
عطية يتقدم بمقترح لتخصيص أراض الدولة للمشاريع الإسكانية
جفرا نيوز -
تقدم الدكتور خميس عطية رئيس كتلة إرادة والوطني الإسلامي بمقترح برغبة لإعادة تطبيق برنامج دعم التمويل الاسكاني وتخصيص اراض الدولة للمشاريع الإسكانية وتوفير قروض مدعومة تصل إلى (20 الف دينار اردني ) مدعوما بنسبة 3.5% من سعر الفائدة.
الموضوع: اقتراح برغبة لأعاده تطبيق برنامج دعم التمويل الاسكاني وتخصيص اراض الدولة للمشاريع الإسكانية وذلك سندا لأحكام المواد (140,141,142,143) من النظام الداخلي لمجلس النواب الأردني.
حيث ان التنفيذ المباشر لمشاريع الابنية السكنية ضمن المشاريع الاسكانية لم يكن الخيار الافضل لما يترتب على ذلك من ارتفاع في كلف الأنشاء والتمويل والتزام طويل بأعمال الصيانة وبالمقابل كان خيار برنامج دعم التمويل الاسكاني هو الافضل لأنه يعطي المستفيد الخيار في اختيار موقع سكنه ومساحته وتصميمه ويبقى هو المسؤول عن اعمال الصيانة، كما ان خيار توفير قطع الاراضي المزودة بخدمات البنية التحتية ايضا يوفر للمواطن المرونة في بناء مسكنه ضمن امكاناته المتاحة والتوسع في البناء على مراحل , وحيث ان رسالة ورؤية المؤسسة العامة للإسكان والتطوير الحضري هي تمكين المواطنين من حيازة السكن الملائم ورسم سياسات إسكانية عصرية ، وتعزيز الشراكة المتوازنة مع القطاع الخاص ووضع أسس ومعايير لمدن المستقبل ، وكسب ثقة المواطن وتعزيز دور المؤسسة بالتنمية المستدامة لذا فإنني اطالب الحكومة اعادة تطبيق برنامج دعم التمويل الاسكاني بقروض مدعومة تصل الى (20 الف دينار اردني ) مدعوما بنسبة 3.5% من سعر الفائدة بطريق المرابحة الإسلامية والبنوك التجارية ,وتخصيص اراض الدولة للمشاريع الإسكانية وتنفيذ المزيد من المشاريع التي توفر الاراضي المزودة بخدمات البنية التحتية بالإضافة الى المرافق الاساسية كالمدارس والمراكز الصحية .
وعليه نرجو احالته على اللجنة المختصة والسير به حسب الأصول

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 39 دقائق
- السوسنة
حريق سفينة في عرض البحر يهدد أرزاق 500 تاجر أردني
عمان - السوسنة يواجه نحو 500 تاجر أردني أزمة اقتصادية خانقة بعد تعرض شحناتهم لخسائر جسيمة جراء الحريق الذي اندلع في السفينة "ASL Bauhinia" خلال يناير/كانون الثاني الماضي أثناء رحلتها من ميناء علي في الإمارات إلى ميناء العقبة في الأردن.وقال رئيس غرفة تجارة الأردن، خليل الحاج توفيق، في تصريح لـ"رؤيا أخبار"، إن الحريق أدى إلى تلف 774 حاوية تجارية بأحجام مختلفة (20 و40 قدمًا) تعود ملكيتها لتجار أردنيين، مشيرًا إلى أن القيمة الإجمالية للبضائع المتضررة تُقدّر بنحو 60 مليون دينار أردني.وفي محاولة لحماية حقوق المتضررين، أعلنت غرفة تجارة الأردن عن تعاقدها مع مكتب المحاماة الدولي "BLK"، المختص بالقضايا البحرية، لمتابعة الملف قانونيًا بالتعاون مع مكاتب قانونية أخرى عالمية. كما شُكّلت لجنة مشتركة بين الغرفة والتجار المتضررين لضمان اتخاذ الإجراءات القانونية السليمة بهدف استرداد الحقوق وتعويض المتضررين.ويُعد الحريق من أكبر الحوادث التي أثّرت على قطاع التجارة الأردني خلال الفترة الأخيرة، وسط مطالبات بتسريع الإجراءات القانونية وتعويض التجار المتضررين لضمان استمرارية أعمالهم . إقرأ المزيد :


