logo
‫ فيتش تثبت التصنيف الائتماني لـ «المصرف» عند درجة A

‫ فيتش تثبت التصنيف الائتماني لـ «المصرف» عند درجة A

العرب القطريةمنذ يوم واحد
الدوحة- قنا
ثبتت وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني تصنيف مصرف قطر الإسلامي «المصرف» عند درجة A مع نظرة مستقبلية مستقرة. وجاء في بيان نُشر على موقع بورصة قطر، أن الأرباح الصافية لمصرف قطر الإسلامي ارتفعت بنسبة 5.3 بالمئة في النصف الأول من العام 2025 لتبلغ 2.175 مليار ريال، مقابل 2.065 مليار ريال في نفس الفترة من العام الماضي.
وأظهرت بيانات صادرة عن البنك أن العائد على السهم يبلغ 0.92 ريال قطري في الفترة المنتهية في 30 يونيو 2025، مقابل ربحية للسهم 0.87 ريال قطري لنفس الفترة من العام الذي سبقه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

‫ "أورباكون" القابضة القطرية تقود تحالف شركات دولية لتطوير مطار دمشق الدولي
‫ "أورباكون" القابضة القطرية تقود تحالف شركات دولية لتطوير مطار دمشق الدولي

العرب القطرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العرب القطرية

‫ "أورباكون" القابضة القطرية تقود تحالف شركات دولية لتطوير مطار دمشق الدولي

دمشق - قنا وقعت الحكومة السورية مذكرة تفاهم استراتيجية مع تحالف من خمس شركات دولية، بقيادة شركة "أورباكون" القابضة القطرية، لتطوير وتوسيع مطار دمشق الدولي باستثمارات تتجاوز 4 مليارات دولار أمريكي. ويعد المشروع جزءا من حزمة مشاريع استراتيجية يتم تنفيذها في سوريا في إطار الدعم القطري لتعافي الاقتصاد السوري وترسيخ شراكة طويلة الأمد بين البلدين، حيث يتوقع أن يوفر المشروع أكثر من 90 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة ويسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي في مختلف القطاعات. ويشكل المشروع، الذي سيتولى تنفيذه تحالف دولي تقوده شركة "أورباكون" القابضة القطرية عبر ذراعها الاستثمارية ويضم أيضا شركات أسيتس إنفستمنتس الأمريكية وجنغيز للإنشاءات التركية وكاليون للإنشاءات التركية و"تاف" التركية، محطة مفصلية ضمن سلسلة من المشاريع التنموية الكبرى التي يتم تنفيذها في قطاعات حيوية في سوريا، مثل الطاقة وإعادة الإعمار والبنية التحتية، ليشكل أكبر الاستثمارات في البنية التحتية في البلاد منذ عقود، ويجسد كذلك التوجه نحو استعادة سوريا مكانتها الإقليمية والدولية. وقع مذكرة التفاهم السيد عمر الحصري رئيس الهيئة العامة للطيران المدني ممثلا عن الحكومة السورية، مع كل من السيد محمد معتز الخياط رئيس مجلس إدارة شركة "أورباكون" القابضة القطرية والسيد ساني شنر رئيس مجلس إدارة شركة "تاف" التركية والسيد أنتوني سالتر الرئيس التنفيذي لشركة أسيتس إنفستمنتس الأمريكية والسيد مراد أرجونول عضو مجلس إدارة شركة جنغيز للإنشاءات التركية والسيد مورثان كاليونجو رئيس مجلس إدارة شركة كاليون للإنشاءات التركية، وذلك بحضور السيد توم باراك المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا وممثلين عن سفارة دولة قطر لدى سوريا ووفود رسمية رفيعة المستوى وعدد من الدبلوماسيين. ويهدف هذا المشروع إلى إعادة تطوير مطار دمشق الدولي وتحويله إلى مركز إقليمي متكامل قادر على استيعاب 31 مليون مسافر سنويا عند اكتمال جميع مراحله، مع مرافق عامة على أعلى مستوى عالمي، حيث سيتم إنجازه وفق نموذج البناء - التشغيل - النقل (BOT) عبر خمس مراحل متتالية تبدأ برفع الطاقة الاستيعابية إلى 6 ملايين مسافر خلال السنة الأولى، ثم 16 مليونا عند اكتمال المرحلة الثانية، وصولا إلى القدرة الكاملة البالغة 31 مليون مسافر سنويا عند اكتمال بقية المراحل الأخرى. ومن المقرر أن يتم تشييد المطار وفقا لأرقى المعايير الدولية المعتمدة من منظمة الطيران المدني الدولي والاتحاد الدولي للنقل الجوي، ليتضمن ما يصل إلى 32 بوابة تشمل بوابات مزودة بجسور عبور حديثة، ومنظومة متكاملة لخدمات الملاحة الجوية، إضافة إلى سوق حرة متطورة تضم باقة متنوعة من المطاعم العالمية والمقاهي الراقية ليكون واحدا من أحدث المطارات وأكثرها تطورا في المنطقة، فضلا عن تطوير الطريق الرئيسي المؤدي إليه بطول يصل إلى 50 كيلومترا، بالإضافة إلى تمويل بقيمة 250 مليون دولار أمريكي لشراء ما يصل إلى 10 طائرات "إيرباص" من طراز A320 لصالح شركة الطيران السورية لتعزيز الأسطول وزيادة تنافسية الناقل الوطني السوري. وأكد السيد محمد معتز الخياط رئيس مجلس إدارة "أورباكون" القابضة، في تصريحات بهذه المناسبة، أن هذا المشروع يأتي في إطار حرص دولة قطر على دعم التنمية في سوريا، والمضي نحو تنفيذ مشاريع استراتيجية تسهم في دعم الاقتصاد السوري، مشيرا إلى أن المشروع يجسد شراكة استراتيجية بين نخبة من الشركات الدولية الرائدة لإعادة بناء أحد أهم المرافق الحيوية في سوريا، لا سيما وأن نجاح مشاريع بهذا الحجم يتطلب تكامل الخبرات العالمية مع الفهم العميق لاحتياجات السوق المحلية. من جانبه، اعتبر السيد رامز الخياط الرئيس التنفيذي لشركة "أورباكون" القابضة، أن المشروع يمثل جسرا استراتيجيا يعبر بسوريا نحو مستقبل من التعافي والازدهار، مشددا على أن الشركة ستستثمر في مستقبل تنموي مستدام يعزز حركة التجارة والسياحة، ويربط سوريا بالعالم بأعلى المعايير، ويحفز التطور الاقتصادي ويجذب الاستثمارات في شتى القطاعات نظرا للموقع الاستراتيجي للبلاد، ما سيجعل مطار دمشق الدولي نموذجا لمشاريع النقل المتطورة الذكية في المنطقة. بدوره، قال السيد ساني شنر رئيس مجلس إدارة شركة "تاف" التركية إن المشروع يعد فرصة استثمارية استراتيجية تتجاوز تطوير البنية التحتية لتمثل بوابة لإعادة تنشيط الاقتصاد السوري ودمجه مجددا في حركة التجارة والاستثمار إقليميا ودوليا، وسبيلا لتعزيز جاذبية السوق المحلية أمام رؤوس الأموال العالمية. يشار إلى أنه سبق لشركة "أورباكون" القابضة أن عملت في مشاريع لتنفيذ عدد من المطارات البارزة، بما في ذلك مطار حمد الدولي ومطار رواندا ومطار طرابلس وغيرها من المشاريع الكبرى في العالم.

