logo
ترامب يعرب عن تعازيه لعائلات ضحايا الهجوم على المتحف اليهودي في واشنطن

ترامب يعرب عن تعازيه لعائلات ضحايا الهجوم على المتحف اليهودي في واشنطن

أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن تعازيه لعائلات ضحايا الهجوم الذي وقع قرب المتحف اليهودي في العاصمة واشنطن، ذلك في منشور له على منصة "تروث سوشيال".
وقال ترامب - حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية اليوم الخميس - إنه يجب أن تنتهي عمليات القتل المروعة التي تستند بوضوح إلى معاداة السامية، مضيفا أن الكراهية والتطرف ليس لهما مكان في الولايات المتحدة، معربا عن حزنه العميق لوقوع مثل هذا الحادث.
Page 2

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعرب عن تعازيه لعائلات ضحايا الهجوم على المتحف اليهودي
ترامب يعرب عن تعازيه لعائلات ضحايا الهجوم على المتحف اليهودي

مصرس

timeمنذ 44 دقائق

  • مصرس

ترامب يعرب عن تعازيه لعائلات ضحايا الهجوم على المتحف اليهودي

أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن تعازيه لعائلات ضحايا الهجوم الذي وقع قرب المتحف اليهودي في العاصمة واشنطن، ذلك في منشور له على منصة "تروث سوشيال". وقال ترامب - حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية اليوم الخميس إنه يجب أن تنتهي عمليات القتل المروعة التي تستند بوضوح إلى معاداة السامية، مضيفا أن الكراهية والتطرف ليس لهما مكان في الولايات المتحدة، معربا عن حزنه العميق لوقوع مثل هذا الحادث.وكانت وسائل إعلام أمريكية، قد أفادت في وقت سابق بأن المشتبه فيه بالهجوم على المتحف اليهودي في العاصمة الأمريكية (واشنطن)، يبلغ من العمر 21 عاما وهو رهن الاحتجاز.ووفق المصادر الإعلامية، فإن القتيلين هما دبلوماسي إسرائيلي يعمل في السفارة وزوجته، وقد تم إطلاق النار عليهما عند خروجهما من المتحف اليهودي ويبدو أن الهجوم كان مخططا له مسبقا.اقرأ ايضاً : سباق بين المستوردين الأمريكيين لإنشاء مستودعات جمركية في ظل رسوم ترامب

ماذا تمتلك إسرائيل في ترسانتها لاستهداف منشآت إيران النووية؟ وهل يكفي؟
ماذا تمتلك إسرائيل في ترسانتها لاستهداف منشآت إيران النووية؟ وهل يكفي؟

