logo
النفط يرتفع وسط ترقب نتائج المحادثات التجارية بين أميركا والصين

النفط يرتفع وسط ترقب نتائج المحادثات التجارية بين أميركا والصين

الغدمنذ يوم واحد

ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، وسط ترقب نتائج المحادثات بين الصين وأميركا، والتي قد تمهد الطريق لتخفيف حدة التوتر بين أكبر اقتصادين في العالم، مما قد يلقي بظلال إيجابية على مستويات الطلب على الوقود.
اضافة اعلان
وعلى صعيد التداولات أوردتها شبكة (سي إن بي سي)، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بنحو 0.3 بالمئة إلى 67.22 دولار للبرميل، كما صعدت عقود الخام الأميركي بنسبة 0.2 بالمئة مسجلة 65.40 دولار للبرميل.
وكان برنت، قد ارتفع أمس الإثنين إلى 67.19 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 28 نيسان، مدعوماً باحتمال توصل واشنطن وبكين إلى اتفاق تجاري.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن المعادن النادرة
ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن المعادن النادرة

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن المعادن النادرة

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء، التوصل إلى اتفاق بين واشنطن وبكين؛ بعد محادثات استمرت يومين في لندن، قائلا؛ إن الصين ستصدر المعادن النادرة بشكل منتظم إلى أكبر اقتصاد في العالم. اضافة اعلان وقال ترامب على منصته للتواصل الاجتماعي تروث سوشال: "تم التوصل إلى اتفاق مع الصين، وما زال يحتاج إلى الموافقة النهائية من الرئيس شي ومني" مضيفا أن العلاقة بين البلدين "ممتازة". وأضاف أنه من الجانب الأميركي: "سنحترم التزامنا، خصوصا عبر السماح للطلاب الصينيين بالقدوم إلى جامعاتنا". وأعلنت الولايات المتحدة والصين فجر الأربعاء أنّ وفديهما التفاوضيين اتّفقا على "إطار عام" لتجاوز خلافاتهما التجارية، تاركين مهمة إقراره لرئيسي البلدين. وأتى ذلك تتويجا لمحادثات تجارية أجراها البلدان على مدى يومين في لندن، واستمرت حتى وقت متقدّم من مساء الثلاثاء. وقال المسؤول الصيني عن التجارة الدولية لي تشينغانغ لصحفيين، إنّ "الجانبين توصّلا إلى اتفاق مبدئي على إطار عام (...) وسيرفعان تقريرا بهذا الإطار العام إلى قيادتيهما". بدوره، قال وزير التجارة الأميركي هاورد لوتنيك، إنّ "الفكرة هي أن نعود ونتحدث مع الرئيس (دونالد) ترامب، ونتأكد من موافقته. سيعود الصينيون ويتحدثون مع الرئيس شي (جينبينغ) للتأكد من موافقته". وأضاف أنّه "إذا تمّ ذلك، فسنطبّق هذا الإطار العام الذي عملنا عليه بجدّ خلال اليومين الماضيين". كذلك، أعرب الوزير الأميركي عن ثقته في أنّ قضية الصادرات الصينية من المعادن النادرة "ستُحّل من خلال تطبيق هذا الإطار العام". وتشكّل المعادن النادرة الصينية إحدى المسائل الرئيسية في المفاوضات، إذ تأمل الولايات المتحدة في عودة الوتيرة السابقة لشحنات هذه المعادن الاستراتيجية التي باتت أدنى بكثير "مما تعتبره الشركات مثاليا" وفق ما أفاد المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت محطة "سي إن بي سي" الاقتصادية. وهذه المواد الخام أساسية في صناعة البطاريات الكهربائية وتوربينات الرياح وأنظمة الدفاع من صواريخ ورادارات وأقمار اصطناعية. من جانبها، ترغب الصين في أن تعيد الولايات المتحدة النظر في بعض قيود التصدير المفروضة على منتجاتها. وكانت جولة المحادثات في لندن تهدف إلى تثبيت الهدنة التجارية الهشّة التي توصّل إليها البلدان قبل شهر في جنيف وتمديدها. وأتاحت هذه الهدنة السارية حتى آب، حفض الرسوم الجمركية بين القوتين الاقتصاديتين بشكل كبير لمدة 90 يوما. لكن التوتر تصاعد من جديد بعدما اتهم الرئيس الأميركي بكين بعدم احترام شروط اتفاق خفض التصعيد المبرم في جنيف. ثم تحدث الرئيس الأميركي هاتفيا مع نظيره الصيني شي جينبينغ، واعتبر مباحثاتهما إيجابية. وأكد المفاوض الصيني لي تشينغانغ أن المحادثات في لندن كانت "في غاية المهنية والعقلانية وعميقة وصريحة". في سويسرا، وافقت واشنطن على خفض الرسوم الجمركية على المنتجات الصينية من 145% إلى 30%، في مقابل تخفيض من بكين، من 125% إلى 10% على المنتجات الأميركية، لمدة 90 يوما. لكن التبعات السلبية لهذه الحرب التجارية باتت ملموسة على أرض الواقع، إذ انخفضت الصادرات الصينية إلى الولايات المتحدة بنسبة 12,7% في أيار/مايو مقارنة بنيسان، وفقا لأرقام رسمية صينية.-(وكالات)

