
مسؤول: تركيا تريد مرحلة جديدة وحيوية لخط أنابيب نفط العراق
وأعلنت تركيا في قرار رئاسي نشر بالجريدة الرسمية في وقت سابق من اليوم أن من المقرر وقف العمل باتفاقية خط أنابيب النفط الخام بين تركيا والعراق وجميع البروتوكولات أو المذكرات الملحقة بها اعتبارا من 27 يوليو تموز 2026.
وأبرمت الحكومة التركية هذه الاتفاقية في 1973 ودخلت حيز التنفيذ في 1975.
وقال المسؤول إن خط الأنابيب لديه المقومات التي تجعله "خط أنابيب فعالا واستراتيجيا للغاية للمنطقة"، وإن تركيا استثمرت بكثافة في صيانته، مع التشديد على أهميته بالنسبة لمشاريع في المنطقة مثل طريق التنمية، وهو مشروع لطريق تجاري بين تركيا والعراق.
وأضاف "ستعود مرحلة جديدة وحيوية لخط أنابيب العراق وتركيا بالنفع على كلا البلدين والمنطقة بالكامل".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
روسيا تستعد لفرض قيود أكثر صرامة على تصدير البنزين قريباً
ولا توجد قيود حالية إلا على جزء صغير من صادرات البنزين من أفراد وشركات إعادة البيع في حين لا يزال مسموحا لشركات النفط بيع الوقود في الخارج. وذكر أحد المصادر أنه "تقرر الآن كل شيء (يتعلق بالحظر)، وسيتم تطبيقه في شهري أغسطس وسبتمبر". وقال مصدر آخر إنه ربما يتم إعلان الحظر يوم الاثنين المقبل. وقالت المصادر إن القيود ستستثني الإمدادات إلى الاتحاد الاقتصادي الأوراسي الذي تقوده موسكو ، وهو مجموعة من خمس دول في الاتحاد السوفيتي السابق، وإلى دول مثل منغوليا التي أبرمت روسيا معها اتفاقات حكومية دولية بشأن إمدادات الوقود. وكانت الحكومة الروسية طبقت حظرا مؤقتا على تصدير البنزين عدة مرات على مدى العامين الماضيين لمواجهة نقص الوقود وارتفاع الأسعار. وقال نائب رئيس الوزراء ألكسندر نوفاك هذا الشهر إن الحكومة ستدرس سوق الوقود لفهم ما إذا كان هناك ما يبرر فرض مزيد من القيود. وأحجم مكتب نوفاك عن الرد على طلب من رويترز للتعليق اليوم. وارتفعت أسعار بيع البنزين بالجملة في بورصة سان بطرسبرج للسلع منذ مطلع الأسبوع الماضي مع وصول سعر بنزين 95 أوكتين الأكثر استخداما إلى أعلى مستوياته على الإطلاق عند 76293 روبل (962.69 دولار) للطن. وتنتج روسيا أكثر من 40 مليون طن من البنزين سنويا. ومصر وتركيا هما المستوردان الرئيسيان للوقود الروسي. وتقول المصادر إن صادرات روسيا من البنزين زادت في الأشهر الخمسة الأولى من 2025 بنحو 25 بالمئة على أساس سنوي لتصل إلى نحو 2.51 مليون طن.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
«صفقة» صواريخ أميركية لمصر تعزز التعاون الاستراتيجي
رسائل تعكس «ثبات» التعاون الاستراتيجي بين مصر ودوائر صنع القرار الأميركي، يراها خبراء في «صفقة» صواريخ جديدة أعلنتها واشنطن إلى القاهرة أخيراً، وأشار الخبراء إلى أن «هناك علاقات جيدة على المستوى العسكري بين البلدين، والصفقة الجديدة تعزز التعاون الاستراتيجي». وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، مساء الخميس، عن موافقة وزارة الخارجية، على صفقة بيع لمنظومة صواريخ متقدمة للدفاع الجوي إلى مصر، بقيمة تقدر بنحو 4.67 مليار دولار. (الدولار يساوي 49 جنيهاً في البنوك المصرية). وتشمل صفقة التسليح، توريد منظومة صواريخ «ناسامز» (NASAMS) المتقدمة، وأنظمة الدعم اللوجيستي، بالإضافة إلى برامج تدريب وصيانة لتعزيز قدرات مصر الدفاعية. وليست هذه المرة الأولى التي تعلن فيها واشنطن عن صفقة تسليح لمصر هذا العام، وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية في فبراير (شباط) الماضي عن «بيع أسلحة متطورة، طلبتها القاهرة، بنحو مليار دولار»، تشمل معدات وأنظمة رادارات للمراقبة الجوية والسطحية. وتؤكد صفقة الصواريخ الأميركية الجديدة إلى مصر، «التعاون الاستراتيجي بين البلدين»، وفق الخبير العسكري المصري، اللواء نصر سالم، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «واشنطن تريد التأكيد على قوة علاقاتها مع القاهرة، خصوصاً بعد الحديث عن تعاون مصري صيني في مجال التسليح». وحذرت تقارير إسرائيلية