logo
أهم أخبار الإمارات اليوم.. تعزيز الشراكة الإحصائية مع دول 'البريكس' لدعم السياسات التنموية

أهم أخبار الإمارات اليوم.. تعزيز الشراكة الإحصائية مع دول 'البريكس' لدعم السياسات التنموية

البوابةمنذ 14 ساعات

تشهد الإمارات العربية المتحدة اليوم حراكًا دبلوماسيًا واقتصاديًا واسع النطاق، وسط تصاعد التوترات الإقليمية وتنامي التعاون الدولي.
الإمارات تتابع بقلق تصاعد المواجهة العسكرية في المنطقة وتدعو إلى الحكمة والحوار
أعربت دولة الإمارات عن بالغ قلقها من تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط، خصوصًا الهجمات الأخيرة التي استهدفت منشآت نووية في إيران. ودعت وزارة الخارجية الإماراتية إلى الوقف الفوري للتصعيد، محذّرة من التداعيات الخطيرة على الأمن الإقليمي والدولي. وأكد البيان الرسمي على ضرورة تغليب الحوار والدبلوماسية لحل الخلافات، داعيًا الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى تحمّل مسؤولياتهم في دعم الحلول السلمية وحماية المنطقة من مزيد من الانزلاق نحو العنف.
وفي السياق ذاته، أجرى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، اتصالات هاتفية مع قادة دول الخليج، شملت أمير دولة قطر، وأمير دولة الكويت، وولي العهد السعودي، وذلك في إطار مشاورات مكثفة تهدف إلى تهدئة الأوضاع المتوترة. وأكد القادة أهمية ضبط النفس والدعوة إلى الحوار لتفادي تصعيد محتمل ستكون له عواقب وخيمة على الأمن الإقليمي والدولي.
أصول القطاع المصرفي في الإمارات تتخطى 4.7 تريليون درهم نهاية مارس
اقتصاديًا، سجّل القطاع المصرفي في الإمارات نموًا ملحوظًا، حيث تجاوزت أصوله 4.7 تريليون درهم بنهاية مارس 2052، وفقًا لتقرير المصرف المركزي. كما ارتفعت الودائع المصرفية إلى أكثر من 2.93 تريليون درهم، مدفوعة بزيادة ودائع المقيمين وغير المقيمين، بينما شهد عرض النقد نموًا عبر مؤشراته الثلاثة "ن1، ن2، ن3"، ما يعكس استقرارًا نقديًا واستمرارية النشاط الاقتصادي في الدولة.
الإمارات تعزز الشراكة الإحصائية مع دول 'البريكس' لدعم السياسات التنموية
وفي سياق التعاون الدولي، عززت الإمارات شراكتها الإحصائية مع دول مجموعة 'البريكس' خلال مشاركتها في اجتماع عقد بالبرازيل. وتناولت المباحثات أهمية التكامل الإحصائي وتبادل الخبرات في مجالات التنمية والاقتصاد الرقمي ومواجهة التغير المناخي، في خطوة تهدف لدعم سياسات تنموية أكثر شمولية واستدامة على مستوى دول الجنوب العالمي.
بالمجمل، تظهر الإمارات اليوم كلاعب محوري في السياسة الإقليمية ومحور تعاون دولي في المجالات الاقتصادية والإحصائية، مع حفاظها على نهج التهدئة والاستقرار في منطقة تشهد تحديات متزايدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دعم أمريكي لقطر بعد هجوم «العديد» ودعوة لضبط النفس
دعم أمريكي لقطر بعد هجوم «العديد» ودعوة لضبط النفس

