
سر غامض في ستامفورد بريدج.. قصة رماد مدفون عند نقطة الجزاء
وحفر تشيلسي اسمه بين مصاف كبار الأندية الأوروبية والعالمية، وتوج مؤخراً بلقب كأس العالم للأندية في نسختها الأولى بالنظام الموسع بمشاركة 32 فريقاً من مختلف القارات، بعد فوز كبير بثلاثية دون رد على باريس سان جيرمان الفرنسي في المباراة النهائية.
سر الرماد المدفون في منطقة جزاء ستامفورد بريدج
سلطت صحيفة (ماركا) الإسبانية الضوء على قصة مثيرة لا يعرفها الكثيرون بشأن الملعب الواقع في العاصمة الإنجليزية لندن، وقالت إن نقطة الجزاء المقابلة لمدرج شيد إند، مدفون فيها رماد بيتر أوسغود وهو أحد أعظم الأساطير في تاريخ النادي.
أهم من هالاند.. نجم ريال مدريد يداعب أحلام غوارديولا
بيتر أوسغود، المولود في 1947 وتوفي 2006 بعمر 59 عاماً، اشتهر باسم "أوسي" بين جماهير تشيلسي ودافع عن قمصان الفريق بين عامي 1964 و1974، وخلال تلك الفترة خاض أكثر من 300 مباراة وسجل 105 أهداف بمختلف البطولات.
ورغم مرور نحو عقدين كاملين من الزمن على وفاته، يحظى اسم بيتر أوسغود باحترام وتقدير بين جماهير تشيلسي، ويتذكره الكثيرون كمهاجم لا يرحم خصومه داخل منطقة الجزاء، كما تمتع بجاذبية كبيرة بين المشجعين ووسائل الإعلام.
ولعب بيتر أوسغود دوراً محورياً في تتويج الفريق اللندني بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي خلال نسخة عام 1970، وكذا كأس أبطال الكؤوس الأوروبية في الموسم التالي مباشرة.
ورغم مغادرته للنادي اللندني بسبب خلافات مع مدربه وقتها ديف سيكستون، فإن مكانة أوسغود لم تتلاشَ قط بين المشجعين، الذين ما زالوا يحتفظون بذكراه بوصفه أسطورة النادي وحزنوا بشدة على وفاته المفاجئة في عام 2006 بعد إصابته بسكتة قلبية.
وكانت علاقة بيتر أوسغود بأبطال العالم قوية لدرجة أنه بعد 8 أشهر مرت على وفاته، تم دفن رماده في منطقة الجزاء أمام الطرف الجنوبي من ستامفورد بريدج، حيث اعتاد الاحتفال بمعظم أهدافه مع تشيلسي.
ولم يتوقف التكريم عند هذا الحد، وفي عام 2010 كشف تشيلسي عن تمثال يحمل عنوان "أوسي.. ملك ستامفورد بريدج" لإحياء ذكرى إرث أحد أنجح اللاعبين في تاريخ النادي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 11 ساعات
- WinWin
تشيلسي "مقبرة" النجوم العرب في أوروبا!
رغم أن نادي تشيلسي يعد أحد أعمدة الكرة الإنجليزية وأحد أكثر الأندية جذباً للنجوم العالميين، لم تكن العلاقة بين "البلوز" واللاعبين العرب ناجحة يوماً بالشكل المأمول. ولطالما كان نادي تشيلسي وجهة مفضلة للعديد من المواهب الكروية القادمة من مختلف القارات، بمَن في ذلك اللاعبين العرب الذين حلموا بترك بصمة في أحد أعظم الأندية في العالم، غير أن تلك الأحلام غالباً ما تحولت إلى كوابيس، إذ لم تنجح مسيرة أي نجم عربي مع الفريق اللندني بالشكل المتوقع. ورغم تألق بعضهم قبل الانتقال إلى "ستامفورد بريدج"، فإن الواقع كان صادماً؛ إذ وجد اللاعبون العرب أنفسهم خارج خطط المدربين بسرعة، أو ظلوا حبيسي دكة البدلاء حتى رحيلهم بهدوء، لتتحول تجربتهم من فرصة تاريخية إلى تجربة مريرة. ثلاث محاولات عربية واضحة على مدار السنوات الماضية -مصرية، مغربية، وجزائرية- انتهت جميعها بالفشل أو بالخروج من الباب الخلفي، رغم أن كل واحد منهم وصل إلى النادي اللندني محملًا بطموحات كبيرة وآمال جماهير