logo
«أنصار الله» يطلقون تحذيراً صارماً: لن تتوقف الهجمات البحرية حتى إنهاء العدوان الإسرائيلي

«أنصار الله» يطلقون تحذيراً صارماً: لن تتوقف الهجمات البحرية حتى إنهاء العدوان الإسرائيلي

عين ليبيامنذ 3 أيام
أبلغت جماعة 'أنصار الله' اليمنية الأمم المتحدة، بأنها ستواصل تنفيذ هجماتها البحرية ضد السفن المرتبطة بإسرائيل أو المتجهة إلى موانئها عبر البحر الأحمر، طالما استمرت العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.
وأكدت الجماعة، في رسالة رسمية وجهها وزير خارجيتها جمال عامر إلى رئيس مجلس الأمن لشهر يوليو، السفير عاصم افتخار أحمد، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، التزامها الكامل بمبادئ القانون الدولي ومواثيق الأمم المتحدة، لا سيما حرية الملاحة في الممرات المائية الحيوية.
وأوضحت الرسالة أن هذا الالتزام يسري على جميع الدول والكيانات باستثناء 'الكيان الإسرائيلي ومن يدعمه لوجستياً أو عسكرياً أو اقتصادياً في العدوان على غزة'.
وجاء في الرسالة أن القوات المسلحة اليمنية، بقيادة جماعة 'أنصار الله'، 'تزداد قوة وانضباطاً'، وستواصل تنفيذ عمليات نوعية ومحددة هدفها 'وقف العدوان الظالم ورفع الحصار المفروض على قطاع غزة، بما يتماشى مع مبادئ القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان'.
كما أعلنت الجماعة عن إنشاء 'مركز تنسيق العمليات الإنسانية' لتسهيل التواصل الفعال والشفاف مع شركات الملاحة الدولية، لضمان مرور آمن للسفن التي لا تنخرط في دعم العدوان الإسرائيلي، ومنع أي تصعيد غير ضروري في البحر الأحمر.
يُذكر أن جماعة 'أنصار الله' تشن منذ نوفمبر 2023 هجمات متواصلة تستهدف إسرائيل والسفن المرتبطة بها، إضافة إلى سفن الولايات المتحدة وبريطانيا في البحر الأحمر، رداً على الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة.
وفي أحدث هذه الهجمات، أعلنت الجماعة استهداف السفينة التجارية 'إترنيتي سي' بصواريخ مجنحة وباليستية وزورق مُسير أثناء توجهها إلى ميناء إيلات الإسرائيلي، مما أدى إلى إغراقها.
وتسببت الحرب الإسرائيلية على غزة، التي بدأت في 7 أكتوبر 2023، في سقوط نحو 59 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، وفقاً لإحصائيات وزارة الصحة الفلسطينية حتى 17 يوليو 2025، ما دفع 'أنصار الله' لاتخاذ مواقف عسكرية وتصعيدية في مواجهة تل أبيب.
الحوثيون يعلنون استهداف مطارات وموانئ إسرائيلية بطائرات مسيّرة رداً على العدوان على غزة والحديدة
أعلنت حركة 'أنصار الله' الحوثية، الاثنين، تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت خمسة مواقع استراتيجية داخل إسرائيل، بينها مطار اللد، هدف عسكري في منطقة يافا، ميناء إيلات، مطار رامون، وهدف حيوي في أسدود، وذلك باستخدام خمس طائرات مسيّرة، وفق ما جاء في بيان رسمي للمتحدث العسكري باسم الجماعة، العميد يحيى سريع.
وصرّح سريع أن هذه الضربات جاءت 'انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء، ورداً على جريمة الإبادة الجماعية التي يقترفها العدو الصهيوني في غزة، وعدوانه الأخير على ميناء الحديدة'، مشيراً إلى أن العملية حققت أهدافها بدقة.
وأكد المتحدث العسكري أن اليمن 'على استعداد لمواجهة أي تحركات معادية خلال الفترة المقبلة'، مشدداً على التزام الجماعة بـ'مواصلة الدعم العسكري للشعب الفلسطيني' حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.
في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي صباح الاثنين اعتراض طائرة مسيّرة يعتقد أنها أُطلقت من اليمن، دون تفعيل صفارات الإنذار 'وفقاً للسياسات المعتمدة'.
وأفاد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بأن سلاح الجو شن ضربات جوية على الحديدة، مستهدفاً ما وصفه بـ'بنى تحتية عسكرية للحوثيين' في الميناء الاستراتيجي غرب اليمن.
وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن شن غارات جوية على ميناء الحديدة اليمني لاستهداف بنى تحتية عسكرية للحوثيين
أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن سلاح الجو الإسرائيلي نفذ غارات على ميناء الحديدة في اليمن، مستهدفًا بنى تحتية عسكرية تابعة لجماعة الحوثي.
وأكد الجيش الإسرائيلي في بيان أن الغارات استهدفت آليات هندسية كانت تُستخدم لإعادة تأهيل البنية التحتية للميناء، بالإضافة إلى حاويات وقود وسفن بحرية تستخدم في أنشطة عسكرية وعمليات هجومية ضد إسرائيل.
وأوضح الجيش أن ميناء الحديدة يُستخدم لنقل أسلحة من النظام الإيراني إلى الحوثيين، التي تُستخدم لاحقًا في هجمات ضد إسرائيل وحلفائها.
كما لفت إلى أن الحوثيين يحاولون إعادة بناء البنية التحتية للميناء لدعم عمليات وصفها بالإرهابية، وأن المنطقة البحرية المجاورة تُستغل لأعمال عدائية تستهدف السفن والتجارة البحرية العالمية.
وأكد الجيش الإسرائيلي استمراره في التصدي بحزم للهجمات التي يشنها الحوثيون ضد المدنيين في إسرائيل، وأنه سيواصل اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المدنيين الإسرائيليين من أي تهديد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقجي يؤكد حق إيران «الثابت» في تخصيب اليورانيوم قبل اجتماع الأوروبيين الجمعة
عراقجي يؤكد حق إيران «الثابت» في تخصيب اليورانيوم قبل اجتماع الأوروبيين الجمعة

