logo
عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة: نتنياهو يجرنا لحرب سياسية

عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة: نتنياهو يجرنا لحرب سياسية

الغدمنذ 3 أيام

قالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، السبت، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يجرهم إلى "حرب سياسية ستؤدي إلى مقتل محتجزين وجنود".
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد بمدينة تل أبيب، وفق صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية.
وقالت قريبة أحد الأسرى خلال المؤتمر: "نتنياهو يجرنا إلى حرب سياسية ستؤدي إلى مقتل مختطفين وجنود، بدلا من إعادة الجميع في الاتفاق المطروح على الطاولة".
وناشدت المتحدثة، فريق التفاوض ونتنياهو، "التوصل إلى اتفاق شامل لإعادة جميع المختطفين والمختطفات" تقصد الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة.
اضافة اعلان
وأضافت "نتوسل إلى ترامب أن يضع حدا لنتنياهو وأن يحدد له ولحماس سقفا لإنهاء الحرب".-(وكالات)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعلن عن "القبة الذهبية" بتكلفة 175 مليار دولار .....
ترامب يعلن عن "القبة الذهبية" بتكلفة 175 مليار دولار .....

الوكيل

timeمنذ 5 دقائق

  • الوكيل

ترامب يعلن عن "القبة الذهبية" بتكلفة 175 مليار دولار .....

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، عن تفاصيل مشروع الدفاع الصاروخي «القبّة الذهبية»، مبينًا أنه سيكتمل بنهاية ولايته.وقال ترامب للصحفيين في تصريحات من المكتب البيضاوي: «من المفترض أن يكون جاهزًا للعمل بنهاية ولايتي، لذا سننتهي منه خلال ثلاث سنوات، بمجرد اكتمال بنائه».وأوضح ترامب أن «القبّة الذهبية» تهدف لحماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية، مؤكدًا أنها ستُوضع في الخدمة بنهاية ولايته الثانية.وأضاف الرئيس الأمريكي: «خلال الحملة الانتخابية وعدتُ الشعب الأمريكي بأني سأبني درعًا صاروخية متطورة جدًا»، مضيفًا: «يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسميًا هيكلية هذه المنظومة المتطورة».وأوضح أن التكلفة الإجمالية للمشروع تصل إلى «حوالي 175 مليار دولار» عند إنجازه، وأن القبّة «ستكون مصنّعة في أمريكا بالكامل».وذكر الرئيس الأمريكي أن الهدف من بناء الدرع الصاروخية هو «مواجهة أي ضربات بعيدة المدى»، و«حماية سمائنا من الصواريخ البالستية».وشدّد على أن «القبّة الذهبية ستحبط أي هجوم صاروخي ولو كان من الفضاء».واعتبر ترامب أن «القبّة الذهبية استثمار تاريخي في أمن أمريكا والأمريكيين».وكشف ترامب أن نائب رئيس سلاح الفضاء الجنرال مايكل جويتلاين سيقود المشروع.ومن جانبه، أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث أن «القبّة الذهبية ستغيّر قواعد اللعبة لصالح أمريكا».وفي نهاية يناير، وقّع ترامب مرسومًا لبناء «قبّة حديدية أمريكية»، تكون وفق «البيت الأبيض» درعًا دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ لحماية أراضي الولايات المتحدة.وكانت روسيا والصين وجّهتا انتقادات لذلك الإعلان، الذي رأت فيه موسكو مشروعًا «أشبه بحرب النجوم»، في إشارة إلى المصطلح الذي استُخدم للدلالة على مبادرة الدفاع الإستراتيجي الأمريكي في عهد الرئيس رونالد ريغان إبان الحرب الباردة.وتسمية «القبّة الحديدية» تم إطلاقها على واحدة من المنظومات الدفاعية الإسرائيلية التي تعمل ضد هجمات صاروخية أو بمسيّرات.وهذه المنظومة اعترضت آلاف الصواريخ منذ دخولها الخدمة في 2011، ويبلغ معدّل اعتراضها لأهدافها نحو 90%، وفق شركة رافائيل الإسرائيلية للصناعات العسكرية التي شاركت في تصميمها.وفي بادئ الأمر، طوّرت إسرائيل بمفردها «القبّة الحديدية» بعد حرب 2006 مع «حزب الله» اللبناني، لتنضم إليها لاحقًا الولايات المتحدة التي قدّمت خبرتها في المجال الدفاعي ودعمًا ماليًا بمليارات الدولارات.وكان ترامب قد أشار بالفعل إلى هذا المشروع خلال حملته الانتخابية، لكن خبراء يؤكدون أن هذه الأنظمة مُصمّمة في الأصل للتصدي لهجمات تُشنّ من مسافات قصيرة أو متوسطة، وليس لاعتراض صواريخ بعيدة المدى قادرة على ضرب الولايات المتحدة.