العين الإخبارية

timeمنذ 43 دقائق

  • العين الإخبارية

دعم أمريكي لقطر بعد هجوم «العديد» ودعوة لضبط النفس

اتصال هاتفي تلقاه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقب الهجوم الإيراني على قاعدة "العديد". وذكرت وكالة الأنباء القطرية أن الرئيس ترامب أكد خلال الاتصال تضامن بلاده ووقوفها مع دولة قطر وإدانتها الشديدة للهجوم الإيراني على قاعدة العديد الجوية، معتبرا أن ذلك يمثل انتهاكا صارخا لسيادة دولة قطر ومجالها الجوي، وللقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. وشدد ترامب على رفضه القاطع لأي اعتداء يهدد أمن وسلامة دولة قطر ويقوض أمن واستقرار المنطقة، داعيا الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى ضبط النفس واللجوء إلى الحلول الدبلوماسية. من جانبه، أعرب أمير قطر عن شكره للرئيس الأمريكي على مواقف بلاده الداعمة والمتضامنة مع دولة قطر وشعبها، مؤكدا جاهزية ويقظة عناصر القوات المسلحة القطرية والإجراءات الاحترازية التي تم اتخاذها، والتي أدت إلى عدم وقوع أي وفيات أو إصابات. aXA6IDE5OC40Ni4xNjcuNjMg جزيرة ام اند امز US

سلاح المليشيات يخنق ليبيا.. ومجلس الأمن في سباق مع الفوضى
سلاح المليشيات يخنق ليبيا.. ومجلس الأمن في سباق مع الفوضى

