
البابا لاوون يزور لبنان في تشرين الثاني!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ 17 دقائق
- صوت بيروت
سلسلة استقبالات للراعي.. إليكم التفاصيل
إستقبل البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي سفير تونس في لبنان بوراوي الامام وعقيلته سفيرة تونس في تشيكيا وعرض معهما للاوضاع العامة في لبنان وخطورة التحولات التي تحصل في المنطقة وضرورة وحدة الصف بين كافة مكونات الشعب اللبناني. وبعد اللقاء، أشار السفير بوراوي 'ان الزيارة لأخذ بركة غبطته قبل مغادرته لبنان لمناسبة إنتهاء مهامه، وقال: 'سعدت وتشرفت اليوم بزيارة البطريرك الراعي لمناسبة قرب انتهاء مهامي ولأحمل رسالة مودة وصداقة وتضامن ودعم من تونس الى لبنان الشقيق لما يجمعنا من اواصر أخوة عميقة'. أضاف: 'تبادلنا الآراء حول الاوضاع بصفة عامة ولمست من غبطته ارادة ورغبة كبيرة بان يكون هذا الصرح دائما جامعا لكل اللبنانيين خاصة واننا اليوم امام تحديات كبيرة جدا في المنطقة واتمنى على كل اللبنانيين ان يعو خطورة التحولات الحاصلة في المنطقة وضرورة وحدة الصف ورفع راية لبنان عاليا قبل كل شيء، لأن لبنان بحاجة الى كل ابنائه من كل الطوائف ولكل قواه الحية ليتمكن من مواجهة التحديات ولكي يعود لبنان الى ما عرفناه في السابق عاصمة ثقافية ،منارة للعلم، وعاصمة سياحية لكل المنطقة بما يحمله من تنوع وجمال'. وتابع: 'وأجدد اليوم وانا اغادر، ان لبنان غني بشعبه وحضارته وتاريخه وبموارده وهو بحاجة الى وحدة صف ابنائه ليتصدوا للتحديات وليعيشوا في سلام واستقرار'. وردا على سؤال عن الرسالة التي يحملها من لبنان والرسالة التي يوجهها للبنانيين قبل مغادرته، قال: 'سأحمل معي لبنان بكل تنوعه، بثقافته وبحضارته، وسأحمل لبنان بكل مشاعره لأنني عشت في لبنان كل المشاعر الصعبة والسعيدة والتي تحمل طموحا وآمالا. وأكرر رسالتي الى كل اللبنانيين حافظوا على هذا البلد الجميل والرائع والذي هو حقيقة منارة وعاصمة ومن المفروض ان يبقى مثالا ونموذجا في المنطقة ان شاء الله'. وختم: 'عاش لبنان في محبة ووئام وفي سلام واستقرار وعاشت العلاقات اللبنانية التونسية'. واستقبل الراعي وفدا من رعية العاقورة برئاسة المونسنيور رزق الله أبي نصر ورئيس جمعية وادي قنوبين في اوستراليا الياس ملحم وكان البطريرك الراعي ترأس القسم الثاني، من الاجتماع الدوري للجنة متابعة القمة الروحية التي عقدت اجتماعها الدوري في الصرح البطريركي في الديمان واطلع على مسار عملها، مقدرا جهودها وسعيها. وبنتيجة الاجتماع، أجرى البطريرك الراعي اتصالات هاتفية بكل من: مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان وبنائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى الشيخ علي الخطيب وبشيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي ابي المنى وتداول معهم في تطورات الاوضاع الراهنة. واتفقوا على عقد قمة روحية موسعة على ان تتولى لجنة المتابعة الاعداد لهذه القمة.


