
مروجّة جيدة لسياساته .. ترمب يرشح 'تامي بروس' نائبة لمندوب واشنطن لدى الأمم المتحدة
أعلن الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، اليوم الأحد، ترشيح المتحدثة باسم وزارة الخارجية؛ 'تامي بروس'، لمنصب نائبة مندوب 'الولايات المتحدة الأميركية' لدى 'الأمم المتحدة'، برتبة سفيرة.
وتشّغل 'تامي بروس'؛ منصب المتحدثة الرسمية باسم 'وزارة الخارجية' الأميركية، منذ تولي 'ترمب' رئاسة البلاد، في كانون ثان/يناير الماضي.
وكانت 'بروس' تعمل محللة سياسية ومعلقة في قناة (فوكس نيوز)؛ لأكثر من (20 عامًا)، وتمتاز بخبرتها الواسعة في الإعلام والسياسة.
وقال 'ترمب'؛ في منشور عبر حسابه على منصة (تروث سوشال)، التي يملكها: 'يسَّرني أن أعلن ترشيح؛ تامي بروس، الوطنية العظيمة، والشخصية التلفزيونية، والمؤلفة الأكثر مبيعًا، لمنصب نائب ممثل الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة. منذ بداية ولايتي الثانية، عملت تامي بتميَّز كمتحدثة باسم وزارة الخارجية، حيث أدت عملًا رائعًا. ستُمثّل تامي بروس بلدنا تمثيلًا رائعًا في الأمم المتحدة. تهانينا تامي'.
ودافعت 'بروس'؛ خلال عملها عن قرارات إدارة 'ترمب' في السياسة الخارجية، بدءًا من إجراءات الحد من الهجرة وإلغاء التأشيرات، وصولًا إلى موقف 'الولايات المتحدة' من الحرب الروسية في 'أوكرانيا' وحرب الإبادة الإسرائيلية في 'غزة'، متضَّمنة الدفاع عن عمل (مؤسسة غزة الإنسانية) في القطاع الفلسطيني التي لاقت استنكارًا واسعًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اذاعة طهران العربية
منذ 7 ساعات
- اذاعة طهران العربية
آية الله أعرافي: يجب على العلماء والمنظمات الدولية إيقاف احتلال غزة
وجاء في رسالة آية الله علي رضا أعرافي: "نقف اليوم أمام واحدة من أبشع وأوقح الجرائم في التاريخ المعاصر؛ حيث يسعى الكيان الصهيوني المحتل والغاصب، وبدعم علني من القوى الاستكبارية، إلى احتلال كامل غزة، واقتلاع الشعب الفلسطيني المقاوم من جذوره، وإزالة هويته ووجوده بالكامل من جغرافيته التاريخية. هذا العمل ليس مجرد عدوان سافر على الأرض وإبادة جماعية منظمة، بل هو انتهاك صريح لكل المعايير القانونية والإنسانية والشرعية على المستوى العالمي". وأضاف: "استنادا الى المبادئ الثابتة في الفقه الإسلامي، فإن الدفاع عن الأراضي المحتلة ودعم الشعب الفلسطيني المظلوم واجب شرعي وإلهي وعيني على عاتق جميع المسلمين وأحرار العالم". وتابع البيان: "من منظور القانون الدولي العام، فإن الخطوة الأخيرة للكيان الصهيوني تمثل انتهاكا واضحا لميثاق الأمم المتحدة، وخاصة مبدأ حظر استخدام القوة، وللاتفاقية الرابعة لجنيف الخاصة بحماية المدنيين وقت الحرب، ولعشرات القرارات الصادرة عن مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن فلسطين. وتُعد هذه الجرائم، وفقا لنظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، مثالا صارخا على جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية". وأكد مدير الحوزات العلمية في الجمهورية الاسلامية الايرانية: "نطالب جميع الحكومات والشعوب والعلماء والمفكرين والهيئات الحقوقية والمنظمات الدولية بإدانة احتلال غزة بالكامل واعتباره غير قانوني ولاغيا، وباستخدام جميع الوسائل القانونية والسياسية والاقتصادية وحتى وسائل الردع المشروعة لوقف العدوان، وفتح الطرق أمام إيصال المساعدات الإنسانية والغذائية والدوائية فورا ودون قيد أو شرط إلى أهالي غزة، وتقديم قادة الكيان الصهيوني إلى المحاكمة الدولية باعتبارهم مجرمي حرب". واختتم قائلا: "إن الحوزات العلمية، مستندة إلى فقه المقاومة ومنهج مدرسة أهل البيت (ع)، تؤكد تضامنها الكامل مع الشعب الفلسطيني البطل، وتشدد على أن المقاومة ستستمر حتى التحرير الكامل لأرض فلسطين والقدس الشريف وجميع الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية. واعلموا أن المحتلين سيهزمون أمام إرادة الشعوب المقاومة ووعد الله الذي لا يُخلف وعده".


