logo
العدالة المائية في عهد رئيس الجمهورية.. من الشعار إلى التنفيذ صحراء ميديا

العدالة المائية في عهد رئيس الجمهورية.. من الشعار إلى التنفيذ صحراء ميديا

صحراء ميديامنذ 5 أيام
عبد الرحمن ولد سيدي محمد – كاتب صحفي
في إطار السياسة الطموحة التي ينتهجها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني لتحسين النفاذ إلى المياه الصالحة للشرب، تشهد بلادنا قريبًا حدثًا بارزًا، كان حلما لساكنة نواذيبو، يتمثل في تدشين مشروع تقوية نظام تزويد مدينة نواذيبو بالمياه من بحيرة بولنوار، ما يمثل نقلة نوعية في دعم الأمن المائي لأحد أهم المراكز الحضرية والاقتصادية في البلاد.
وبتوجيه مباشر من رئيس الجمهورية، تم العمل على تحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية في قطاع المياه، أبرزها ترشيد استخدام الموارد السطحية، وتحسين الوصول للمياه في المناطق الريفية والحضرية، وضمان استدامة المياه الجوفية للأجيال القادمة، وقد تحققت انجازات كبيرة في هذا المجال، تؤكد التزام فخامة رئيس الجمهورية بوضع المياه في قلب أولويات التنمية الوطنية، ضمن رؤية تستند إلى العدالة الاجتماعية، والاستدامة البيئية، والتكافؤ في فرص النفاذ بين الحضر والريف.
ومن بين أبرز هذه الإنجازات: إصلاحات مؤسسية وتشريعية: • مراجعة مدونة المياه لتحديث الإطار القانوني المنظم للقطاع. • تحديث الاستراتيجية الوطنية للمياه بما يتماشى مع الأهداف التنموية. • إعادة هيكلة الشركة الوطنية للماء لتعزيز الفعالية والكفاءة. • تطبيق تسعيرة موحدة للمياه منذ أبريل 2023.
• تفويض خدمة مياه الشرب تدريجياً لمشغلين من القطاع الخاص.
إنجازات ميدانية وتوسعية: • أكثر من 4.466 كم من الأنابيب الجديدة لتعزيز الشبكات، مقارنة بـ2.596 كم فقط في 2019. • تشييد 800 حفر استغلال وتجهيز 411 نقطة مياه جديدة. • ربط 477.619 أسرة بشبكة المياه، مقابل 382.333 أسرة في 2019. • رفع الإنتاج اليومي من المياه إلى 319.173 م³، مقابل 185.000 م³ في 2019.
• إنجاز 1.027 دراسة هيدروجيولوجية ورصد 24 حقلًا للمياه.
دعم الريف والفئات الهشة: • عملية المياه المجانية لمواجهة جائحة كوفيد-19، استفادت منها 191.831 أسرة حضرية و2.055 بلدة ريفية.
• إمداد 835 تجمعًا ريفيًا بشبكات المياه، وتوفير خدمات المياه في مناطق نائية.
مشروعات كبرى لتأمين مصادر المياه: • تحلية مياه البحر في نواذيبو بوحدتين إنتاجيتين بسعة 5.000 م³/يوم لكل وحدة. • مشروع أظهر لتغذية مدن جيكني، العيون، وولاتة من المياه الجوفية، وتوسيع الإنتاج ليصل إلى 12.200 م³/يوم. • تقوية شبكة المياه بكيفة من بحيرة بوكادوم، برفع السعة اليومية من 2.000 إلى 6.000 م³.
• محطات معالجة جديدة في بوكي وروصو بسعة 5.000 م³/يوم لكل منهما.
شبكات موسعة في العاصمة والمدن الداخلية: • توسيع شبكة نواكشوط لتشمل مناطق عديدة في الترحيل، الرياض، دار النعيم، وعرفات وغيرها.
• تعزيز الشبكات في مدن مثل أطار، كرو، سيليبابي، أشرم، ومكطع لحجار ضمن برنامج 'أولوياتي'.
الأمن المائي والاستدامة: • إنشاء 23 حوضًا وسدًا مائيًا في ولايات مختلفة لتحسين احتجاز المياه وتغذية المياه الجوفية.
• تحسين الجاهزية التشغيلية عبر اقتناء 5 ورش حفر جديدة وتوفير المولدات لتأمين الإمدادات في المدن الداخلية.
السابق وفاة خمسة أشخاص في حادث سير قرب مدينة نواذيبو شمالي موريتانيا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موريتانيا تعزي روسيا في ضحايا تحطم الطائرة في منطقة تيندا
موريتانيا تعزي روسيا في ضحايا تحطم الطائرة في منطقة تيندا

