
أخبار العالم : المجلس الأعلى للأمن القومى الإيرانى: طهران ستواصل الرد بالمثل على إسرائيل
الخميس 19/يونيو/2025 - 05:43 م 6/19/2025 5:43:15 PM
أعلن المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، عن أن طهران ستواصل الرد بالمثل على إسرائيل، جاء ذلك خلال نبأ عاجل حسبما أفادت فضائية ' إكسترا نيوز'.
وشكك مسئولون دفاعيون في مدى فعالية الضربة الأمريكية المحتملة ضد إيران، بسبب تساؤلات حول قدرات القنبلة الخارقة للتحصينات، وذلك حسبما أوردت صحيفة الجارديان البريطانية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ 3 ساعات
- مصر اليوم
الخارجية النرويجية: انفجار بمقر إقامة السفير النرويجي فى إسرائيل
أفادت وزارة الخارجية النرويجية بوقوع انفجار بمقر إقامة السفير النرويجي في إسرائيل، وفق نبأ عاجل لقناة إكسترا نيوز. فى سياق آخر، أعلنت هيئة البث الإسرائيلية اليوم أن إسرائيل تستعد للرد بقوة على إصابة الصاروخ الإيرانى لمستشفى سوروكا. ونفى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، اليوم الخميس، ما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال" بشأن منحه الضوء الأخضر لتنفيذ خطط هجومية ضد إيران، مؤكدا أنه لم يتخذ قرارا نهائيا بشأن المسار الذي سيسلكه في التعامل مع طهران. وكانت الصحيفة قد ذكرت، أمس الأربعاء، أن ترامب وافق على خطة عسكرية لاستهداف إيران، لكنه أجّل إصدار الأوامر النهائية في انتظار ما إذا كانت طهران ستتخلى عن برنامجها النووي. وردّ ترامب عبر منصته "تروث سوشيال" قائلا: "صحيفة وول ستريت جورنال لا تعرف شيئا عن أفكاري بشأن إيران"، دون أن ينفي بشكل مباشر جوهر ما ورد في التقرير، في حين أكد مسؤولون بإدارته أنه لا يزال يدرس خياراته. وفي تصريحات للصحفيين، صباح أمس الأربعاء، تهرّب ترامب من الإجابة عن سؤال بشأن مدى اقترابه من اتخاذ قرار بتوجيه ضربة للمنشآت النووية الإيرانية، مكتفيا بالقول "قد أفعل، وقد لا أفعل. لا أحد يعرف ما سأفعله. ما يمكنني قوله هو أن إيران تواجه مشاكل كثيرة، وتريد التفاوض. وأقول لهم: لماذا لم تفاوضوني قبل كل هذا الموت والدمار؟". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


نافذة على العالم
منذ 7 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : المجلس الأعلى للأمن القومى الإيرانى: طهران ستواصل الرد بالمثل على إسرائيل
الخميس 19/يونيو/2025 - 05:43 م 6/19/2025 5:43:15 PM أعلن المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، عن أن طهران ستواصل الرد بالمثل على إسرائيل، جاء ذلك خلال نبأ عاجل حسبما أفادت فضائية ' إكسترا نيوز'. وشكك مسئولون دفاعيون في مدى فعالية الضربة الأمريكية المحتملة ضد إيران، بسبب تساؤلات حول قدرات القنبلة الخارقة للتحصينات، وذلك حسبما أوردت صحيفة الجارديان البريطانية


المصري اليوم
منذ 7 ساعات
- المصري اليوم
«كأنهم يمشون على قشر بيض».. صحيفة بريطانية: زعماء السبع «مشلولون» لا يجرؤون على إزعاج ترامب
«زعماء مجموعة السبع «مشلولون» لا يجروؤن على إزعاج، الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب»، بهذه الجملة عنون، الكاتب رافائيل بير، في عموده بصحيفة «الجارديان» البريطانية، حيث أنه أشار إلى أن مجموعة السبع ليست مؤسسة قائمة على ميثاق تأسيسي أو شروط عضوية واضحة، بل تكتل غير رسمي من القوى الاقتصادية الرائدة التي تحدد عضويتها بنفسها، موضحًا بأنها كانت تُعرف بمجموعة «الثماني»، بين عامي 1997 و2014، حتى علّقت عضوية روسيا، عقب ضمها شبه جزيرة القرم، ما كرس قاعدة ضمنية تنبذ احتلال أراضي الدول المجاورة، في حينها، دان البيت الأبيض هذه الخطوة بوصفها انتهاكًا للمبادئ المؤسسة للنظام الدولي. قمة السبع تبدأ وتنتهي بمزاج «ترامب»! لكن، كما يوضح «بير»، فإن هذا التصور تبدل بشكل صارخ، فعندما حضر دونالد ترامب قمة المجموعة بكندا، صرح لمضيفه، رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، بأن طرد روسيا كان «خطأً فادحًا». ولم يلبث أن غادر القمة بعد أقل من 24 ساعة، في مشهد يُذكّر بانسحابه عام 2018 للقاء الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، أما هذه المرة، استخدم تصاعد الصراع الإسرائيلي الإيراني كذريعة للمغادرة، وكأن الحضور مع أقرب حلفاء بلاده لا يستحق عناء البقاء!. ورأى الكاتب أن انسحاب «ترامب» المتكرر من مثل هذه اللقاءات بأنه ليس فقط انعكاسًا لموقفه من الالتزامات الدولية، بل أيضًا دليل على ازدرائه العميق للتحالفات الديمقراطية وتفضيله المعلن للأنظمة السلطوية «أمريكا أولًا»، مشيرًا إلى أن الديمقراطية لا تقتضي التنسيق أو الاحترام المتبادل، بل تتطلب الطاعة والتبعية من وجهة نظر الرئيس الأمريكي«ترامب». وأكد أن الحكام الأقوياء الذين يحتقرون المؤسسات ويقدمون الولاء الشخصي على السيادة الوطنية، هم – في نظر ترامب – مصدر للإلهام، بينما يُنظر إلى القادة الديمقراطيين باحتقار. وأشار«بير» إلى أن ترامب لا يُرضي الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين من موقع ضعف، بل من موقع «غيرة»، فبينما تقيّد الديمقراطية الأمريكية الرئيس بقيود مؤسساتية، يحسد «ترامب» السلطة المطلقة التي يتمتع بها الكرملين. وهو لا يكتفي بالسعي لعقد صفقات مع المستبدين، بل يتوق إلى نيل قبولهم الشخصي. ومن هنا تحديدًا أوضح الكاتب أن مشروع «ترامب» الحقيقي ليس إعادة ترتيب التحالفات، بل تقويضها، وتفكيك الغرب، لا إصلاحه. وهو ما يتطلب من حلفاء أمريكا – وخاصة بريطانيا – إدراك حجم هذا التحدي العميق، مضيفًا :«إلا أن الطريق إلى استقلال استراتيجي أوروبي أضحى أكثر وعورة بعد «بريكست»، الذي جعل من إعادة صياغة العلاقات عبر الأطلسي مهمة أكثر تعقيدًا». الصدام المباشر مع ترامب يؤذي الذات في السياق ذاته، يتناول رافائيل بير، موقف رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، الذي يتجنب المواجهة العلنية مع «ترامب»، ويختار التعامل الحذر معه، لأن فالصدام المباشر مع رئيس أمريكي سريع الغضب يعتبر خطوة محفوفة بالمخاطر، وفقًا لمستشاريه، وبدلًا من مواجهته، يُفضل البعض الالتفاف الذكي حول خلافاته. فيديو يوضح لحظة انحناء ستارمر أرضًا ليلتقط الأوراق التي أسقطها ترامب. في مشهد أثار الجدل.. رئيس الوزراء كير ستارمر ينحني ليلتقط أوراقًا سقطت من يد الرئيس الأمريكي ترامب خلال لقائهما على هامش قمة مجموعة السبع! برأيك: تواضع لافت أم تصرّف يقلّل من هيبة رئيس وزراء بريطانيا العظمى؟! — بريطانيا بالعربي🇬🇧 (@TheUKAr) June 16، 2025 وذكر أن مساعدو «ترامب» المحنكون، يحذرون دائمًا من أن مخالفة رئيس سريع الانفعال هي الأفضل خلف الأبواب المُغلقة، فالفن ليس مُعارضة رأيه، بل إضفاء طابع أذكى على المُعارضة لإرضاء مصالحه، لأن معارضته علنًا عمل عبثي يؤذي الذات، وفق «بير». وحذر الكاتب بصحيفة «الجارديان»، من أن سياسة المجاملة لا تحمي الديمقراطية، فترامب قد يبدي إعجابًا عابرًا ببريطانيا، كما فعل حين خفف الرسوم الجمركية على صادراتها، لكنه سرعان ما يفسد هذه اللفتات بخطاب مضلل، كما حين وصف الصفقة البريطانية بأنها اتفاق مع الاتحاد الأوروبي. ولخص «بير»، مقاله قائلًا:«إن اللعب وفق قواعد ترامب هو مقامرة باهظة، فقد أُلغي العديد من الاتفاقات التي أبرمها في ولايته الأولى، مما يؤكد أن مصالحه آنية وتقلباته مزاجية، والقبول بهذه الشروط يعني ضمنًا التخلي عن المبادئ التي بُني عليها النظام الدولي، بما في ذلك احترام الديمقراطية وسيادة القانون». عالم ترامب الذي بناه لنفسه.. والخوف من استفزاز «الطاغية» أضاف «بير»:«أن الصمت تجاه مشروع ترامب السلطوي بحجة «الواقعية السياسية» ليس حكمة، بل تواطؤ، لأن الرئيس الأمريكي، لا يعيش في واقع قائم، بل في عالم صمّمه حول أوهامه النرجسية، تغذيه شخصيات يمينية متطرفة ومتنفّذون فاسدون». وفي الختام، رأي رافائيل، أن حركة «ماجا» ليست تهديدًا داخليًا أمريكيًا فحسب، بل تيارًا عابرًا للحدود يُغذي حملات وأحزابًا قومية متطرفة في أوروبا والمملكة المتحدة، ويُجسّد نايجل فاراج(سياسي وناشط ومعلق سياسي ومذيع يعمل كزعيم لحزب بريكست البريطاني منذ عام 2019)، هذا الاندماج بين اليمين الشعبوي البريطاني وترامبية سامة، حتى وإن أصبح أكثر حذرًا في التفاخر بعلاقته مع ترامب. ومع ازدياد تآكل الحقيقة تحت عباءة الواقعية السياسية، حذر الكاتب من أن التغاضي عن هذا الخطر يضع الديمقراطيات الغربية في موقف العاجز عن حماية ذاته، والعاجز عن قول الحقيقة حين يكون قولها ضرورة تاريخية، موضحًا:«فالخوف من استفزاز الطاغية يمنع القادة الديمقراطيين من قول الحقيقة الصريحة عن نظامه، إنها مخاطرة، لكن خطرًا أشد وطأة يتفاقم في صمت، ولا سبيل لمواجهة الطغيان إلا بإخفاء الحقيقة».