logo
جابر: لا عدالة في توزيع اموال الصندوق البلدي المستقل على البلديات

جابر: لا عدالة في توزيع اموال الصندوق البلدي المستقل على البلديات

OTVمنذ 4 أيام
عقد لقاء بلدي موسع مع وزير المال ياسين جابر ، بدعوة من جمعيتي 'ارشاد' و'العمل البلدي'، حضره الى الوزير جابر رئيس جمعية 'ارشاد' بسام طليس والاعضاء ، رئيس جمعية 'العمل البلدي' محمد بشير والاعضاء.
وقال طليس ' نعيش مرحلة شديدة التعقيد حيث تعاني البلديات اختناقًا ماليًا حادًا وتبقى الدولة او ما تبقى منها عاجزة عن مواكبة الإنهيار وتحمل مسؤولياتها تجاه البلديات'.
واضاف ' نؤمن بأن الشفافية تبدأ من انتظام التحولات وان الانماء يبدأ من ثقة البلديات بأن الدولة شريك لا عبء ونؤمن بأنه لا سبيل لإنقاذ لبنان الا من خلال تمكين البلديات عبر إعطائها الصلاحيات والموارد والوسائل ، ضمن إطار واضح من الرقابة والمساءلة فالسلطة المحلية ليست ترفاً بل هي الركيزة الاساسية لأي مشروع نهضوي وطني'.
وتحدث جابر عن التحديات التي تواجه البلديات ولاسيما الواقع المالي والاقتصادي ، وقدم عرضاً شاملاً للازمات والاحداث والحروب التي شهدها لبنان وادت الى ما وصل اليه لبنان من ازمات اقتصادية ومالية واجتماعية '، وأشار الى ان 'الحرب الاسرائيلية الاخيرة على لبنان المستمرة حتى يومنا ارخت بظلالها على الوضع الداخلي للبلد ومؤسساته '.
وأكد أن 'الحكومة الحالية لديها القدرة على اتخاذ القرارات وان المجلس النيابي يعمل كخلية نحل ودوره التشريعي يسير على السكة الصحيحة ، ولاسيما في لجنة المال والموازنة والرئيس نبيه بري يسعى لعقد جلسات عامة كل فترة لإقرار القوانين الإصلاحية التي انجزت في اللجان النيابية ، جابر اكد ضرورة اصلاح القطاع المصرفي ليعود الى عمله السليم والمنظم لإعادة ثقة اللبنانيين ومعالجة اموال الموديعين'.
وعدد 'بعض الامور التي يمكن من خلالها جلب الاموال الى خزينة الدولة لدفع المستحقات المتوجبة عليها ولاسيما الى البلديات والعمال والموظفين والاسلاك الامنية والعسكرية ومن اجل الانماء والاعمار '، مشيراً الى 'التحسين الحاصل في المكننة الادارية لاقسام ومديريات وزارة المال ، والاستفادة من الخبرات الشبابية والتكنولوجيا الحديثة من اجل التطوير والشفافية' .
وشرح ملف اموال البلديات والعائدات المخصصة من الهاتف الخليوي والارضي كاشفاً عن' ارساله المراسلات الخاصة الى وزارة الداخلية لإعداد الجداول وتحويل الاموال الى حسابات البلديات والاتحادات '، ولفت الى ان 'الصندوق البلدي المستقل فيه عجز وكسر مالي بقيمة 450 مليون دولار استخدم لملف النفايات في لبنان'، وأكد أن' لا عدالة في توزيع اموال الصندوق البلدي المستقل على البلديات'.
في ملف النفايات اشار الوزير جابر الى ان 'مجلس الوزراء كلف وزيرة البيئة تمارا الزين إعداد الدراسات والانتهاء من قانون معالجة النفايات الصلبة '، وتحدث عن قانون تمكين البلديات الذي اقر في الجلسة الاخيرة لمجلس النواب ، وقال :'هناك افكار عدة لوفد البلديات بالاموال ولاسيما قانون الشراكة بين القطاعيين العام والخاص والاستفادة منه بعد اجراء بعض التعديلات عليه من الهيئة العامة لمجلس النواب'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زوكربيرغ: «الذكاء الخارق» سيُطلق عصراً جديداً من التمكين
زوكربيرغ: «الذكاء الخارق» سيُطلق عصراً جديداً من التمكين

