logo
5 مهن تعجز التكنولوجيا عن تعويضها تعرفوا إليها

5 مهن تعجز التكنولوجيا عن تعويضها تعرفوا إليها

مجلة سيدتيمنذ 10 ساعات

في عالم يستبدل البشر بالآلات يوماً بعد يوم، قد تظن أن كل وظيفة معرضة للزوال، ولكن الحقيقة أن هناك مهناً تملك من العمق والتأثير ما يجعل وجودها غير قابل للنقاش في كل زمان ومكان، مهن تُشبه الماء والهواء: لا نشعر بقيمتها إلا حين نفتقدها، فلنفتح هذا الملف ونكشف: لماذا يحتاج العالم دوماً إلى هذه الوظائف الخمسة ولماذا لا يستطيع أن يعيش دونها مهما بلغت به التقنية؟ وفقاً لما يشير إليه الباحث والدكتور في مجال الهندسة ضمن فريق عمل شركة مايكروسوفت، المهندس محمد لطفي.
الأطباء
لماذا يبقى الطبيب هو الحارس الأخير بين الحياة والموت؟
المرض لا ينتظر تطور البرمجيات، واللحظات الحرجة لا تعترف بالتشخيص الإلكتروني وحده، الطبيب هو من يدخل لحظة الأزمة ليتخذ القرار الحاسم: يفتح غرفة العمليات، يغيّر خطة العلاج في منتصف الطريق، يتعامل مع أعراض متشابكة لا يستطيع برنامج واحد فك شفرتها بالكامل، فحتى لو وفّرت الأجهزة أدق الصور والتحاليل، تبقى الخبرة الإنسانية التي تقرأ ما خلف الأرقام، وتُمسك بالخيط الرفيع بين التشخيص والعلاج، الأطباء ليسوا فقط معالجين، بل قرّاء لغة الحياة عندما تتعقد حروفها.
هل تعلم: ما هي أخطر مهنة قانونية في العالم؟ 5 أسباب تجعلها لا تُطاق نفسياً
المعلمون
لماذا تبقى يد المعلم هي التي تصنع العقول لا الشهادات؟
المعلومة متاحة الآن في كل هاتف، ولكن القدرة على تحويلها إلى فكرة، وعلى تحويل الطالب من مستقبل سلبي إلى صانع قرار، لا تزال ملكاً في يد المعلم، هو من يكتشف نقاط القوة والضعف في عقل كل طالب، ويُشعل داخله شرارة الفضول التي لا تطفئها محركات البحث، المعلم لا يلقّن، بل يربّي العقل على أن يفكر بشكل نقدي ومستقل، وحتى في عالم يسير بالذكاء الصناعي، يبقى المعلم هو الصانع الأول للعقول التي ستقود هذا الذكاء نفسه.
رجال الأمن
لماذا لا يتوقف العالم عن حاجته إلى من يحمي النظام؟
التكنولوجيا قد تراقب وتجمع البيانات، لكنها لا تملك ضميراً لحظة اتخاذ القرار في وجه الخطر الحقيقي، رجل الأمن يقف في مواجهة السلوك الإنساني حين ينفلت من القانون، فيتدخل بما يمتلك من شجاعة لحظية وخبرة ميدانية لا يحل محلها نظام مراقبة آلي، لا يمكن لأي خوارزمية أن تواجه مجرماً في لحظة شجار أو تُخمد شغباً متفجراً في الشوارع، لأن السلوك البشري يبقى مليئاً بالمفاجآت والانفعالات التي لا تخضع لمنطق الأجهزة.
عمال الصيانة والبنية التحتية
لماذا لا يستغنَى العالم عن من يحافظ على استمرار الحياة اليومية؟
من خلف رفاهية البيوت المضاءة والماء الجاري والمصانع المنتجة، يعمل آلاف من عمال الصيانة الذين يديرون تفاصيل الحياة دون أن يراهم أحد، خلل بسيط في أنبوب ماء، أو في شبكة كهرباء، قد يوقف حياة مدينة كاملة، هؤلاء الأشخاص يمتلكون المعرفة العملية الدقيقة والقدرة الجسدية على العمل في بيئات صعبة، وتحت ضغط زمني كبير، التكنولوجيا قد تكتشف الأعطال، لكنها لن تصلحها بنفسها، إنهم الجنود المجهولون الذين يطيلون عمر هذا الكوكب يوماً بعد يوم.
القضاة ورجال القانون
لماذا يبقى القانون هو الخط الفاصل بين الحضارة والهمجية؟
حين تتشابك المصالح وتتعارك الحقوق وتتورط النفوس في صراعات لا نهاية لها، يصبح وجود القاضي صمام الأمان، القانون لا يطبق نفسه، بل يحتاج إلى من يقرؤه بتوازن ويرجح كفته بعدالة. القاضي لا يحكم فقط بالنص، بل يزن الظروف والمعطيات الإنسانية المعقدة التي لا يمكن لآلة أن تحصيها أو تفهم خلفياتها، القاضي هو من يمنح الشعوب الإحساس بأن هناك ميزاناً يحمي المظلوم ويقف أمام استبداد الأقوى، مهما تطورت أنظمة التقاضي الآلية.
لماذا تعجز التكنولوجيا عن تعويض هذه المهن رغم كل ما وصلت إليه؟
لأن هذه المهن تمس جوهر الحياة: الألم، التربية، الأمان، الاستمرارية، والعدالة وهذه ليست أرقاماً بل معادلات أخلاقية معقدة.
ولأن الإنسان لا يحتاج فقط إلى أدوات ذكية، بل إلى قلوب تفهم ضعفه، وعقول تدير التفاصيل حين تتعقد الصورة أمامه.
التكنولوجيا تسرّع الأداء وتجمع البيانات، لكنها لا تستطيع أن تفكر حين يصبح القرار مفترق طريق بين الحياة والموت أو بين العدل والظلم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

