logo
باكستان ترشح دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام

باكستان ترشح دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام

العالم24منذ 6 ساعات

أعلنت باكستان عن ترشيح الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام لعام 2026، وذلك تقديرًا لجهوده في تخفيف حدة التوتر بين إسلام آباد ونيودلهي خلال أزمة كادت أن تتطور إلى صراع مسلح بين البلدين النوويين.
وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الباكستاني، أن تدخل ترامب آنذاك ساهم في تجنّب تصعيد خطير كان من شأنه أن يهدد حياة ملايين الأشخاص في المنطقة، مشيرًا إلى أن وساطته كانت حاسمة في تهدئة الأوضاع.
وأضاف البيان أن مبادرة الترشيح تستند إلى قناعة بأن الرئيس الأميركي السابق أظهر التزامًا واضحًا بتفضيل الحوار على المواجهة، مما يجعله 'رمزًا حقيقيا للسلام'، على حد تعبيره.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يلوّح مجددًا بضرب إيران: 'الوقت وحده سيُخبرنا'
ترامب يلوّح مجددًا بضرب إيران: 'الوقت وحده سيُخبرنا'

هبة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • هبة بريس

ترامب يلوّح مجددًا بضرب إيران: 'الوقت وحده سيُخبرنا'

هبة بريس عاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الواجهة من جديد، ملوّحًا بإمكانية انخراط واشنطن في الحملة العسكرية الإسرائيلية ضد إيران، وسط تصاعد التوترات في المنطقة. ونشر ترامب عبر منصته 'تروث سوشيال' مقطع فيديو من شبكة 'فوكس نيوز'، يتضمن تصريحات للكاتب السياسي مارك ثيسن، الذي تحدث عن نية ترامب وقف البرنامج النووي الإيراني 'بالمفاوضات أو بالقوة'، معتبراً أن أمام طهران 'فرصة أخيرة' تمتد لأسبوعين. وأرفق ترامب الفيديو بتعليق مقتضب جاء فيه: 'الوقت وحده كفيل بأن يخبرنا'، في إشارة ضمنية إلى احتمال اتخاذ قرار عسكري وشيك. يأتي هذا المنشور في وقت يستعد فيه ترامب لعقد اجتماع مهم مع مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، لبحث سيناريوهات الرد على البرنامج النووي الإيراني، ومدى إمكانية تنسيق أي خطوة مع إسرائيل.

باكستان ترشح ترامب لجائزة نوبل للسلام
باكستان ترشح ترامب لجائزة نوبل للسلام

كش 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • كش 24

باكستان ترشح ترامب لجائزة نوبل للسلام

قالت باكستان السبت، إنها ستزكي الرئيس الأميركي دونالد ترامب للحصول على جائزة نوبل للسلام التي قال إنه يتوق إليها، وذلك بسبب مساعدته في إنهاء أحدث صراع بين الهند وباكستان. وقالت باكستان "أظهر الرئيس ترامب بعد نظر استراتيجيا كبيرا وحنكة سياسية ممتازة من خلال التعامل الدبلوماسي القوي مع كل من إسلام آباد ونيودلهي، مما أدى إلى تهدئة وضع كان يتدهور بسرعة (...) ويقف هذا التدخل شاهدا على دوره كصانع سلام حقيقي". وتأتي خطوة باكستان لترشيح ترامب بعد لقاء قائد جيشها عاصم منير مع ترامب على الغداء. وهذه هي المرة الأولى التي يدعى فيها قائد للجيش الباكستاني إلى البيت الأبيض خلال تولي حكومة مدنية السلطة في إسلام آباد. وفي مايو، أدى إعلان ترامب المفاجئ عن وقف إطلاق النار إلى نهاية غير متوقعة لصراع استمر 4 أيام بين الهند وباكستان، الخصمين المسلحين نوويا. ومنذ ذلك الحين، قال ترامب مرارا إنه تفادى حربا نووية، وأنقذ ملايين الأرواح، وتذمر من عدم نسب الفضل إليه في ذلك. وتتفق باكستان في أن التدخل الدبلوماسي الأميركي أنهى القتال، لكن الهند تقول إنه كان اتفاقا ثنائيا بين الجيشين. ودأب ترامب على قول إنه على استعداد للتوسط بين الهند وباكستان بشأن منطقة كشمير المتنازع عليها، وهي مصدر العداء الرئيسي بينهما. وقدم ترامب في منشور على وسائل التواصل الإجتماعي الجمعة قائمة طويلة من الصراعات التي قال إنه حلها، من بينها صراع الهند وباكستان. يذكر أنه يجوز للحكومات ترشيح أفراد لنيل جائزة نوبل للسلام.