مدى يطلق جائزة الابتكار 2025 لتعزيز الشمول الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن
مدى يطلق جائزة الابتكار 2025 لتعزيز الشمول الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن

الراية

timeمنذ 10 ساعات

  • الراية

مدى يطلق جائزة الابتكار 2025 لتعزيز الشمول الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن

مدى يطلق جائزة الابتكار 2025 لتعزيز الشمول الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن الدوحة - قنا : أعلن مركز التكنولوجيا المساعدة "مدى" عن إطلاق النسخة الجديدة من "جائزة مدى للابتكار 2025"، التي تهدف إلى دعم تطوير حلول تكنولوجية مبتكرة تسهم في تحسين جودة حياة الأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن بالتركيز على تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وذلك بتمويل من صندوق دعم الأنشطة الاجتماعية والرياضية "دعم". وتمثل الجائزة مبادرة استراتيجية هي الأولى من نوعها على مستوى المنطقة من حيث تركيزها على الابتكار في مجالي النفاذ الرقمي والتكنولوجيا المساعدة، إذ تهدف إلى تمكين الكيانات الناشئة ورواد الأعمال من تطوير حلول عملية قابلة للتنفيذ تلبي احتياجات الفئات المستفيدة، وتسهم في بناء بيئة رقمية شاملة. وتمنح الجائزة هذا العام ضمن ثلاث فئات تمويلية جديدة تراعي مدى جاهزية المشروع ومستوى تأثيره، وهي: فئة الابتكارات الصاعدة، حيث تستهدف المشاريع المتقدمة التي أثبتت فعاليتها وتملك أثرا ملموسا، ويحصل الفائز بها على تمويل يتراوح بين 101 ألف و150 ألف يال قطري، وفئة الابتكارات الواعدة المخصصة للمشاريع متوسطة النضج، بهدف تسريع تنفيذها وتحويلها إلى تطبيقات عملية، وتمنح لمرشحين اثنين بقيمة تمويل تتراوح بين 71 ألفا و100 ألف ريال قطري، وفئة الابتكارات الناشئة الهادفة إلى دعم الأفكار الابتكارية في مراحلها الأولى التي تظهر إمكانات واعدة، وتمنح لمرشحين اثنين بقيمة تمويل تتراوح بين 50 ألفا و70 ألف ريال قطري. ويتيح المركز التقديم للجائزة من خلال مسارين رئيسيين؛ الأول مسار المنح المباشرة ويستهدف المشاريع التي تمتلك "مفهوما مثبتا" لمنتج أو خدمة في مجال التكنولوجيا المساعدة، حيث يحصل المتأهلون على منحة مالية ضمن برنامج مدى للابتكار لتطوير منتجاتهم بما يتناسب مع احتياجات السوقين المحلي والعربي، أما المسار الثاني فهو مسار التعريب الذي يعنى بدعم الحلول الدولية القائمة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتكنولوجيا المساعدة، والتي تسعى إلى تعريب منتجاتها للغة العربية، بما يعزز النفاذ الرقمي في العالم العربي ويوائم الاحتياجات الثقافية والاجتماعية للمنطقة. ويستمر استقبال الطلبات حتى 24 سبتمبر المقبل عبر الموقع الرسمي للجائزة ليبدأ بعدها تقييم الطلبات داخليا، ثم من قبل لجنة تحكيم مكونة من عشرة خبراء متخصصين في الابتكار والتكنولوجيا والإدماج، على أن يتم الإعلان عن أفضل 20 مشروعا للتأهل إلى مرحلة الإرشاد، حيث سيحصل المشاركون المتأهلون على دعم استشاري متخصص في خمسة مجالات ابتكارية قبل الانتقال إلى "يوم العرض النهائي"، الذي سيتم فيه استعراض المشاريع أمام لجنة التحكيم، ثم إعلان الفائزين، وبدء مرحلة تطوير المشاريع لمدة أربعة أشهر ونصف، يتلقى خلالها الفائزون دعما فنيا وتقنيا لازمين لتحويل ابتكاراتهم إلى حلول قابلة للتنفيذ والتوسع. وتأتي جائزة مدى للابتكار 2025 انطلاقا من إيمان المركز الراسخ بدور التكنولوجيا في تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز استقلاليتهم، حيث يشكل الدعم المقدم من "صندوق دعم" دفعة قوية لهذه المبادرة، ويعكس ثقة الشركاء الاستراتيجيين في أهمية الابتكار لخدمة الفئات المستهدفة، كما ستسهم الجائزة في تسريع تبني الحلول التقنية القائمة على الذكاء الاصطناعي، وتوسيع نطاق الابتكارات باللغة العربية، بما يحقق الدمج الرقمي الشامل على المستويين المحلي والإقليمي. يذكر أن مركز "مدى" تأسس عام 2010 كمبادرة وطنية تهدف إلى ترسيخ معاني الشمولية الرقمية والنفاذ إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للأشخاص ذوي الإعاقة، وقد حققت دولة قطر بفضل جهوده المركز الأول عالميا في مؤشر تقييم حقوق النفاذ الرقمي (DARE Index) لعام 2020، الصادر عن مبادرة الأمم المتحدة العالمية لتكنولوجيات المعلومات والاتصالات الشاملة (G3ict). ويعمل المركز عبر شراكات استراتيجية ذكية على تمكين قطاع التعليم لضمان التعليم الشامل، وقطاع المجتمع ليصبح أكثر شمولا من خلال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وقطاع التوظيف لتعزيز فرص التوظيف والتطوير المهني وريادة الأعمال للأشخاص ذوي الإعاقة. ويحقق المركز أهدافه من خلال بناء قدرات الشركاء ودعم تطوير واعتماد المنصات الرقمية وفق المعايير العالمية للنفاذ الرقمي وتقديم الاستشارات، ورفع الوعي وزيادة عدد حلول التكنولوجيا المساعدة باللغة العربية عبر برنامج مدى للابتكار، وذلك لتمكين تكافؤ الفرص لمشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع الرقمي.

