
دراسة مفاجئة... الزبدة قد تقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري
وجد الباحثون أن تناول 5 غرامات على الأقل يوميًا أو ما يقارب ملعقة صغيرة من الزبدة قد يقلل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وفق ما نقل موقع " ديلي ميل" البريطاني.
وفي التفاصيل، تساهم الزبدة في ارتفاع مستويات الكوليسترول "الجيد" في الدم، وتخفض مستويات الدهون الضارة المسؤولة عن انسداد الشرايين والنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وتعارضت هذه النتائج، التي أجراها باحثو جامعة بوسطن في الولايات المتحدة، مع عقود من الأبحاث التي أظهرت أن الدهون المشبعة، مثل الزبدة، تسبّب أمراض القلب المميتة المحتملة.
وفي الوقت نفسه، ضاعف السمن النباتي الشائع، الذي تم طرحه كبديل "صحي" للزبدة، خطر الإصابة بمرض السكري بأكثر من 40%، وأمراض القلب بنسبة 30%.
وأظهرت نتائج الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا 5 غرامات من الزبدة أو أكثر يوميًا كانوا أقل عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 31% مقارنةً بمن لم يتناولها على الإطلاق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 13 ساعات
- الميادين
دراسة: الزنك قد يقلل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية
كشفت دراسة حديثة أنّ تناول مكمّل الزنك الغذائي بكمية معتدلة يعزّز من صحة الدماغ، لكنّ الإفراط فيه قد يسبّب ضرراً عصبياً ومشكلات معرفية. فقد أفادت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Scientific Reports بأنّ تناول الزنك بكميات معتدلة قد يقلّل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة تصل إلى 36%. وشملت الدراسة، التي أُجريت على بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية في الولايات المتحدة (NHANES)، نحو 2642 مشاركاً بمتوسط عمر 63 عاماً. اعتمد الباحثون على تسجيلات غذائية متعدّدة لمدة 24 ساعة لتحليل استهلاك الزنك من الطعام والمكمّلات، ثم قُسِّم المشاركون إلى أربع مجموعات بحسب كميات الزنك التي يستهلكونها يومياً. ووجدت النتائج أنّ المشاركين الذين استهلكوا بين 6 إلى 9 ملغ من الزنك يومياً سجّلوا أقل معدلات الإصابة بالسكتة الدماغية، مقارنةً بمن تناولوا أقل من 6 ملغ يومياً. اليوم 13:31 6 حزيران 07:38 وأظهرت الدراسة أنّ زيادة استهلاك الزنك لأكثر من 9 ملغ لم تؤدِ إلى فوائد إضافية، مما يعزز أهمية الاعتدال. ولكن على الرغم من أنّ الكمية الموصى بها يومياً هي 8 ملغ للنساء و11 ملغ للرجال، إلّا أنّ الدراسة أوضحت أنّ بعض الفوائد ظهرت حتى في حدود أدنى من هذه التوصيات. المعروف أنّ الزنك عنصر أساسي يساهم في دعم جهاز المناعة، النمو، التئام الجروح، وصحة الخلايا. وهو يوجد في اللحوم، الدواجن، الأسماك، منتجات الألبان، المكسّرات والبذور. وتشير دراسات سابقة إلى أنّ الحصول على مستويات مناسبة من الزنك قد يبطّئ الشيخوخة البيولوجية أيضاً. ومع ذلك، فقد حذّر الباحثون من تجاوز الحد الأقصى الموصى به يومياً (40 ملغ)، نظراً لتأثيراته السلبية المحتملة مثل الغثيان والقيء وتسارع الشيخوخة. تؤكّد هذه النتائج أهمية تضمين الزنك في النظام الغذائي ضمن الحدود الآمنة، وتشجّع على اتباع أنماط غذائية صحية مثل حمية البحر الأبيض المتوسط التي توازن بين المغذيات، وتدعم الصحة القلبية والدماغية. الزنك عنصر حيوي، وتناوله بكمية معتدلة قد يؤدي دوراً مهماً في الوقاية من السكتة الدماغية. والاعتدال هو المفتاح، والمزيد منه ليس دائماً الأفضل بالطبع.