بلاده. محمد صلاح.. البداية المحبطة حين وقع تشيلسي مع النجم المصري محمد صلاح في شتاء 2014، قادماً من بازل السويسري، كانت التوقعات مرتفعة للغاية، صلاح وقتها كان يعتبر أحد أبرز المواهب الصاعدة في أوروبا، وقدّم مستويات قوية في دوري الأبطال. اللافت أن صلاح لفت الأنظار إلى موهبته حين واجه تشيلسي بقميص بازل السويسري، وسجل هدفاً رائعاً في شباك "البلوز" بدوري أبطال أوروبا. هذا الأداء أجبر المدرب جوزيه مورينيو على الاعتراف بقيمته، قائلاً: "لا يمكننا إيقاف صلاح إلا بالتعاقد معه"، وبالفعل تحرك النادي سريعاً لضمه في شتاء 2014. صلاح خارج القائمة.. أغلى 10 أفارقة في تاريخ الدوري الإنجليزي اقرأ المزيد لكن مغامرة النجم المصري في "ستامفورد بريدج" لم تسر كما هو مأمول، إذ لم ينل الفرصة الكافية تحت قيادة مورينيو، ليجد نفسه خارج الحسابات سريعاً، أعير إلى فيورنتينا ثم إلى روما، حيث تألق مع الفريقين في الدوري الإيطالي، قبل أن يعود إلى البريميرليغ من بوابة ليفربول عام 2017، وهناك كتب التاريخ بأرقام أسطورية وبطولات خالدة. حكيم زياش.. البدايات الباهرة والنهاية المحبطة النجم المغربي حكيم زياش كان أحد نجوم أياكس في دوري أبطال أوروبا، وعند انتقاله إلى تشيلسي في صيف 2020، تفاءل الكثيرون بتألقه في إنجلترا، البداية كانت مبشرة، خاصة في موسم التتويج بدوري الأبطال، لكنه دخل تدريجياً في نفق من التهميش الفني. تجربة زياش مع البلوز لم ترق للتطلعات، إذ تعرض لسلسلة من الإصابات، وواجه منافسة شرسة على المراكز الأساسية، إلى جانب تغير المدربين باستمرار، ففشل المغربي في تثبيت نفسه ضمن التشكيلة الأساسية، وتراجعت فرص مشاركته تدريجياً، واكتفي بـ14 هدفاً و13 تمريرة حاسمة في 104 مباريات، خاض العديد منها بديلاً، قبل أن يغادر في 2023 نحو غلطة سراي بنظام الإعارة ثم ضمه النادي نهائياً في صفقة مجانية في 2024. سامي تلمساني.. قصة لم تبدأ في تشيلسي لفت الحارس الشاب سامي تلمساني الأنظار، وانضم إلى "البلوز" في خريف 2020 مقابل نحو 1.8 مليون يورو، ليبدأ مسيرة جديدة مع فرق الشباب في النادي اللندني، وتمكن الحارس ذو الأصول الجزائرية المغربية من إثبات موهبته مع فريقي تحت 18 وتحت 21 عاماً، حيث شارك بانتظام وقدم مستويات قوية لفتت الانتباه. لكن رغم تطوره لم يحصل تلمساني على فرصة للظهور مع الفريق الأول، واكتفى بإعارة قصيرة إلى نادي مرستهام في دوري الهواة، ومع نهاية موسم 2022-23 رحل مجاناً إلى صفوف أيك أثينا "ب"، لتنتهي مغامرته في لندن من دون أي مشاركة رسمية.


WinWin
منذ 11 ساعات
- WinWin
أقدام ذهبية بلا تاج.. أساطير حُرموا من حلم الدوري الإنجليزي
استعصى لقب الدوري الإنجليزي الممتاز كثيرا على عدد من النجوم والأساطير، الذين حفروا أسماءهم بأحرف من ذهب في تاريخ المسابقة المحلية الأقوى على مستوى العالم. وكتب هؤلاء النجوم فصولاً مضيئة بالأهداف والمهارات واللحظات الخالدة، ومع ذلك ظل لقب الدوري الإنجليزي حلماً بعيد المنال، رغم التتويج بألقاب أخرى ربما تكون أشد قوة وصعوبة ومنها دوري أبطال أوروبا. من روبي كين إلى ستيفن جيرارد ثم فرناندو توريس وأكثر من ذلك، نسلط الضوء على أساطير فشلوا في التتويج باللقب، مع قرب انطلاقة منافسات الموسم الجديد 2025-2026 في أغسطس/ آب الحالي. روبي كين ماكينة أهداف لا تعرف طعم التتويج خاض