logo
سلطات الاحتلال تنفذ عمليات هدم عدة في سلوان وقلنديا في القدس

سلطات الاحتلال تنفذ عمليات هدم عدة في سلوان وقلنديا في القدس

فلسطين اليوممنذ يوم واحد
فلسطين اليوم - القدس المحتلة
هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منشأة زراعية في بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى.
وقالت محافظة القدس، إن "قوات الاحتلال اقتحمت حي أبو تايه في البلدة، وهدمت منشأة لتربية الدجاج تبلغ مساحتها 16 مترا مربعا، تعود للمواطن عز برقان، رغم تحديد مهلة لهدمها ذاتيا حتى 10 أيلول/ سبتمبر المقبل".
كما هدمت قوات الاحتلال، كوخا وسورا في قرية قلنديا شمال غرب القدس المحتلة.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال برفقة جرافة اقتحمت البلدة، وهدمت كوخا وسورا للمواطن عمران رباح صبح، وأعاقت حركة المواطنين في المنطقة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"محامي الشيخ عكرمة صبري" : الشيخ عكرمة يتعرض لحملة ممنهجة لكتم صوته
"محامي الشيخ عكرمة صبري" : الشيخ عكرمة يتعرض لحملة ممنهجة لكتم صوته

فلسطين اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • فلسطين اليوم

"محامي الشيخ عكرمة صبري" : الشيخ عكرمة يتعرض لحملة ممنهجة لكتم صوته

قال ممثل هيئة الدفاع عن الشيخ عكرمة صبري المحامي خالد زبارقة، إن الشيخ عكرمة صبري يتعرض لحملة ممنهجة تهدف إلى كتم صوته وخنق دوره الديني والوطني في القدس. مضيفاً أن الحملة تسعى إلى إسكات أبرز صوت إسلامي في القدس في ظل صمت عربي وإسلامي، مؤكداً أن الصمت العربي يمنح الاحتلال مزيدًا من الجرأة لتغيير الواقع في المسجد الأقصى. وأردف زبارقة أن ما يجري هو جزء من سياسة ممنهجة تستهدف الشخصيات البارزة في المدينة، من خلال التحقيق، وتوجيه الاتهامات، والسجن، وهدم المنازل. مؤكداً أن محاكمة الشيخ عكرمة صبري تأتي ضمن نظام قمعي يستهدف كل من يدافع عن المسجد الأقصى، وهي خطوة غير مسبوقة تحمل أبعاداً خطيرة. وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أفرجت مساء الإثنين الماضي، عن خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري، بعد احتجازه عدة ساعات في مركز توقيف وتحقيق المسكوبية غربي القدس، للتحقيق معه. وقال المحامي خالد زبارقة، إن شرطة الاحتلال أفرجت عن الشيخ صبري بعد احتجازه والتحقيق معه لما يزيد عن 4 ساعات في غرفة 4 بمركز المسكوبية بشروط. وأوضح زبارقة، في تصريحات صحفية أعقبت الإفراج عن الشيخ صبري، أن شرطة الاحتلال اشترطت على الشيخ صبري أن يحضر للتحقيق في حال طُلب مرة أخرى، ومنعته من التواصل مع ثلاث قنوات إعلامية فضائية وهي قناة الأقصى، المنار، والميادين. ونوه إلى أن التحقيق مع الشيخ يتم بناء على الضغوطات التي تمارسها المجموعات اليهودية المتطرفة على شرطة الاحتلال. وأكد خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ عكرمة صبري، في تصريحات سابقة، أن الاستدعاء الذي سلمه له الاحتلال يهدف لتكميم الأفواه، مشددًا على ضرورة إعلاء الصوت الفلسطيني ليصل إلى العالم بأسره. وأوضح 'صبري'، أنها ليست المرة الأولى التي يُستدعى فيها للتحقيق؛ فبين الفينة والأخرى يتم استدعاءه للتحقيق بتهمة التحريض وإلقاء خطب الجُمع والتصريحات الصحفية. وتعرّض الشيخ 'صبري' خلال السنوات الماضية، للاعتقال والاستدعاء للتحقيق عدة مرات، والإبعاد عن المسجد الأقصى ومحيطه عدة أشهر، ومنع السفر خارج البلاد، وأيضًا منع التواصل مع شخصيات فلسطينية .

محللون: تصريحات نتنياهو تكشف علناً مشروعه وتهدد أمن دول الطوق
محللون: تصريحات نتنياهو تكشف علناً مشروعه وتهدد أمن دول الطوق

