
أفضل 5 طرق لدعم صحة الموظفين النفسية
عندما بدأت جائحة كوفيد-19، تولدت لدى الناس في مختلف أنحاء العالم مخاوف جديدة بشأن الصحة والعائلة والدخل والاستقرار. وبسبب هذه…
تابع التصفح باستخدام حسابك
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
اقرأ في التطبيق
أو الاستمرار في حسابك @majarra.com @majarra.com
المحتوى محمي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«الكوابيس» تجعل الإنسان يتقدم في العمر أسرع... ويموت مبكراً
أشار بحث جديد إلى أن الأشخاص الذين يعانون من كوابيس أسبوعية أكثر عرضة للموت المبكر بمقدار ثلاثة أمثال. وترتبط الكوابيس المتكررة بالشيخوخة المبكرة، وتزيد من خطر الوفاة المبكرة، بحسب دراسة جديدة. ووجد الباحثون أن البالغين الذين أبلغوا عن معاناتهم من تكرار الكوابيس بشكل أسبوعي، هم أكثر عرضة بمقدار ثلاثة أمثال للوفاة قبل سن السبعين، مقارنة بأولئك الذين نادراً ما يعانون منها أو لا يعانون منها إطلاقاً، حسب ما ذكرته صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ووصفت الدراسة الكوابيس بأنها «مؤشر أقوى على الوفاة المبكرة» مقارنة بالتدخين والسمنة والنظام الغذائي السيئ وقلة النشاط البدني. وحذّر العلماء من ذلك، مؤكدين ضرورة التعامل مع هذه النتائج باعتبارها «قضية صحية عامة»، لكنهم أشاروا إلى إمكانية الحد من الكوابيس من خلال التحكم في التوتر. في هذا السياق، حلّل فريق العمل بقيادة الدكتور أبايديمي أوتايكو، من معهد أبحاث الخرف في المملكة المتحدة، وكلية لندن الإمبراطورية، بيانات من 2.429 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 8 و10 سنوات، و183.012 بالغاً تتراوح أعمارهم بين 26 و86 عاماً، على مدى 19 عاماً. وقد عُرضت نتائج البحث في «مؤتمر الأكاديمية الأوروبية لطب الأعصاب» خلال الشهر الحالي. وخلُصَت الدراسة إلى أن الكوابيس تؤثر سلباً على جودة ومدة النوم، مما يضعف قدرة الجسم على تجديد الخلايا وإصلاح أي خلل داخلي ليلاً. واختتم الدكتور أوتايكو قائلاً: «لا تميز عقولنا النائمة بين الحلم والواقع. ولهذا السبب توقظنا الكوابيس أحياناً ونحن نتصبب عرقاً ونلهث وقلوبنا تخفق بسرعة - بسبب تفعيل استجابة القتال أو الهروب الفطرية لدينا. وربما يكون رد الفعل المتوتر هذا أكثر حدة من أي شيء نمر به أثناء اليقظة».


مجلة سيدتي
منذ 3 ساعات
- مجلة سيدتي
أدوات في المطبخ يجب استبدالها باستمرار.. تعرفي إليها
يحتاج بعض أدوات المطبخ إلى استبدال الجديد منه بالقديم، وذلك لضمان السلامة والنظافة والكفاءة. إلى كل ربة منزل، تحمل السطور الآتية، لمحة عن أهم أدوات المطبخ التي يستوجب استبدالها باستمرار، علماً أن إغفال ذلك عمداً أو عن عدم دراية يصعب أداء المهام أو يحمل خطورة صحية عليك وعلى أفراد عائلتك. أدوات المطبخ الأساسية يضمن استبدال أدوات المطبخ الآتية، بصورة دورية، طهياً وعيشاً في بيئة نظيفة وآمنة وفعّالة، فهو يساعد على منع تراكم البكتيريا وتلوّث الطعام وانخفاض الكفاءة في مطبخك. إنه جهد بسيط يمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً في حياتك اليومية، خاصةً في ما يتعلق