حرب إقليمية وشيكة: حشد عسكري أمريكي إسرائيلي غير مسبوق يقترب من إيران
حرب إقليمية وشيكة: حشد عسكري أمريكي إسرائيلي غير مسبوق يقترب من إيران

أكادير 24

timeمنذ 2 ساعات

  • أكادير 24

حرب إقليمية وشيكة: حشد عسكري أمريكي إسرائيلي غير مسبوق يقترب من إيران

agadir24 – أكادير24 تحركت الولايات المتحدة وإسرائيل عسكريًا بشكل غير مسبوق نحو حدود إيران، في ما وصفه مراقبون بأنه تمهيد لحرب إقليمية شاملة قد تندلع في أية لحظة هذا، ودفعت واشنطن خلال الساعات الأخيرة بقاذفات الشبح B‑2 إلى قاعدة غوام في المحيط الهادئ، وهي القاذفات الوحيدة القادرة على حمل القنبلة العملاقة GBU‑57 المعروفة بـ'أم القنابل الخارقة للتحصينات'، والمصممة خصيصًا لاختراق المنشآت النووية العميقة والمحمية مثل منشأة 'فوردو' الإيرانية التي بُنيت داخل جبل وعلى عمق كبير. في الوقت ذاته، تحركت حاملتا الطائرات 'نيميتز' و'كارل فينسون' باتجاه الخليج، ترافقهما فرقاطات ومدمرات وصهاريج وقود جوية، ما أعاد إلى الأذهان سيناريو الحشد العسكري الأمريكي قبيل غزو العراق عام 2003. وفق تحليل نشرته صحيفة 'واشنطن بوست'، فإن هذا التحرك لا يحمل طابعًا ردعيًا فقط، بل يشير إلى استعداد عملياتي لتنفيذ ضربات دقيقة على أهداف نووية إيرانية في حال فشل المسار الدبلوماسي. كما أرسل الجيش الأمريكي أيضًا وحدات دعم لوجستي وأنظمة دفاع جوي من طراز باتريوت وTHAAD إلى قواعده المنتشرة في الخليج والعراق والأردن، بينما صرّحت وزارة الدفاع الأمريكية بأن هذه التحركات تهدف إلى 'ضمان أمن القوات الأمريكية وحلفائها' لكنها تتماشى مع 'الاستعداد لأي طارئ'. غير أن التقارير المتداولة عبر شبكات 'فوكس نيوز' و'بوليتيكو' تؤكد أن نشر هذا الحجم من القاذفات والطائرات المتقدمة وأنظمة الرصد لا يحدث إلا في سياق استعداد حقيقي لعمل عسكري، وخصوصًا عندما يتم ربطه بمواقف القيادة السياسية. لوّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإمكانية اتخاذ قرار خلال أسبوعين بشأن الانخراط في الحرب الجارية بين إسرائيل وإيران، دون أن يحسم الموقف بين التصعيد العسكري أو الوساطة الدبلوماسية. ووفق ما نشرته صحيفة 'فاينانشل تايمز'، فإن الإدارة الأمريكية تدرك أن الحفاظ على التفوق الجوي الإسرائيلي لن يكون ممكنًا دون تدخل مباشر من واشنطن، وهو ما يفسر التحركات اللوجستية المتسارعة على أكثر من جبهة. إسرائيل من جهتها تؤكد أنها حققت 'اختراقات مهمة' في برنامج إيران النووي عبر الضربات التي بدأت يوم 13 يونيو، لكنها لا تخفي حاجتها إلى دعم أمريكي في حال قررت استهداف منشآت أكثر عمقًا وتحصينًا مثل 'فوردو' أو 'نطنز'. تشعر دول الخليج بقلق بالغ من اتساع رقعة الحرب، خصوصًا مع التصريحات المتواترة في الصحافة الأمريكية حول احتمالية أن تصبح القواعد الأمريكية في قطر والإمارات والبحرين أهدافًا مباشرة في حال اندلاع نزاع مفتوح مع إيران. وتشير 'وول ستريت جورنال' إلى أن الإمارات والمملكة العربية السعودية تسعيان في هذه المرحلة إلى تجنّب أي تصعيد على أراضيهما، في ظل الهشاشة الأمنية التي قد تنتج عن مواجهة مباشرة بين قوى نووية أو شبه نووية. أما إيران، فقد حذّرت من أن أي ضربة تمس منشآتها النووية ستُقابل برد شامل يتجاوز نطاق المواجهة التقليدية، ويتضمن استهداف حلفاء واشنطن وتل أبيب في عمق المنطقة. ترتفع التحليلات الاستخباراتية التي تؤكد أن الحشد الأمريكي الإسرائيلي الحالي ليس فقط للضغط أو التلويح، بل تمهيد فعلي لضربات وشيكة، خاصة في ظل تزامنه مع اختبارات لقدرات التوجيه الدقيق ونشر أنظمة الاتصالات العسكرية في محيط إيران. ويذهب محللون في شبكة 'بلومبيرغ' إلى أن احتمال اندلاع الحرب الإقليمية هذه المرة يفوق بكثير كل جولات التصعيد السابقة، ليس فقط بسبب حجم الحشود، بل لأن الساحة الدولية مشغولة بأزمات متعددة، ما قد يُغري أطرافًا بإعادة رسم موازين القوة في الشرق الأوسط بالقوة. في ظل هذا التصعيد المتسارع، تبدو المنطقة بأكملها على حافة مواجهة شاملة، قد تُشعل حربًا لا يمكن السيطرة على تبعاتها لا سياسيًا ولا اقتصاديًا، خاصة في حال دخول لاعبين آخرين كروسيا وتركيا على خط الصراع. وإذا ما تم توجيه ضربة أمريكية أو إسرائيلية لمنشآت نووية إيرانية محصنة، فإن الرد الإيراني قد لا يكون محدودًا، بل سيشمل الداخل الإسرائيلي، القواعد الأمريكية، وممرات الطاقة، مما سيجعل المنطقة أمام سيناريو كارثي مفتوح قد يعيد تشكيلها لعقود مقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store