت، لتصبح الدوري الأجمل في العالم، ذاك الصراع المجنون الذي قدم العشرات من فصوله الأيقونتان ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو على مسرح الإبداع، فأنتج لسنوات عرضاً مدهشاً لخوارق لا منتهية في حدود الجمال واشتعال الخيال، حتى إن هذه القطبية الإبداعية أحكمت سيطرتها بالكامل على جوائز الأفضل في العالم، وما عاد حديث الناس مع اقتراب نهاية العام إلا عن أي المبدعين أحق بالكرة الذهبية، البرغوث ميسي، أم الدون كريستيانو. ويوم أكمل الزمن واحدة من دوراته، ووصل الخارقان معاً إلى نهاية التوطن في عالم الليجا المدهش، بخروج ميسي من جنان البلاوجرانا، متوجهاً إلى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، ومغادرة رونالدو للبيت الأبيض في اتجاه معقل السيدة العجوز، وضع ملاك الليجا أيديهم على قلوبهم، والسؤال يقفز للواجهة ساحباً وراءه سحب القلق والشك، من أين لليجا بميسي ورونالدو آخرين، لمواصلة شد العيون وجذب الانتباه؟. وما أوقف المشككون والمتوجسون عقارب الزمن للحظة، ليعودوا بالذاكرة إلى حقب ماضية، كانت خلالها الليجا مسرحاً لعرض إبداع الأساطير من دي ستيفانو ريال مدريد إلى ميسي برشلونة، مروراً بكرويف، مارادونا، رونالدو الظاهرة، زيدان، بيكهام، ليتأكدوا من أن هذه الليجا لا يجف لها ضرع، والدليل ما ينتهي به هذا الموسم وقد كان فاصلاً جديداً من الجنون والوله، وقد وقف الناس منبهرين بما قدمه الصغير لامين يامال من إعجاز كروي، وهو يقود بعبقرية تفوق الوصف برشلونة إلى ثلاثية تاريخية أعقبت موسم الجفاف، وما قدمه الفرنسي كيليان مبابي في موسمه الأول مع ريال مدريد، ولو في موسمها الصفري، إذ أصبح قاب قوسين أو أدنى من لقب الهداف، أو ما سيمونه بإسبانيا «بيتشيشي». يقيناً، لن تخلو الليجا من عباقرة، لأنها أصلاً تجذب بسحرها وتستهوي بدنياً جمالها المبدعين، ليأتوا إليها، فيكتبوا صفحات من إعجازهم، تماماً كما يهب الفنانون لمسارح الجمال ليعرضوا منتجهم الإبداعي. إن وقوف «الليجا» اليوم، على خط قريب من «البريميرليج» الإنجليزي، بأرقامها وإحصائياتها المدهشة، يؤكد أنها تقف على أرض صلبة لا تؤثر فيها الهزات الارتدادية لأزمات تعبر المشهد الكروي، من تمييز عنصري إلى فساد مالي، وأنها تستطيع بقوة جاذبيتها أن تأتي بالنجوم ليضيئوا سماءه بالنيازك، إلى جانب قدرتها العجيبة على تلميع صورة العديد من اللاعبين.