6 عادات يومية تفاقم الانتفاخ في الصيف.. إليك البدائل الصحية
6 عادات يومية تفاقم الانتفاخ في الصيف.. إليك البدائل الصحية

عكاظ

timeمنذ 5 ساعات

  • عكاظ

6 عادات يومية تفاقم الانتفاخ في الصيف.. إليك البدائل الصحية

هل شعرت بأن معدتك منتفخة أو مشدودة خلال الصيف، حتى لو لم تتناول الكثير من الطعام؟ الحرارة المرتفعة، التغيرات في العادات الغذائية، وبعض السلوكيات اليومية البسيطة قد تكون السبب في تفاقم الانتفاخ خلال الموسم. بحسب موقع only my health، من شرب المشروبات الباردة بسرعة إلى تخطي الوجبات، هناك عادات تؤثر سلبًا على الجهاز الهضمي دون أن ننتبه. ويمكن لبعض التعديلات البسيطة أن تجعلك تشعر بالخفة والراحة طوال الصيف. ونقدم لكم في هذا التقرير أسباب انتفاخ البطن في الصيف وطرق علاجه 1 - شرب المشروبات الباردة جدًا بسرعة المشروبات المثلجة، مثل الكولا أو الليموناضة، قد تبدو منعشة، لكن شربها بسرعة يصدم الجهاز الهضمي، مما يبطئ الهضم ويحبس الهواء في المعدة، مسببًا الانتفاخ. لذا ينصح بالشرب ببطء واختيار مشروبات بدرجة حرارة الغرفة أو باردة قليلاً، وينصح بتناول شاي النعناع أو الشمر العشبي فهما خياران رائعان للصيف ويدعمان الهضم. 2 - تناول الطعام بسرعة يزيد الانتفاخ عندما تتناول الطعام على عجل، تبتلع كمية أكبر من الهواء مع الطعام، مما يؤدي إلى تراكم الغازات وشعور بالانتفاخ. يُنصح بمضغ الطعام جيدًا وتناوله بهدوء دون تشتت، وامنح جهازك الهضمي فرصة لمعالجة الطعام بسلاسة. 3 - مضغ العلكة باستمرار يزيد الانتفاخ مضغ العلكة يجعلك تبتلع الهواء باستمرار، وبعض أنواع العلكة تحتوي على كحوليات سكرية تسبب الانتفاخ. لذا، جرب مص النعناع الطبيعي أو احتفظ ببذور الشمر لتنشيط النفس وتحسين الهضم. 4 - الشرب باستخدام الماصة استخدام الماصة يزيد من كمية الهواء التي تبتلعها أثناء الشرب، مما يؤدي إلى الشعور بالانتفاخ. لذا، اشرب مباشرة من الكوب أو الزجاجة لتقليل الهواء، واختر مشروبات خفيفة مثل الماء أو الأعشاب. 5 - الإفراط في تناول الملح والأطعمة المصنعة الملح الزائد يسبب احتباس الماء في الجسم، مما يجعلك تشعر بالانتفاخ، خصوصاً في الصيف عندما تتقلب مستويات الترطيب. يُنصح بطبخ طعام طازج قدر الإمكان، وتحقق من ملصقات الأطعمة لتجنب الصوديوم المخفي، واستخدم الأعشاب لتتبيل الطعام بدلاً من الملح. 6 - عدم شرب كمية كافية من الماء من المفارقات أن الجفاف يؤدي إلى احتباس الماء وبطء الهضم، وكلاهما يساهم في الانتفاخ. لذا، حافظ على ترطيب جسمك بشرب 8 - 10 أكواب من الماء يوميًا، وأضف شرائح الليمون أو النعناع لجعل الشرب أكثر متعة. أخبار ذات صلة