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

زوكربيرغ: «الذكاء الخارق» سيُطلق عصراً جديداً من التمكين

أنفقت «ميتا» مليارات الدولارات في الأشهر الأخيرة لإعادة هيكلة استراتيجيّتها في مجال الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك تشكيل فريق جديد من الباحثين المكرّسين لتطوير ذكاء اصطناعي «خارق». شرح زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لـ«ميتا»، للمستثمرين سبب اعتقاده بأنّ هذا الفريق يستحق الاستثمار، معتبراً أنّ الذكاء الخارق، الذي عرّفه بأنّه نموذج ذكاء اصطناعي أقوى من الدماغ البشري، سيُحسّن «كل جانب تقريباً ممّا نقوم به». وأضاف، أنّ هذا الذكاء الاصطناعي سيساعد أعمال «ميتا» الإعلانية من خلال تحسين الخلاصات في وسائل التواصل الاجتماعي، لجعل المستخدمين يقضون وقتاً أطول على تطبيقاتها، وهو أمر يحصل فعلاً حالياً. كما أشار إلى أنّ الذكاء الاصطناعي سيكون أيضاً أداة شخصية للمستخدمين لخلق «عصر جديد من التمكين الفردي». وأوضح زوكربيرغ، أنّ الطريقة الرئيسة التي سيتفاعل بها الناس مع الذكاء الخارق ستكون من خلال نظارات «ميتا» الذكية، المزوّدة بكاميرات وبرمجيات قادرة على تصوير ومعالجة الفيديوهات: «أعتقد أنّه إذا نظرنا إلى التاريخ كدليل، فإنّ الدور الأهم سيكون في الطريقة التي يُمكّن بها الذكاء الخارق الناس ليكونوا أكثر إبداعاً، يطوّروا الثقافة والمجتمعات، يتواصلوا مع بعضهم البعض، ويعيشوا حياة أكثر إشباعاً». وجاءت تصريحات زوكربيرغ في وقت أعلنت فيه «ميتا» عن إيرادات بلغت 47,5 مليار دولار في الربع الثاني من العام، بزيادة 22% مقارنة بالفترة عينها من العام الماضي، متجاوزةً تقديرات وول ستريت التي بلغت 44,8 مليار دولار، وفقاً لبيانات شركة «فاكتسيت». أمّا الأرباح، فبلغت 18,3 مليار دولار، بزيادة 36%، وتفوقت على التقديرات التي بلغت 15,1 مليار دولار. وأشارت الشركة في وادي السيليكون، إلى أنّ إنفاقها سيواصل الارتفاع، بعدما رفعت جزءاً من توقعاتها للإنفاق الرأسمالي لهذا العام، وأعلنت أنّ وتيرة الإنفاق ستشهد قفزة في العام المقبل، نتيجةً لبناء مراكز بيانات ضخمة تُعدّ العمود الفقري لجهودها في مجال الذكاء الاصطناعي، وتوظيف باحثين جدد في هذا المجال. وتوقعت الشركة أنّ تتراوح إيرادات الربع الحالي ما بين 47,5 و50,5 مليار دولار، وهو أعلى من توقعات وول ستريت البالغة 46,2 مليار دولار. وسجّل سهم «ميتا» ارتفاعاً بأكثر من 11% في تداولات ما بعد الإغلاق. بلغ عدد المستخدمين اليوميِّين لتطبيقات «ميتا» - بما في ذلك «إنستغرام» و«فيسبوك» و«واتساب» - 3,48 مليارات مستخدم في حزيران، بزيادة 6% مقارنة بالعام الماضي. أمّا قسم «رياليتي لابز»، المسؤول عن تطوير النظارات الذكية، فتكبّد خسائر بقيمة 4,53 مليارات دولار في الربع الثاني، وهي خسارة تفوق قليلاً خسائر الفترة عينها من العام الماضي. خلال الأشهر الماضية، كثّف زوكربيرغ جهوده لإنشاء مختبر مخصّص لتطوير الذكاء الخارق، في وقت واجهت فيه «ميتا» صعوبات في تطوير نماذجها الخاصة بالذكاء الاصطناعي. وقد عرض حزم رواتب تصل إلى 9 أرقام لجذب أفضل الباحثين في هذا المجال. وفي حزيران، استثمر 14,3 مليار دولار في شركة «سكيل AI» الناشئة. وقد انضمّ ألكسندر وانغ، الرئيس التنفيذي لشركة «سكيل AI»، إلى «ميتا» ليشغل منصب الرئيس التنفيذي الجديد للذكاء الاصطناعي. ونشر زوكربيرغ تدوينة قدّم فيها تفاصيل جديدة عن مشروع الذكاء الاصطناعي، معلِناً أنّ هذه التكنولوجيا الافتراضية لن تحل محل العمل البشري، بل ستعمل كأداة داعمة للأفراد والشركات. مع ذلك، لم يُحدّد زوكربيرغ أي جدول زمني لوصول الذكاء الخارق، مضيفاً أنّ «الافتراضات العدوانية، أو الأكثر تفاؤلاً، هي تلك التي توقعت بدقة أكبر ما سيحدث». وقد أظهر المستثمرون، الذين كانوا متشكّكين تجاه تركيز «ميتا» في عام 2021 على ما يُعرف بعالم «الميتافيرس»، صبراً أكبر حيال استثمارات زوكربيرغ في الذكاء الاصطناعي. ويعود جزء من السبب إلى أنّ الذكاء الاصطناعي أصبح محوَر اهتمام قطاع التكنولوجيا بأسره، بحسب أوداي تشيروفو، مدير محفظة استثمارية في شركة «هاردينغ لويفنر». لكن هناك ضغوطاً على الفريق الجديد للذكاء الاصطناعي في «ميتا» لتحقيق نتائج ملموسة بسرعة، لا سيما في تحسين نشاط الشركة الإعلاني الأساسي، بحسب أندرو روكو، محلل الأسهم في شركة «زاكس». وأضاف روكو: «أعتقد أنّ خطة ميتا طويلة الأمد هي التوسع في استخدام الذكاء الاصطناعي خارج مجال الإعلانات»، ويشمل ذلك تطوير روبوتات دردشة ومساعدين شخصيِّين يحاكون التفاعل البشري. «لكنّ العامل الذي سيُحرّك سعر سهم «ميتا» حالياً هو التأثير الفعلي للذكاء الاصطناعي على أعمالها الأساسية».