الأسطورة الأيرلندية روبي كين 349 مباراة في الدوري الإنجليزي، وسجل خلالها 126 هدفاً وقدّم 39 تمريرة حاسمة، لكنه لم يكلّل جهوده قط بالتتويج باللقب. لعب كين بين صفوف عدة أندية إنجليزية كبرى مثل توتنهام هوتسبير وليفربول، بجانب ليدز يونايتد وأستون فيلا، وتحول إلى ماكينة أهداف لا تكل في ملاعب إنجلترا، ورغم تألقه الكبير ظل اللقب نفسه بعيد المنال. من الملاعب إلى كتب التاريخ.. لحظات غيرت وجه الدوري الإنجليزي اقرأ المزيد ومع ذلك، يُصنّف روبي كين ضمن أفضل المهاجمين في تاريخ المسابقة، وأحد العظماء الذين لم يرفعوا الكأس قط حتى اعتزاله كرة القدم نهائياً. ستيفن جيرارد قلب ليفربول النابض وذكرى لا تُنسى يعتبر ستيفن جيرارد أيقونة وعلامة فارقة في تاريخ ليفربول وقلبه النابض، وأسهم بدور كبير في تتويجات فريقه السابق على كافة الأصعدة والمستويات، لكن لقب الدوري الإنجليزي ظل عقدته الأزلية حتى اعتزاله. تقمص جيرارد دور البطولة في نهائي دوري أبطال أوروبا 2005 التاريخي أمام ميلان الإيطالي في إسطنبول، وقاد فريقه للقب باقتدار، بخلاف مجموعة أخرى من التتويجات في كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة والدرع الخيرية وأكثر من ذلك. ظل جيرارد لاعباً في ليفربول بين عامي 1998 و2015، اقترب على فترات من التتويج بلقب البريميرليغ لكن دون جدوى، وتبقى نسخة موسم 2013-2014 الأشهر في تاريخه على الإطلاق، عندما انزلق وسقط أرضاً وتسبب في خسارة فريقه ليفقد الصدارة واللقب قبل جولتين فقط من النهاية. فرناندو توريس الفتى الذهبي لا يعرف للمنصة طريقاً انضم الإسباني فرناندو توريس إلى ليفربول في 2007 قادماً من أتلتيكو مدريد بطل إسبانيا السابق، وتحول من بعدها إلى فتى "الريدز" الذهبي، وخطف الأنظار بفضل سرعته الفائقة وقدراته التهديفية التي لم ترحم منافسيه يوماً. تحول توريس إلى واحد من أفضل المهاجمين في إنجلترا وأوروبا والعالم، لكن مستواه لم يكن كافياً ليعيد ليفربول إلى منصة التتويج باللقب، ليغادر إلى تشيلسي في يناير/ كانون الثاني 2011 نظير 50 مليون جنيه إسترليني. ومع "البلوز"، فاز توريس بدوري أبطال أوروبا وكأس الاتحاد الإنجليزي والدوري الأوروبي، لكن لم ينهِ عقدته قط في الدوري الإنجليزي رغم أهدافه المؤثرة وتمريراته الحاسمة أمام أغلب فرق المسابقة. هاري كين.. أمل الدوري الإنجليزي قائم بشرط! يحل هاري كين أسطورة توتنهام هوتسبير، وصيفاً في جدول ترتيب اللاعبين الأكثر تسجيلاً في تاريخ الدوري الممتاز بإجمالي 213 هدفاً، خلف آلان شيرر المتصدر بـ260 هدفاً. ورغم غزارة إسهاماته التهديفية لم يتوج هاري كين مطلقاً بالبريميرليغ، وكان أفضل إنجازاته المركز الثاني في أكثر من مناسبة، ليقرر الرحيل عن توتنهام والانتقال إلى بايرن ميونخ الألماني أملاً في إنهاء لعنة التتويج، وكان له ما أراد عندما فاز بالدوري المحلي "بوندسليغا" هذا العام (2024-25). ويعتبر كين الوحيد من الرباعي المذكور في القائمة، المرشح لإنهاء اللعنة قبل اعتزاله، بشرط العودة إلى الدوري الإنجليزي من بوابة أحد الفرق الكبرى التي تعزز فرصته في الفوز باللقب. وتشير تقارير إلى أن كين استقر مبدئياً على العودة إلى إنجلترا بعد المشاركة في نهائيات كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، وسط توقعات بإمكانية انضمامه إلى مانشستر يونايتد.


