logo
إنتر ميامي يضم «صديق ميسي»

إنتر ميامي يضم «صديق ميسي»

عكاظمنذ 2 أيام
أعلن نادي أتلتيكو مدريد الإسباني رحيل لاعبه الأرجنتيني رودريغو دي بول إلى إنتر ميامي الأمريكي.
وكتب حساب النادي الإسباني على منصة «إكس»: «غادر رودريغو دي بول أتلتيكو مدريد لبدء تجربة جديدة في إنتر ميامي».
وأضاف: «نتمنى لك الأفضل في هذا التحدي المهني الجديد، رودريغو».
ويعد رودريغو دي بول أحد الأصدقاء المٌقربين للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد إنتر ميامي.
يذكر أن رابطة الدوري الأمريكي، أعلنت أمس (الجمعة)، إيقاف ثنائي إنتر ميامي ليونيل ميسي وجوردي ألبا، لمدة مباراة واحدة.
وجاء قرار الرابطة الأمريكية، بسبب غياب الثنائي عن مباراة «كل النجوم» التي جمعت نجوم الدوري الأمريكي ضد نجوم الدوري المكسيكي، منذ أيام.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القادسية يبدأ المرحلة الثانية من الإعداد في إسبانيا بانضمام الوافدين الجدد آل سالم وسنيور
القادسية يبدأ المرحلة الثانية من الإعداد في إسبانيا بانضمام الوافدين الجدد آل سالم وسنيور

صحيفة سبق

timeمنذ 39 دقائق

  • صحيفة سبق

القادسية يبدأ المرحلة الثانية من الإعداد في إسبانيا بانضمام الوافدين الجدد آل سالم وسنيور

استهل الفريق الأول لكرة القدم بنادي القادسية المرحلة الثانية من برنامج الإعداد التحضيري للموسم الرياضي الجديد، وذلك ضمن معسكره الخارجي المقام حاليًا في إسبانيا. ويهدف المعسكر إلى رفع الجاهزية البدنية والفنية للاعبين، وتعزيز الانسجام بينهم قبل انطلاق المنافسات الرسمية. وشهدت تدريبات الفريق انضمام الوافدين الجدد عبدالله آل سالم ومشاري سنيور، حيث شاركا مباشرة في الحصص التدريبية تحت إشراف الجهاز الفني بقيادة المدرب الإسباني ميشيل. ومن المنتظر أن يخوض الفريق عدة مباريات ودية أمام فرق أوروبية خلال فترة المعسكر، بهدف الوقوف على جاهزية اللاعبين، وتجربة الخطط الفنية قبل العودة إلى المملكة. ويفتتح القادسية مبارياته الودية بمواجهة فريق ليفانتي الإسباني في الـ 31 من يوليو الجاري. وأكدت إدارة النادي حرصها على توفير كل متطلبات النجاح للمعسكر، مشددة على أن المرحلة المقبلة تتطلب تضافر الجهود لتحقيق تطلعات الجماهير القدساوية في الموسم الجديد.

مدربة إسبانيا: كنا نستحق أكثر من الوصافة
مدربة إسبانيا: كنا نستحق أكثر من الوصافة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

مدربة إسبانيا: كنا نستحق أكثر من الوصافة

أعربت مونتسي تومي مدربة إسبانيا عن أسفها لعدم قدرة فريقها على استغلال الفرص التي أتيحت له في الخسارة 3-1 بركلات الترجيح أمام إنجلترا في نهائي بطولة أوروبا لكرة القدم للسيدات بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي. وكانت لإسبانيا 24 محاولة على المرمى، لكن إنجلترا فرضت، بفضل عزيمتها وإصرارها، ركلات الترجيح حيث أهدرت إسبانيا ثلاث ركلات وقادت كلوي كيلي إنجلترا للفوز. وقالت تومي: "أعتقد أن هذا الفريق كان يستحق أكثر من ذلك. أعتقد أننا عملنا بجد لوقت طويل للوصول إلى هذه اللحظة، الوصول إلى هذا النهائي أمام منتخب عالي المستوى... وما رأيناه في المباراة يجعلني أعتقد أن الفريق يستحق ذلك. هذه هي الرياضة، يجب أن تعرف كيف تخسر، واليوم أهدرنا ركلات الترجيح". وتقدمت إسبانيا في الشوط الأول لكن إنجلترا أدركت التعادل عن بهدف سجلته أليسيا روسو وقاتلت بشكل رائع لتنتهي المباراة بالتعادل 1-1. وقالت المدربة: "أعتقد أننا كنا أفضل، لكن كرة القدم هي رياضة لا يفوز فيها الفريق الأفضل دائما. إنجلترا منتخب ممتاز، لقد أظهر مستواه خلال البطولة. لقد تعادل ثم دافع للوصول إلى ركلات الترجيح".