جفرا نيوز
منذ 3 ساعات
- جفرا نيوز
الكساسبة يكتب: " الاردن بقيادته وشبابه قادر ان يصبح نموذجا للاستقلال الاقتصادي"
جفرا نيوز - وزير المالية الاسبق د. حمد الكساسبة تحتفل المملكة في هذه الايام بذكرى استقلالها المجيد، وهي مناسبة نستذكر فيها مسيرة كفاح شعب وقيادة حوّلت التحديات إلى إنجازات. فاستقلال الأردن لم يكن مجرد حدث تاريخي، بل مشروع وطني متكامل، يعكس إرادة شعب لا يعرف المستحيل وقيادة حكيمة تعمل بلا كلل لتعزيز أسس السيادة والاكتفاء. فعلى الرغم من التحديات الإقليمية وندرة الموارد، حقق الأردن إنجازات اقتصادية كبيرة بفضل سياساته الحكيمة التي حولت الصعوبات إلى فرص وذالك من خلال التوجه الحقيقي نحو بناء اقتصاد انتاجي مستدام, قادر على توليد موارده داخليا. وياتي هذا التوجه في سياق رؤيه وطنية متكاملة تنفذها الدولة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني, وتركز على تحفيز الاستثمار وتطوير البنية التحتيه الرقمية وتعزيز الابتكار وريادة الاعمال, بما يسهم في تقليص الفجوة التمويلية وتحقيق السيادة الاقتصادية. فمن خلال تعزيز الصناعة الوطنية ودعم المنتج المحلي، أصبحت السلع الأردنية تنافسية في الأسواق الإقليمية والعالمية. ولا ننسى التقدم الكبير في التحول الرقمي وريادة التكنولوجيا، حيث عمل الأردن على بناء بنية تحتية ذكية ودعم الابتكار، مما يضعه على خريطة الاقتصاد المعرفي العالمي. كما ساهم تنويع مصادر الدخل عبر قطاعات السياحة والخدمات اللوجستية والتعليم العالي في تعزيز مرونة الاقتصاد الوطني وقدرته على مواجهة التقلبات العالمية. إن الطموح الأردني لا يعرف الحدود، وبقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، يواصل الأردن مسيرته نحو تعزيز استقلاله الاقتصادي. فتمكين الشباب ورواد الأعمال يبقى في صلب الأولويات، ليكونوا قادة الابتكار والإنتاج. كما يعمل الأردن على جذب الاستثمارات النوعية التي تعزز القاعدة الصناعية وتوفر فرص العمل للأردنيين. وتعزيز الشراكات الإقليمية والدولية يأتي ضمن استراتيجية متوازنة تخدم المصلحة الوطنية وتدعم التكامل الاقتصادي دون المساس بالسيادة أو القرار الوطني. ان الاستقلال الاقتصادي ليس شعاراً نرفعه في المناسبات، بل هو واقع نعيشه يومياً بفضل سياسات وطنية حكيمة توازن بين الانفتاح على العالم وحماية المصالح الوطنية. لقد أثبت الأردن، رغم كل التحديات، أنه قادر على تحقيق المعادلة الصعبة بين النمو الاقتصادي والاستقرار، ليبقى نموذجا للدولة التي تحول التحديات إلى إنجازات. وبرغم الإنجازات الكبيرة التي حققها الأردن في مسيرته نحو الاستقلال الاقتصادي، فإن طموحنا يتجاوز ما تحقق حتى الآن. فنحن ننظر إلى المستقبل بعيون الشباب الطموح، وبعزيمة القيادة الهاشمية الحكيمة، لنصنع اقتصاداً وطنياً قائماً على الابتكار والتكنولوجيا والريادة العالمية. ففي عصر الثورة الصناعية الرابعة، يبرز التحول الرقمي كأهم ركيزة للاستقلال الاقتصادي. والأردن، بكوادره الشابة المتعلمة، قادر على أن يصبح مركزاً إقليميا للتقنية والذكاء الاصطناعي. وهذا يتطلب تسريع تبني الحكومة الإلكترونية الشاملة، وتطوير البنية التحتية الرقمية، ودعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية (FIN TECH) كما يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون المحرك الأساسي للقفزة الاقتصادية القادمة من خلال تطوير حلول الذكاء الاصطناعي في القطاع الصحي والتعليمي، واستخدام تحليل البيانات الضخمة لتحسين القرارات الاقتصادية، وبناء مراكز أبحاث متخصصة في هذا المجال. وفي الختام، لا بد من الإشارة الى ان تحقيق كل ذلك ليس بالامر المستحيل وعنوان تحقيقه هو الاستثمار في العقول باعتبارها ثروتنا الحقيقية. والأردن قادر بقيادته وشبابه أن يصبح نموذجاً للاستقلال الاقتصادي القائم على المعرفة. فبينما نحتفل بإنجازات الماضي، نتطلع إلى مستقبل نصنعه بأيدينا وعقولنا، مستقبل تكون فيه التقنية لغة التقدم، والابتكار وسيلة الريادة، والذكاء الاصطناعي أداة التنمية. في هذه الذكرى المجيدة، ننحني إجلالاً لأرواح الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل هذا الوطن، ونعاهد قيادتنا الهاشمية وشعبنا الوفي بأن نكون جنوداً أوفياء في مسيرة البناء. فبهمة أبناء الأردن الأوفياء، وبرؤية قائدنا الهاشمي، سيظل الأردن قلعة العزة، ومنارة الأمل، ووطن الإصرار والإنجاز. كل عام والأردن أعز وأقوى، وقيادتنا وشعبنا بألف خير.


جفرا نيوز
منذ 4 ساعات
- جفرا نيوز
أوكرانيا وتحذيرات داخلية من الإفلاس
جفرا نيوز - أكدت وكالة التصنيف الائتماني الدولية "فيتش ريتنغز" تصنيف أوكرانيا الطويل الأجل لسندات الديون السيادية بالعملة الأجنبية عند مستوى "RD"، الذي يعكس حالة التخلف المحدود عن السداد. وجاء في بيان الوكالة أن هذا التصنيف سيُحتفظ به حتى "تطبيع كييف علاقاتها مع الغالبية العظمى من الدائنين الأجانب". كما أشارت الوكالة إلى أن "الانتعاش الاقتصادي لأوكرانيا تباطأ"، مع تنقيح توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي لعام 2025 من 2.9% إلى 2.5%. واعترفت السلطات الأوكرانية مرارا بأن البلاد قادرة فقط على تمويل النفقات العسكرية بشكل مستقل، بينما تعتمد جميع بنود الميزانية الأخرى على المساعدات الخارجية، التي تأتي غالبيتها في صورة قروض وليس منح. كما سبق أن حذر رئيس الوزراء الأوكراني الأسبق (2010-2014) نيكولاي أزاروف من أن أوكرانيا ستزول كدولة من دون التمويل الغربي. وفي نهاية أبريل الماضي، أكد نائب البرلمان الأوكراني ميخائيل تسيمباليوك أن الدين الخارجي للبلاد تجاوز للمرة الأولى في التاريخ 100% من الناتج المحلي الإجمالي، مما يعني إفلاس كييف فعليا.