logo
تعليم الرياض تعتمد توقيت الدوام في المدارس للعام الدراسي 1447–1448

تعليم الرياض تعتمد توقيت الدوام في المدارس للعام الدراسي 1447–1448

مجلة سيدتيمنذ يوم واحد
تزامناً مع اقتراب بدء العام الدراسي الجديد في المملكة العربية السعودية، أعلنت إدارة ال تعليم بمنطقة الرياض عن مواعيد عودة المدارس للعام الدراسي 1447-1448هـ، حيث يعود الطلاب والطالبات يوم الأحد 1/3/1447هـ الموافق 24 أغسطس 2025م.
مواعيد عودة المدارس للعام الدراسي
أوضحت إدارة التعليم بمنطقة الرياض أن مواعيد بداية الحصص والاصطفاف الصباحي ستختلف بحسب الفترات الزمنية، حيث يبدأ الاصطفاف في الدوام الصيفي عند الساعة 6:15 صباحًا، بينما يبدأ في الدوام الشتوي عند الساعة 6:45 صباحًا، وفي شهر رمضان المبارك ستكون الحصة الأولى عند الساعة 9:00 صباحًا.
وأكدت إدارة التعليم ب منطقة الرياض أن هذه الترتيبات تأتي حرصًا على انتظام العملية التعليمية وتوفير البيئة الملائمة للطلاب والطالبات خلال العام الدراسي.
#إعلان |
الإدارة العامة لـ #تعليم_الرياض تعتمد توقيت الدوام في المدارس للعام الدراسي ١٤٤٧ – ١٤٤٨هـ، وتتمنى لجميع منسوبي المدارس والطلاب والطالبات عامًا دراسيًا حافلًا بالنجاح والتميز. pic.twitter.com/0r36bHJz5N
— إدارة تعليم الرياض (@MOE_RYH) August 16, 2025
الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض
الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض هي إدارة حكومية تُعنى بتوفير بيئة تربوية محفزة للتعليم والتعلم، تسهم في تنمية وطنية شاملة ومنافسة في إطار الإسلام عقيدة ومنهجًا للحياة.
رؤيتها: طالب متفاعل وقيادة متمكنة في بيئة متوازنة، تسهم في صناعة مجتمع المعرفة خدمة للدين والوطن.
قيمها: الإخلاص والأمانة، تحقيق المواطنة، الإتقان، الحيادية والعدل، الشورى، الشفافية.
الفصول الدراسية
في سياق متصل أقر مجلس الوزراء السعودي، في جلسته التي رأسها الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- يوم 05 أغسطس 2025، اعتماد نظام الفصلين الدراسيين في جميع مدارس التعليم العام بدءًا من العام الدراسي القادم 1447/1448هـ، بدلًا من النظام الثلاثي المعمول به في السنوات الأخيرة.
ووفقًا لوكالة الأنباء السعودية "واس"، ثمّنت وزارة التعليم السعودية صدور موافقة مجلس الوزراء على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم 1447/ 1448هـ، مع الإبقاء على الإطار الزمني العام المعتمد مسبقًا للتقويم الدراسي للأعوام الأربعة القادمة، متضمنًا الفترات التي تحدد بداية ونهاية العام الدراسي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطوات التسجيل وإنشاء الجداول عبر نظام نور 2025
خطوات التسجيل وإنشاء الجداول عبر نظام نور 2025