أخيراً من تطور التعاون العسكري الصيني - المصري، وكانت القاهرة وبكين، أقاما تدريب جوي مشترك باسم «نسور الحضارة»، هو الأول من نوعه، وذلك في أبريل (نيسان) الماضي، في إحدى القواعد الجوية المصرية، وشاركت فيها طائرات مقاتلة صينية متقدمة. وأشار سالم إلى أن «سياسة الدفاع المصرية، قائمة على تنوع وتعدد مصادر التسليح، حتى لا تكون رهن أي ضغط سياسي من أي دولة خارجية»، وقال إن «القاهرة تحتفظ بشراكات في هذا الصدد مع أميركا وأيضا دول أخرى مثل روسيا والصين ودول أوروبية مثل فرنسا، بجانب التصنيع المحلي»، وشدد على أهمية الصفقة، بعدّها «تعمل على تطوير منظومة الدفاع الجوي المصري، في ضوء اضطرابات تشهدها المنطقة». الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال استقباله قائد القيادة المركزية الأميركية الأسبوع الماضي في القاهرة (الرئاسة المصرية) و«تعكس صفقة التسلح الجديدة أهمية الشراكة العسكرية بين مصر وأميركا»، بحسب مستشار الأكاديمية العسكرية المصرية للدراسات العليا، اللواء دكتور هشام الحلبي، الذي أكد لـ«الشرق الأوسط» أن «وزارة الدفاع الأميركية تنظر إلى القاهرة بعدّها شريكاً لا غنى عنه عسكرياً واستراتيجياً». ويعتقد الحلبي أن مسار التعاون العسكري بين القاهرة وواشنطن «ثابت وحاضر، ولا يختلف بتغير سياسات الإدارات الأميركية»، وقال إن «هناك ملفات تعاون ثابتة على الصعيد العسكري، منها تدريبات (النجم الساطع)، والمشاركة في قوة المهام المشتركة (153) المعنية بحماية الملاحة في البحر الأحمر». ومناورات «النجم الساطع» عبارة عن تدريبات عسكرية متعددة الجنسيات تقام بشكل دوري في مصر، بالتعاون مع الولايات المتحدة وعدد من الدول الأخرى، بهدف تعزيز التعاون الإقليمي. ولا يعني تطور التعاون العسكري بين القاهرة وواشنطن تغيُّراً في المواقف المصرية في بعض الملفات التي تتباين فيها رؤى البلدين، وفق الحلبي، وأشار إلى أن «ثوابت السياسة الخارجية المصرية لا تتغير وواضحة تجاه التطورات التي تشهدها المنطقة، لا سيما الأوضاع في قطاع غزة، ورفض أي دعوات للتهجير». التدريب المصري - الأميركي المشترك (النجم الساطع) عام 2023 (المتحدث العسكري المصري) وترفض مصر ودول عربية بشكل قاطع دعوات تهجير الفلسطينيين من غزة، التي سبق أن دعا لها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، بينما تقوم القاهرة وواشنطن بالتعاون مع قطر، بأعمال الوساطة الخاصة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة. ويعتقد المحلل السياسي الأميركي، ماك شرقاوي، أن إعلان واشنطن عن صفقة تسليح جديدة مع القاهرة، يعني أن «مصر تحتفظ بعلاقات جيدة مع دوائر صنع القرار الأميركي، خصوصاً الكونغرس والبنتاغون، بعيداً عن حالة الفتور التي قد تبدو في العلاقات المصرية مع إدارة ترمب». وأشار شرقاوي إلى أن «علاقات القاهرة وواشنطن تحكمها مجموعة من المصالح المتعددة والمتشعبة»، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «أميركا تدرك أهمية القاهرة في دعم الاستقرار بالمنطقة»، ودلل على ذلك «بالحرص الأميركي على تقديم المساعدات العسكرية كاملاً لمصر»، إلى جانب «انتظام إقامة تدريبات عسكرية مشتركة سنويا، بواقع مناورتين في العام». وكانت واشنطن قد علقت خلال السنوات القليلة الماضية، نحو 320 مليون دولار من المساعدات العسكرية المقدمة لمصر، بعد ربطها باشتراطات تتعلق بملف حقوق الإنسان، لكن في سبتمبر (أيلول) الماضي، قررت الولايات المتحدة الأميركية عدم تعليق جزء من مساعداتها العسكرية لمصر، لتحصل القاهرة على كامل قيمتها، البالغة 1.3 مليار دولار.


مباشر
منذ 4 ساعات
- مباشر
شركة صناعة البلاستيك العربية (9548)
آخر تحديث: 24 يوليو 02:39 م بتوقيت السوق 37.86 5.68 17.65% إجماليات السهم حجم التداول 10,982 قيمة التداول 364,909.66 جميع البيانات متأخرة ١٥ دقيقة أثناء الجلسة هذه العلامة تعني وجود خبر في هذا التاريخ السهم إحصائيات الشركة عدد أسهم الشركة الحالي 7,500,000 رأس المال 75,000,000.00 أخبار السهم مفكرة الشركة المزيد إعلانات السوق