‫ مركز "مدى" يطلق جائزة الابتكار 2025 لدعم الحلول التكنولوجية المبتكرة وتعزيز الشمول الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن
‫ مركز "مدى" يطلق جائزة الابتكار 2025 لدعم الحلول التكنولوجية المبتكرة وتعزيز الشمول الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن

العرب القطرية

timeمنذ 10 ساعات

  • العرب القطرية

‫ مركز "مدى" يطلق جائزة الابتكار 2025 لدعم الحلول التكنولوجية المبتكرة وتعزيز الشمول الرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن

قنا أعلن مركز التكنولوجيا المساعدة "مدى" عن إطلاق النسخة الجديدة من "جائزة مدى للابتكار 2025"، التي تهدف إلى دعم تطوير حلول تكنولوجية مبتكرة تسهم في تحسين جودة حياة الأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن بالتركيز على تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وذلك بتمويل من صندوق دعم الأنشطة الاجتماعية والرياضية "دعم". وتمثل الجائزة مبادرة استراتيجية هي الأولى من نوعها على مستوى المنطقة من حيث تركيزها على الابتكار في مجالي النفاذ الرقمي والتكنولوجيا المساعدة، إذ تهدف إلى تمكين الكيانات الناشئة ورواد الأعمال من تطوير حلول عملية قابلة للتنفيذ تلبي احتياجات الفئات المستفيدة، وتسهم في بناء بيئة رقمية شاملة. وتمنح الجائزة هذا العام ضمن ثلاث فئات تمويلية جديدة تراعي مدى جاهزية المشروع ومستوى تأثيره، وهي: فئة الابتكارات الصاعدة، حيث تستهدف المشاريع المتقدمة التي أثبتت فعاليتها وتملك أثرا ملموسا، ويحصل الفائز بها على تمويل يتراوح بين 101 ألف و150 ألف يال قطري، وفئة الابتكارات الواعدة المخصصة للمشاريع متوسطة النضج، بهدف تسريع تنفيذها وتحويلها إلى تطبيقات عملية، وتمنح لمرشحين اثنين بقيمة تمويل تتراوح بين 71 ألفا و100 ألف ريال قطري، وفئة الابتكارات الناشئة الهادفة إلى دعم الأفكار الابتكارية في مراحلها الأولى التي تظهر إمكانات واعدة، وتمنح لمرشحين اثنين بقيمة تمويل تتراوح بين 50 ألفا و70 ألف ريال قطري. ويتيح المركز التقديم للجائزة من خلال مسارين رئيسيين؛ الأول مسار المنح المباشرة ويستهدف المشاريع التي تمتلك "مفهوما مثبتا" لمنتج أو خدمة في مجال التكنولوجيا المساعدة، حيث يحصل المتأهلون على منحة مالية ضمن برنامج مدى للابتكار لتطوير منتجاتهم بما يتناسب مع احتياجات السوقين المحلي والعربي، أما المسار الثاني فهو مسار التعريب الذي يعنى بدعم الحلول الدولية القائمة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتكنولوجيا المساعدة، والتي