الميادين
منذ 13 ساعات
- الميادين
"أزرق المثيلين" هل يحفز نشاط الدماغ البشري؟
غصت شبكات الإنترنت، في الآونة الأخيرة، بالحديث عن مادة كيميائية سائلة تسمى "أزرق الميثيلين"، والتي يتم بيعها كمكمّل غذائي. وعلى مدى السنوات الخمس أو العشر الماضية، أصبح يروج لـ"أزرق الميثيلين" عبر الإنترنت، باعتباره ما يسمى بعامل نووتروبي - وهي مادة تعمل على تعزيز الوظيفة الإدراكية. يزعم البائعون أنّ هذا المنتج يعزز طاقة الدماغ، ويحسّن الذاكرة، ويعزز التركيز، ويزيل ضباب الدماغ، من بين فوائد أخرى مفترضة. 🚀 Check out our latest blog post: Exploring Methylene Blue As A Therapeutic Agent For Age-Related Diseases✨Read more: #Biohacking #Wellness #HealthGoals #CognitiveBoost أشاد بهذه المادة المؤثرون في مجال الصحة، مثل مقدم البودكاست جو روغان، في شباط/فبراير الماضي، وقبل وقت قصير من تأكيده كوزير للصحة والخدمات الإنسانية، ظهر روبرت كينيدي الإبن في مقطع فيديو وهو يرش سائلاً أزرق يُفترض على نطاق واسع أنه الميثيلين الأزرق في كوب زجاجي، على الرغم من أنه لم يؤيد المادة شفهياً قط. وقال لورن هوفسيث، الأستاذ المشارك للأبحاث، في كلية الصيدلة، جامعة ساوث كارولينا: "باعتباري باحثاً أدرس الالتهاب والسرطان، أقوم بالتحقيق في كيفية تأثير الصبغات على صحة الإنسان"، مضيفاً أنّ "الادعاءات المتعلقة بالميثيلين الأزرق مُغرية، ومن السهل تصديق وعوده". ولكن حتى الآن، لا يزال دعم الفوائد الصحية لهذه المادة ضئيلاً، وهناك بعض المخاطر الجسيمة المترتبة على استخدامها خارج الممارسة الطبية. Hey Alex I used Grok to find the ultimate supplement to use in synergy with methylene blue mimicing the effects of external red light therapy internally. Here's the list and explanation. 3 حزيران 13:56 6 نيسان 12:57 "أزرق الميثيلين"، صبغة صناعية توجد على شكل مسحوق أخضر داكن، وتكتسب لوناً أزرق غامقاً عند إذابتها في الماء. تشير أبحاث هوفسيث، وأبحاث آخرين، إلى أنّ العديد من الأصباغ الصناعية المستخدمة على نطاق واسع، في الأطعمة والأدوية يمكن أن تُحفّز ردود فعل مناعية ضارة في الجسم، وفق موقع "ساينس أليرت". تمّ تصنيع "أزرق الميثيلين" لأول مرة عام 1876 كصبغة للمنسوجات، وكان يُقدر بلونه الكثيف وقدرته على الالتصاق بالأقمشة. وبعد ذلك بوقت قصير، اكتشف الطبيب الألماني بول إيرليخ قدرته على تلطيخ الأنسجة البيولوجية وقتل الطفيلي المسبب للملاريا - مما جعله من أوائل الأدوية الصناعية المستخدمة في الطب. تُمكّن هذه القوة الكيميائية الفائقة نفسها من استخدام "أزرق الميثيلين" في بعض الاستخدامات الطبية، والأهم من ذلك، يستخدمه الأطباء لعلاج اضطراب دم نادر يسمى "ميثيموغلوبينية" الدم، حيث يتخذ الهيموغلوبين - بروتين غني بالحديد في خلايا الدم الحمراء يحمل الأكسجين - شكلاً مختلفاً لا يمكنه القيام بهذه المهمة. يستخدم الأطباء أيضاّ "أزرق الميثيلين" أحياناً لعلاج آثار التسمم بأول أكسيد الكربون، أو "الصدمة الإنتانية"، أو التسمّمات الدوائية مثل العلاج الكيميائي، كما يُستخدم كصبغة جراحية لتسليط الضوء على أنسجة محددة مثل العقد الليمفاوية، أو لتحديد أماكن تسرب الأنسجة التي قد تكون تالفة. إلّا أنه حتى الآن، معظم ما هو معروف عن تأثيرات هذه المادة على الدماغ يأتي من دراسات أُجريت على الفئران، وعلى خلايا مزروعة في