أسرار ركلات الترجيح في نهائي يورو: ذراع هامبتون ومهارة كيلي
أسرار ركلات الترجيح في نهائي يورو: ذراع هامبتون ومهارة كيلي

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

أسرار ركلات الترجيح في نهائي يورو: ذراع هامبتون ومهارة كيلي

لم تكن لحظة تتويج إنجلترا ببطولة أمم أوروبا للسيدات 2025 سوى ذروة ملحمية لدراما استثنائية تكررت مرتين في البطولة. وكما كان الحال في ربع النهائي أمام السويد، حُسمت المباراة النهائية أمام بطلات العالم إسبانيا بركلات الترجيح، ولكن هذه المرة ببطولة مزدوجة: حارسة مرمى ذكية، ومهاجمة لا تعرف الرحمة. إنها قصة أعصاب من حديد، وخطط تكتيكية غير مألوفة، ونهاية سحرية كانت بطلتها كما جرت العادة كلوي كيلي وذلك وفقا لصحيفة "تليغراف البريطانية". ذراع هامبتون: مذكرات سرية على الجلد في الوقت الذي كان فيه الجميع يتساءل من سيتولى تسديد الركلات بعد أن غادر عدد من المسددات الأساسيّات أرض الملعب، كانت الحارسة هانا هامبتون تجهّز سلاحها الخاص. بدلاً من الطريقة التقليدية باستخدام قنينة ماء مملوءة بالملاحظات – كما فعل جوردان بيكفورد سابقًا – اختارت هامبتون حلاً أكثر أمانًا وذكاءً: لصق قائمة بيانات مسددات إسبانيا من الداخل على ذراعها، باستخدام لاصق خاص تحت كم قميصها الذي تم قصه قبل ركلات الترجيح مباشرة بمساعدة أحد أفراد الطاقم. النتيجة؟ تصديان مذهلان أمام أفضل لاعبتين في العالم: الأولى كانت ماريوانا كالدينتي، والثانية آيتانا بونماتي، الفائزة بجائزة الكرة الذهبية مرتين. لم تكن تلك مجرد قراءة للحظ، بل تنفيذ دقيق لخطة مبيتة. فوضى ركلة بيث ميد: ضربة مزدوجة ومخالفة تقنية لكن الدراما لم تتوقف عند تصديات هامبتون. المهاجمة المخضرمة بيث ميد أضافت فصلًا جديدًا في القوانين المثيرة للجدل حين أُجبرت على إعادة تسديد ركلتها بعد أن انزلقت أثناء التنفيذ، ما أدى إلى لمسها الكرة مرتين، رغم أن الكرة دخلت المرمى. وفقًا لتحديث حديث في قوانين الاتحاد الأوروبي المستند إلى واقعة خوليان ألفاريز في دوري أبطال أوروبا للرجال، سُمح لميد بإعادة التنفيذ، لكنها فشلت هذه المرة، مانحة إسبانيا الأفضلية مؤقتًا. تأرجح الزخم وتصديات حاسمة بعد ركلة ميد المهدرة، بدت إسبانيا أقرب للقب عندما سجلت باتري غيخارّو ركلتها بثقة في الزاوية. لكن أليكس غرينوود أعادت التوازن بتسديدة يسارية رائعة في الزاوية اليمنى السفلى. بعدها، جاء دور هامبتون لتفرض نفسها من جديد، وتصدت ببراعة لتسديدة كالدينتي، ثم تكرر المشهد مع بونماتي، في حين أن نيام تشارلز سددت ركلة حاسمة منخفضة وسريعة في الزاوية. أما القائدة ليا ويليامسون، فخانتها الأعصاب، وسددت ركلة ضعيفة التقطتها الحارسة بسهولة. لكن الإسبانية سلمى بارايويّو كانت أكثر ارتباكًا منها، فأرسلت الكرة بعيدًا عن المرمى تمامًا، لتتغير موازين المباراة مجددًا لصالح إنجلترا. كلوي كيلي: موعد جديد مع المجد وعندما حان وقت الحسم، تقدمت كلوي كيلي. لم يكن هناك أدنى شك. قالت لاحقًا: "كنت هادئة، وكنت أعلم أنني سأُدخل الكرة". وقد فعلت. بأسلوبها المعتاد: رفع ركبة اليسرى ثم قفزة صغيرة قبل التسديد، لكن هذه المرة كانت الكرة أكثر قوة، سكنت الزاوية العليا للمرمى بلا رحمة. احتفلت كيلي أولاً بهدوء، ثم أطلقت العنان لفرحتها. فتاة الذهب الإنجليزية التي أنهت الدراما في يورو 2022، ثم أهدت الفوز في ربع نهائي هذا العام، جاءت مرة أخرى لتكتب الفصل الأخير في قصة الإنجاز الإنجليزي. خاتمة: أعصاب فولاذية وأفكار خارج الصندوق انتهى نهائي يورو 2025 كما بدأ – مفاجئًا، مفعمًا بالتقلبات، مليئًا بالحكايات. من إصابة لوسي برونز الخفية بكسر في الساق، إلى ابتكار هامبتون في جمع المعلومات، إلى لحظة كيلي الذهبية. هذا الفوز لم يكن فقط تتويجًا رياضيًا، بل درسًا في الشجاعة والإبداع والروح التي لا تعرف الانكسار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store