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

عراقجي يؤكد حق إيران «الثابت» في تخصيب اليورانيوم قبل اجتماع الأوروبيين الجمعة

جددت إيران اليوم الخميس التأكيد على حقها «الثابت» في تخصيب اليورانيوم، وذلك قبل اجتماع غدا الجمعة في إسطنبول مع مبعوثين أوروبيين بشأن برنامجها النووي. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي «خصوصا بعد الحرب الأخيرة (مع إسرائيل)، كان يجب أن يعرف (الأوروبيون) أنّ مواقف إيران لا تزال ثابتة وأننا سنواصل التخصيب (اليورانيوم)»، حسبما أفادت وكالة «تسنيم» للأنباء. وفي وقت سابق ، ألقت إيران باللوم على الدول الأوروبية في فشل الاتفاق النووي المبرم في العام 2015، متهمة إياها بعدم الوفاء بالتزاماتها، وذلك قبل محادثات تُعقد الجمعة في إسطنبول مع فرنسا وألمانيا وبريطانيا. وأبرمت إيران والقوى الكبرى اتفاقًا نوويًا في العام 2015 أطلق عليه اسم «خطة العمل الشاملة المشتركة»، فرضت بموجبه قيودًا على برنامج إيران النووي مقابل تخفيف العقوبات عليها، بحسب «فرانس برس». وكانت باريس ولندن وبرلين أكدت التزامها بتطبيق الاتفاق، مشيرة إلى رغبتها في مواصلة التبادلات التجارية مع إيران، في وقت لم يُعد فرض عقوبات الأمم المتحدة والعقوبات الأوروبية على طهران. اتهامات أوروبية لإيران وتتهم الدول الأوروبية الثلاث طهران بعدم احترام التزاماتها في إطار الاتفاق النووي، وتهدد بتفعيل «آلية الزناد» التي نص عليها اتفاق العام 2015، وتسمح بإعادة فرض عقوبات دولية على الجمهورية الإسلامية في حال تراجعت عن الوفاء بالتزاماتها بموجبه. وبحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن الجمهورية الإسلامية هي الدولة الوحيدة غير النووية في العالم التي تخصّب اليورانيوم بنسبة 60%، وهو أدنى بقليل من نسبة 90% الضرورية للاستخدامات العسكرية، لكنه يتخطى بكثير سقف التخصيب الذي حدده الاتفاق النووي بـ3.67%.