الصحراء

timeمنذ 7 ساعات

  • الصحراء

موريتانيا تعزي روسيا في ضحايا تحطم الطائرة في منطقة تيندا

عبر الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، عن تعازيه لنظيره الروسي، فلاديمير بوتين، في ضحايا حادث تحطم طائرة مدنية في منطقة تيندا بشرق روسيا، والذي أودى بحياة نحو خمسين شخصاً. وأعرب الرئيس غزواني في برقية تعزية بعثها، اليوم الأحد، لنظيره بوتين عن "بالغ الأسى والحزن لهذا الحادث الأليم". وقدم الرئيس غزواني -باسم شعب وحكومة موريتانيا- أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة إلى الرئيس والشعب الروسيين وعائلات الضحايا "في هذا الظرف العصيب". وتحطمت الطائرة التي كانت تقل نحو 50 راكبا، الخميس، في منطقة أمور الواقعة بأقصى الشرق الروسي، بحسب ما أعلنت السلطات المحلية. وأفادت وزارة الطوارئ الروسية أن مروحية من طراز "مي-8" عثرت على حطام الطائرة المحترقة على بعد 16 كيلومترا من بلدة تيندا. ولم تعثر فرق الإنقاذ على ناجين في موقع تحطم الطائرة حسبما ذكرت وزارة حالات الطوارئ الروسية.

هشام مشيشي يخرج عن صمته و يشمر أذرعه لمحاربة المنقلب الذي انقضّ على مؤسّسات البلاد باستعمال أساليب المخاتلة
هشام مشيشي يخرج عن صمته و يشمر أذرعه لمحاربة المنقلب الذي انقضّ على مؤسّسات البلاد باستعمال أساليب المخاتلة

Tunisie Focus

timeمنذ 3 أيام

  • Tunisie Focus

هشام مشيشي يخرج عن صمته و يشمر أذرعه لمحاربة المنقلب الذي انقضّ على مؤسّسات البلاد باستعمال أساليب المخاتلة