فلسطين أون لاين

timeمنذ يوم واحد

  • فلسطين أون لاين

محللون: تصريحات نتنياهو تكشف علناً مشروعه وتهدد أمن دول الطوق

متابعة/ فلسطين أون لاين أكد محللون سياسيون أن تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو الأخيرة، التي أعلن فيها أنه "في مهمة تاريخية وروحانية ومرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى"، تمثل اعترافاً صريحاً بمشروع توسعي يتجاوز حدود فلسطين التاريخية ليشمل الأردن ومصر وسوريا ولبنان وصولاً إلى السعودية، مع تركيز خاص على سيناء. من جهته، قال الكاتب والمحلل السياسي إياد القرا إن تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو الأخيرة، التي أعلن فيها أنه "في مهمة تاريخية وروحية ومرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى"، تمثل اعترافاً صريحاً بمشروع توسعي يتجاوز حدود فلسطين ليشمل الأردن ومصر وسوريا وصولاً إلى السعودية. وأوضح القرا، في تعليقه عبر منصة "تليجرام"، أن هذا الخطاب يغازل اليمين الصهيوني المتطرف، ويمنح حكومة نتنياهو شرعية وهمية لتحقيق حلم "الدولة بين النهرين"، في محاولة لتحصينه سياسياً ومنع سقوط حكومته. وأشار إلى أن هذه التصريحات ليست معزولة، بل تتماهى مع تهديدات سابقة أطلقها وزراء الاحتلال المتطرفون إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش ضد دول عربية، ما يكشف أن ما يجري ليس حرباً مرتبطة بأحداث "طوفان الأقصى" فقط، وإنما جزء من حرب دينية تلمودية تهدف لفرض يهودية المنطقة وتغيير هويتها بالكامل. وحذّر القرا من أن أي انتصار صهيوني في غزة – لا قدّر الله – سيكون محطة رئيسية في تنفيذ هذا المشروع، مؤكداً أن التطورات في الضفة الغربية وسوريا ولبنان، والتهديدات تجاه مصر والأردن، تؤكد أن المعركة أوسع وأخطر بكثير من مجرد رد على 7 أكتوبر. من جانبه، أوضح المحلل السياسي إبراهيم المدهون أن نتنياهو لا يُعد مجرد سياسي تقليدي، بل شخصية أيديولوجية توظف الدين لخدمة مشروعه التوسعي، مدفوعاً بهاجس إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط ليجعل من إسرائيل قوة مهيمنة، ويخلد اسمه بين "القادة الكبار" في الذاكرة الصهيونية. وحذّر المدهون من أن هذه التصريحات تمثل إنذاراً مباشراً لدول الطوق، وخاصة مصر، لافتاً إلى أن قطاع غزة ومقاومته يشكلان خط الدفاع الأول عن أمنها القومي، وأن فشل الاحتلال في حسم المعركة قد يدفعه للتوسع نحو سيناء. كما اعتبر أن استخدام نتنياهو لمصطلحات "تاريخية" و"روحانية" يهدف إلى شحن الداخل الإسرائيلي لمعركة وجودية، وإرسال رسائل ردع مبطنة تؤكد السعي لرسم حدود جديدة على حساب الدول العربية. وأشار المدهون إلى أن إسرائيل غير معنية بالتهدئة أو المفاوضات، بل توظفها للتغطية على خطط أكبر تشمل اجتياح غزة، وتسريع تهويد المسجد الأقصى، وهدمه لبناء الهيكل، مؤكداً أن هذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها نتنياهو هذه الرؤية مباشرة. تصريحات نتنياهو، التي أدلى بها في مقابلة مع قناة "آي 24 نيوز" الإسرائيلية، وصف فيها دوره بأنه "رسالة أجيال" تستكمل ما بدأه جيل والده بتأسيس الدولة، وتتمثل مهمة جيله في ضمان بقائها "رغم التضحيات الكبيرة"، جاءت لتكشف – بحسب المراقبين – عن جوهر مشروع استعماري خطير يهدد أمن المنطقة واستقرارها. أطلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال مقابلة تلفزيونية مع قناة "i24" الإسرائيلية، تصريحات مثيرة للجدل حين قال: "إنني في مهمة تاريخية وروحانية ومرتبط عاطفيا برؤية إسرائيل الكبرى". هذا التصريح أعاد إلى الواجهة ملف الأطماع الإسرائيلية التوسعية، وأشعل موجة من التفاعل والنقاش وردود فعل في العالم العربي. أدانت وزارة الخارجية الأردنية بشدة تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو حول ما يسمى "رؤية إسرائيل الكبرى"، والتي تشمل فلسطين والأردن وسوريا ولبنان ومصر، ووصفتها بأنها "تصعيد استفزازي خطير" و"أوهام عبثية" لن تنال من الأردن أو الدول العربية، ولا تنتقص من حقوق الشعب الفلسطيني. وأشارت الوزارة في بيان صحفي، إلى أن هذه التصريحات التحريضية تعكس "الوضع المأزوم" الذي تعيشه حكومة نتنياهو، داعية المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لوقف جميع الممارسات والتصريحات الإسرائيلية التي تهدد استقرار المنطقة وأمنها والسلم الدولي. ويُستخدم مصطلح "إسرائيل الكبرى" تاريخياً للإشارة إلى إسرائيل والمناطق التي احتلتها خلال حرب حزيران/يونيو 1967، إضافة إلى أراضٍ أخرى وردت في تصورات بعض التيارات الصهيونية المبكرة. تصريحات نتنياهو تأتي في وقت تتصاعد فيه التوترات الإقليمية، وتثير تساؤلات حول توجهات الحكومة الإسرائيلية الحالية، لا سيما في ظل استمرار الاحتلال وتوسع الاستيطان في الأراضي الفلسطينية. ويشار إلى أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، حرص على نشر كامل المقابلة على حسابه في منصة "إكس". وأتت تلك التصريحات بعد تصريحات أطلقها وزراء في حكومة الاحتلال، عبروا فيها عن طمعهم في السيطرة على أراضي في الأردن ومصر ضمن مشروع "إسرائيل الكبرى".

الاحتلال يهدم منشأة زراعية في سلوان
الاحتلال يهدم منشأة زراعية في سلوان

شبكة أنباء شفا

timeمنذ يوم واحد

  • شبكة أنباء شفا

الاحتلال يهدم منشأة زراعية في سلوان

شفا – هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منشأة زراعية في بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى. وقالت محافظة القدس، إن قوات الاحتلال اقتحمت حي أبو تايه في البلدة، وهدمت منشأة لتربية الدجاج تبلغ مساحتها 16 مترا مربعا، تعود للمواطن عز برقان، رغم تحديد مهلة لهدمها ذاتيا حتى 10 أيلول/ سبتمبر المقبل. شاهد أيضاً شفا – وقع سفير جمهورية الصين الشعبية لدى دولة فلسطين السيد تسنغ جيشين، اليوم الأربعاء …

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store