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 8 ساعات
- وكالة الصحافة المستقلة
هدده بالقضاء..ترامب يصعّد هجومه على رئيس الاحتياطي الفدرالي
المستقلة/-أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، أنه قد يسمح برفع دعوى قضائية ضد رئيس البنك المركزي الأميركي (الاحتياطي الفدرالي) جيروم باول، مكرراً انتقاداته لطريقة إشرافه على أعمال تجديد مقر المؤسسة في واشنطن. وكتب ترامب على منصته 'تروث سوشال' أن 'الضرر الذي أحدثه بتأخره الدائم لا يُحصى'، في إشارة إلى باول، مضيفاً أنه يدرس السماح برفع دعوى قضائية بهذا الشأن، من دون تقديم مزيد من التفاصيل. ويأتي ذلك في ظل انتقادات متكررة من ترامب لرئيس الاحتياطي الفدرالي هذا العام، بعد قرارات الإبقاء على أسعار الفائدة ثابتة منذ آخر خفض في ديسمبر/كانون الأول الماضي. ويراقب صناع السياسة النقدية تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الاقتصاد الأميركي، وسط نقاش حول توقيت أي خفض جديد للفائدة. ولم تحسم هيئة المحافظين ما إذا كانت الرسوم الأخيرة ستؤثر على التضخم بشكل مؤقت أو طويل الأمد، فيما يواصل ترامب الدعوة لخفض الفائدة مستشهداً بأرقام اقتصادية إيجابية. وعقب صدور بيانات حكومية أظهرت استقرار معدل تضخم أسعار المستهلكين عند 2.7% في يوليو/تموز، كتب ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي مطالباً باول بـ 'خفض معدل الفائدة فوراً'، واصفاً أسلوب قيادة الاحتياطي الفدرالي بأنه 'متساهل'. كما طرح ترامب فكرة إقالة باول، منتقداً ما اعتبره تجاوزاً لتكاليف أعمال التجديد، إذ ذكر أن التكلفة بلغت 3.1 مليارات دولار، وهو رقم قال باول إنه يدمج بين تكلفة المشروع الحالي المقدرة بـ 2.5 مليار دولار وأعمال أُنجزت سابقاً في مبنى آخر. واختتم ترامب تصريحاته بالقول إن إشراف باول على مشروع تجديد مقر الاحتياطي الفدرالي كان 'سيئاً'. المصدر: يورونيوز


شفق نيوز
منذ 9 ساعات
- شفق نيوز
حرب غزة: من يحمي الصحفيين العاملين في غزة؟
توالت ردود الفعل الدولية بعد مقتل ستة فلسطينيين، إثر استهداف إسرائيلي لخيمة كان يتواجد فيها صحفيون قرب بوابة مستشفى الشفاء في مدينة غزة يوم الأحد 10 أغسطس/ آب، بينهم مراسلا قناة الجزيرة القطرية أنس الشريف ومحمد قريقع ومصورا القناة إبراهيم ظاهر ومؤمن عليوة ومحمد نوفل، إضافة إلى مراسل محلي مستقل يدعى محمد الخالدي. وأقر الجيش الإسرائيلي بعد الضربة التي استهدفت خيمة الصحفيين، باستهداف الشريف في بيان قال فيه إنه استهدف "القيادي في حركة حماس أنس الشريف الذي تظاهر بصفة صحفي في شبكة الجزيرة"، واتهمه بأنه كان يقود "خلية تابعة للحركة ومسؤولاً عن تنسيق هجمات صاروخية ضد مدنيين إسرائيليين وقوات الجيش". وأوضح أن العملية نُفذت باستخدام ذخيرة دقيقة مع إجراءات، وصفها بأنها تهدف إلى تقليل الأضرار على المدنيين، بما في ذلك المراقبة الجوية وجمع معلومات استخباراتية إضافية. ففي بريطانيا، دعا المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، إلى إجراء تحقيق مستقل بشأن مقتل أنس الشريف وزملائه. وقال المتحدث إن على إسرائيل، أن تضمن قدرة الصحفيين على العمل بأمان ودون خوف. وأضاف المتحدث أن ستارمر يشعر بقلق بالغ إزاء الاستهداف الإسرائيلي المتكرر للصحفيين في قطاع غزة. من جانبه وصف الأمين العام المساعد للاتحاد الوطني