حتّى نسترجع الجمهورية ونعيد للاحتفال بعيدها معنىً تمرّ على تونس اليوم أربع سنوات من الانقلاب. انقلاب قام به من اُئتمن على مؤسّسات الدّولة وأقسم على حماية دستورها، فخان العهد وحنث اليمين. وانطلق في تفكيك أواصل الدّولة وبثّ الكراهية والحقد والتشفّي في المجتمع بخطاب فاشي يحرّض في ركابهبه التّونسيين بعضهم على بعض، ولا يستحي فيه من نعت مواطنين ومواطنات بنعوت مخزية، لا لشيء إلاّ لأنّهم رفضوا السّير في ركابه لقد التزمت طيلة هذه المدّة، وكما عاهدت نفسي دوما، بما تمليه عليّا المسؤولية من واجب التّحفّظ ومن واجب حماية الدّولة ومؤسّساتها والحفاظ على صورتها، بالرّغم من كلّ الأذى والتّشويه الذّي نالني. تماما كما حرصت، غداة الانقلاب، وبالرّغم من الانتهاكات الّتي تعرّضت لها، على تجنيب البلاد السّقوط في دوّامة العنف حقنا لدماء التونسيين، وحفاظا على أرواحهم من سطوة منقلب كان يهدّد باستعمال الرّصاص ضدّهم. لكن اليوم وأمام ما تشهده بلادنا من تدهور وسقوط على كافة المستويات، وخاصّة أمام ما يتعرّض له الكثير من أبناء وبنات تونس من سياسيين ومحامين ومسؤولين وإعلاميين من ظلم وتنكيل غير مسبوقين على يد من افتكّ كلّ السّلطات وجعل من القضاء مجرّد جهاز تحت تصرّفه يضرب به كل نفس حرّ وينتقم به من كل من تمسّك بمواطنته وبمبادئ دولة القانون والمؤسّسات، بعد أن فشل في ذلك مرارا قبل انقلابه عندما وجد من الوطنيين والوطنيات الحقيقيين من تصدّى له ولجماعته. اليوم، لم يعد من المسموح لي، ولا لأيّ كان ممّن يؤمن بقيم الحريّة والعدالة أيّا كان موقعه، أن يظلّ صامتا ومكتوف الأيدي أمام ما اقترفه وما يقترفه كلّ يوم منقلب انقضّ على مؤسّسات البلاد باستعمال أساليب المخاتلة، وبتسخير القوات الأمنية والعسكرية الّتي دفع بها، في خرق تام للدّستور والقوانين، إلى الاعتداء على المؤسّسات الدّستورية ومحاصرتها بالمدرّعات وملاحقة منتسبيها. ولم يتورّع، للتحضير لانقلابه، عن القيام بما لا يمكن أن يتصوّره العقل من أجل ضرب الدّولة ومن أجل تعفين الوضع السياسي والاجتماعي، وتعطيل كلّ الجهود الي كانت ترمي إلى مواجهة الأزمات الّتي كانت تعيشها البلاد وخاصة منها أزمة كوفيد 19 الصحية الّتي دفع بها إلى التعفّن وعرقل هياكل الدّولة في مواجهتها بكلّ الأساليب، حتّى يصل بها إلى ما كان يسمّيها « باللّحظة »، ولو كان ثمن ذلك أرواح التونسيين والتونسيات. وها هو اليوم يتّهم زورا وبهتانا كعادته، أعوان وإطارات الإدارة بما دأب عليه هو نفسه من تعطيل لمرافق الدّولة ومؤسّساتها، تمهيدا لإزاحتهم وتحميلهم وزر تخبّطه وعجزه، وتعويضهم بمريديه من التّوافه والمتملّقين وعديمي الكفاءة الذّين سيعبر بهم إلى كوكبه الخيالي الذّي طالما ادّعى انتماؤه إليه، دونا عن تونس ! المسؤولية تحتّم علينا اليوم التّنديد بالتّخريب الذّي يقوم به