بالحفاظ على معايير الصحة وتحسين نتائج الطهي. إسفنجات الجلي تُعدّ إسفنجات الجلي بيئةً خصبةً للبكتيريا، خاصةً إذا تُركت مُبلّلةً وغير نظيفة، لذا يجب استبدالها كل أسبوعين إلى أربعة أسابيع لتجنب انتشار الجراثيم، مع أهمية اختيار بدائل مستدامة صديقة للبيئة، مثل الإسفنجات الطبيعية. مناشف الأطباق على غرار إسفنجات الجلي، تعدّ مناشف الأطباق بيئة لتكاثر البكتيريا. لذا، يجب استبدالها أولاً بأول أي كلّ أسبوعين، مع ضرورة اختيار المناشف المصنوعة من مواد مستدامة. ألواح التقطيع تتعرّض ألواح التقطيع لكثير من سوء الاستخدام، إذ إن تقطيعها بالسكاكين يوميّاً قد يترك أخاديد عميقة تختبئ فيها البكتيريا وجزيئات الطعام. مع أن الألواح الخشبية متينة، إلا أنها تحتاج إلى الاستبدال لمجرد ظهور علامات التآكل أو التشقق أو الالتواء عليها، أما الألواح البلاستيكية، فيجب استبدالها لمجرد أن تتلطخ أو تبدو بالية. كقاعدة عامة إذا كان تنظيفها أصعب، فقد حان وقت التخلص منها. السكاكين السكين الحادّ ضروري لتحضير وجبات الطعام، بكفاءة، ولكن مع مرور الوقت، حتّى أفضل السكاكين تفقد حدّتها، لذا عندما تصبح سكاكينك باهتة أو أصعب في الاستخدام، فقد حان الوقت لشحذها أو استبدالها. إشارة إلى أن السكاكين الباهتة قد تكون خطيرة، إذ تسبب الانزلاق وعدم تساوي القطع، لذا الاستثمار في سكاكين عالية الجودة يضمن السلامة والدقة في المطبخ. أضيفي إلى ذلك، لا يصح نسيان أدوات التقطيع الصغيرة، مثل السكاكين المُسنّنة أو سكاكين التقشير، فمع مرور الوقت، قد تفقد هذه الأدوات حدتها أو تتلف. إذا كنتِ تواجهين صعوبة في تقطيع الطماطم أو الفاكهة بسهولة، فهذه علامة على أن سكاكينك بحاجة إلى استبدال أو شحذ، علماً أن أدوات التقطيع الحادة والدقيقة تُحسّن من جودة الطهي. ينسحب الأمر على سرعة تحضير الأكل. المقالي غير اللاصقة المقالي غير اللاصقة تُسهّل عملية الطهي، ولكن مع مرور الوقت، قد يتآكل طلاء هذه المقالي أو يُخدش، مُطلقاً مواد كيميائية ضارة. يُفضّل استبدال المقالي غير اللاصقة كل 3 إلى 5 سنوات، خاصةً إذا بدأ الطلاء بالتقشر. أكياس القمامة أكياس القمامة التي يتم استخدامها في المطبخ ليست بمنأى عن التلف والتآكل، فمع مرور الوقت، قد تضعف وتبدأ بالانكسار أو التسريب، لذا من الضروري استبدال أكياس القمامة بانتظام لتجنب الانسكابات والفوضى و الروائح الكريهة. يضمن لكِ شراء أكياس أكثر سمكاً ومتانة الحفاظ على نظافة مطبخك وصحته. حاويات الطعام البلاستيكية ربما تحتاجين إلى استبدال الحاويات البلاستيكية أكثر مما تظنين، إذا لم تصبح نظيفة عند غسلها، أو تلطخت، أو احتفظت برائحة الطعام، فيجب التخلص منها أو إعادة تدويرها، كما أن الحاويات القديمة أقل قدرة على الحفاظ على نضارة طعامك. سلال القلي سلال القلي تتعرض للتلف أيضاً في المطبخ، وللصدمات كثيراً، وبعد فترة، قد تصبح الشبكة السلكية فضفاضة أو تبدأ في التكسر، مما يشكل خطراً على سلامة الغذاء، لذا يجب استبدالها عادةً كل عام إلى عام ونصف. الملاعق على الرغم من متانة الملاعق المطاطية عالية الحرارة، قهي مثل العديد من أدوات المطبخ، تحتاج إلى استبدال