الأردن يوقع ودول رابطة التجارة الحرة الأوروبية اتفاقًا لتحديث اتفاقية التجارة الحرة
الأردن يوقع ودول رابطة التجارة الحرة الأوروبية اتفاقًا لتحديث اتفاقية التجارة الحرة

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

الأردن يوقع ودول رابطة التجارة الحرة الأوروبية اتفاقًا لتحديث اتفاقية التجارة الحرة

وقّع المندوب الدائم للمملكة الأردنية الهاشمية لدى الأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية في جنيف، أكرم سعود الحراحشة، بالنيابة عن الحكومة الأردنية، وسفراء دول رابطة التجارة الحرة الأوروبية (EFTA) لدى الأمم المتحدة في جنيف، عن دول أيسلندا، ليختنشتاين، سويسرا، والنرويج، تعديلات على اتفاقية التجارة الحرة الموقعة بين الجانبين. وتهدف التعديلات إلى تحديث الاتفاقية التي دخلت حيز التنفيذ في أيلول عام 2002 بما يسهم في تعزيز التبادل التجاري والفرص الاقتصادية بين الأردن ودول الرابطة، ويراعي آخر التطورات ضمن إطار اتفاقية منطقة التجارة الحرة الأوروبية المتوسطية (PEM)، وبما يضمن مواءمة ديناميكية مع قواعد الاتفاقية المحدثة التي أصبحت أكثر ملاءمة للتجارة، ما يعزز فرص النمو الاقتصادي والازدهار لجميع الأطراف. كما جرى التوقيع على ثلاث اتفاقيات ثنائية تتعلق بالزراعة بين الأردن والنرويج وسويسرا وايسلندا. وتأتي هذه الاتفاقيات في إطار جهود المملكة لتعزيز علاقاتها الاقتصادية والتجارية مع شركائها الدوليين، وفتح مزيد من الآفاق أمام الصادرات الأردنية في الأسواق الأوروبية.

أبل تتعثر في سباق الذكاء الاصطناعي بسبب تأخر تطوير سيري
أبل تتعثر في سباق الذكاء الاصطناعي بسبب تأخر تطوير سيري