نائب وزير الخارجية الإيراني: وفد فني «للطاقة الذرية» يزور إيران بعد «أسابيع»
نائب وزير الخارجية الإيراني: وفد فني «للطاقة الذرية» يزور إيران بعد «أسابيع»

الوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الوسط

نائب وزير الخارجية الإيراني: وفد فني «للطاقة الذرية» يزور إيران بعد «أسابيع»

أعلن نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي أن وفدا فنيا تابعا للوكالة الدولية للطاقة الذرية سيزور إيران خلال «أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع»، لكنه لن يتمكّن من دخول المواقع النووية في البلاد. وقال في تصريح لصحفيين في مقر الأمم المتحدة «لقد وافقنا على إجراء وفد فني تابع للوكالة الدولية للطاقة الذرية زيارة إلى إيران قريبا جدا، خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع» لمناقشة «الترتيبات الجديدة» للعلاقات بين إيران والوكالة في أعقاب الضربات الأميركية والإسرائيلية على المواقع النووية، وفق وكالة «فرانس برس». وأوضح آبادي أن الوفد سيناقش «ترتيبات» العلاقة الجديدة مع الوكالة، لكنه لن «يتوجّه إلى المواقع» النووية قبل محادثات مرتقبة الجمعة في إسطنبول مع فرنسا وبريطانيا وألمانيا، خاصة أن الدول الثلاث تتّهم إيران بعدم احترام التزاماتها بشأن برنامجها النووي وتهدّد بإعادة العمل بعقوبات بموجب أحد بنود الاتفاق المبرم سنة 2015، في حين تسعى طهران إلى تفادي هذا السيناريو. وكانت إيران التي حملت الوكالة الدولية للطاقة الذرّية جزءا من المسؤولية في الغارات التي شنّت على منشآتها النووية في يونيو قد علّقت رسميا في مطلع يوليو أيّ تعاون مع هذه الوكالة الأممية، بعدما أقر البرلمان قانونا في هذا الخصوص. وفي حال فرض الأوروبيون عقوبات، «فسوف نردّ عليها، وسوف يكون لنا ردّ»، على ما قال غريب آبادي لصحفيين، من بينهم مراسلو وكالة فرانس برس، لكن مع التشديد على ضرورة تفضيل المسار «الدبلوماسي». وقال نائب وزير الخارجية الإيراني إن محادثات إسطنبول على «أهمّيتها» يجب ألا تكون «اختبارا» لاستئناف محتمل للمفاوضات مع الولايات المتحدة. وأكد «ينبغي لهم (أي للأوروبيين) ألا ينسّقوا مواقفهم مع موقف الأميركيين»، مشيرا إلى أن استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة سيكون «مفيدا أكثر» لأن هذه المحادثات لا تتمحور على العقوبات بل على رفعها. شروط استئناف المفاوضات مع واشنطن وعقدت واشنطن وطهران خمس جولات من المحادثات منذ أبريل بوساطة عمانية، قبل أن تشن إسرائيل ضربات على إيران في 13 يونيو أدّت إلى اندلاع حرب استمرت 12 يوما، وكان من المفترض أن تعقد جولة جديدة من المفاوضات في 15 يونيو، لكنها ألغيت بسبب الحرب. وفي 22 يونيو، قصفت الولايات المتحدة موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). ولم يُعرف بعد الحجم الفعلي للأضرار التي ألحقها القصف بهذه المواقع. وقال نائب وزير الخارجية الإيراني بشأن استئناف محتمل للمفاوضات مع واشنطن التي انسحبت سنة 2018على نحو أحادي من الاتفاق المبرم سنة 2015 المعروف بخطة العمل الشاملة المشتركة «كلّما كانت المهلة أقرب، كان أفضل»، لكن مع التشديد على ضرورة أن تؤكّد واشنطن استبعادها لأيّ عمل عسكري ضدّ إيران. وأكد أنه في حال تعهّد الأميركيون عدم شنّ ضربات والتزموا بمفاوضات «الجميع فيها رابح»، «يمكننا أن نجتمع بهم اعتبارا من الغد». وفي الوقت ذاته، قال أبادي «نحن لا نصرّ» على استئناف سريع للحوار مع الولايات المتحدة لأنه سيعود بين الطرفين «عندما يكون كلاهما مستعدّا لنتائج»، إذ إن واشنطن قد تتحجّج بفشل المفاوضات لقصف إيران.