العين الإخبارية

timeمنذ 43 دقائق

  • العين الإخبارية

سلاح المليشيات يخنق ليبيا.. ومجلس الأمن في سباق مع الفوضى

تم تحديثه الثلاثاء 2025/6/24 08:58 ص بتوقيت أبوظبي في لحظة مفصلية من عمر الأزمة الليبية الممتدة، يستعد مجلس الأمن الدولي لعقد جلسته النصف شهرية، مساء اليوم لمتابعة تطورات المشهد الليبي، وسط تراجع الاهتمام الدولي وتفاقم التحديات الداخلية. الجلسة المرتقبة ستتضمن إحاطة شاملة من المبعوثة الأممية هانا تيته، تغطي أبعاد الأزمة السياسية والأمنية والإنسانية، وذلك بعد أيام من انعقاد مؤتمر "برلين 3" الذي أكد دعم العملية السياسية بقيادة الأمم المتحدة، وشدد على ضرورة الامتناع عن أي خطوات أحادية قد تعمق الانقسام. غير أن مؤشرات الميدان تبدو مغايرة لتلك الدعوات، حيث تعاني البلاد من حالة شلل سياسي وأمني، تكرسها سطوة المليشيات والانقسام المؤسسي، ما يطرح تساؤلات جدية حول جدوى اجتماعات مجلس الأمن، وقدرته على كسر الجمود الراهن. هيمنة السلاح وتعطيل السياسة من جانبه، اعتبر الكاتب والمحلل السياسي الليبي أيوب الأوجلي أن ليبيا دخلت مرحلة يصعب فيها الحديث عن أي تقدم سياسي جاد، في ظل استمرار سيطرة المجموعات المسلحة على مفاصل الدولة. وقال الأوجلي لـ"العين الإخبارية" إنه "بعد سنوات طويلة من الأزمة الليبية بات واضحا أن تحقيق أي نجاح سياسي وأي توافق في ظل وجود مجموعات مسلحة أو ميليشيات تسيطر على مفاصل الدولة أمر مستحيل". وحذر الأوجلي من أن ما يجري في العاصمة طرابلس يشبه إلى حد بعيد ما عاشته البلاد خلال عملية "فجر ليبيا" عام 2014، وما تبعها من صراعات متكررة، موضحًا أن "ما يحدث في ليبيا اليوم، والعاصمة طرابلس تحديدا، هو محاولة خلق سنوات جديدة من الانقسام". وأضاف أن المجتمع الدولي لا يضع ليبيا ضمن أولوياته في الوقت الراهن، ما يعني أن الأزمة ستبقى تراوح مكانها، دون حل أو حتى تحرك جدي، لكنه أشار إلى أن "رغبة الدول الكبرى في تجميد الملف الليبي قد تعمق الأزمة بشكل أو بآخر". المليشيات.. العائق الأكبر أما المحلل العسكري والسياسي محمد الترهوني فاعتبر أن أصل الأزمة في ليبيا ليس في الخلافات السياسية، بل في النفوذ المليشياوي المتصاعد. وقال الترهوني لـ"العين الإخبارية" إن "ليبيا تعاني من معضلة كبيرة تعوق أي تقدم سياسي، وهي تغول المليشيات وامتلاكها النفوذ والقوة، وتتدخل في العمل السياسي بل وتفرض القرارات على السلطة التنفيذية مع حصولها على الغطاء المشرعن بدعم الحكومة لها وإعطائها تسميات رسمية". وقلل الترهوني من قدرة المجتمع الدولي على تحريك المياه الراكدة، مشيرا إلى انشغاله بأزمات أكثر إلحاحًا على الساحة الدولية. وشدد على أن "الشارع الليبي غاضب من الوضع السياسي والانقسام الحالي"، وقال إنه لا أمل في أي عملية سياسية ما لم يُكسر النفوذ المسلح". وأضاف أنه "لا حل إلا الحل الأمني، وعلى المجتمع الدولي الضغط لتصفية هذه المليشيات وتفكيكها ليحدث بعد ذلك وفاق سياسي يمكن البناء عليه لتوحيد السلطة التنفيذية والسير في اتجاه الانتخابات". مجلس الأمن.. إدارة أزمة لا حلّها من جانبه، لا يعلّق المحلل السياسي الليبي سالم سويري آمالًا كبيرة على جلسة مجلس الأمن المقبلة، معتبرًا أنها استمرار لحالة "تدوير الأزمة"، لا تجاوزها. وقال سويري لـ"العين الإخبارية" إن "مجلس الأمن الدولي هو من اعتمد الاتفاق الذي نص على تشكيل حكومة الوحدة الوطنية منتهية الولاية برئاسة عبدالحميد الدبيبة، والتي فشلت خلال الأعوام الماضية في تنفيذ جميع المهام الموكلة إليها، وما زال المجلس يعترف بها رغم ذلك لعدم وجود توافق دولي على تغييرها". وأضاف أن تمثيل الدول في مؤتمر "برلين 3" كان ضعيفًا مقارنة بالنسخ السابقة، وهو ما يعكس تراجع الحماسة الدولية تجاه الملف الليبي، قائلا إن "المجلس بات وسيلة لتدوير الأزمة فحسب". فرصة ضيقة.. مشروطة بتدخل جاد ورغم الأجواء القاتمة، ألمح الباحث السياسي الليبي محمد امطيريد إلى وجود نافذة لتحريك الملف، إذا ما توفرت الإرادة الدولية. وقال في تصريحه لـ"العين الإخبارية" إن "المجلس قد يكون له دور هذه المرة في إحداث تغيير ما، خاصة أنه جاء بعد اجتماع برلين 3، وستطلع المبعوثة الدول على ما تم التهديد به من عقوبات على من يعرقل العملية السياسية، وقد يتم اعتمادها". وأضاف أن هناك "جدية فعلية في إخراج حل مبدئي"، لكن تعقيدات العاصمة طرابلس تبقى العائق الأساسي أمام أي تقدم، مؤكدا أن "الوضع في طرابلس خطير، ولا توجد ضمانات لتحقيق استقرار، ولذلك يحتاج الأمر إلى عقوبات دولية وتدخل دولي لإنهاء الأزمة". وخلص امطيريد إلى أن ليبيا قد تتحول إلى أولوية دولية إن استمرت الأزمات الاقتصادية الناتجة عن الصراعات الكبرى، قائلا إن "الأزمات الأخيرة في المنطقة قد تسبب أزمة اقتصادية دولية، ما يعني ضرورة أن تطور ليبيا اقتصاديا حتى تنفس على بعض الدول الأوروبية، خاصة التي تعاني أزمات الطاقة، ولذلك قد يتم الدفع نحو الاستقرار ولو كخيار بديل حال تطورت الأزمات الأخرى". برلين 3.. توصيات مؤجلة البيان الختامي لمؤتمر برلين 3 شدد على أهمية عمل اللجنة الاستشارية المشكلة من البعثة الأممية في رسم مسارات لحلحلة الملفات العالقة، مع دعوة الأطراف الليبية إلى الامتناع عن أي إجراءات فردية من شأنها مفاقمة الانقسام. وأكد البيان أن من يعرقل العملية السياسية قد يواجه عقوبات دولية، بموجب قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، كما تعهد المشاركون بعقد اجتماعات دورية للجنة المتابعة الدولية بهدف الحفاظ على زخم الدعم الدولي للعملية السياسية. aXA6IDE2MS4xMjMuMjIyLjIzMCA= جزيرة ام اند امز PT

