logo
#

أحدث الأخبار مع #دونالدترامبطهران

إيران... الجولة المقبلة من المحادثات في مسقط الأحد
إيران... الجولة المقبلة من المحادثات في مسقط الأحد

النهار

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • النهار

إيران... الجولة المقبلة من المحادثات في مسقط الأحد

ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي أن الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة قد جرى التخطيط لإجرائها الأحد المقبل في مسقط وذلك وفقا لمنشور للوزارة على حسابها بتطبيق "تلغرام" اليوم الاثنين. وكان بقائي قد أعلن الاثنين أنّ طهران ستُقدّم مقترحاً مقابلاً في إطار المحادثات النووية إلى الولايات المتحدة عبر سلطنة عُمان في وقت قريب. ويأتي ذلك ردّاً على مقترح أميركي اعتبرته طهران "غير مقبول". ووصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب طهران بأنها مفاوض صعب المراس، وقال إن عملية تخصيب اليورانيوم هي العائق الرئيسي أمام إبرام اتفاق بين الجانبين. وقال خلال حدث اقتصادي في البيت الأبيض: "نقوم بالكثير من العمل بشأن إيران في الوقت الراهن.. الأمر ليس سهلا... إنهم مفاوضون متمرسون".

هل يحصل ترامب على اتفاق نووي مع إيران.. بشروطه؟
هل يحصل ترامب على اتفاق نووي مع إيران.. بشروطه؟

البيان

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

هل يحصل ترامب على اتفاق نووي مع إيران.. بشروطه؟

ما بين التهديد والدبلوماسية وفرض رسوم جمركية يتوعّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طهران إذا لم تتوصل إلى اتفاق مع واشنطن بشأن برنامجها النووي، فيلوح باستخدام القوة حال عدم إبرام اتفاق وإرسال تعزيزات عسكرية للمنطقة، وفي الوقت ذاته مد يده للتفاوض المباشر، فأرسل مبعوثه للسلام ستيف ويتكوف لقيادة المحادثات، كما تواصل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لحث طهران على القبول بالاتفاق. وفي أول تصريحات له منذ رفض إيران المفاوضات المباشرة مع واشنطن، صرّح ترامب بأن مسؤولين أمريكيين وإيرانيين يجرون محادثات، لكنه لم يُفصّل في هذا الشأن. وأضاف: "هناك احتمال أنه إذا لم يتوصلوا إلى اتفاق، فسأفرض عليهم رسوماً جمركية ثانوية كما فعلت قبل أربع سنوات". وخلال ولايته الأولى "2017-2021"، انسحب ترامب من اتفاق عام 2015 بين إيران والقوى العالمية، والذي وضع قيوداً صارمة على أنشطة طهران النووية المتنازع عليها مقابل تخفيف العقوبات. كما أعاد ترامب فرض عقوبات أمريكية شاملة، ومنذ ذلك الحين، تجاوزت إيران الحدود المتفق عليها بكثير في برنامجها المتصاعد لتخصيب اليورانيوم. ورفضت طهران حتى الآن تحذير ترامب بالتوصل إلى اتفاق أو مواجهة عواقب عسكرية. وتتهم القوى الغربية إيران بتنفيذ أجندة لتطوير قدراتها في مجال الأسلحة النووية من خلال تخصيب اليورانيوم إلى مستوى عالٍ، وهو مستوى يفوق ما تعتبره مبرراً لبرنامج مدني للطاقة الذرية. وتؤكد طهران في المقابل أن برنامجها النووي مخصص بالكامل لأغراض الطاقة المدنية. وبالرغم من ذلك يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في طريقه لعقد اتفاق جديد مع إيران بشأن برنامجها النووي، قد يكون مشابها للصيغة الموقعة عام 2015، في ظل حاجة واشنطن وطهران لمثل هذا الاتفاق المحتمل. وفي ظل الإخفاقات التي مني بها ترامب في عدد من الملفات على الساحة الدولية، أبرزها عجزه عن إنهاء صراع روسيا وأوكرانيا أو حرب غزة أو حسم الصراع التجاري مع الصين، في مقابل شعور طهران بأنها في وضع ضعيف بعد تضرر أذرعها في المنطقة، عوامل جعلت الظروف مواتية لتوقيع اتفاق بين الجانبين. لكن هناك انقساماً واضحاً داخل إدارة ترامب حول كيفية التعامل مع إيران، فوزير الخارجية ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي مايك والتز يؤيدان إبقاء الخيار العسكري على الطاولة، أما نائب الرئيس جي دي فانس ووزير الدفاع بيت هيغسيث، فيفضلان الحل الدبلوماسي، وفي رأيهما أن اللجوء للقوة محفوف بالمخاطر.