الجيش الإسرائيلي يسمح بدخول مساعدات غذائية إلى غزة.. وفاة 86 شخصاً بسبب الجوع
الجيش الإسرائيلي يسمح بدخول مساعدات غذائية إلى غزة.. وفاة 86 شخصاً بسبب الجوع

عين ليبيا

timeمنذ 10 ساعات

  • عين ليبيا

الجيش الإسرائيلي يسمح بدخول مساعدات غذائية إلى غزة.. وفاة 86 شخصاً بسبب الجوع

أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، أن نحو 70 شاحنة محمّلة بالمساعدات الإنسانية دخلت إلى قطاع غزة عبر معبري زيكيم شمالاً وكرم أبو سالم جنوباً، وذلك 'بناءً على تعليمات المستوى السياسي'، وفق ما جاء في بيان رسمي. وأوضح البيان أن الشاحنات تحمل مواد غذائية بشكل رئيسي، وقد تم إدخالها بعد 'فحص أمني دقيق'، كما زعم الجيش أنه نسق مع الأمم المتحدة والمنظمات الدولية لجمع أكثر من 150 شاحنة أخرى من الجانب الفلسطيني لإدخالها قريباً، بينما ينتظر أكثر من 800 شاحنة على الجانب المصري دخول القطاع المحاصر. يأتي ذلك في ظل كارثة إنسانية متفاقمة يعيشها سكان غزة، حيث يواجه أكثر من مليوني شخص نقصاً حاداً في الغذاء والدواء، ما أدى إلى تفشي المجاعة وسوء التغذية بشكل واسع، خاصة بين الأطفال. وتشير تقارير حقوقية إلى وفاة 86 شخصاً بسبب الجوع، بينهم 76 طفلاً، في ظل انهيار شبه تام لمنظومتي الغذاء والرعاية الصحية. ووصفت منظمات أممية وحقوقية الوضع بأنه يتجاوز الأزمة الإنسانية التقليدية، محذرة من 'جريمة إبادة بطيئة عبر استخدام التجويع كسلاح'. ودعت هذه المنظمات إلى وقف الحصار فوراً وفتح المعابر بشكل دائم لضمان تدفق المساعدات، إضافة إلى وقف العمليات العسكرية التي تؤدي إلى مزيد من التدهور في الوضع الإنساني. ويطالب المجتمع الدولي بضرورة حماية المدنيين في غزة وضمان وصول المساعدات بشكل سريع ومنتظم، في وقت يستمر فيه التوتر على الأرض وسط تصعيد عسكري متقطع وتباطؤ في جهود التهدئة. تل أبيب تدرس رد 'حماس' على مقترح وقف إطلاق النار في غزة.. ومسؤول إسرائيلي: 'الرد قابل للعمل' كشف مسؤول إسرائيلي رفيع أن إسرائيل تلقت ردًا رسميًا من حركة 'حماس' بشأن مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة، واصفًا إياه بأنه 'أفضل من الرد السابق' و'يحتوي على عناصر قابلة للعمل'. وقال المسؤول في تصريح نقله مراسل موقع 'أكسيوس' في إسرائيل باراك رافيد، الخميس، إن 'الرد الذي قدم الليلة من قبل حماس يُعدّ تحسنًا واضحًا مقارنة برد يوم الثلاثاء الماضي'، مشيرًا إلى أن الوسطاء كانوا قد رفضوا الرد الأول دون اطلاع إسرائيل عليه. وأضاف: 'الآن هناك ما يمكن العمل عليه'، ما يشير إلى احتمال إحياء جهود التهدئة التي تواجه عقبات منذ أسابيع. من جهتها، أكدت حركة حماس في بيان مقتضب أنها سلمت، عبر الوسطاء، ردها ورد باقي الفصائل الفلسطينية على مقترح وقف إطلاق النار، لكنها لم تكشف عن التفاصيل. وقالت الحركة: 'حماس سلمت، للإخوة الوسطاء، ردها ورد الفصائل الفلسطينية على مقترح وقف إطلاق النار'. وتشير مصادر مطلعة إلى أن نقاط الخلاف الرئيسية في المفاوضات تتعلق بـانسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق أعادت السيطرة عليها منذ مارس الماضي، بالإضافة إلى خلافات بشأن قوائم الأسرى الفلسطينيين الذين قد تشملهم صفقة التبادل. كما برزت تحفظات من جانب حماس تتعلق بـالضمانات الدولية لإنهاء الحرب، حيث اعتبرت الحركة أن الوعود الأمريكية غير موثقة رسميًا، إلى جانب اعتراضها على آلية إيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. ويأتي هذا التطور في وقت تستمر فيه الجهود الإقليمية والدولية لدفع الطرفين نحو اتفاق يضع حدًا للحرب المستمرة في قطاع غزة منذ أكثر من تسعة أشهر. 🎗A senior Israeli official said that Israel received Hamas' response to the Gaza hostage and a ceasefire deal proposal and is currently studying it 🎗The Israeli official noted that the response delivered tonight is better than the one Hamas gave on Tuesday, which was rejected… — Barak Ravid (@BarakRavid) July 24, 2025 آخر تحديث: 24 يوليو 2025 - 10:37

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store