
في «وسط الخبر» الليلة: من يكتب دستور ليبيا.. هيئة الدستور أم البعثة الأممية؟
واحتدم النقاش أخيراً حول موقع وثيقة مشروع الدستور والاستفتاء عليها من مقترحات اللجنة الاستشارية، وذلك مع اقتراب إعلان المبعوثة الأممية هانا تيتيه عن خارطة طريق حل الأزمة الليبية أمام مجلس الأمن في أغسطس المقبل.
ويرى البعض ضرورة العمل على الدستور، قائلين إنه ينبغي أن يأتي أولاً، بينما يرى آخرون أنه خيار يمكن أن يأتي بعد الانتخابات البرلمانية.
لا استفتاء حتى الآن على مشروع دستور 2017
وعلى الرغم من النداءات المتكررة للاستفتاء على مشروع دستور 2017، لكن الأمم المتحدة لم تضع هذا المطلب ضمن مشاوراتها، وفق متابعين. ومضى أكثر من شهر على مهلة رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي منحها لرئيس المفوضية الوطنية للانتخابات عماد السايح لاتخاذ إجراءات قانونية من بينها الاستفتاء الشعبي على مشروع الدستور.
ولجأ المنفي إلى إحياء فكرة الاستفتاء على مشروع الدستور بالتنسيق مع حليفه رئيس حكومة الوحدة الموقتة عبدالحميد الدبيبة، وسط اعتراضات على صلاحيات المجلس الرئاسي في اتخاذ خطوات كهذه في المسار السياسي.
تردد قناتي «الوسط» (Wtv) على النايل سات
■ تردد الوسط (Wtv 1): HD 11096 | أفقي | 27500 | 5/6
■ تردد الوسط (Wtv 2): SD 10815 | أفقي | 27500 | 8/7

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 8 ساعات
- الوسط
«وسط الخبر» يناقش: سورية على مفترق الطرق بين التحول السياسي والانهيار الطائفي
يسلط برنامج «وسط الخبر» على قناة «الوسط» (Wtv)، مساء اليوم الإثنين، الضوء على الأحداث التي شهدتها مدينة السويداء في جنوب سورية والتي أسفرت عن ألف قتيل جراء أعمال عنف طائفي. بدأت أحداث السويداء بمواجهة بين مسلحين تابعين لعشائر سورية وآخرين من الطائفة الدرزية سرعان ما تطورت إلى قتال عنيف، تدخلت إزاءه الحكومة السورية لتفرض الأمن، قبل أن تتوصل إلى اتفاق مع المجموعات درزية لاستعادة الهدوء. يأتي هذا بينما لا تزال التخوفات من عودة القتال الطائفي تسيطر على المشهد، وهو ما يفتح البرنامج نقاشًا حوله مع عدد من الخبراء والمختصين. تردد قناتي «الوسط» (Wtv) على النايل سات ■ تردد الوسط (Wtv 1): HD 11096 | أفقي | 27500 | 5/6 ■ تردد الوسط (Wtv 2): SD 10815 | أفقي | 27500 | 8/7


الوسط
منذ 9 ساعات
- الوسط
جريدة فرنسية: «إسرائيل» ماضية في خطتها لتهجير الفلسطينيين.. وليبيا إحدى الوجهات
قالت لكن الجريدة لم توضح هوية الطرف الليبي الذي ينخرط في هذه المحاثات المزعومة، في وقت ترفض فيه ليبيا توجهات كهذه سرَّبتها وسائل إعلام أميركية قبل أسابيع. ترامب ونتنياهو في البيت الأبيض وفي الثامن من يوليو الجاري، استضاف الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وورد أن رئيس الموساد ديفيد برنياع، طلب في واشنطن في 18 يوليو من الولايات المتحدة المساعدة في إقناع إندونيسيا وليبيا وإثيوبيا بـ«الترحيب» بالفلسطينيين المطرودين من غزة، حسب الجريدة الفرنسية اليوم الإثنين. وأعرب ترامب عن تفاؤله بشأن التوصل إلى اتفاق «خلال أسبوع» بشأن اتفاق لوقف حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة. وترى الجريدة أن تل أبيب لم تُبدِ قط في أوقات سابقة أي استعداد حقيقي للتوصل إلى وقف إطلاق نار طويل الأمد. وذكرت أن «إسرائيل» وافقت، للمرة الأولى، على النظر رسميًا في إنهاء الحرب في غزة كجزء من المفاوضات الجارية، ولكن لا يزال هناك مجال للشك. الإخلاءات