أول رسالة ماجستير لشاب مصري مصاب بمتلازمة داون
أول رسالة ماجستير لشاب مصري مصاب بمتلازمة داون

العربية

timeمنذ 6 ساعات

  • العربية

أول رسالة ماجستير لشاب مصري مصاب بمتلازمة داون

ناقش الباحث المصري إبراهيم أشرف محمد الخولي، أحد مصابي متلازمة داون ، رسالة الماجستير الخاصة به، وكان عنوانها "تقييم المعالجة الإعلامية لقضايا القادرين باختلاف.. دراسة كيفية"، اليوم الاثنين، داخل مقر معهد البحوث والدراسات العربية التابع لجامعة الدول العربية. واستطاع الباحث المصري أن يتحدى جميع الظروف التي فرضت عليه، على الرغم من العراقيل التي واجهته ليتوج اسمه ويصبح أول باحث علمي من متلازمة داون. يأتي ذلك بعد أيام من واقعة زواج شاب مصاب بمتلازمة داون من فتاة قاصر فى محافظة الشرقية، وانشغال الرأي العام في مصر بتلك الواقعة. وشهدت فترة دراسة الباحث على تميزه وتفرده، ليصل في نهاية المطاف إلى حلمه، حيث تناول في رسالته الواقع الذي عاشه على مدار حياته. وجرت مناقشة الرسالة بقسم بحوث ودراسات الإعلام في معهد البحوث والدراسات العربية. وتم تعيين إبراهيم في كلية الإعلام بالمعهد الكندي، إلا أنه كان من متطلبات التعيين أن يحصل على درجة الماجستير، وهو الأمر الذي دفعه للاجتهاد والحصول على الدرجة العلمية المطلوبة. وبدأ الشاب فى رسالته منذ عامين، وقرر أن يكون موضوع الرسالة العلمية متناسبة مع قدراته ومع طبيعة العينة المستهدفة. من جانبها، قالت الدكتورة ريم عادل، المشرفة على الرسالة، في تصريح خاص لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، إن هذه الرسالة تعد إنجازا، ويُعتبر إبراهيم أول باحث من أصحاب متلازمة داون على مستوى الوطن العربي، ينجز رسالة ماجستير في هذا التخصص، وأصبح مثالا للجميع. وأضافت: "نأمل أن يُمهّد هذا الإنجاز الطريق أمام باحثين آخرين من "قادرين باختلاف" لاستكمال مسيرتهم العلمية في مختلف المجالات".