الرجل

timeمنذ 36 دقائق

  • الرجل

خطوات التسجيل وإنشاء الجداول عبر نظام نور 2025

تستعد وزارة التعليم السعودية لانطلاق العام الدراسي 1447 هـ يوم الأحد 24 أغسطس الجاري، وسط اعتماد واسع على نظام نور التعليمي كمنصة مركزية تدير مختلف العمليات التعليمية والإدارية. ويتيح النظام لأولياء الأمور والطلاب والمعلمين إدارة الجداول، وتسجيل الطلبة، ومتابعة النتائج بشكل إلكتروني متكامل، بما يعزز من كفاءة العملية التعليمية. يوفر النظام آلية سهلة لتسجيل الطلاب الجدد وإنشاء الجداول المدرسية عبر خطوات إلكترونية واضحة، تشمل تحديد نصاب الحصص اليومية وتوزيع حصص الانتظار أو المواد الاختيارية. ويُمنح طلاب المرحلة الثانوية مرونة إضافية في اختيار بعض المواد، حيث يتيح لهم "نور" حجز الحصص وتثبيتها وفق توجيه الإدارة المدرسية، قبل اعتمادها بشكل نهائي. أُطلق نظام نور كبديل لنظام "معارف" الذي كان معمولًا به لأكثر من 15 عامًا، وبدأ كمنصة مركزية لاختبارات الثانوية العامة، قبل أن يتوسع تدريجيًا ليغطي جميع المراحل الدراسية. ومع مرور الوقت، أصبح "نور" أداة أساسية لتطوير التعليم الرقمي في المملكة، إذ يربط الوزارة بإدارات التعليم والمدارس عبر قاعدة بيانات موحدة تدار من الإدارة العامة للتحول الرقمي. طريقة عمل نظام نور يغطي النظام أكثر من 21 إدارة تعليمية، ويعمل على ثلاثة مستويات مترابطة: الوزارة، الإدارات، والمدارس، بما يضمن سرعة اتخاذ القرار ودقة الإجراءات. كما يتكامل مع أنظمة مساندة مثل "مدرستي"، "فارس"، و"عين"، ما يجعله منصة مركزية تسهّل ربط جميع خدمات التعليم في إطار واحد شامل. يتضمن النظام أكثر من 400 خدمة، من أبرزها متابعة حضور الطلاب وغيابهم، شؤون المعلمين، الإرشاد الطلابي، النشاط المدرسي، النقل والصحة المدرسية، إضافة إلى المكافآت والإعانات. وتتميز المنصة بسهولة الاستخدام والوصول من أي مكان، إلى جانب دقة البيانات وحوكمتها، وهو ما يدعم الشفافية ويضمن رفع جودة التعليم. لا يقتصر دور نظام نور على الجوانب التقنية فقط، بل يمثل ركيزة استراتيجية لدعم رؤية المملكة 2030 في تطوير التعليم الرقمي وتحسين تجربة الطالب والمعلم وولي الأمر، بما يعزز مكانة السعودية كإحدى الدول الرائدة في التحول الرقمي التعليمي.