تنديد سوداني بهجوم إيران على قاعدة عسكرية أميركية في قطر
تنديد سوداني بهجوم إيران على قاعدة عسكرية أميركية في قطر

صقر الجديان

timeمنذ 5 ساعات

  • صقر الجديان

تنديد سوداني بهجوم إيران على قاعدة عسكرية أميركية في قطر

بورتسودان – صقر الجديان ندّدت الحكومة السودانية والتحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة (صمود)، الإثنين، في بيانات منفصلة، بالهجوم الإيراني على قطر في خضم الحرب المشتعلة بين طهران وتل أبيب والتي دخلت يومها الحادي عشر. وشنت إيران في وقت سابق الإثنين هجمات صاروخية على قاعدة العُديد الأمريكية في قطر دون ايقاع خسائر بشرية وذلك ردًا على هجمات واشنطن على مفاعلاتها النووية يوم الأحد. وأوضح المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني إن العملية لم تنطوي على أي تهديد أو خطر على الشعب القطري أو أمن الدولة القطرية، مؤكدًا على العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين، لافتًا إلى أن الرد يأتي في إطار الدفاع المشروع عن السيادة والكرامة الوطنية. وقال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن إيران ردت رسميًا على تدميرنا لمنشآتها النووية برد ضعيف للغاية وهو ما توقعناه وتصدينا له بفعالية كبيرة. وأدانت الدوحة ومعظم العواصم العربية الهجوم الإيراني. وأعربت وزارة الخارجية السودانية عن إدانة الحكومة الشديدة للهجوم على دولة قطر الشقيقة – دون أن تسمي إيران-. واعتبرت الهجوم انتهاكًا لسيادتها في مخالفة صريحة للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، مما يُعد تصعيدًا يهدد السلم والأمن والاستقرار، مؤكدة على ضرورة وقف ما تشهده المنطقة من عمليات عسكرية. من جهته أعرب تحالف (صمود) عن إدانته المغلظة للعدوان الذي تعرضت له دولة قطر عبر هجوم صاروخي شنته الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وأشار في بيان إلى أن الهجوم يشكل تعدياً على سيادة قطر وسلامتها وتهديداً سافراً لأمن واستقرار منطقة الخليج بأسرها. كما أكد البيان على كامل التضامن مع دولة قطر، مشيرًا إلى أنها احتضنت أهل السودان في محنتهم الحالية ووفرت لهم يد السند والعون. وناشد كافة الأطراف الإقليمية والدولية للنأي عن أي فعل يوسع من نطاق الحرب. ودعا تحالف صمود إلى تحكيم صوت العقل وتغليب خيار الحلول التفاوضية السلمية وتجنيب المنطقة والعالم تداعيات الحرب الشاملة التي تهدد الأمن والسلم الإقليمي والدولي. وأكد المتحدث باسم وزارة الداخلية القطرية العقيد جبر حمود النعيمي استقرار الوضع الأمني في البلاد وتحدث في بيان عن اتخاذ جميع التدابير الوقائية والاحترازية وفق الخطط المعدة مسبقا للتعامل مع مثل هذه الحالات الطارئة. وقالت وزارة الدفاع القطرية إن الدفاعات الجوية اعترضت هجمة صاروخية استهدفت قاعدة العديد الجوية، مضيفة 'بفضل الله ويقظة القوات المسلحة والإجراءات الاحترازية لم ينتج عن الحادث أي وفيات أو إصابات'. وفي السياق ذاته، أدانت الخارجية القطرية بشدة الهجوم الذي استهدف قاعدة العديد الجوية من قبل الحرس الثوري الإيراني، وقالت إن الهجوم انتهاك صارخ لسيادة قطر ومجالها الجوي وللقانون الدولي. وأضافت قطر أنها تحتفظ بحق الرد المباشر بما يتناسب مع شكل وحجم الاعتداء السافر وما يتوافق والقانون الدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store