أدوات في المطبخ يجب استبدالها باستمرار.. تعرفي إليها
أدوات في المطبخ يجب استبدالها باستمرار.. تعرفي إليها

مجلة سيدتي

timeمنذ 8 ساعات

  • مجلة سيدتي

أدوات في المطبخ يجب استبدالها باستمرار.. تعرفي إليها

يحتاج بعض أدوات المطبخ إلى استبدال الجديد منه بالقديم، وذلك لضمان السلامة والنظافة والكفاءة. إلى كل ربة منزل، تحمل السطور الآتية، لمحة عن أهم أدوات المطبخ التي يستوجب استبدالها باستمرار، علماً أن إغفال ذلك عمداً أو عن عدم دراية يصعب أداء المهام أو يحمل خطورة صحية عليك وعلى أفراد عائلتك. أدوات المطبخ الأساسية يضمن استبدال أدوات المطبخ الآتية، بصورة دورية، طهياً وعيشاً في بيئة نظيفة وآمنة وفعّالة، فهو يساعد على منع تراكم البكتيريا وتلوّث الطعام وانخفاض الكفاءة في مطبخك. إنه جهد بسيط يمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً في حياتك اليومية، خاصةً في ما يتعلق بالحفاظ على معايير الصحة وتحسين نتائج الطهي. إسفنجات الجلي تُعدّ إسفنجات الجلي بيئةً خصبةً للبكتيريا، خاصةً إذا تُركت مُبلّلةً وغير نظيفة، لذا يجب استبدالها كل أسبوعين إلى أربعة أسابيع لتجنب انتشار الجراثيم، مع أهمية اختيار بدائل مستدامة صديقة للبيئة، مثل الإسفنجات الطبيعية. مناشف الأطباق على غرار إسفنجات الجلي، تعدّ مناشف الأطباق بيئة لتكاثر البكتيريا. لذا، يجب استبدالها أولاً بأول أي كلّ أسبوعين، مع ضرورة اختيار المناشف المصنوعة من مواد مستدامة. ألواح التقطيع تتعرّض ألواح التقطيع لكثير من سوء الاستخدام، إذ إن تقطيعها بالسكاكين يوميّاً قد يترك أخاديد عميقة تختبئ فيها البكتيريا وجزيئات الطعام. مع أن الألواح الخشبية متينة، إلا أنها تحتاج إلى الاستبدال لمجرد ظهور علامات التآكل أو التشقق أو الالتواء عليها، أما الألواح البلاستيكية، فيجب استبدالها لمجرد أن تتلطخ أو تبدو بالية. كقاعدة عامة إذا كان تنظيفها أصعب، فقد حان وقت التخلص منها. السكاكين السكين الحادّ ضروري لتحضير وجبات الطعام، بكفاءة، ولكن مع مرور الوقت، حتّى أفضل السكاكين تفقد حدّتها، لذا عندما تصبح سكاكينك باهتة أو أصعب في الاستخدام، فقد حان الوقت لشحذها أو استبدالها. إشارة إلى أن السكاكين الباهتة قد تكون خطيرة، إذ تسبب الانزلاق وعدم تساوي القطع، لذا الاستثمار في سكاكين عالية الجودة يضمن السلامة والدقة في المطبخ. أضيفي إلى ذلك، لا يصح نسيان أدوات التقطيع الصغيرة، مثل السكاكين المُسنّنة أو سكاكين التقشير، فمع مرور الوقت، قد تفقد هذه الأدوات حدتها أو تتلف. إذا كنتِ تواجهين صعوبة في تقطيع الطماطم أو الفاكهة بسهولة، فهذه علامة على أن سكاكينك بحاجة إلى استبدال أو شحذ، علماً أن أدوات التقطيع الحادة والدقيقة تُحسّن من جودة الطهي. ينسحب الأمر على سرعة تحضير الأكل. المقالي غير اللاصقة المقالي غير اللاصقة تُسهّل عملية الطهي، ولكن مع مرور الوقت، قد يتآكل طلاء هذه المقالي أو يُخدش، مُطلقاً مواد كيميائية ضارة. يُفضّل استبدال المقالي غير اللاصقة كل 3 إلى 5 سنوات، خاصةً إذا بدأ الطلاء بالتقشر. أكياس القمامة أكياس القمامة التي يتم استخدامها في المطبخ ليست بمنأى