بهاء لا يملّ من التجارب: البحث عن زعامة مفقودة
بهاء لا يملّ من التجارب: البحث عن زعامة مفقودة

تيار اورغ

timeمنذ 2 ساعات

  • تيار اورغ

بهاء لا يملّ من التجارب: البحث عن زعامة مفقودة

لينا فخر الدين- الأخبار - قبل أيّام، عاد رجل الأعمال بهاء الحريري من جديد إلى بيروت، غير آبهٍ بالخسائر الكبرى التي مُنيَ بها من جرّاء تنظيمه لقاءات شعبية قبل نحو عام، آلت إلى إظهار عدم إمكانيّته بناء زعامة في الشارع السنّي. يظهر ذلك أنّ النجل البكر للرئيس رفيق الحريري لا يستخلص العبَر، بل يُحسب له أن يكرّر أخطاءه مرة بعد مرة، وهو ما يَظهر مع قرار عودته إلى لبنان وإعلانه الاستقرار مع عائلته في بيروت في أيلول المقبل. علماً أنّ المقرّبين منه يحرصون على النفي، وأنّ زوجته حسناء أبو سبعة الإنكليزية من أصول سعودية ترفض الفكرة خصوصاً أنّ أعمار أولادهما لا تتعدّى تسع سنوات.وبعد سلسلة من الهزائم الشعبية العام الماضي، فإنّ الاستقرار في لبنان يعكس رغبة الرجل في المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة، علماً أنّه لم يحسم بعد خياره ما إذا كان سيدعم بعض اللوائح أم أنه سيترشح شخصياً. غير آبهٍ بتجاربه الانتخابية السابقة. مع خسارة مدوية في الانتخابات النيابية الماضية، وانسحاب قبل أيام كيلا يتحمّل هول الخسارة. لكنه عاد في الانتخابات البلدية الماضية ليدعم مرشحين إلى منصب المختار في المزرعة (أحدهما كان سائق شقيقه) من دون أن يتمكّنا من نيل إلا عشرات الأصوات.ومع ذلك، قرّر بهاء خوض انتخابات العام المقبل، وسيبدأ تحضيراته عبر زيارات متكرّرة سيقوم بها إلى بيروت خلال الأشهر المقبلة، وقد أجرى اتصالات مع شخصيات تملك حيثية شعبية. لكن، لم يحصل على التجاوب المطلوب. مع إشارة من المقرّبين إلى أنه يفضّل اللقاءات المختصرة والمحدودة، تجنّباً لتكرار التجربة السابقة، حين عجز عن الحشد في اللقاءات الشعبية التي نظّمها في بعض المناطق.ما أظهرته تلك اللقاءات من نتائج ضعيفة في بيروت ومحيطها، يُأمل بتجاوب أكبر في عكار وطرابلس، بينما لا تزال المؤشرات سلبية جدّاً في إقليم الخروب، حيث لا يجد أي صدى يُذكر لتحركاته.لكنّ بهاء، قرّر هذه المرة، العودة إلى بيروت برفقة فريقه الإنكليزي الذي يرأسه علي خان (من أصول أفغانية)، وهو الفريق الذي شجّعه سابقاً على العودة إلى بيروت، وقدّم له تقارير تشجّعه على العودة والبدء بتجربة سياسية، باعتبار أنّ له «شعبية لافتة يمكن البناء عليها»، ولكن تبيّن لاحقاً أنها تستند إلى دراسات غير دقيقة. مع العلم أنّ الرجل يتّكل كثيراً على شركات بريطانية تتولّى تفاصيل كثيرة من أعماله، وصولاً إلى قيام وفد أمني بالتنسيق مع السفارة البريطانية في بيروت بزيارات دورية إلى مكتبه في وسط بيروت للاطّلاع على التحضيرات الجارية. بهاء يتصرّف في لبنان، وعقدة شقيقه سعد تلاحقه. وبعدما قرّر أن ينتقل للإقامة في مدّة التحضيرات للانتخابات في صيدا إلى مجدليون، مارس الضغط حتى اضطرت عمّته بهية الحريري إلى إخلاء «الفيلا»، ولم يكترث بهاء لردود الفعل السلبية التي برزت في المدينة، كونه مسّ عقر دار «أم نادر». وبعد إخلاء مجدليون، عاد بهاء وقرّر الإقامة في بيروت، وطلب استئجار منزل لاستخدامه كمقرّ لإقامته، ورست القرعة على منزل ملاصق لبيت الوسط، في مكان لصيق بمصرف «البحر المتوسط».لكنّ التوقّعات السلبية، تستند أيضاً إلى أنّ الرجل لا يزال مصرّاً على حصر الإنفاق المالي، وهو سبق أن أقدم على تقليص المساعدات الاجتماعية التي كان يقدّمها مكتبه في بيروت (وصلت إلى نحو الف دولار شهرياً)، ما ساهم في تراجع عدد الذين التفّوا حوله. ويعتقد بهاء، على ما يبدو، أنّ مجرد مشاركته السياسية وكونه النجل الأكبر للرئيس رفيق الحريري وتصريحاته المتكرّرة بأنه سيقود «الحريرية السياسية» كفيل ببناء حيثية له والقضاء على مكانة شقيقه وبناء تيار مشابه لتيار المستقبل.أمّا من الناحية الإقليمية، فلا تزال الصورة ضبابية، إذ لم ينل الحريري أي ضوء أخضر سعودي أو عربي، خصوصاً أنّ أبواب المملكة لا تزال موصدة بوجهه، رغم أنه حاول سابقاً فتحها من دون أن يلقى أي استجابة تُذكر.