WinWin
منذ 11 ساعات
- WinWin
8 نجوم كبار غادروا البريميرليغ في صيف 2025
شهد الدوري الإنجليزي الممتاز خلال صيف 2025 واحدة من أكثر فترات الانتقالات إثارةً على صعيد المغادرين، بعد أن قرر عدد من الأسماء البارزة إنهاء رحلتهم في "البريميرليغ"، وفتح صفحة جديدة خارج حدود إنجلترا، نجوم من الصف الأول، منهم مَن كتب صفحات ذهبية مع أنديتهم، وآخرون فضّلوا البحث عن تجارب مختلفة بعيداً عن صخب البطولة الأقوى في العالم. وتنوعت أسباب الرحيل اللاعبين عن البريميرليغ بين من انتهى عقده دون اتفاق على التمديد، ومَن فضّل خوض مغامرة جديدة في دوريات أقل ضغطاً وأكثر استقراراً، وبين مَن أصبح خروجه ضرورةً مع التقدم في السن وانخفاض نسق المشاركة. وفي كل الأحوال، فإن صيف 2025 شكّل علامة فارقة على مستوى التحولات الكبرى في البريميرليغ ليس فقط من حيث القادمين، بل في حجم الأسماء التي غادرته. دي بروين، سون، راشفورد، أرنولد، وغيرهم.. أسماء ارتبطت بالملاعب الإنجليزية لسنوات طويلة، وأسهمت في تتويجات وأرقام قياسية، لكنها الآن تطوي الصفحة وتغادر إلى محطات مختلفة، بعضها مفاجئ، وبعضها كان متوقعاً بعد شهور من الشائعات والتكهنات، ورغم اختلاف الوجهات، فإن القاسم المشترك هو تأثير هذه الأسماء في ترك فراغ حقيقي داخل أنديتها. وهذا التقرير، يرصد لكم winwin 8 لاعبين غادروا البريميرليغ في سوق الانتقالات الصيفية لعام 2025، وأنديتهم الجديدة بعد نهاية حقبتهم في الدوري الإنجليزي. البداية كانت من ترينت ألكسندر أرنولد، الذي شكّل انتقاله إلى ريال مدريد أولى الصفقات الكبرى هذا الصيف، بعد سنوات قضاها في ليفربول نشأ خلالها وتحوّل إلى أحد رموز الفريق، قرر أرنولد خوض تجربة جديدة في العاصمة الإسبانية، ضمن مشروع ضخم يقوده ريال مدريد لتجديد دمائه في مراكز الأطراف، وخاصة بعد رحيل داني كارفاخال المنتظر. أمّا دين هويسين، الموهبة الإسبانية التي تألقت مع بورنموث، فقد فاجأ الجميع بانتقاله إلى ريال مدريد أيضاً، ليواصل النادي الإسباني خطف أبرز المواهب الشابة في أوروبا، الصفقة تمّت بهدوء، لكنها عكست ثقة ريال مدريد الكبيرة في قدرات اللاعب الذي يُنتظر أن يكون جزءاً من مستقبل الفريق على المدى البعيد. 5 نجوم في البريميرليغ يستعدون للرحيل قبل غلق سوق الانتقالات اقرأ المزيد ومن جانبه، أنهى جواو فيليكس مغامرته في البريميرليغ بعد فترة متذبذبة مع تشيلسي، ليشد الرحال نحو دوري روشن السعودي، منضماً إلى نادي النصر على سبيل الإعارة من البلوز. بينما قرر الجناح الكولومبي لويس دياز مغادرة ليفربول في صفقة كبرى نحو بايرن ميونخ بلغت قيمتها نحو 75 مليون يورو، ليكون أحد أبرز انتقالات الصيف على مستوى أوروبا. دياز الذي لمع في بعض فترات الموسم الماضي، لم يجد الاستمرارية المطلوبة في "أنفيلد"، ليختار خوض مغامرة جديدة في الدوري الألماني مع نادٍ يراهن عليه كثيراً في تعويض النقص الهجومي بعد رحيل ليروي ساني. وفي خطوة مفاجئة، انتقل ماركوس راشفورد إلى برشلونة على سبيل الإعارة، في محاولة لاستعادة مستواه بعد موسم صعب في البريميرليغ مع مانشستر يونايتد شهد تراجعاً حاداً في الأداء والدقائق، وفي المقابل، أنهى كريستيان إريكسن رحلته مع اليونايتد هو الآخر، دون أن يعلن بعد عن وجهته القادمة، وسط تقارير تربطه بالعودة إلى الدوري الإيطالي أو تجربة في الولايات المتحدة. أما صانع الألعاب البلجيكي كيفن دي بروين، فقد اختار خوض تحدٍّ جديد في إيطاليا عبر بوابة نابولي، بعد مسيرة تاريخية مع مانشستر سيتي توّج خلالها بكل الألقاب الممكنة، انتقاله يأتي في وقتٍ بدأ فيه تراجع نسبي في مشاركاته بسبب الإصابات، ويبدو أن نابولي وفّر له بيئة مثالية لإنهاء مسيرته الأوروبية بأسلوب تنافسي. وفي حين لا تزال مفاوضات النجم الكوري هيونغ مين سون جارية مع نادي لوس أنجلوس الأمريكي، فإن مستقبله لم يُحسم بعد، لكن خروجه من توتنهام بات مسألة وقت فقط، بعدما خرج وأعلن رحيله قبل أيام أمام وسائل الإعلام. نجوم كبار غادروا البريميرليغ في صيف 2025