الميادين
منذ 21 دقائق
- الميادين
إعلام إسرائيلي: حزب الله ما يزال قوة قائمة.. ولا تعهد لبناني رسمي بتجريده من سلاحه
أقرّت وسائل إعلام إسرائيلية باستمرار قوة حزب الله في لبنان، وبـ"خيبة الأمل" من نتائج التحركات السياسية والأمنية في سوريا ولبنان، والتي لم تفضِ إلى "شرق أوسط جديد"، على حد تعبيرها. وخلال تغطية على قناة "إسرائيل نيوز 24"، قال الصحافي باروخ يديد، إن المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا ولبنان، توماس برّاك، وصل إلى لبنان للمرة الثالثة في غضون شهر ونصف، حاملاً المطلب الأميركي الأساسي المتمثل في نزع سلاح حزب الله. اليوم 20:05 اليوم 17:23 وأشار يديد إلى أنّ برّاك جاء "لاستلام الرد اللبناني الرسمي والنهائي بشأن هذا المطلب"، لكنه أكد أنّه "لا يوجد أي تعهد لبناني بتجريد حزب الله من سلاحه"، رغم تصريحات سابقة للرئيس اللبناني جوزاف عون قبل 7 أشهر تحدث فيها عن حصرية السلاح بيد الدولة. وأضاف أن المبعوث الأميركي كان واضحاً في قوله إن بلاده "لن تفرض عقوبات على لبنان"، لكنه عبّر عن خيبة أمل، قائلاً: "نحن جئنا من أجلكم"، في إشارة إلى أن واشنطن كانت تأمل استجابة لبنانية أكبر لهذا الطلب. وأكد يديد أنّ هناك قناعة لدى الأميركيين واللبنانيين على حد سواء، بأن الدولة اللبنانية غير قادرة على تنفيذ عملية كهذه، في إشارة إلى نزع سلاح حزب الله، مضيفاً أن الحزب "ما يزال قوة قائمة". وختم بالقول: "نعم، هناك خيبة لكل من انتظر شرق أوسط جديداً"، معتبراً أنّ ما قامت به "إسرائيل" على الجبهتين السورية واللبنانية لم يؤدِّ إلى "نظام سياسي جديد"، كما كان متوقعاً في الأوساط الإسرائيلية.


الديار
منذ 35 دقائق
- الديار
الراعي استقبل سفير تونس وزوارا وترأس اجتماع لجنة متابعة القمة الروحية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب إستقبل البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي سفير تونس في لبنان بوراوي الامام وعقيلته سفيرة تونس في تشيكيا وعرض معهما للاوضاع العامة في لبنان وخطورة التحولات التي تحصل في المنطقة وضرورة وحدة الصف بين كافة مكونات الشعب اللبناني. وبعد اللقاء، أشار السفير بوراوي "ان الزيارة لأخذ بركة غبطته قبل مغادرته لبنان لمناسبة إنتهاء مهامه، وقال:" سعدت وتشرفت اليوم بزيارة البطريرك الراعي لمناسبة قرب انتهاء مهامي ولأحمل رسالة مودة وصداقة وتضامن ودعم من تونس الى لبنان الشقيق لما يجمعنا من اواصر أخوة عميقة". أضاف :"تبادلنا الآراء حول الاوضاع بصفة عامة ولمست من غبطته ارادة ورغبة كبيرة بان يكون هذا الصرح دائما جامعا لكل اللبنانيين خاصة واننا اليوم امام تحديات كبيرة جدا في المنطقة واتمنى على كل اللبنانيين ان يعو خطورة التحولات الحاصلة في المنطقة وضرورة وحدة الصف ورفع راية لبنان عاليا قبل كل شيء، لأن لبنان بحاجة الى كل ابنائه من كل الطوائف ولكل قواه الحية ليتمكن من مواجهة التحديات ولكي يعود لبنان الى ما عرفناه في السابق عاصمة ثقافية ،منارة للعلم، وعاصمة سياحية لكل المنطقة بما يحمله من تنوع وجمال". وتابع :" وأجدد اليوم وانا اغادر، ان لبنان غني بشعبه وحضارته وتاريخه وبموارده وهو بحاجة الى وحدة صف ابنائه ليتصدوا للتحديات وليعيشوا في سلام واستقرار". وردا على سؤال عن الرسالة التي يحملها من لبنان والرسالة التي يوجهها للبنانيين قبل مغادرته، قال:"سأحمل معي لبنان بكل تنوعه، بثقافته وبحضارته، وسأحمل لبنان بكل مشاعره لأنني عشت في لبنان كل المشاعر الصعبة والسعيدة والتي تحمل طموحا وآمالا. وأكرر رسالتي الى كل اللبنانيين حافظوا على هذا البلد الجميل والرائع والذي هو حقيقة منارة وعاصمة ومن المفروض ان يبقى مثالا ونموذجا في المنطقة ان شاء الله". وختم :"عاش لبنان في محبة ووئام وفي سلام واستقرار وعاشت العلاقات اللبنانية التونسية" . واستقبل الراعي وفدا من رعية العاقورة برئاسة المونسنيور رزق الله أبي نصر ورئيس جمعية وادي قنوبين في اوستراليا الياس ملحم وكان البطريرك الراعي ترأس القسم الثاني، من الاجتماع الدوري للجنة متابعة القمة الروحية التي عقدت اجتماعها الدوري في الصرح البطريركي في الديمان واطلع على مسار عملها، مقدرا جهودها وسعيها. وبنتيجة الاجتماع، أجرى البطريرك الراعي اتصالات هاتفية بكل من : مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان وبنائب رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى الشيخ علي الخطيب وبشيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي ابي المنى وتداول معهم في تطورات الاوضاع الراهنة. واتفقوا على عقد قمة روحية موسعة على ان تتولى لجنة المتابعة الاعداد لهذه القمة.