الغد

timeمنذ 10 ساعات

  • الغد

أبل تتعثر في سباق الذكاء الاصطناعي بسبب تأخر تطوير سيري

تواجه شركة أبل صعوبات متنامية في تطوير مساعدها الصوتي "سيري" ليواكب الطفرة الأخيرة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، وذلك في وقت يترقب فيه المستثمرون إعلان الشركة عن تقنياتها الجديدة خلال مؤتمرها السنوي للمطورين المرتقب الأسبوع المقبل. اضافة اعلان ونقلت صحيفة فاينانشيال تايمز عن موظفين سابقين أن الشركة الأميركية تكافح لتحديث "سيري" عبر دمجه مع نماذج لغوية كبيرة متطورة (LLM)، تتيح له تقديم استجابات أكثر تطوراً وذكاءً للأوامر الصوتية. وتسعى أبل لتطوير نموذجها اللغوي الخاص، بالاعتماد على تقنيات التعلم الآلي التي تدير "سيري" حالياً على مئات الملايين من أجهزتها. وبحسب مسؤولين تنفيذيين سابقين، تسبب هذا المسار في ظهور أخطاء برمجية أثناء تطوير النظام، وهو عكس ما واجهته شركات منافسة مثل OpenAI التي طورت مساعداتها الصوتية التوليدية من البداية بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي. تُشكل تحديثات "سيري" جزءاً أساسياً ضمن مشروع "Apple Intelligence" الذي أعلن عنه في مؤتمر الشركة العام الماضي، والذي يهدف إلى تعزيز مبيعات الأجهزة من خلال ميزات ذكاء اصطناعي متقدمة. إخفاقات متكررة وقيود تنظيمية بحسب الصحيفة، واجهت أبل مؤخراً انتكاسة في الصين بعدما رفضت الجهات التنظيمية هناك طرح ميزات الذكاء الاصطناعي المدعومة من شركات مثل "علي بابا"، وسط التدقيق الشديد الذي تخضع له الصفقات التكنولوجية الأميركية . هذه الإخفاقات المتكررة ساهمت في خفض التوقعات قبيل مؤتمر المطورين المقبل، وانعكست سلباً على أداء سهم أبل الذي تراجع بنحو 18% منذ بداية 2025، ليصبح الأسوأ أداءً بين أسهم التكنولوجيا الكبرى، مقارنة باستقرار مؤشر ناسداك. كما زادت التوترات التجارية مع الصين، إلى جانب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والضغوط القانونية على خدمات أبل ذات هامش الربح المرتفع، من مخاوف المستثمرين حيال مستقبل النمو الطويل الأمد للشركة. يبقى تطوير "سيري" حجر الأساس في جهود أبل بالذكاء الاصطناعي، خصوصاً مع ظهور فجوة كبيرة بين قدراته الحالية وبين المساعدات الذكية الأخرى مثل ChatGPT. وقال موظف كبير سابق في أبل للصحيفة: "كنا مندهشين عندما رأينا الميزات التي أُعلن عنها العام الماضي؛ لأنها ببساطة لن تكون جاهزة عند الإطلاق الأولي لـ Apple Intelligence". معايير أبل الصارمة تعرقل التقدم فيما تواصل شركات مثل OpenAI، وغوغل، وPerplexity طرح مساعدين صوتيين أكثر تطوراً، ركزت أبل في مؤتمرها العام الماضي على تطوير مساعد ذكي قادر على قراءة الشاشة، وتحليل سياق المستخدم، وتنفيذ الأوامر داخل التطبيقات. ورغم طرح ميزات مثل أدوات الكتابة التوليدية، وإنشاء الرموز التعبيرية، والبحث البصري، فإن تحديثات "سيري" الرئيسية لا تزال غائبة. وقد أقر الرئيس التنفيذي تيم كوك مؤخراً بأن التكنولوجيا المتوفرة "لم ترتقِ بعد إلى معايير الجودة الصارمة للشركة"، ما استلزم وقتاً أطول من المتوقع. وتسببت هذه التأخيرات في سحب أبل لإعلانات تلفزيونية روجت "سيري" الجديد بمشاركة النجمة بيلا رامزي بطلة مسلسل The Last Of Us ، كما تعرضت الشركة لدعاوى قضائية بتهمة الإعلانات المضللة من بعض المستهلكين. وكتب محللو "بنك أوف أميركا" هذا الأسبوع أن التأخير في تطوير "سيري" قد يعني أن أبل تحتاج إلى ثلاث سنوات أو أكثر قبل تقديم مساعد ذكاء اصطناعي حديث بحق، بعد أن سبقها منافسون في دمج هذه التقنية. داخل أبل، أدت إخفاقات "سيري" إلى تغييرات إدارية واسعة، حيث أُبعد جون جياناندريا، خبير الذكاء الاصطناعي الذي انضم من غوغل عام 2018، عن الإشراف على قسم منتجات "سيري"، وتم نقل الإشراف إلى مايك روكويل المسؤول عن نظارة Vision Pro. وأوضح مسؤول تنفيذي سابق أن غياب استراتيجية موحدة للذكاء الاصطناعي، ورفض الإدارة في البداية تخصيص ميزانيات كافية، فاقما من حجم المشكلة. التحدي الأكبر: حماية الخصوصية في جوهر صعوبات أبل يكمن التزامها الصارم بحماية خصوصية المستخدمين، إذ تعتمد على تشغيل ميزات الذكاء الاصطناعي محلياً على أجهزة المستخدم من خلال نماذج أصغر حجماً بدلاً من إرسال البيانات إلى السحابة، بعكس نماذج OpenAI الأكبر حجماً والتي تعتمد على الخوادم السحابية القوية. وبرغم محاولة أبل التعاون مع OpenAI عبر دمج ChatGPT مع "سيري"، إلا أن الأخيرة واجهت ضربة أخرى مؤخراً بعد إعلان OpenAI عن صفقة بقيمة 6.5 مليار دولار للاستحواذ على شركة IO الناشئة التي أسسها مصمم أبل السابق جوني إيف، لتطوير أجهزة ذكاء اصطناعي جديدة قد تنافس مستقبلاً منتجات أبل. وسرعان ما تراجعت أسهم أبل بنحو 2% بعد هذا الإعلان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store