الإسرائيلية ودعا جيش الاحتلال الإسرائيلي السكان إلى إخلاء وسط قطاع غزة يوم الأحد 20 يوليو، بحجة تنفيذ عملية ضد «حماس» في منطقة من الأراضي الفلسطينية «لم تعمل فيها الحركة من قبل». وأفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في يناير أن أكثر من 80% من الأراضي الفلسطينية التي مزقتها الحرب وتعاني من المجاعة كانت مشمولة بأوامر الإخلاء الإسرائيلية التي لا تزال سارية المفعول. وحسب التقرير نفسه، تُظهر تصريحات مسؤولين سياسيين وعسكريين إسرائيليين مختلفين أن تل أبيب تسعى في الواقع إلى كسب الوقت لتنفيذ خطتها لإفراغ قطاع غزة من معظم سكانه ومنع إعادة توطين المجتمع الفلسطيني. محاور تقسيم قطاع غزة ويوم الأربعاء 16 يوليو، أعلن جيش الاحتلال عن افتتاح «ممر» عسكري جديد في جنوب قطاع غزة، يسمى «ماجن عوز». ويبلغ طول هذا الممر حوالي 15 كيلومترًا، ويقسم مدينة خان يونس إلى قسمين، شرقي وغربي. ويتفرع من ممر آخر، وهو ممر موراج، الذي يقسم القطاع إلى قسمين شرقي وغربي، بينما يمتد ممر فيلادلفيا على طول الحدود بين غزة ومصر. أما شمالاً، بين خان يونس ودير البلح، نجد ممر كيسوفيم، وأخيراً، جنوب مدينة غزة بقليل، ممر نتساريم، الذي يقسم القطاع من الشمال إلى الجنوب. وهذه خمس مناطق منفصلة، تسمح للإسرائيليين بالتحكم في جميع التحركات باتجاه الشمال والجنوب والشرق والغرب، مما يُسهّل مشروع المخيم، الذي يُطلق عليه بسخرية «المدينة الإنسانية» والذي يهدف إلى تجميع ما لا يقل عن 600 ألف فلسطيني على أنقاض مدينة رفح، قبل تهجيرهم النهائي، وفق «لومنيتي». وكجزء من الخطة، زار رئيس الموساد الجمعة الماضية واشنطن العاصمة لمناقشة «نقل» الفلسطينيين المقترح من القطاع، وفقًا للقناة 12 العبرية. وأفادت التقارير أن برنيا أبلغ المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف أن «إسرائيل» تجري محادثات مع إندونيسيا وإثيوبيا وليبيا «لاستضافة» الفلسطينيين المطرودين. وطلب رئيس الموساد من الولايات المتحدة المساعدة في إقناع هذه الدول وتقديم حوافز لها للموافقة.


عين ليبيا
منذ 10 ساعات
- عين ليبيا
«أنصار الله» يطلقون تحذيراً صارماً: لن تتوقف الهجمات البحرية حتى إنهاء العدوان الإسرائيلي
أبلغت جماعة 'أنصار الله' اليمنية الأمم المتحدة، بأنها ستواصل تنفيذ هجماتها البحرية ضد السفن المرتبطة بإسرائيل أو المتجهة إلى موانئها عبر البحر الأحمر، طالما استمرت العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة. وأكدت الجماعة، في رسالة رسمية وجهها وزير خارجيتها جمال عامر إلى رئيس مجلس الأمن لشهر يوليو، السفير عاصم افتخار أحمد، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، التزامها الكامل بمبادئ القانون الدولي ومواثيق الأمم المتحدة، لا سيما حرية الملاحة في الممرات المائية الحيوية. وأوضحت الرسالة أن هذا الالتزام يسري على جميع الدول والكيانات باستثناء 'الكيان الإسرائيلي ومن يدعمه لوجستياً أو عسكرياً أو اقتصادياً في العدوان على غزة'. وجاء في الرسالة أن القوات المسلحة اليمنية، بقيادة جماعة 'أنصار الله'، 'تزداد قوة وانضباطاً'، وستواصل تنفيذ عمليات نوعية ومحددة هدفها 'وقف العدوان الظالم ورفع الحصار المفروض على قطاع غزة، بما يتماشى مع مبادئ القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان'. كما أعلنت الجماعة عن إنشاء 'مركز تنسيق العمليات الإنسانية' لتسهيل التواصل الفعال والشفاف مع شركات الملاحة الدولية، لضمان مرور آمن