مصرس

timeمنذ 44 دقائق

  • مصرس

ماذا تمتلك إسرائيل في ترسانتها لاستهداف منشآت إيران النووية؟ وهل يكفي؟

رغم المفاوضات الجارية بين واشنطن وطهران للتوصل إلى اتفاق نووي، كشفت تقارير استخباراتية أمريكية أن إسرائيل تخطط لضرب المنشآت النووية في إيران بشكل منفرد. وحذّر مسؤولون أمريكيون، من ليس من الواضح ما إذا كانت حكومة الاحتلال الإسرائيلي حسمت قرارها بشأن مهاجمة إيران، وفق ما نقلته شبكة "سي إن إن".وأكد مصدر مطلع، أن احتمال توجيه ضربة إسرائيلية للمنشآت النووية في إيران، تزايدت في الآونة الأخيرة وسط مخاوف من توصل واشنطن وطهران إلى اتفاق لا يتضمن تفكيك البرنامج النووي بشكل كامل.لكن، توجيه ضربة إلى منشآت إيران النووية يصبح أكثر تعقيدا نتيجة عدّة عوامل تشمل التحرك منفردة دون دعم أمريكي، فضلا عن نوعية الذخائر التي يحتاجها الجيش الإسرائيلي لتنفيذ الهجوم، وكذلك مدى تحصين تلك المنشآت.الدعم الأمريكيحذّر مسؤولون أمريكيون، من أن تنفيذ إسرائيل ضربات تستهدف منشآت إيران النووية، ستتسبب في قطيعة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ إذ إن من شأنها إشعال صراع إقليمي أوسع في منطقة الشرق الأوسط، وهو ما سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في أكتوبر 2023.في الوقت نفسه، يقول معهد دراسات الحرب في واشنطن، إن الخلافات بين واشنطن وطهران قد تعرقل التوصل إلى اتفاق، ما يزيد من احتمالات التصعيد العسكري. ويوصى بضرورة التنسيق بين الولايات المتحدة وإسرائيل لتجنب تصعيد غير محسوب ضد إيران.ذخائر في الترسانة الإسرائيليةتحسبا لأي عدوان خارجي، حرصت إيران على تحصين منشآتها النووية إذ قامت ببنائها داخل مناطق جبلية على عمق كبير تحت الأرض، ما يستدعي استخدام ذخائر مخصصة تكفي بالكاد للإضرار بها وليس تدميرها كليا، وفق خبراء.ومع ذلك، لا يمثل الأمر عقبة أمام إسرائيل إذ تمتلك عددا متنوعا من الذخائر الأمريكية الخارقة للتحصينات التي أثبتت فعالية كبيرة في عدّة جبهات، مثل:يمتلك جيش الاحتلال الإسرائيلي في ترسانته العسكرية قنابل "إم كيه 84"، وهي قنبلة غير موجّهة تزن 907 كيلوجرامات، قادرة على اختراق عدّة أمتار من الخرسانة المسلحة قبل تفعيل رأسها الحربي شديدة الانفجار.وأفرجت إدارة دونالد ترامب عن شحنات قنابل من هذا النوع إلى إسرائيل، بعد أن حظر الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن تسليمها إلى جيش الاحتلال في مايو 2024، الذي استخدمها في قصفه المكثّف على قطاع غزة.إلى جانب ذلك، يقتني جيش الاحتلال الإسرائيلي القنبلة "جي بي يو 28"، وهي قنبلة موجّهة بالليزر مصممة لاختراق التحصينات العميقة يزيد وزنها عن 2200 كيلوجرام، طورها الجيش الأمريكي خلال حرب الخليج عام 1991.تحتكر 3 دول فقط امتلاك هذه القنبلة، وهي الولايات المتحدة وإسرائيل وكوريا الجنوبية. وتشير تقارير إلى أنها أثبتت فعالية في تدمير منشآت تحت أرضية لحركة حماس في قطاع غزة، وفق مجلة "ميليتاري ووتش" المتخصصة في مجال الدفاع.وتقول المجلة العسكرية، إن القنبلة "جي بي يو 28" قادرة على اختراق ما يصل إلى 6 أمتار من الخرسانة أو قرابة 30 مترا من التربة قبل انفجار الرأس الحربي.كذلك، تتضمن الترسانة العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي القنبلة "جيه دام" أمريكية الصنع، يتم توجيهها باستخدام إحداثيات الأقمار الاصطناعية، ومزودة برأس حربي "بي إل يو 109" مصنوع من الفولاذ لتوفير قدرة أكبر على اختراق التحصينات.كانت القنبلة "جيه دام" من بين حزمة الأسلحة التي أوقفها الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن والتي تضمنت كذلك قنابل "إم كيه 84".لكن ما يعزز احتمالات إحداث أكبر ضرر ممكن لمنشآت إيران النووية، هي القنبلة "جي بي يو 57 إم أو بي"، التي تعتبر أكبر قنبلة أمريكية خارقة للتحصينات تمتلكها إسرائيل، إذ أن بمقدورها اختراق التحصينات حتى عمق 60 مترا من التربة أو 200 قدم من الخرسانة.ورغم موافقة الولايات المتحدة على بيع هذه القنبلة إلى إسرائيل، فإن جيش الاحتلال لا تتوفر لديه أيّة منصة جوية قادرة على حمل هذا الوزن البالغ أكثر من 13.5 طن مثل القاذفة الشبحية "بي 2 سبيريت" أو "بي 21 رايدر" الأمريكيتين.المنشآت النووية الإيرانية.. مدن تحت أرضيةعلى الرغم من وفرة الخيارات من الذخائر الخارقة للتحصينات في الترسانة الإسرائيلية، فإن تدمير المنشآت النووية الإيرانية مثل "نطنز وفوردو" بشكل كامل أمر مستبعد وفق خبراء ومحللين.وشدد الباحثون في المعهد الملكي للخدمات المتحدة في لندن، وهو مركز أبحاث في مجال الدفاع، على أن امتلاك إسرائيل قنابل من نوع "جي بي يو 289" و"جي بي يو 31" لا يضمن نجاح الضربات مالم يتم تنسيقها عبر استخدام قاذفات متخصصة، وإنذار مسبق للأنفاق، فضلا عن دعم الهجوم الجوي بحرب إلكترونية واستطلاع دقيق للأهداف.وفي إطار ذلك، قالت وكالة "رويترز" البريطانية، في أبريل الماضي، إن أي هجوم عسكري باستخدام القنابل الخارقة للتحصينات ضد منشآت إيران النووية، قد يسبب "تراجع مؤقت" في برنامجها النووي لكنه لن "يلغي قدراتها بالكامل طالما بقيت خبرات علمائها والمعدات الأساسية محفوظة وسليمة.وحذّر الخبراء، من أن الهجوم قد يدفع طهران إلى تسريع عمليات تخصيب اليورانيوم في موقع "فوردو" أو نقل خطوط الإنتاج إلى مواقع بديلة تحت الأرض أكثر تحصينا.وأكد تقرير ل"نشرة العلماء الذريين" في واشنطن، أن المجمع الإيراني النووي موزّع ومحصن بشكل كبير، ما يتيح له الصمود ضد "ضربات محدودة" باستخدام القنابل الموجهة، موضحا أن تلك المنشآت تمتد تحت الأرض عبر أنفاق وممرات تحميها من الانهيار الناتج عن الانفجارات المباشرة.