تسعى إلى تعريب منتجاتها للغة العربية، بما يعزز النفاذ الرقمي في العالم العربي ويوائم الاحتياجات الثقافية والاجتماعية للمنطقة. ويستمر استقبال الطلبات حتى 24 سبتمبر المقبل عبر الموقع الرسمي للجائزة ليبدأ بعدها تقييم الطلبات داخليا، ثم من قبل لجنة تحكيم مكونة من عشرة خبراء متخصصين في الابتكار والتكنولوجيا والإدماج، على أن يتم الإعلان عن أفضل 20 مشروعا للتأهل إلى مرحلة الإرشاد، حيث سيحصل المشاركون المتأهلون على دعم استشاري متخصص في خمسة مجالات ابتكارية قبل الانتقال إلى "يوم العرض النهائي"، الذي سيتم فيه استعراض المشاريع أمام لجنة التحكيم، ثم إعلان الفائزين، وبدء مرحلة تطوير المشاريع لمدة أربعة أشهر ونصف، يتلقى خلالها الفائزون دعما فنيا وتقنيا لازمين لتحويل ابتكاراتهم إلى حلول قابلة للتنفيذ والتوسع. وتأتي جائزة مدى للابتكار 2025 انطلاقا من إيمان المركز الراسخ بدور التكنولوجيا في تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز استقلاليتهم، حيث يشكل الدعم المقدم من "صندوق دعم" دفعة قوية لهذه المبادرة، ويعكس ثقة الشركاء الاستراتيجيين في أهمية الابتكار لخدمة الفئات المستهدفة، كما ستسهم الجائزة في تسريع تبني الحلول التقنية القائمة على الذكاء الاصطناعي، وتوسيع نطاق الابتكارات باللغة العربية، بما يحقق الدمج الرقمي الشامل على المستويين المحلي والإقليمي. يذكر أن مركز "مدى" تأسس عام 2010 كمبادرة وطنية تهدف إلى ترسيخ معاني الشمولية الرقمية والنفاذ إلى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للأشخاص ذوي الإعاقة، وقد حققت دولة قطر بفضل جهوده المركز الأول عالميا في مؤشر تقييم حقوق النفاذ الرقمي (DARE Index) لعام 2020، الصادر عن مبادرة الأمم المتحدة العالمية لتكنولوجيات المعلومات والاتصالات الشاملة (G3ict). ويعمل المركز عبر شراكات استراتيجية ذكية على تمكين قطاع التعليم لضمان التعليم الشامل، وقطاع المجتمع ليصبح أكثر شمولا من خلال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وقطاع التوظيف لتعزيز فرص التوظيف والتطوير المهني وريادة الأعمال للأشخاص ذوي الإعاقة. ويحقق المركز أهدافه من خلال بناء قدرات الشركاء ودعم تطوير واعتماد المنصات الرقمية وفق المعايير العالمية للنفاذ الرقمي وتقديم الاستشارات، ورفع الوعي وزيادة عدد حلول التكنولوجيا المساعدة باللغة العربية عبر برنامج مدى للابتكار، وذلك لتمكين تكافؤ الفرص لمشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع الرقمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store