
إيران... الجولة المقبلة من المحادثات في مسقط الأحد
ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي أن الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة قد جرى التخطيط لإجرائها الأحد المقبل في مسقط وذلك وفقا لمنشور للوزارة على حسابها بتطبيق "تلغرام" اليوم الاثنين.
وكان بقائي قد أعلن الاثنين أنّ طهران ستُقدّم مقترحاً مقابلاً في إطار المحادثات النووية إلى الولايات المتحدة عبر سلطنة عُمان في وقت قريب. ويأتي ذلك ردّاً على مقترح أميركي اعتبرته طهران "غير مقبول".
ووصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب طهران بأنها مفاوض صعب المراس، وقال إن عملية تخصيب اليورانيوم هي العائق الرئيسي أمام إبرام اتفاق بين الجانبين. وقال خلال حدث اقتصادي في البيت الأبيض: "نقوم بالكثير من العمل بشأن إيران في الوقت الراهن.. الأمر ليس سهلا... إنهم مفاوضون متمرسون".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 18 دقائق
- IM Lebanon
مقدمة نشرة أخبار 'الجديد' المسائية ليوم الاثنين في 2025/06/09
سَلَّم البحرُ رايتَه للبر فانتهت رحلةُ السفينة مادلين الى غزةَ باعتقال افرادِها، وعلى توقيت رُسُوِّ اسطولِ الحرية في ميناء اسدود انطلقتْ قافلةٌ بريةٌ حَددت مسارَها من الجزائر مروراً بمَعبر رأس جْدير على الحدود التونِسية- الليبية وصولًا إلى القاهرة ثم إلى مَعبر رفح على الحدود المِصرية- الفلسطينية/ لا تحمِلُ القافلةُ مساعداتٍ انسانيةً لغزةَ حيث سيكونُ عبورُها رمزياً وبحمولةٍ زائدة من النشطاءِ المُصطَفِّينَ على جَنَباتِ الحدود، والذي يبدأُ من الفِ شخصٍ بينهم حقوقيونَ واطباءُ واعلاميونَ ومنظماتٌ شبابية، لكنَّ الجهةَ المنظِّمة للقافلة اوضحتْ أنَّ مِصرَ لم تَمْنَحِ الإذنَ لعبور حدودِها بعد// البرُّ العربيُّ الكاسِرُ للحصار حتى ولو سُدَّت في وجهه ابوابٌ عربية عُمِّد بملح غزةَ وسفينةِ مادلين القادمة من الغرب/ وفي تَتَبُّعِ مسارِها فإنَّ الناشطِين الاثنَي عَشَرَ تم احتجازُهم وجَهَّزت اسرائيل لهم زنازينَ منفصلة في معتقل غفعون في الرملة// وصلت سفينةُ الإغاثة 'مادلين' إلى ميناء أسدود وسَطَ إسرائيل وعلى متنها الناشطون الإثنا عشَرَ الذين اعتَقَلهم كوماندوز إسرائيلي بعد منع بلوغِهم قطاعَ غزة لكسر الحصار المشدد على القطاع، وَفق ما أكدته هيئةُ البث الإسرائيلية وكَمَنْ عَثر على صيده الثمين أَوعزَ وزيرُ الأمن القومي إيتمار بن غفير بمنع إدخالِ أجهزةِ الاتصالِ والراديو والتلفزيون إلى السجون وحظرِ أيِّ رموزٍ فلسطينية/ وسيَخضعُ أبطالُ السفينةِ للتحقيقِ في قاعدة عسكرية بميناء أسدود، كما سيُعرَضُ عليهم فيلمٌ عن أحداث 7 أكتوبر، لكنَّ كلَّ ناشطٍ من هؤلاءِ يَختزنُ في ذاكرته القريبة حكاياتِ اكثرَ من خمسةٍ وخمسينَ الفَ شهيدٍ ومئاتِ آلاف الجرحى ومَشاهدَ الإبادةِ والتجويعِ التي بَلَغت في العُرفِ الإنساني مرحلةَ جرائمِ الحرب/ وتَسري هذه المشاهدُ تدميراً على لبنان وعملياتِ اغتيالٍ يوميةً ليس اخرُها في بلدة النميرية/ وسيحملُ الموفدُ الاميركي توم برّاك حُزمةَ الشروطِ التي كانت في حقيبة مورغان اورتاغوس/ ووَفق مصادرَ اميركيةٍ فإنَّ براك سيلتقي المسؤولينَ اللبنانيين ويضعُهم امام مسؤولياتهم بعدما اصبح لبنان امام مُهلٍ زمنيةٍ مُلِحة لتنفيذ حصرِ السلاح وانجازِ الإصلاحات/ وعلى الرَّغم من هذه الضغوط فإنَّ اميركا لم تسلّمْ بوجود مستودعاتِ اسلحة في الأماكنِ التي تم قصفُها اسرائيلياً ، وهي لهذا الغرض كَلفت عبر لجنة المياكانيزم الجيشَ اللبناني بالكشفِ على المواقع/ وفي هذا التكليف تحوّلٌ في الموقف الاميركي من الضَّرَباتِ الاسرائيلية سواءً في لبنان او ما تعتزمُ اسرائيل القيامَ به ضد ايران على توقيت تفاوضٍ اميركيٍّ ايرانيٍّ مِحوري/ هذه العُبُوَّاتُ الاسرائيلية دخلت في مكالمةِ الرئيسِ الأمريكي دونالد ترامب الهاتفية مع رئيسِ الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو،والتي استغرقَت نحوَ اربعين دقيقة. وبحَسَبِ صحيفة 'يسرائيل هيوم'، فإنَّ المكالمةَ تناولتِ التطوراتِ في المنطقة ولاسيما المِلفَّ النوويَّ الايراني/ ولفت كلامٌ لمسؤولٍ اسرائيلي نَقلته هيئةُ البث، فيه أَنَّ تل ابيب لن تقبلَ امكانيةَ تخصيبِ ايران اليورانيوم عل اراضيها لفترةٍ طويلة ما يعني انَّ اسرائيل ستوافِقُ على التخصيبِ القصيرِ الأَجَل/ ولم يَنشُرِ البيتُ الابيض معلوماتٍ عن مضمون المحادثة وما اذا كانت متوترةً كما في الاتصالاتِ الاخيرة/ غيرَ أنَّ توترَ ترامب ذَهَبَ الى كاليفورنيا ولوس انجلوس، مَوقِعِ الثورةِ معَ المهاجرين/ وتحت وقْعِ الفوضى والشَّغَب قال الرئيسُ الاميركي إنَّ حاكم كاليفورنيا وعُمدةَ لوس انجلوس اختارا الكَذِبَ على الشعب واميركا ولولا قراراتي لكانت لوس انجلوس قدِ امَّحَتْ تماماً/ وأمَرَ ترامب بإرسالِ قواتِ الحرسِ الوطني إلى المدينة من دونِ موافقةِ حاكم الولاية الذي أعلن انه سيَرفعُ دعوىً قضائيةً ضد الرئيس لأنه 'فَدْرَلَ' الحرسَ الوطني من دونِ إذنِ الولاية/ وفي ظِل اشتدادِ وقعِ الغضب والشَّغَب باتت لوس انجلس في حاجة الى لجنة ميكانيزم اميركية تفصِلُ بين الرئاسةِ والولاية.


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
ترامب: إيران تطلب أشياء لا يمكن تنفيذها
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الاثنين أن الولايات المتحدة وإيران ستواصلان المحادثات يوم الخميس من أجل التوصل إلى اتفاق نووي. ووصف ترامب طهران بأنها مفاوض صعب المراس، وقال إن عملية تخصيب اليورانيوم هي العائق الرئيسي أمام إبرام اتفاق بين الجانبين. وقال ترامب خلال حدث اقتصادي في البيت الأبيض: 'نقوم بالكثير من العمل بشأن إيران في الوقت الراهن.. الأمر ليس سهلا… إنهم مفاوضون متمرسون'. وأضاف ترامب: 'يطلبون أشياء لا يمكن تنفيذها. لا يريدون التخلي عما يجب أن يتخلوا عنه. يسعون إلى التخصيب. لا يمكن القبول بالتخصيب فنحن نريد عكس ذلك تماما. وحتى الآن لم يغيروا موقفهم'، وحذر من أن 'بدائل عدم التوصل لاتفاق ستكون وخيمة عليها'. وفي حين تعتزم طهران تقديم مقترح بشأن اتفاق نووي مخالف للمقترح الأميركي، قال ترامب: 'لقد طرحوا علينا أفكارهم بشأن الاتفاق. وقلت لهم، كما تعلمون، هذا غير مقبول تماما'. وقال ترامب إنه بحث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال اتصال هاتفي الملف الإيراني وموضوعات أخرى. وأوضح أن الاتصال سار على نحو جيد للغاية.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
"قفزة نوعية"... روته يدعو إلى زيادة قدرات الدفاع الجوي للناتو بنسبة 400%