للصحفيين في بريطانيا مقتل صحفيي الجزيرة بأنه صادم، معتبرا أن مقتلهم هو استهداف إسرائيلي واضح للجزيرة، يهدف إلى طمس حقيقة ما يحدث في غزة. وأكد أن استمرار استهداف الصحفيين في غزة يستدعي تدخلا دوليا، واصفا قتل الصحفيين بأنه عمل مروع آخر في الحرب على الصحافة، وشدد على ضرورة أن تسمح إسرائيل فورا بدخول الصحافة الدولية إلى غزة، وألا تفلت من العقاب. وفي لندن أيضا، قالت منظمة العفو الدولية إنها تدين بشدة "قتل إسرائيل المتعمد للصحفيين في غارة جوية على خيمتهم الإعلامية في مدينة غزة المحتلة". وأفادت العفو الدولية في بيان بأن "أنس الشريف وزملاءه كانوا عيون غزة وصوتها. رغم تجويعهم وإرهاقهم والتهديد بقتلهم، ورغم ألمهم الكبير، استمروا في مراسلتهم الشجاعة من الخطوط الأمامية". وشددت على أنه "لم يسبق لأي نزاع في التاريخ الحديث أن حصد هذا العدد الكبير من الأرواح في صفوف الصحفيين". ودعت إلى "إجراء تحقيق مستقل ومحايد في قتل الصحفيين الفلسطينيين، وتحقيق العدالة وتعويض عائلاتهم". وفي الأمم المتحدة، أدان الأمين العام أنطونيو غوتيريش مقتل الصحفيين الستة في غزة، ودعا إلى إجراء تحقيق مستقل ونزيه بهذا الشأن. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، في مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة في جنيف، إن "صحفيين يعملون مع قناة الجزيرة في غزة، وقعوا مرة أخرى ضحية للصراع". وأوضح أن "عمليات القتل الأخيرة تُبرز الأخطار الجسيمة التي يواصل الصحفيون مواجهتها أثناء تغطية هذا الصراع المستمر لأكثر من 22 شهرا". وأضاف المسؤول الأممي "يدعو الأمين العام إلى إجراء تحقيق مستقل ونزيه في عمليات القتل الأخيرة هذه". من جهتها، قالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، عبر منصة إكس "ندين مقتل 6 صحفيين فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي باستهداف خيمتهم، في انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي". وأضافت "يجب على إسرائيل احترام وحماية جميع المدنيين في قطاع غزة، بمن فيهم الصحفيون". كما دعت إلى إتاحة وصول فوري وآمن ودون عوائق لجميع الصحفيين من وسائل الإعلامية العالمية إلى قطاع غزة. من جانبه، أكد المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، في بيان، أن إسرائيل تمنع وصول الصحفيين الدوليين لتغطية الأحداث بشكل مستقل منذ بدء الحرب في غزة قبل عامين تقريبا. وشدد على ضرورة "دخول وسائل الإعلام الدولية غزة لدعم العمل البطولي لزملائهم الفلسطينيين، باعتبارها الطريقة الوحيدة لمواجهة التضليل الإعلامي بشأن حجم الفظائع الإسرائيلية". وأوضح المسؤول الأممي أن "الجيش الإسرائيلي يواصل إسكات الأصوات التي تُبلغ عن فظائعه في غزة". وقالت مفوضة الاتحاد الأوروبي للمساواة حاجة لحبيب، في منشور على منصة إكس "أُصبنا بالفزع لمقتل صحفيي قناة الجزيرة في غزة، بمن فيهم المراسل أنس الشريف". ورأت أن ذلك "ضربة مباشرة لحرية الصحافة"، وشددت على "ضرورة حماية المدنيين والصحافة بشكل دائم". وفي نيو يورك أيضا، قالت منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية الدولية إن "القتل السافر بحق الصحفيين الفلسطينيين أنس الشريف ومحمد قريقع و4 إعلاميين آخرين يسلط الضوء على الخطر الذي لا يُعقل والذي يواجهه الصحفيون الفلسطينيون في غزة". وفي بيان، دعت المنظمة