أميركا وحلف الأطلسي يطوران آلية تمويل جديدة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة
أميركا وحلف الأطلسي يطوران آلية تمويل جديدة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

أميركا وحلف الأطلسي يطوران آلية تمويل جديدة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة

أفادت ثلاثة مصادر مطلعة بأن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي يعملان على نهج جديد لتزويد أوكرانيا بالأسلحة باستخدام أموال من دول الحلف لدفع تكلفة شراء الأسلحة الأميركية أو نقلها. يأتي هذا التعاون بشأن أوكرانيا في الوقت الذي عبر فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن إحباطه من هجمات موسكو المستمرة على جارتها. واتخذ ترامب في البداية نبرة أكثر تصالحية تجاه روسيا في أثناء محاولته إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات بأوكرانيا، لكنه هدد بعد ذلك بالبدء في فرض رسوم جمركية واتخاذ تدابير أخرى إذا لم تحرز موسكو أي تقدم نحو إنهاء الصراع بحلول الثامن من آب/ أغسطس. وقال ترامب الشهر الماضي إنَّ الولايات المتحدة ستزود أوكرانيا بأسلحة سيدفع ثمنها الحلفاء الأوروبيون، لكنه لم يشر إلى طريقة لإتمام ذلك. وأشارت المصادر إلى أنَّ دول حلف شمال الأطلسي وأوكرانيا والولايات المتحدة تعمل على وضع آلية جديدة تركز على تزويد كييف بأسلحة أميركية مدرجة على قائمة متطلبات أوكرانيا ذات الأولوية. وستُعطي أوكرانيا الأولوية للأسلحة التي تحتاج إليها ضمن دفعات تبلغ قيمتها نحو 500 مليون دولار، على أن تتفاوض دول الحلف فيما بينها بتنسيق من الأمين العام مارك روته لتحديد من سيتبرع أو يموّل الأسلحة المدرجة على القائمة. وقال مسؤول أوروبي رفض الكشف عن هويته إنَّ دول الحلف تأمل عبر هذه الآلية في توفير أسلحة بقيمة 10 مليارات دولار لأوكرانيا. ولم يتضح الإطار الزمني الذي تطمح دول الحلف لتوفير الأسلحة خلاله. وقال المسؤول الأوروبي: "هذا هو خط البداية، وهو هدف طموح نعمل على تحقيقه. نحن على هذا المسار حالياً وندعم هذا الطموح. نحن بحاجة إلى هذا الحجم من الدعم". وأحجم الحلف عن التعليق. ولم يرد البيت الأبيض ولا البنتاجون ولا السفارة الأوكرانية في واشنطن على طلبات للتعليق. وتواصل القوات الروسية تقدمها تدريجيا في أوكرانيا وتسيطر حالياً على خمس أراضي البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store