هل نستفيد حقًا من خطب الجمعة؟
هل نستفيد حقًا من خطب الجمعة؟

صحيفة سبق

timeمنذ 14 ساعات

  • صحيفة سبق

هل نستفيد حقًا من خطب الجمعة؟

ما قيمة الكلمات إن لم تتحول إلى أفعال؟ هل خُطبة الجمعة مجرد طقس اعتدناه كل أسبوع، أم أنها فرصة لإعادة صياغة حياتنا وتجديد مسارنا؟ هذا السؤال هو المدخل الحقيقي لفهم دور المنبر، الذي لم يكن يومًا مجرد كلمات تُلقى ثم تُنسى، بل كان ولا يزال منارةً للوعي، وصوتًا يذكّر الناس بما ينفعهم في دينهم ودنياهم. خطبة الجمعة رسالة أسبوعية توقظ العقول، وتهزّ القلوب، وتوجّه النفوس نحو ما يصلحها. لكن السؤال العميق الذي ينبغي أن نطرحه على أنفسنا: هل نستفيد منها فعلًا؟ أم أننا نسمعها ثم نغادر المسجد وكأن شيئًا لم يكن؟ إن قوة خطبة الجمعة تكمن في كونها تلامس شؤون حياتنا اليومية. ليست خطابًا وعظيًا مجردًا، بل منهجًا عمليًا لو التزمنا به لتغير الكثير من واقعنا. على سبيل المثال، في خطبة المسجد النبوي الأخيرة، وجّه الشيخ عبد الله البعيجان نصائح مباشرة للطلاب والطالبات بضرورة الانضباط والجد والاجتهاد، كما دعا الآباء لمتابعة أبنائهم، والمعلمين لتحمل أمانة رسالتهم العظيمة في غرس القيم ونقل العلم. لكن المسؤولية لا تقف هنا، بل تمتد إلى كل بيت. علّموا أبناءكم كيف يستفيدون من خطب الجمعة، وازرعوا فيهم العمل بما يسمعون، واصطحبوهم إلى صلاة الجمعة والصلوات الخمس، ليشبّوا على قيمة الكلمة الصادقة، ويروا أثرها حيًا في حياتهم. فالخطب ليست دروسًا نظرية، بل طاقة للتربية والتغيير إن أحسنا توظيفها. غير أن التحدي الحقيقي لا يكمن في مضمون الخطبة وحده، بل في مدى تفاعلنا معها بعد انتهاء الصلاة. فكم من مرة خرجنا من المسجد، وقد أعجبتنا الكلمات، لكننا لم نترجمها إلى أفعال؟ وكم من مرة استمعنا إليها عبر التلفاز أو المنصات الرقمية، لكننا لم نتوقف لحظة لنسأل أنفسنا: كيف أُطبق ما سمعت؟ الخطب ليست كلمات عابرة، بل بوصلة لحياة متوازنة. إذا جعلناها مجرد طقس أسبوعي، فسوف نفقد قيمتها، أما إذا أخذناها كدليل عمل، فسنجد أنها قادرة على تغيير سلوكنا، وتهذيب نفوسنا، وبناء جيل يعرف قيمة الوقت والعلم، ويعيش بمعايير أسمى من مجرد الحضور والغياب. ولعل ما يثري النقاش أكثر أن الخطب اليوم تعيش بين واقعين: منبر المسجد التقليدي، وفضاء إعلامي واسع. فالخطيب لم يعد يوجه حديثه للحاضرين فقط، بل قد تصل كلماته إلى ملايين عبر البث المباشر والشبكات الاجتماعية، ما يجعله في موقع أقرب إلى دور الإعلامي الذي يحمل رسالة ويخاطب جمهورًا متنوعًا. ويبرز هنا دور معالي رئيس الشؤون الدينية في المسجد الحرام والمسجد النبوي معالي الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس بمتابعته وحرصه على إيصال رسالة الإسلام، وتأكيده على الوسطية والاعتدال في كل ما يُقدَّم. ومن المبادرات اللافتة في هذا المجال، مبادرة الخطيب البديل، التي تضمن استمرارية المنبر مهما كانت الظروف، ليظل صوت الهداية حاضرًا ومؤثرًا. كما أن مبادرة ترجمة خطب الحرمين الشريفين إلى 15 لغة عالمية، مع التوجه معالي الرئيس لزيادتها إلى 30 لغة تغطي قارات العالم، تمثل جهدًا مؤسسيًا ضخمًا يلامس المشاعر الإنسانية ويخاطب العقول بما يحقق رسالة الحرمين في نشر الهداية والوسطية والسماحة الإسلامية. وفي الوقت ذاته، وجّه معالي وزير الشؤون الإسلامية الدكتور عبد اللطيف آل الشيخ خطباء الجوامع للحديث عن فضل العلم ومكانته، والتأكيد على أثره في بناء الأفراد والمجتمعات، وحث الطلاب على استثمار وقتهم، وتذكير المعلمين بدورهم السامي، وإبراز مسؤولية الأسرة في رعاية الأبناء وضبط سلوكهم. إنها رسالة متكاملة؛ تبدأ من الطالب، ولا تنتهي عند المعلم أو الأسرة، بل تصل إلى المجتمع كله. كما أن التلقي ليس واحدًا؛ فهناك من يخرج من المسجد وكأن الخطبة لم تمر على قلبه أو عقله، وهناك من يجد فيها زادًا إيمانيًا وفكريًا يغير في سلوكه وممارساته. هذا التباين يعكس التحدي الحقيقي: كيف تُصاغ الخطب لتكون أكثر تأثيرًا، وتلامس عقلية الناس وقضاياهم اليومية، من دون أن تفقد رسالتها الشرعية والوعظية. ومع التحولات المعاصرة وسرعة الحياة الرقمية، تزداد الحاجة إلى خطب واعية توازن بين لغة الخطاب الديني الأصيل، وحاجات الإنسان العادي الذي يواجه ضغوطات العمل والدراسة والإعلام المفتوح. المطلوب أن تكون الخطبة جسرًا بين الواقع والرسالة، وأن تقدَّم بلغة مؤثرة تجعل المستمع يخرج بفكرة واضحة يمكنه تطبيقها. ولكي يكون الأثر أعمق، يمكن لكل فرد أن يدوّن فكرة واحدة من الخطبة ويطبّقها خلال الأسبوع، أو يناقش أبناءه فيما سمعوه، أو يلتزم بوصية محددة حتى تصبح عادة. خطوات بسيطة لكنها كفيلة بتحويل الخطبة من كلمات تُسمع إلى تغيير ملموس. ختام ما أقوله.. خطب الجمعة امتحان أسبوعي لمدى استعدادنا لنكون أفضل، لنعلم ونعمل، ولنربي أبناءنا على حضورها وتطبيقها، حتى نغرس فيهم يقينًا بأن الدين ليس شعائر مؤقتة، بل حياة متكاملة. فهي كلمات قد تغيّر حياة إنسان كامل، إذا منحناها الفرصة لتغيّرنا. فلنجعل لكل جمعة أثرًا فينا، لا نخرج منها كما دخلنا.