للسفن التي لا تنخرط في دعم العدوان الإسرائيلي، ومنع أي تصعيد غير ضروري في البحر الأحمر. يُذكر أن جماعة 'أنصار الله' تشن منذ نوفمبر 2023 هجمات متواصلة تستهدف إسرائيل والسفن المرتبطة بها، إضافة إلى سفن الولايات المتحدة وبريطانيا في البحر الأحمر، رداً على الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة. وفي أحدث هذه الهجمات، أعلنت الجماعة استهداف السفينة التجارية 'إترنيتي سي' بصواريخ مجنحة وباليستية وزورق مُسير أثناء توجهها إلى ميناء إيلات الإسرائيلي، مما أدى إلى إغراقها. وتسببت الحرب الإسرائيلية على غزة، التي بدأت في 7 أكتوبر 2023، في سقوط نحو 59 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، وفقاً لإحصائيات وزارة الصحة الفلسطينية حتى 17 يوليو 2025، ما دفع 'أنصار الله' لاتخاذ مواقف عسكرية وتصعيدية في مواجهة تل أبيب. الحوثيون يعلنون استهداف مطارات وموانئ إسرائيلية بطائرات مسيّرة رداً على العدوان على غزة والحديدة أعلنت حركة 'أنصار الله' الحوثية، الاثنين، تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت خمسة مواقع استراتيجية داخل إسرائيل، بينها مطار اللد، هدف عسكري في منطقة يافا، ميناء إيلات، مطار رامون، وهدف حيوي في أسدود، وذلك باستخدام خمس طائرات مسيّرة، وفق ما جاء في بيان رسمي للمتحدث العسكري باسم الجماعة، العميد يحيى سريع. وصرّح سريع أن هذه الضربات جاءت 'انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، ورداً على جريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني في غزة، وعدوانه الأخير على ميناء الحديدة'، مشيراً إلى أن العملية حققت أهدافها بدقة. وأكد المتحدث العسكري أن اليمن 'على استعداد لمواجهة أي تحركات معادية خلال الفترة المقبلة'، مشدداً على التزام الجماعة بـ'مواصلة الدعم العسكري للشعب الفلسطيني' حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي صباح الاثنين اعتراض طائرة مسيّرة يعتقد أنها أُطلقت من اليمن، دون تفعيل صفارات الإنذار 'وفقاً للسياسات المعتمدة'. وأفاد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأن سلاح الجو شن ضربات جوية على الحديدة، مستهدفاً ما وصفه بـ'بنى تحتية عسكرية للحوثيين' في الميناء الاستراتيجي غرب اليمن. وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن شن غارات جوية على ميناء الحديدة اليمني لاستهداف بنى تحتية عسكرية للحوثيين أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن سلاح الجو الإسرائيلي نفذ غارات على ميناء الحديدة في اليمن، مستهدفًا بنى تحتية عسكرية تابعة لجماعة الحوثي. وأكد الجيش الإسرائيلي في بيان أن الغارات استهدفت آليات هندسية كانت تُستخدم لإعادة تأهيل البنية التحتية للميناء، بالإضافة إلى حاويات وقود وسفن بحرية تستخدم في أنشطة عسكرية وعمليات هجومية ضد إسرائيل. وأوضح الجيش أن ميناء الحديدة يُستخدم لنقل أسلحة من النظام الإيراني إلى الحوثيين، التي تُستخدم لاحقًا في هجمات ضد إسرائيل وحلفائها. كما لفت إلى أن الحوثيين يحاولون إعادة بناء البنية التحتية للميناء لدعم عمليات وصفها بالإرهابية، وأن المنطقة البحرية المجاورة تُستغل لأعمال عدائية تستهدف السفن والتجارة البحرية العالمية. وأكد الجيش الإسرائيلي استمراره في التصدي بحزم للهجمات التي يشنها الحوثيون ضد المدنيين في إسرائيل، وأنه سيواصل اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المدنيين الإسرائيليين من أي تهديد.