بعد الضربات على اليمن... تعليقٌ من البيت الأبيض
بعد الضربات على اليمن... تعليقٌ من البيت الأبيض

ليبانون ديبايت

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

بعد الضربات على اليمن... تعليقٌ من البيت الأبيض

أشار البيت الأبيض، اليوم الأحد، إلى "قتل عدد من القادة الأساسيين بالحوثيين خلال الضربات". كما ذكر أن "واشنطن تدعو إيران إلى الكف عن مواصلة دعم الحوثيين". وكانت مصادر أميركية مطلعة لصحيفة "وول ستريت جورنال" قد أفادت بأن الضربات العسكرية الأميركية على الحوثيين في اليمن تستهدف ثلاثة أهداف رئيسية، مشيرة إلى أن هذه الهجمات تحمل رسائل متعددة، ليس فقط للجماعة الحوثية، بل لإيران أيضًا. منصات إطلاق صواريخ حوثية: الهدف الأول من الضربات الأميركية كان تدمير منصات إطلاق صواريخ كانت تُنقل نحو الساحل اليمني استعدادًا لاستهداف السفن التجارية في البحر الأحمر. قيادات حوثية مختبئة: الهدف الثاني هو استهداف القيادات الحوثية التي كانت مختبئة في مواقع مختلفة، وهو ما يهدف إلى إضعاف قدرة الجماعة على تنظيم هجمات مستقبلية. رسالة إلى إيران: أما الهدف الثالث من الهجمات، فهو إرسال رسالة قوية إلى إيران مفادها أنها قد تكون التالية في حال استمرت في دعم الجماعات المسلحة في المنطقة، وعلى رأسها الحوثيين. أسفرت الضربات الأميركية عن مقتل 31 شخصًا على الأقل، بالإضافة إلى أكثر من 100 جريح، وفقًا لما أعلنته وزارة الصحة في صنعاء. وتوزعت الضربات على مواقع عسكرية في حوالي 6 محافظات يمنية، مما أوقع أضرارًا كبيرة. من جانبه، دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب طهران إلى التوقف "فورًا" عن دعم الحوثيين، محذرًا من أن أي تهديد لحركة الشحن في البحر الأحمر سيواجه ردًا قاسيًا. وأكد ترامب أن الضربات الأميركية كانت ردًا على الهجمات الحوثية على السفن التجارية، مهددًا الحوثيين بـ "جحيم لم يروا مثله من قبل" إذا استمروا في هجماتهم. وقال مسؤول أميركي رفيع المستوى إن القصف الجوي الذي استهدف مواقع الحوثيين في اليمن يُعدّ من أبرز الأعمال العسكرية في ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجديدة. كما نشر البيت الأبيض عبر منصة "إكس" صورًا لترامب مع وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث ووزير الخارجية ماركو روبيو، وهم يتابعون تنفيذ العملية العسكرية ضد الحوثيين. وفقا للمسؤولين الأميركيين، قد تستمر الضربات العسكرية على الحوثيين لعدة أيام أو ربما أسابيع، في إطار حملة تهدف إلى الضغط على الجماعة لوقف هجماتها على السفن وتعزيز الأمن في البحر الأحمر.

صحيفة أميركية تكشفت عن 3 أهداف للضربات ضد الحوثي
صحيفة أميركية تكشفت عن 3 أهداف للضربات ضد الحوثي

الأمناء

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأمناء

صحيفة أميركية تكشفت عن 3 أهداف للضربات ضد الحوثي

قالت مصادر أميركية مطلعة لصحيفة "وول ستريت جورنال" Wall Street Journal إن هناك 3 أهداف للضربات الأميركية على الحوثيين في اليمن: الهدف الأول.. هو منصات إطلاق صواريخ حوثية كانت تُنقل نحو الساحل استعدادًا لهجمات جديدة على السفن. الهدف الثاني.. هو قيادات الحوثيين المختبئين. أما الهدف الثالث.. فهو أن الضربات رسالة إلى إيران مفادها أنها قد تكون التالية. وقتل 31 شخصا على الأقل في اليمن إضافة إلى أكثر من 100 جريح، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة في صنعاء، الأحد، جراء الضربات التي شنتها الولايات المتحدة ضد عدة مواقع عسكرية تابعة لجماعة الحوثي في نحو 6 محافظات بحسب مراسل "العربية" و"الحدث". ودعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب طهران إلى الكفّ "فورا" عن دعمهم. وأعلن الرئيس الأميركي بدء العملية العسكرية، محذّراً من أنّ هجمات الحوثيين على حركة الشحن في البحر الأحمر يجب أن تتوقّف، وإلّا فسيشهدون جحيماً لم يروا مثله من قبل. وقال مسؤول أميركي رفيع المستوى إن القصف الجوي الذي طال عددا من المواقع التابعة لجماعة الحوثي في اليمن تعد أهم عمل عسكري في ولاية دونالد ترامب الجديدة. نشر البيت الأبيض عبر منصّة "إكس" صوراً للرئيس الأميركي دونالد ترامب، برفقته وزيرا الدفاع والخارجية بيت هيغسيث وماركو روبيو، وهم يتابعون تنفيذ العملية العسكرية الأميركية ضدّ الحوثيين في اليمن. وقال مسؤول أميركي، إنّ الضربات العسكرية الأميركية على جماعة الحوثي في اليمن يمكن أن تستمرّ لأيّام وربّما أسابيع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store