أية سامية يا مستر ترامب؟!
أية سامية يا مستر ترامب؟!

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

أية سامية يا مستر ترامب؟!

سارع الرئيس الأمريكي ترامب للتعليق على حادث إطلاق نار بالقرب من متحف يهودى أودى بحياة موظفين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن وقال إنه عمل ضد السامية! وإذا كان من حق ترامب أن يقول ما يشاء، فإن من حقنا أن نسأله وماذا تعتبر قتل أكثر من خمسين ألف من أهل غزة خلال أقل من عامين، معظمهم من النساء والأطفال؟! أليس ذلك عملا ضد السامية التى ينتمي لها كل العرب ومن بينهم الفلسطينيين؟! لقد تحركت مشاعر ترامب لقتل إثنين من الموظفين في سفارة إسرائيل بواشنطن بينما تجمدت هذه المشاعر تجاه قتل أكثر من خمسين ألف فلسطيني وجرح وإصابة أكثر من مائة ألف! ما هذا برب الكون؟! أليس هو الضلال السياسى بعينه؟! إن عين ترامب سالت دمعا على قتل اثنين من موظفى السفارة الإسرائيلية في واشنطن بينما لم تسل بنقطة دمع واحدة على هؤلاء الفلسطينيين الذين قتلهم قوات الاحتلال الاسرائيلي بأسلحة أمريكية منحها لها بايدن ثم ترامب بعده. إننا ضد القتل وضد العنف الذى يستهدف أى بشر، ولكن نفاق أمريكا والغرب مثير للاستفزاز ويدعو للغضب والاستهجان. هذا النفاق السياسى يشجع على مزيد من العنف ليس في واشنطن وحدها وإنما في أماكن عديدة، لآن العاجز الذى أصابه اليأس يفعل أى شىء ولو كان يهدد حياته شخصيا. ولا حل لوقف العنف إلا بوقف الحرب البشعة ضد أهل غزة، ووقف جريمة أبادتهم بالتجويع وتهجيرهم خارج أرضهم، وإعطاء الفلسطينيين حقوقهم في الاستقلال وإقامة دولتهم المستقلة على أراضي القطاع والصفة وتكون عاصمتها القدس الشرقية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store