دعا الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته إلى "قفزة نوعية" في القدرات الدفاعية بما في ذلك "زيادة نسبتها 400%" في الدفاعات الجوية والصاروخية لحماية الحلف من روسيا. وجاءت تصريحاته في وقت يضغط على أعضاء الناتو للالتزام بزيادة الإنفاق الدفاعي أثناء قمة مهمة للحلف مقررة في وقت لاحق هذا الشهر. وقال الأمين العام للناتو في خطاب أمام أعضاء مركز أبحاث "تشاتام هاوس" في لندن: "نرى في أوكرانيا كيف تنشر روسيا الرعب من السماء، لذا سنعزز الدرع الذي يحمي أجواءنا". وأضاف روته الذي كان يشغل منصب رئيس وزراء هولندا أنه من أجل المحافظة على إمكانيات ردع ودفاع موثوقة، يحتاج الناتو إلى "زيادة الدفاعات الجوية والصاروخية بنسبة 400 في المئة". وتابع: "الحقيقة هي أننا بحاجة إلى قفزة نوعية في دفاعنا الجماعي". ويحض روته أعضاء الناتو على الالتزام بإنفاق 3,5% من الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة على قطاع الدفاع بحلول العام 2032 ونسبة إضافية قدرها 1,5% من أجل النفقات الأوسع المرتبطة بالأمن. والمقترح هو عبارة عن تسوية صُممت لإرضاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي طالب كل دولة منضوية في الحلف بإنفاق 5% من ناتجها الاجمالي على الدفاع، مقارنة مع النسبة المحددة حاليا والبالغة 2%. وأفاد روته أنه "يتوقع" من القادة الاتفاق على المقترح خلال قمة للتحالف المكون من 32 دولة والمقرر عقدها يومي 24 و25 حزيران/يونيو في لاهاي. وقال في خطابه: "سيكون التزاما على مستوى الناتو ولحظة فارقة بالنسبة للحلف". دانت روسيا تصريحات روته حتى قبل صعوده إلى المنصة، منددة بالناتو الذي وصفته أنه "أداة للعدوان". وصرّح الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين في موسكو إن الناتو "يثبت طبيعته كأداة للعدوان والمواجهة". وجاء خطاب روته بعدما اجتمع مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الاثنين، في ثاني جولة محادثات بينهما في داونينغ ستريت منذ وصل الزعيم العمالي إلى السلطة في تموز/يوليو 2024. تعهّدت حكومة ستارمر هذا العام زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 2,5 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2027 لكنها لم تحدد بعد جدولا زمنيا واضحا للزيادات. من جانبه، أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني الاثنين أن بلاده ستصل إلى هدف 2% هذا العام. وقال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث الأسبوع الماضي إن الحلفاء باتوا قريبين من الاتفاق على هدف 5%. وأفاد الخميس: "نعتقد أن بإمكان كل دولة زيادة" الإنفاق. "حلف أكثر إنصافا وفتكا" يحاول أعضاء الناتو زيادة إمكانياتهم الدفاعية منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022. وبات الأمر أكثر إلحاحا مع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير والتساؤلات بشأن مدى التزامه حيال أمن أوروبا. وقال روته في "تشاتام هاوس" إن "الخطر لن يختفي حتى عند انتهاء حرب أوكرانيا". وأضاف: "يجب أن نحظى بمزيد من القوات والإمكانيات لتطبيق خططنا الدفاعية بالكامل". وأضاف أن روسيا تنتج حاليا كمية من الذخيرة تعادل في ثلاثة أشهر "ما ينتجه الناتو بأكمله خلال عام. ... جيوشنا تحتاج أيضا إلى آلاف المدرعات والدبابات وملايين القذائف المدفعية الإضافية". أعلنت بريطانيا الأسبوع الماضي عن خطط لبناء ما يصل إلى 12 غواصة هجومية تعمل بالطاقة النووية وستة مصانع ذخيرة لإعادة تسليح البلاد في مواجهة "التهديدات الروسية"، كما قالت. كما حذر روته من أن الصين "تحدّث وتوسع جيشها بسرعة فائقة". وشدد أن "على الناتو أن يصبح حلفا أقوى وأكثر إنصافا وفتكا". وحذر من أنه إذا كانت البلدان غير قادرة على الالتزام بنسبة 5% للإنفاق الدفاعي "يمكنكم المحافظة على هيئة الخدمات الصحية الوطنية (البريطانية)، أو الأنظمة الصحية لكل بلد، ونظام التقاعد، لكن سيتعين عليكم أن تتعلموا الروسية. هذه هي العواقب".