بانتظام، وذلك كل ستة أشهر تقريباً، فمع مرور الوقت، تتعرض للخدش والتشوه، وقد تبدأ في التآكل أو التشقق، مما يؤثر على أدائها ونظافتها. الملاعق الخشبية، بدورها، تعتبر من أكثر أدوات المطبخ استخداماً، ومع ذلك، فإن مسامية الخشب تجعل الخامة الدافئة المذكورة عرضة بشكل خاص لتجمع البكتيريا والأوساخ. الخشب مادة حسّاسة إلى حدّ ما؛ سيؤدي تعرضها للماء لأوقات طويلة، مثل وضعها في غسالة الأطباق أو نقعها، إلى التشقق، لذا يُنصح باستبدال ملاعقك الخشبية الجديدة بالقديمة كل خمس سنوات أو لمجرد ملاحظة أي تلف مادي. مقشرات الخضروات تماماً مثل السكين وأي أداة مطبخ حادة، تفقد مقشرات الخضروات حوافها الحادة، مع مرور الوقت، علماً أن الشفرات غير الحادة أكثر خطورة لأنها تتطلب جهداً أكبر لإتمام المهمة، وهي تزيد من احتمالية الجروح، كما أن الشفرات المعدنية قد تصدأ بمرور الوقت، وذلك حسب طريقة تنظيفها وتخزينها، لذا ينصح باستبدال المقشرات مرة واحدة سنويّاً. أجهزة المطبخ الكهربائية ماكينات القهوة: يمكن أن تتراكم المعادن والزيوت والبكتيريا في ماكينات القهوة، حتّى مع تنظيفها بانتظام، فإذا لاحظتِ أن مذاق قهوتك ليس بنفس الجودة السابقة أو أن جهازك يعمل بكفاءة أقل، فقد يكون الوقت قد حان لاستبداله. يدوم العديد من ماكينات القهوة ما بين سنتين وخمس سنوات، حسب الاستخدام، علماً أنه يمكن أن يؤدي كل من إزالة الكلس و التنظيف المنتظم إلى إطالة عمر ماكينة القهوة الافتراضي. الأجهزة الصغيرة: الأجهزة عالية الجودة، مثل خلاطات الطعام وآلات صنع القهوة، يجب أن تعمل حتى تتوقّف، مع محاولة تنظيفها بعمق لإطالة عمرها، أما إذا لم يعد كل من الأجهزة المطبخية الكهربائية يعمل كما كان من قبل أو يعاني من مشكلات كهربائية، مثل قصر الدائرة أو انبعاث الدخان منه، فقد حان الوقت لشراء جهاز جديد. وإذا كان الجهاز يستخدم ماء الصنبور، مثل آلة صنع القهوة أو غسالة الأطباق، فمن الضرورة إزالة الترسبات الكلسية بانتظام، فإذا لم تقومي بذلك، فسيؤدي ذلك إلى قصر عمره الافتراضي بشكل كبير، وستحتاجين إلى استبداله في وقت أقرب مما تفضلين.


مجلة سيدتي
منذ 4 ساعات
- مجلة سيدتي
5 مهن تعجز التكنولوجيا عن تعويضها تعرفوا إليها
في عالم يستبدل البشر بالآلات يوماً بعد يوم، قد تظن أن كل وظيفة معرضة للزوال، ولكن الحقيقة أن هناك مهناً تملك من العمق والتأثير ما يجعل وجودها غير قابل للنقاش في كل زمان ومكان، مهن تُشبه الماء والهواء: لا نشعر بقيمتها إلا حين نفتقدها، فلنفتح هذا الملف ونكشف: لماذا يحتاج العالم دوماً إلى هذه الوظائف الخمسة ولماذا لا يستطيع أن يعيش دونها مهما بلغت به التقنية؟ وفقاً لما يشير إليه الباحث والدكتور في مجال الهندسة ضمن فريق عمل شركة مايكروسوفت، المهندس محمد لطفي. الأطباء لماذا يبقى الطبيب هو الحارس الأخير بين الحياة والموت؟ المرض لا ينتظر تطور البرمجيات، واللحظات الحرجة لا تعترف بالتشخيص الإلكتروني وحده، الطبيب هو من يدخل لحظة الأزمة ليتخذ القرار الحاسم: يفتح غرفة العمليات، يغيّر خطة العلاج في منتصف الطريق، يتعامل مع أعراض متشابكة لا يستطيع برنامج واحد فك شفرتها بالكامل، فحتى لو وفّرت الأجهزة أدق الصور والتحاليل، تبقى الخبرة الإنسانية التي تقرأ ما خلف الأرقام، وتُمسك بالخيط الرفيع بين التشخيص والعلاج، الأطباء ليسوا فقط معالجين، بل قرّاء لغة الحياة عندما تتعقد حروفها. هل تعلم: ما هي أخطر مهنة قانونية في العالم؟ 