هذا المنقلب ومنظومته الرثّة والتصدّي له وفضح كلّ أكاذيبه. حيث لم يأت من يدّعي تقديم حلول للإنسانية سوى بالمحاكمات الفلكلورية الظّالمة الّتي استهدفت كلّ الشخصيات الوطنية والسياسية، وأصدرت أحكاما بمآت السّنين في قضايا مفتعلة، حبك أطوارها خيال مريض بهوس المؤامرات وبكوابيس الاغتيالات الوهمية الّتي تدبّر في حُفرِ وأنفاقِ المنازل ! وأصبحنا نقف على استباحة للدّولة واستغلال مقدّراتها في رشوة سياسية توزّع على المريدين والأنصار في شكل تمويلات لشركات أهلية لم يُعرف لها نجاح أو نجاعة اقتصادية سوى في فكر هزيل لا قدرة له على تمثّل الآليات الحقيقية للعمل ولخلق الثّروة. أو في شكل إغراق للقطاع العام بانتدابات وتعيينات شعبوية ستقضي على ما تبقّى من فرص لإصلاحه، خاصة بعد أن بعث المنقلب آمالا كاذبة لدى العاطلين عن العمل، وأوهمهم بأنّهم سيحلّون محلّ أصحاب الشّهائد المزيّفة الذّين بيّنت التقارير أنّهم ليسوا سوى وهم آخر ينضاف إلى قائمة الأوهام التّي تحاصره. هذا دون أن نغفل التّفريط في السيادة الوطنية، الّذي يخفيه ضجيج الإنشائيات الجوفاء والعروض المسرحية الّتي يجيد أداءها من ارتهن البلاد والأجيال القادمة بقروض كذّب حجمها شعارات التّعويل على الذّات، ومن جعل من تونس حارسا أمينا على حدود غيرها وأقحمها في مشاريع إقليمية لا تخدم مصلحتها. كلّ ذلك وهو يتاجر بأعدل القضايا الّتي تسكن وجدان التونسيين، وهو الذّي لا يعرف العدل سوى في توزيع الظّلم بين أبناء الوطن الواحد. من أجل هذا وغيره، فإنّ كلّ القوى الّتي تؤمن حقّا بالديمقراطية وبدولة القانون وبالعدالة الحقيقية وبالإدارة العقلانية والرّشيدة للدّولة، مدعوّة الآن وأكثر من أيّ وقت مضى، إلى التّعالي عن خلافاتها، وإلى أن تلتقط كلّ المبادرات السياسية والمواطنية المؤسَّسة على اعتبار أنّ عنوان الأزمة بالبلاد هو الانقلاب، وأنّ وجود المنقلب في الحكم فاقد للشرعية وللمشروعية، وأنّ إدارته المتخلّفة للبلاد لن تؤدّي بتونس سوى إلى مزيد الانهيار وبالتونسيين سوى إلى مزيد الفقر وضنك العيش. وهي مدعوّة إلى أن تجتمع تحت مظلّة واحدة بهدف مقاومته والإسراع بإغلاق قوسه هو ومنظومته، بكافة الطّرق السلمية والمدنية، ومن ثمّ توجيه البلاد إلى مسار بناء ديمقراطي ومؤسّساتي جديد يقوم على الحوار والتّعايش السلمي بين مختلف التعبيرات السياسية والاجتماعية في ظلّ علوية القانون واحترام المؤسّسات، ويفرز قيادة شرعية جديدة يختارها التونسيون بوعي وبمسؤولية تتولّى تنفيذ برنامج إنقاذ وطني تتوافق حوله القوى الحية بالبلاد، حتّى تتجاوز تونس أزمتها وتواجه تحدّياتها الحقيقية وتسترجع مكانتها الدّولية بعيدا عن الشّعارات البالية والسّفسطة الخاوية. العزّة لتونس، المجد لشهدائها، الحريّة لكلّ أبناءها. هشام مشيشي رئيس الحكومة التونسية 2021-2020 25 جويلية 2025