طبق مختبري - وليس على البشر. على سبيل المثال، وجد الباحثون أنّ "أزرق الميثيلين" قد يُحسّن التعلّم، ويُعزز الذاكرة، ويحمي خلايا الدماغ لدى الفئران التي تُعاني من حالة تُحاكي مرض الزهايمر. كما وجدت دراسات أُجريت على القوارض أنّ "أزرق الميثيلين" يُمكن أن يحمي الدماغ من التلف الناتج عن إصابات الدماغ. فيما أظهرت دراسات أخرى أنّ "أزرق الميثيلين" مُفيد في علاج السكتة الدماغية الإقفارية لدى الفئران. ومع ذلك، لم يُجرَ أي بحث حتى الآن فحصاً لمدى حماية "أزرق الميثيلين" للأدمغة البشرية من إصابات الدماغ الرضحية أو السكتة الدماغية. وفي هذا الإطار، بحثت مجموعة من التجارب السريرية في آثار "أزرق الميثيلين" في علاج جوانب من مرض الزهايمر لدى البشر، لكن مراجعة أُجريت عام 2023 لهذه التجارب تُشير إلى أنّ نتائجها كانت مُختلطة وغير حاسمة. يُعد "أزرق الميثيلين" بشكل عام آمناً عند استخدامه تحت إشراف طبي. ومع ذلك، فإنّ لهذه المادة الكيميائية بعض المخاطر الجسيمة. فقد تتفاعل مع الأدوية الشائعة الاستخدام، حيث يثبط "أزرق الميثيلين" جزيئاً يسمى "أكسيداز أحادي الأمين"، والذي تتمثل وظيفته في تحليل مادة كيميائية مهمة في الدماغ، وهي السيروتونين. تستهدف العديد من الأدوية الشائعة لعلاج القلق والاكتئاب السيروتونين، وقد يسبب تناول المكمل الغذائي مع هذه الأدوية حالة تسمى متلازمة السيروتونين، والتي قد تؤدي إلى الهياج، والارتباك، وارتفاع درجة الحرارة، وتسارع ضربات القلب، وتيبّس العضلات، وفي الحالات الشديدة، نوبات صرع أو حتى الوفاة. وعند تناول جرعات عالية، يُمكن لهذه المادة الكيميائية أيضا أن ترفع ضغط الدم، أو تسبب مشاكل في القلب. كما يُعتبر غير آمن للنساء الحوامل أو المرضعات لأنه قد يضر بالجنين أو الطفل. This is what JFk's brain looks like now (probably) he loves Methylene Blue die (allegedly) lol


الميادين
منذ 13 ساعات
- الميادين
فوائد مذهلة للفاصوليا!
كشفت دراسة حديثة أنّ تناول حبوب الفاصولياء يومياً يعود بفوائد صحية كبيرة، خصوصاً لصحة القلب، والجهاز الهضمي. وأظهرت نتائج الدراسة التي أجراها "معهد إلينوي للتكنولوجيا"، وعُرضت خلال مؤتمر التغذية 2025 في الولايات المتحدة الأميركية، أنّ أنواعاً أخرى من الحبوب مثل الحمص والفاصولياء السوداء تساعد في خفض الكوليسترول، وتقليل الالتهابات وتنظيم مستويات السكر في الدم، لا سيما لدى ممن يعانون من أمراض القلب أو السكري. 3 نيسان 07:58 14 كانون الأول 2024 14:07 كما أظهرت الدراسة أنّ المركبات المضادة للأكسدة والالتهابات في الفاصولياء تسهم في مقاومة الإجهاد التأكسدي، وأنّ النشاء المقاوم فيها يغذي بكتيريا الأمعاء النافعة. وأجرت الدراسة تجربة شملت 72 مشاركاً من المصابين بمقدمات السكري، وأثبتت أنّ من تناولوا الفاصولياء شهدوا انخفاضاً في الكوليسترول مقارنةً بمن تناولوا الأرز. وأشارت الدراسة أيضاً إلى أنّ الحمص، بفضل احتوائه على البروتين النباتي والألياف ومعادن مثل الحديد والمغنيسيوم، يعزز الشعور بالشبع، ويدعم الهضم، ويحسّن من حساسية الجسم للإنسولين، وفقاً لموقع "إيرث". Discover the amazing health benefits of black with protein and fiber, they're perfect for soups, salads, and their mighty nutrition today..#recipes #food #salad #soup #delicious #vegetables #cooking #pasta #foodie #healthyfood #homemade #foodporn