عن التلف والتآكل، فمع مرور الوقت، قد تضعف وتبدأ بالانكسار أو التسريب، لذا من الضروري استبدال أكياس القمامة بانتظام لتجنب الانسكابات والفوضى و الروائح الكريهة. يضمن لكِ شراء أكياس أكثر سمكاً ومتانة الحفاظ على نظافة مطبخك وصحته. حاويات الطعام البلاستيكية ربما تحتاجين إلى استبدال الحاويات البلاستيكية أكثر مما تظنين، إذا لم تصبح نظيفة عند غسلها، أو تلطخت، أو احتفظت برائحة الطعام، فيجب التخلص منها أو إعادة تدويرها، كما أن الحاويات القديمة أقل قدرة على الحفاظ على نضارة طعامك. سلال القلي سلال القلي تتعرض للتلف أيضاً في المطبخ، وللصدمات كثيراً، وبعد فترة، قد تصبح الشبكة السلكية فضفاضة أو تبدأ في التكسر، مما يشكل خطراً على سلامة الغذاء، لذا يجب استبدالها عادةً كل عام إلى عام ونصف. الملاعق على الرغم من متانة الملاعق المطاطية عالية الحرارة، قهي مثل العديد من أدوات المطبخ، تحتاج إلى استبدال بانتظام، وذلك كل ستة أشهر تقريباً، فمع مرور الوقت، تتعرض للخدش والتشوه، وقد تبدأ في التآكل أو التشقق، مما يؤثر على أدائها ونظافتها. الملاعق الخشبية، بدورها، تعتبر من أكثر أدوات المطبخ استخداماً، ومع ذلك، فإن مسامية الخشب تجعل الخامة الدافئة المذكورة عرضة بشكل خاص لتجمع البكتيريا والأوساخ. الخشب مادة حسّاسة إلى حدّ ما؛ سيؤدي تعرضها للماء لأوقات طويلة، مثل وضعها في غسالة الأطباق أو نقعها، إلى التشقق، لذا يُنصح باستبدال ملاعقك الخشبية الجديدة بالقديمة كل خمس سنوات أو لمجرد ملاحظة أي تلف مادي. مقشرات الخضروات تماماً مثل السكين وأي أداة مطبخ حادة، تفقد مقشرات الخضروات حوافها الحادة، مع مرور الوقت، علماً أن الشفرات غير الحادة أكثر خطورة لأنها تتطلب جهداً أكبر لإتمام المهمة، وهي تزيد من احتمالية الجروح، كما أن الشفرات المعدنية قد تصدأ بمرور الوقت، وذلك حسب طريقة تنظيفها وتخزينها، لذا ينصح باستبدال المقشرات مرة واحدة سنويّاً. أجهزة المطبخ الكهربائية ماكينات القهوة: يمكن أن تتراكم المعادن والزيوت والبكتيريا في ماكينات القهوة، حتّى مع تنظيفها بانتظام، فإذا لاحظتِ أن مذاق قهوتك ليس بنفس الجودة السابقة أو أن جهازك يعمل بكفاءة أقل، فقد يكون الوقت قد حان لاستبداله. يدوم العديد من ماكينات القهوة ما بين سنتين وخمس سنوات، حسب الاستخدام، علماً أنه يمكن أن يؤدي كل من إزالة الكلس و التنظيف المنتظم إلى إطالة عمر ماكينة القهوة الافتراضي. الأجهزة الصغيرة: الأجهزة عالية الجودة، مثل خلاطات الطعام وآلات صنع القهوة، يجب أن تعمل حتى تتوقّف، مع محاولة تنظيفها بعمق لإطالة عمرها، أما إذا لم يعد كل من الأجهزة المطبخية الكهربائية يعمل كما كان من قبل أو يعاني من مشكلات كهربائية، مثل قصر الدائرة أو انبعاث الدخان منه، فقد حان الوقت لشراء جهاز جديد. وإذا كان الجهاز يستخدم ماء الصنبور، مثل آلة صنع القهوة أو غسالة الأطباق، فمن الضرورة إزالة الترسبات الكلسية بانتظام، فإذا لم تقومي بذلك، فسيؤدي ذلك إلى قصر عمره الافتراضي بشكل كبير، وستحتاجين إلى استبداله في وقت أقرب مما تفضلين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store