إسرائيل إلى "وقف ارتكاب الفظائع في قطاع غزة، بدلا من قتل الأصوات التي تغطيها". اتهامات إسرائيلية سابقة وكان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أفخاي أدرعي، قد نشر في وقت سابق بأن مراسل الجزيرة أنس الشريف له "ارتباط بحركة حماس وتغطيته لأنشطة مسلحة". وفي أغسطس/آب 2024، اتهم أدرعي الشريف بأنه يغطّي "أنشطة حماس والجهاد الإسلامي" في مدرسة قُصفت، وقال في منشور عبر منصة إكس: "أنت تخفي جرائم حماس والجهاد في الاختباء داخل المدارس، أنا مقتنع أنك تعرف أسماء عدد كبير من إرهابيي حماس بين القتلى في المدرسة، لكنك تمثّل مسرحية إعلامية كاذبة لا تمتّ لسكان غزة بصِلة". وفي يوليو/تموز 2025، قال أدرعي إن الشريف "واحد من ستة صحفيين بالجزيرة تابعين لحماس أو الجهاد الإسلامي"، وهو ما نفته الجزيرة بشدّة. "محاولة إسكات" وفي حينها وصف الشريف اتهامات إسرائيل له بـ"الإرهاب"، بـ"التحريضية" و"محاولة إسكاتي، في مسعى لوقف تغطيتي عبر شاشة الجزيرة ومواقع التواصل الاجتماعي". وكتب حينها "رسالتي واضحة لن أصمت. لن أتوقف. صوتي سيبقى شاهداً على كل جريمة، حتى تتوقف هذه الحرب في أقرب وقت". وفي أواخر يوليو/تموز 2025، أصدرت لجنة حماية الصحفيين - وهي منظمة دولية غير حكومية وغير ربحية، مقرها في مدينة نيويورك، بياناً أعربت فيه عن قلقها إزاء ما وصفته بـ"تهديدات مباشرة وتحريض علني" ضد أنس الشريف، عقب تداول مقاطع وتصريحات على منصات تواصل اجتماعي "تشير إليه بالاسم وتشكك في عمله الصحفي". ودعت اللجنة في بيانها السلطات المعنية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامته وسلامة جميع الصحفيين العاملين في غزة، مشددة على أن استهداف الصحفيين أو التحريض عليهم يشكل انتهاكاً للقوانين الدولية التي تحمي العمل الصحفي أثناء النزاعات. وتزامن بيان لجنة حماية الصحفيين مع موقف مماثل من شبكة الجزيرة، التي أصدرت في 25 يوليو/تموز 2025 بياناً قالت فيه إن ما يتعرض له مراسلها في غزة، أنس الشريف، يندرج ضمن "حملة تحريض" تستهدف مراسليها الميدانيين، واعتبرت ذلك محاولة لإسكات التغطية المستمرة من داخل القطاع. وأكدت الشبكة أن مراسليها يعملون وفق المعايير المهنية وميثاق الشرف الصحفي، داعية المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته في حماية الصحفيين. كما صدرت تصريحات من المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحرية الرأي والتعبير، أيرين خان، شددت فيها على أن "التحريض العلني ضد الصحفيين في مناطق النزاع يضاعف من احتمالات تعرضهم للاستهداف، ويقوّض قدرة وسائل الإعلام على القيام بدورها الرقابي". وأشارت إلى أن القانون الدولي الإنساني يفرض على أطراف النزاع ضمان حماية الصحفيين والعاملين في الإعلام، وعدم استهدافهم أو التحريض عليهم، باعتبارهم مدنيين يقومون بمهمة مهنية أساسية. وحتى نهاية شهر يوليو/تموز 2025، ارتفع عدد الصحفيين الذين قتلوا منذ بدء الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023، إلى 232 صحفياً، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة. برأيكم سنناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الأربعاء 13 أغسطس/ آب. خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة. كما يمكنكم المشاركة بالرأي في الحوارات المنشورة على نفس الصفحة، وعنوانها: