logo
"دوّر عحالك".. عبارة على قاذف "الياسين 105" تثير تفاعلا كبيرا خلال تسليم الأسرى

"دوّر عحالك".. عبارة على قاذف "الياسين 105" تثير تفاعلا كبيرا خلال تسليم الأسرى

مصرس٠٨-٠٢-٢٠٢٥

تفاعل نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع عبارة خطها أحد مقاتلي "كتائب القسام" على قاذف "الياسين 105" خلال مراسم تسليم ثلاثة أسرى إسرائيليين في منطقة دير البلح وسط قطاع غزة.
وكتب المقاتل القسامي على القاذف عبارة "دوّر عحالك"، وهي ذاتها التي صدح بها أحد المقاومين عقب تفجيره دبابة إسرائيلية بواسطة "ياسين 105" في شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة قبل شهور.وتفاعل النشطاء على نطاق واسع مع العبارة التي تعني عدم الاكتراث، والاستخفاف بقوات الجيش الإسرائيلي.وحملت مراسم تسليم الأسرى السبت دلائل عديدة، ورسائل بعثت بها "القسام" إلى الجيش الإسرائيلي ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.وأطلقت "القسام" سراح الأسرى، إلياهو داتسون يوسف شرابي وأور أبراهم ليشها ليفي وأوهاد بن عامي، وسلمتهم إلى طواقم منظمة الصليب الأحمر الدولي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'القسام' تكشف مشاهد كمين محكم ضد قوات الاحتلال في جباليا
'القسام' تكشف مشاهد كمين محكم ضد قوات الاحتلال في جباليا

يمني برس

timeمنذ 2 أيام

  • يمني برس

'القسام' تكشف مشاهد كمين محكم ضد قوات الاحتلال في جباليا

كشفت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، اليوم الخميس، مشاهد لعملية نوعية نفذها مقاتلوها ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة قبل نحو ستة أشهر. وأوضحت الكتائب أن العملية التي أُطلق عليها اسم 'كمين المهبط'، نُفذت في 3 ديسمبر 2024، خلال معركة المخيم الثالثة، وذلك على طريق مهبط الإخلاء شرقي جباليا. وأضافت أن مقاتليها تسللوا خلف خطوط العدو إلى منطقة مهبط الطيران، التي تُستخدم كنقطة لإخلاء قتلى وجرحى الاحتلال، ونفذوا الكمين عبر تفجير عبوتين ناسفتين من نوع 'شواظ' وعبوة تلفزيونية، إلى جانب استهداف آلية بقذيفة 'ياسين 105'. وأشارت الكتائب إلى أن تأخير نشر المشاهد جاء لأسباب أمنية.

القبض على 4 من أعضاء حركة مواطني الرايخ في ألمانيا
القبض على 4 من أعضاء حركة مواطني الرايخ في ألمانيا

24 القاهرة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

القبض على 4 من أعضاء حركة مواطني الرايخ في ألمانيا

أعلنت النيابة العامة الألمانية، أن الشرطة ألقت القبض، اليوم الثلاثاء، على أربعة أشخاص على صلة بجماعة راديكالية تسعى إلى استبدال الدولة الألمانية الحديثة، وذلك في أحدث حملة تستهدف حركة تمثل تهديدًا محتملًا للديمقراطية ، بحسب تعبير السلطات. القبض على 4 من أعضاء حركة مواطني الرايخ في ألمانيا وجاءت الاعتقالات ضمن مداهمات استهدفت جماعة تُعرف باسم مملكة ألمانيا Koenigreich Deutschland، وذلك بعد أن أصدرت وزارة الداخلية قرارًا بحظر الجماعة، التي قالت النيابة إنها أنشأت مؤسسات موازية لدولة جديدة مستلهمة من أيديولوجيا يمينية متطرفة تُعرف بحركة مواطني الرايخ Reichsbuerger. وذكرت النيابة أن من بين المعتقلين الأربعة ما وصفتْه بـ الحاكم الذاتي المعلن للحركة، حسب وكالة رويترز. وتخضع حركة مواطني الرايخ لرقابة جهاز الاستخبارات الداخلية الألمانية منذ عام 2016، وذلك في أعقاب مقتل شرطي برصاص أحد أعضائها أثناء مداهمة أمنية لمنزله. وقد تكثف التدقيق في أنشطة الحركة بشكل كبير في ديسمبر 2022، حين أحبطت السلطات الألمانية خطة متقدمة لانقلاب مسلح. ويعتقد أتباع هذه الحركة أن الديمقراطية الألمانية المعاصرة ما هي إلا واجهة غير شرعية، ويزعمون أنهم مواطنون في مملكة ألمانية استمرت - على حدّ زعمهم - بعد هزيمة ألمانيا في الحرب العالمية الأولى، رغم إلغائها رسميًا. وقالت الشرطة إنها نفذت أربعة أوامر اعتقال بحق مشتبه بهم، تم تحديدهم بأسماء مختصرة: ماتياس ب.، بيتر ف.، بنيامين م.، ومارتن س.، وذلك تماشيًا مع قوانين الخصوصية في ألمانيا. وأفادت النيابة بأن هؤلاء هم قادة تنظيم إجرامي قام بإنشاء "هياكل ومؤسسات شبيهة بالدولة"، بما في ذلك بنك ونظام تأمين وسلطة تطبع وثائق وهمية، إضافة إلى عملة خاصة بالحركة. ووفقًا للبيان، فإن بيتر ف. كان بمثابة الحاكم الأعلى للجماعة، ويتمتع بصلاحيات إشراف واتخاذ قرارات في جميع المجالات الرئيسية للتنظيم. من جانبه، قال وزير الداخلية ألكسندر دوبريِندت إن الجماعة، التي تضم نحو 6،000 عضو، أسّست ما وصفه بـ دولة مضادة داخل ألمانيا، وكانت تسعى إلى تقويض النظام القانوني. وأضاف: إنهم يستندون في زعمهم بالشرعية إلى سرديات مؤامرات معادية للسامية. وقد صدر قرار حظر الجماعة قبيل تنفيذ حملة المداهمات الأمنية. بهدف تبادل الخبرات.. متحف قصر المنيل يستقبل وفدًا دوليًا من ألمانيا وتونس | صور بعد تأخر دفنه.. أسرة الإعلامي السوري صبحي عطري تستغيث وتطلب تسريع الإجراءات لنقل الجثمان من ألمانيا

كان نهار الدنيا لسه مطلعش وكان عندنا عز النهار
كان نهار الدنيا لسه مطلعش وكان عندنا عز النهار

24 القاهرة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

كان نهار الدنيا لسه مطلعش وكان عندنا عز النهار

مصر صاحبة الإرث التاريخي والحضاري العظيم، تشهد ربوعها عظمة حضارتها وتاريخها. أثناء تقديم التهنئة لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكنيسة القبطية الارثوذكسية بمناسبة عيد القيامة المجيد، ووسط جمع من المهنئين قال كلمة كلها محبة ووطنية وتقدير لمصر وللمصريين عبر التاريخ. وذكر دور الكنيسة في بداية المسيحية وقوتها وتأثيرها في صياغة الفكر الديني المسيحي، وانها تمثل النقاء والضمير الحي. كما ذكر دور الكنيسة في نشأة الرهبنة، والتي نشأت في مصر علي يد الانبا انطونيوس، ومن بعده الانبا مكاريوس الذي وضع قواعد الرهبنة. واستمر في كلمته الطيبة حتي قال اننا نحتفل في العام بأربعة أعياد كبرى في مصر، عيد الأضحى، وعيد الفطر، وعيد الميلاد المجيد، وعيد القيامة المجيد، وان دل ذلك يدل على الروح الطيبة التي تجمع بين المصريين مسلمين ومسيحيين. كانت كلمة قداسة البابا كلها محبة، وذكرتني بحواري مع الانبا ارميا حول مقاله مصر الحلوة والذي طلبت منه ان يتم تجميع تلك المقالات القيمة في كتب، لأن يجب علينا معرفة تاريخنا، وان نعيش فترات الانتصارات والفرح، ونتعلم بما مر بنا من هزائم وانكسارات، لنأخذ منها العظة والعبرة. فنحن في مصر نعيش في فصيل واحد، وكعائلة، نقطن في كل ربوعها، لم نكن كاليهود منعزلين، او تجمعنا مناطق مخصصة، انما جمعتنا ارض مصر في القرية والمدينة، في الشوارع والميادين، في المصانع والمدارس. في ثورة ١٩١٩ خطب القساوسة بالمساجد، والشيوخ داخل الكنائس، رفعنا رايات يحيا الهلال مع الصليب، وعلي مدار التاريخ القديم والحديث جمعنا مصير واحد، في الحرب والسلم كنا معا، في الفرح والحزن تضامنا معا، في ثورة يناير و30 يونيو كنا معا، لم نعرف يوما التفرقة، ولم يسأل منا أحد على دينه، انما نحترم عقائد بعضنا البعض، أتذكر في العمل يصوم بعض زملائنا ونذهب نفطر معا، مصر الحلوة كما يقول دائما الانبا ارميا بشعبها وحضارتها وهويتها الراسخة في قلوب الجميع. نحتفل بمولد السيدة زينب والمولد النبوي الشريف كما نحتفل بعيد السيدة العذراء، نتجمع في مولد مارجرجس بميت دمسيس، كما نجتمع معا في مولد سيدنا الحسين، نذهب إلى جبل الطير ودير المحرق، كما نذهب الي مولد السيد البدوي بطنطا، فنحن نعيش في مصر كعائلة واحدة، فالدين لله والوطن للجميع، وحافظت مصر دائما على هويتها وتوازنها أمام كل المؤامرات والفتن التي تهدد وحدة أبناء شعبها مسيحييها ومسلميها. وهنا أتذكر قول البابا شنودة رحمة الله: ان مصر ليست وطن نعيش فيه، لكنها وطن يعيش فينا. ففي بداية الدعوة الإسلامية أرسل رسول الله خطابه إلى المقوقس حاكم مصر (عظيم القبط) فأحسن استقبال رسول الله، واهداه الهدايا ومنها جاريتين تزوج الرسول عليه السلام من ماريه القبطية وأنجب منها ابنه إبراهيم، وقد ذُكرت مصر في القران عدة مرات وأصى الرسول بأهلها خيرا. في بداية نشر الدعوة الإسلامية كانت مصر مسيحية، وتحت حكم الدولة البيزنطية، وقد ارهق المصريين تحت حكم والي هرقل، حتى هرب البطريرك بنيامين والقساوسة من التنكيل بهم، وقد استقبل المصريين الفتح العربي كفاتحين ومنقذين لهم من هذا الظلم، وعندما دخل عمرو بن العاص كتب كتاب الأمان والسلامة للبطريرك بنيامين وعاد إلى كرس مارمرقص الرسول، يدير شئون الكنيسة بعد هروب أكثر من ثلاثة عشر عاما. ويشير المؤرخون في تلك الفترة أن عمرو بن العاص لم يغتصب حقا للأقباط ولم يمارس جنوده أي اعمال مشينة من السلب والنهب انما كان للأقباط كل الحماية والأمان. بل لم يتم الضغط على أحد للتحول من المسيحية إلى الإسلام، واستمر ذلك قرونا حتى تحول الغالبية إلى الإسلام، مع أن النوبة استمرت حتى القرن الرابع عشر لتتحول إلى الإسلام. انما ما حدث في عهد الدولة الأموية، أن تحولت المراسلات في الدولة المصرية من القبطية الي العربية، وظلت اللغة القبطية داخل الكنائس فقط. ويعتبر ذلك تحولا تاريخيا فقد كانت اللغة الأساسية هي الهيروغليفية وفي ظل حكم الدولة اليونانية والرومانية، كتب المصريين اللغة اليونانية بحروف قبطية، حتى تحولت بعد قرون من الفتح الإسلامي إلى اللغة العربية. فالمصريين كما ذكر قداسة البابا نسيج واحد، لم يعرفوا يوما العصبية ولا الطائفية، ومهما حاول الأعداء هدم تلك الوحدة وتعكير صفو تلك العلاقة تحت أي غرض او حدث طارئ لن يفلحوا ابدا. فمصر كبيرة وعظيمة بأزهرها الشريف وكنيستها القبطية الارثوذكسية، فكما كانت ومازلت كنيسة الإسكندرية لها مكانتها ودورها الكبير في العلم كله، وكانت مدرسة اللاهوت والتي تخرج منها أقطاب عظام وبطاركة في العالم المسيحي، كان الازهر منارة للعلم والمعرفة وقبلة كل طلاب العلم من كل اقطار العالم. وستظل مصر تحتضن سمائها المآذن وتسمع فيها صوت أجراس الكنائس، حفظ الله مصر ووحدة شعبها دائما وابدا، وحفظنا الله من الفتن والشائعات وكل ما يهدد وحدتنا وقوتنا.. حفظ الله مصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store