وزير النفط: إصلاح الكهرباء في نواكشوط أولوية وخطة شاملة قيد التنفيذ صحراء ميديا
وزير النفط: إصلاح الكهرباء في نواكشوط أولوية وخطة شاملة قيد التنفيذ صحراء ميديا

صحراء ميديا

timeمنذ 4 أيام

  • صحراء ميديا

وزير النفط: إصلاح الكهرباء في نواكشوط أولوية وخطة شاملة قيد التنفيذ صحراء ميديا

قال وزير الطاقة والنفط، محمد ولد خالد، اليوم الأربعاء، إن حل مشكلة الكهرباء يشكل أولوية مطلقة بالنسبة للحكومة، مؤكدا أن العمل «جارٍ بوتيرة متسارعة لتنفيذ خطة شاملة لإصلاح القطاع بشكل جذري، خاصة في العاصمة نواكشوط». وأضاف الوزير، في ال مؤتمر الصحفي الأسبوعي للحكومة، أن وضعية الكهرباء في مدينة نواكشوط «مزمنة وتعود إلى تراكمات لسنوات ماضية، شملت تهالك شبكات التوزيع، ضعف الصيانة، وغياب الترابط بين الأحياء » مشيرا إلى أن «حجم التعبئة البشرية والمادية الحالية لمعالجة هذه الإشكالات غير مسبوق» على حد قوله. وأكد الوزير أن «الخطة التي وضعت قيد التنفيذ فعليا، رغم أن الحلول النهائية ستستغرق بعض الوقت ، لكنها تخضع لمتابعة دقيقة من طرف رئيس الجمهورية ومعالي الوزير الأول »مضيفا: «نطمئن المواطنين أن المشاكل سيتم التغلب عليها بشكل نهائي». وفي معرض حديثه عن أسباب الانقطاعات الكهربائية المتكررة في نواكشوط ، أوضح الوزير أن معظم المشاكل الراهنة ناتجة عن تهالك كابلات الربط الكهربائي، وتأخر تجديد المعدات، إضافة إلى ارتفاع الطلب بشكل كبير، مما ضاعف الضغط على نقاط التوزيع والمحولات. وقال ولد خالد إن الوزارة وضعت خطة «محكمة لتجديد المنشآت وتقوية منظومة الكهرباء في نواكشوط، تتضمن إنشاء ثلاث توصيلات جديدة بجهد 33 كيلو فولت، إضافة إلى 40 كلم من خطوط التوزيع بجهد 15 كيلو فولت، وذلك بهدف رفع القدرة على نقل الكهرباء وتحسين استقرارها ». وتابع: «ستشهد نواكشوط تحسنا كبيرا في خدمة الكهرباء خلال الفترة المقبلة، بفضل خطة شاملة تشمل مد قرابة 200 كلم من خطوط الربط منخفض الجهد ، وإنشاء 5000 عمود كهربائي جديد، و40 محولا كهربائيا لتغطية كافة الأحياء». وأوضح الوزير أن هذه الإجراءات ستمكن من تحقيق هدفين رئيسيين: « تقوية التيار الكهربائي وتفادي الانقطاعات المتكررة ». ولضمان متابعة تنفيذ الخطة، قال الوزير إنه «تم تشكيل فرق مداومة تعمل على مدار الساعة بالقرب من المراكز الرئيسية، لتلقي البلاغات والتدخل الفوري». وكشف الوزير عن قرب تشغيل خط الجهد العالي نواكشوط – زويرات مع مطلع السنة المقبلة، كما سيتم إطلاق مناقصات خط نواكشوط – النعمة قبل نهاية العام الحالي، إضافة إلى تزويد مدينة انتيامغو بالكهرباء عبر الجهد العالي، وبدء دراسة خط يربط بولنوار بشوم ، وفق تعبيره. كما أشار الوزير إلى أن القدرة الإنتاجية للكهرباء في البلاد «ستتضاعف، بفضل مشاريع قيد الإنجاز أو في مرحلة التقييم، من ضمنها»: • 60 ميغاوات على طريق نواذيبو (قيد الإنشاء). • 60 ميغاوات من الطاقة المتجددة (قيد التوقيع). • 230 ميغاوات قرب انتيامغو (جارٍ تقييم العروض). • 300 ميغاوات من حقل بندا ، سيتم اتخاذ قرار الاستثمار فيه السنة المقبلة. وفي السياق ذاته، أكد الوزير أن شركة صوملك بدأت «تستعيد عافيتها المالية تدريجياً ، بفضل سياسات الترشيد التي انتهجتها الحكومة» موضحا أن الشركة تمكنت من تسديد التزاماتها المتعلقة بالمحروقات، الضرائب، وتكاليف التشغيل، دون الحاجة إلى دعم جديد من الميزانية العامة .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store