إسرائيل تدرس ضرب منشآت نووية إيرانية وسط خلافات أميركية ومفاوضات متعثرة
إسرائيل تدرس ضرب منشآت نووية إيرانية وسط خلافات أميركية ومفاوضات متعثرة

صراحة نيوز

timeمنذ 38 دقائق

  • صراحة نيوز

إسرائيل تدرس ضرب منشآت نووية إيرانية وسط خلافات أميركية ومفاوضات متعثرة

صراحة نيوز ـ أفادت شبكة 'سي.إن.إن' الأميركية، نقلاً عن مسؤولين مطلعين، أن الولايات المتحدة حصلت مؤخرًا على معلومات استخباراتية تشير إلى أن إسرائيل تُجهّز لتنفيذ ضربة محتملة تستهدف منشآت نووية إيرانية. وأكدت الشبكة أن القرار النهائي بشأن تنفيذ الهجوم لم يُتخذ بعد من قبل القادة الإسرائيليين. وتأتي هذه المعلومات في وقت تسعى فيه إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى التوصل لاتفاق دبلوماسي جديد مع طهران بشأن برنامجها النووي. وأوضح عدد من المسؤولين الأميركيين للشبكة أن أي هجوم إسرائيلي سيكون خروجًا عن نهج ترامب المتمسك بالحلول الدبلوماسية، وقد يؤدي إلى اندلاع صراع أوسع في الشرق الأوسط، خصوصًا بعد تصاعد التوترات الناتجة عن الحرب في غزة عام 2023. وأشار المسؤولون إلى وجود انقسامات داخل الإدارة الأميركية حول مدى احتمال تنفيذ إسرائيل لضربة عسكرية، مؤكدين أن التوقيت والطريقة يعتمدان على مدى تقدم المفاوضات بين واشنطن وطهران. وذكر مصدر مطلع أن 'فرص تنفيذ ضربة إسرائيلية على منشأة نووية إيرانية ارتفعت بشكل كبير في الأشهر الأخيرة'، لافتًا إلى أن تعثر المفاوضات مع إيران وعدم التوصل لاتفاق يُزيل كامل مخزون اليورانيوم الإيراني يعزز هذا الاحتمال. وتعززت هذه المخاوف بعد اعتراض اتصالات إسرائيلية ومراقبة تحركات ميدانية للجيش الإسرائيلي، شملت نقل ذخائر جوية وإنهاء مناورات عسكرية، وهي مؤشرات رُصدت من قبل الاستخبارات الأميركية. لكن مسؤولين حذروا من أن هذه التحركات قد تكون أيضًا وسيلة ضغط إسرائيلية لدفع إيران للتنازل عن عناصر أساسية في برنامجها النووي. وفيما يتعلق بالمسار الدبلوماسي، كان ترامب قد بعث برسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي منتصف مارس، حدد فيها مهلة 60 يومًا لإنجاح المفاوضات، وفقًا لمصدر مطلع. ومع مرور أكثر من 60 يومًا على تلك الرسالة و38 يومًا على انطلاق الجولة الأولى من المحادثات، تشير المصادر إلى أن البيت الأبيض لا يزال يفضل المسار الدبلوماسي، لكن الخيارات العسكرية تظل مطروحة. وقال دبلوماسي غربي التقى ترامب مؤخرًا إن الرئيس الأميركي أبلغ بأن واشنطن ستمنح المفاوضات بضعة أسابيع إضافية فقط قبل اللجوء إلى الخيار العسكري. من جانبه، اعتبر الخبير الاستخباراتي السابق جوناثان بانكوف أن إسرائيل تجد نفسها 'بين المطرقة والسندان'، موضحًا أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يواجه ضغوطًا داخلية لعرقلة أي اتفاق ترى تل أبيب أنه غير كافٍ، مع تجنّب إثارة غضب ترامب، الذي سبق أن اختلف مع نتنياهو حول قضايا أمنية في المنطقة. وأضاف بانكوف أن قرار إسرائيل النهائي سيعتمد بدرجة كبيرة على توجهات الإدارة الأميركية، وعلى ما إذا كانت واشنطن ستمنح موافقة ضمنية على خطوة من هذا النوع. في ظل هذه المعطيات، تبدو المنطقة على أعتاب مرحلة دقيقة، حيث تشكل نتائج المفاوضات بين واشنطن وطهران عاملًا حاسمًا في تحديد المسار الذي قد تتخذه إسرائيل خلال الفترة المقبلة.

مجزرة جديدة في جباليا والمقاومة تكبّد الاحتلال خسائر جنوب غزة
مجزرة جديدة في جباليا والمقاومة تكبّد الاحتلال خسائر جنوب غزة

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

مجزرة جديدة في جباليا والمقاومة تكبّد الاحتلال خسائر جنوب غزة

استشهد 98 فلسطينياً خلال الساعات الماضية جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على مناطق متفرقة في قطاع غزة، فيما أعلنت فصائل المقاومة عن تنفيذ عمليات نوعية أسفرت عن مقتل وإصابة جنود من قوات الاحتلال جنوب القطاع. وأفادت وزارة الصحة في غزة بأن القصف الإسرائيلي منذ فجر الثلاثاء وحتى صباح الأربعاء، أسفر عن سقوط عشرات الشهداء، بينهم نساء وأطفال، في غارات استهدفت منازل ومخيمات للنازحين بعدة مناطق، أبرزها جباليا وخان يونس ودير البلح. ووفق مراسلي الجزيرة، ارتكب الاحتلال مجزرة مروعة في بلدة جباليا شمالي قطاع غزة، حيث أسفر قصف جوي عن استشهاد 12 فلسطينياً على الأقل. كما استشهد ستة مواطنين بينهم ثلاثة أطفال في غارة استهدفت منزلاً في دير البلح وسط القطاع، فيما لا تزال فرق الإنقاذ تبحث عن مفقودين تحت الأنقاض. وفي خان يونس جنوبي القطاع، استشهد أربعة أشخاص في قصف استهدف منزلاً، بينما سقط شهيد آخر وأُصيب آخرون في بلدة بني سهيلا شرقي المدينة. وتزامن ذلك مع قصف مدفعي مكثف استهدف المناطق الشرقية لمدينتي رفح وخان يونس. من جهة أخرى، أعلنت سرايا القدس –الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– عن تنفيذ عملية استهدفت دبابة "ميركافا" تابعة لقوات الاحتلال بقذيفة مضادة للدروع من طراز "آر بي جي" في منطقة خزاعة شرق خان يونس، مؤكدة اشتعال النيران في الدبابة خلال توغلها في المنطقة. كما كشفت مصادر عبرية عن تفاصيل ما وصفته بـ"حدث أمني صعب" مساء الثلاثاء، فرضت الرقابة الإسرائيلية حظراً على تفاصيله. وأشارت تقارير إلى مقتل جندي من قوات الاحتلال وإصابة ثلاثة آخرين جراء انهيار مبنى استهدفته المقاومة جنوب غزة، حيث جرى انتشال جثة الجندي لاحقاً من مبنى مجاور، وسط ترجيحات بمحاولة المقاومة احتجازها. واعترف جيش الاحتلال صباح اليوم الأربعاء بمقتل جندي برتبة رقيب أول، ينتمي لسرية الكشف الهجومي 51 التابعة للكتيبة 82، خلال معارك جنوب قطاع غزة. وتتزايد عمليات المقاومة في رفح وخان يونس، بالإضافة إلى بيت لاهيا وبيت حانون شمالاً، ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوف الاحتلال، رغم شدة القصف وعمليات التوغل الواسعة. ويواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة منذ 18 مارس/آذار الماضي، بعد أن ألغى اتفاق وقف إطلاق النار، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 3400 فلسطيني وإصابة نحو 9600 آخرين، وفق بيانات وزارة الصحة في غزة. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب قوات الاحتلال، بدعم أميركي، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، خلفت ما يزيد على 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، غالبيتهم من النساء والأطفال، إلى جانب أكثر من 11 ألف مفقود، وتشريد مئات الآلاف من منازلهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store