5 أسباب تجعلها لا تُطاق نفسياً المعلمون لماذا تبقى يد المعلم هي التي تصنع العقول لا الشهادات؟ المعلومة متاحة الآن في كل هاتف، ولكن القدرة على تحويلها إلى فكرة، وعلى تحويل الطالب من مستقبل سلبي إلى صانع قرار، لا تزال ملكاً في يد المعلم، هو من يكتشف نقاط القوة والضعف في عقل كل طالب، ويُشعل داخله شرارة الفضول التي لا تطفئها محركات البحث، المعلم لا يلقّن، بل يربّي العقل على أن يفكر بشكل نقدي ومستقل، وحتى في عالم يسير بالذكاء الصناعي، يبقى المعلم هو الصانع الأول للعقول التي ستقود هذا الذكاء نفسه. رجال الأمن لماذا لا يتوقف العالم عن حاجته إلى من يحمي النظام؟ التكنولوجيا قد تراقب وتجمع البيانات، لكنها لا تملك ضميراً لحظة اتخاذ القرار في وجه الخطر الحقيقي، رجل الأمن يقف في مواجهة السلوك الإنساني حين ينفلت من القانون، فيتدخل بما يمتلك من شجاعة لحظية وخبرة ميدانية لا يحل محلها نظام مراقبة آلي، لا يمكن لأي خوارزمية أن تواجه مجرماً في لحظة شجار أو تُخمد شغباً متفجراً في الشوارع، لأن السلوك البشري يبقى مليئاً بالمفاجآت والانفعالات التي لا تخضع لمنطق الأجهزة. عمال الصيانة والبنية التحتية لماذا لا يستغنَى العالم عن من يحافظ على استمرار الحياة اليومية؟ من خلف رفاهية البيوت المضاءة والماء الجاري والمصانع المنتجة، يعمل آلاف من عمال الصيانة الذين يديرون تفاصيل الحياة دون أن يراهم أحد، خلل بسيط في أنبوب ماء، أو في شبكة كهرباء، قد يوقف حياة مدينة كاملة، هؤلاء الأشخاص يمتلكون المعرفة العملية الدقيقة والقدرة الجسدية على العمل في بيئات صعبة، وتحت ضغط زمني كبير، التكنولوجيا قد تكتشف الأعطال، لكنها لن تصلحها بنفسها، إنهم الجنود المجهولون الذين يطيلون عمر هذا الكوكب يوماً بعد يوم. القضاة ورجال القانون لماذا يبقى القانون هو الخط الفاصل بين الحضارة والهمجية؟ حين تتشابك المصالح وتتعارك الحقوق وتتورط النفوس في صراعات لا نهاية لها، يصبح وجود القاضي صمام الأمان، القانون لا يطبق نفسه، بل يحتاج إلى من يقرؤه بتوازن ويرجح كفته بعدالة. القاضي لا يحكم فقط بالنص، بل يزن الظروف والمعطيات الإنسانية المعقدة التي لا يمكن لآلة أن تحصيها أو تفهم خلفياتها، القاضي هو من يمنح الشعوب الإحساس بأن هناك ميزاناً يحمي المظلوم ويقف أمام استبداد الأقوى، مهما تطورت أنظمة التقاضي الآلية. لماذا تعجز التكنولوجيا عن تعويض هذه المهن رغم كل ما وصلت إليه؟ لأن هذه المهن تمس جوهر الحياة: الألم، التربية، الأمان، الاستمرارية، والعدالة وهذه ليست أرقاماً بل معادلات أخلاقية معقدة. ولأن الإنسان لا يحتاج فقط إلى أدوات ذكية، بل إلى قلوب تفهم ضعفه، وعقول تدير التفاصيل حين تتعقد الصورة أمامه. التكنولوجيا تسرّع الأداء وتجمع البيانات، لكنها لا تستطيع أن تفكر حين يصبح القرار مفترق طريق بين الحياة والموت أو بين العدل والظلم.