تعليم الطائف يناقش مؤشرات الجاهزية وخطط دعم انطلاقة العام الدراسي الجديد
تعليم الطائف يناقش مؤشرات الجاهزية وخطط دعم انطلاقة العام الدراسي الجديد

صحيفة سبق

timeمنذ 18 ساعات

  • صحيفة سبق

تعليم الطائف يناقش مؤشرات الجاهزية وخطط دعم انطلاقة العام الدراسي الجديد

ناقشت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف مؤشرات الجاهزية لبدء العام الدراسي الجديد 1447هـ، وذلك خلال الاجتماع الـ20 للجنة التنفيذية، الذي ترأّسه المدير العام للتعليم الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي، اليوم، في قاعة الاجتماعات بالحلقة الشرقية، بحضور أعضاء اللجنة. واستعرض الاجتماع خطط واستعدادات اللجان المختصّة، والمبادرات التشغيلية للإدارات المعنية، إضافةً إلى مناقشة عددٍ من الموضوعات الداعمة لانطلاقة ناجحة، شملت: الدعم الموحّد، ونظام "أعمالي"، ومؤشرات القبول، وجهوزية الميدان التربوي، إلى جانب محاور أخرى تسهم في تحسين الأداء ومواكبة مستجدّات العمل الإداري والتعليمي. وأكّد الدكتور الغامدي خلال الاجتماع أهمية استمرارية العمل التكاملي بين الإدارات واللجان، مشيدًا بالجهود المبذولة، وداعيًا إلى تحقيق التميز في كافّة العمليات لدعم التحول المؤسسي وتجويد مخرجات التعليم. كما رحّب بعودة مديري المدارس والهيئات الإدارية إلى مواقعهم، متمنيًا لهم عامًا دراسيًا مليئًا بالإبداع والنجاح، في ظل ما يحظى به التعليم من دعم واهتمام من القيادة الرشيدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store