
العالم يحبس أنفاسه 'مادلين' تقترب من غ.زة 12 ضميرًا إنسانيًا يواجهون البحر والحصار من أجل غزّة
العالم يحبس أنفاسه 'مادلين' تقترب من غ.زة 12 ضميرًا إنسانيًا يواجهون البحر والحصار من أجل غزّة
العرائش أنفو
سفينة 'مادلين' تقترب من شواطئ غزة حاملة معها 12 ناشطًا من أنحاء العالم، مدججين بالإرادة والعدالة والإنسانية، لكسر الحصار عن غزّة الجريحة.في وجه حرب الإبادة، وفي ظل صمت دولي، يتحرّكون اليوم باسم كل أحرار العالم.
ويشارك فيها غريتا ثونبرغ – السويدأيقونة المناخ العالمي، والناشطة التي كسرت صمت العالم ووصفت ما يجري في غزة بأنه 'إبادة جماعية'، و ريما حسن – فرنسا نائبة أوروبية من أصول فلسطينية، من مخيم النيرب إلى قاعات البرلمان، منعت من دخول فلسطين، وها هي تعود إليها من البحر , ثياغو أفيلا – البرازيلمنسق أسطول الحرية في البرازيل، وناشط أمضى 19 عامًا في الدفاع عن فلسطين والعدالة ' وياسمين عكار – ألمانيا ناشطة كردية ألمانية، بدأت النضال من سن الـ15، ورفعت صوتها عاليًا ضد العنصرية وضد حصار غزّة، و شعيب أوردو – تركيا يعمل مع زوجته من أجل فلسطين، قالها بصدق: 'كل يوم أرى صور أطفال ممزقة… لا أستطيع أن أعيش بصمت' ، و ريفا فيار – فرنسامدافع عن البيئة وجد في فلسطين قضيته الجديدة بعد أن قُمعت مظاهرة تضامن معها في بلاده، وبابتيست أندري – فرنساطبيب وناشط… وجوده على متن السفينة قد يكون المنقذ في لحظة طارئة إذا ما استهدف الاحتلال 'مادلين'، و باسكال موريراس – فرنسا ناشط نقابي شارك بأسطول الحرية سابقًا واعتقله الاحتلال… لكنه عاد اليوم، أقوى ، و سيرخيو توربيو – إسبانيابحّار ومدافع عن البيئة، ترك البحار البعيدة وجاء ليحمي الحياة في غزّة المحاصرة ، و مارك فان رين – هولندا طالب هندسة بحرية يقود 'مادلين' بخبرة شابة وجرأة كبيرة، وعمر فياض – فرنسا صحفي من شبكة الجزيرة، يوثّق الحقيقة من قلب البحر… حيث لا مجال للتضليل.
ساعات حاسمة، وأبطال عزّل يحملون قضية بين أمواج البحر..

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرائش أنفو
منذ 3 ساعات
- العرائش أنفو
العالم يحبس أنفاسه 'مادلين' تقترب من غ.زة 12 ضميرًا إنسانيًا يواجهون البحر والحصار من أجل غزّة
العالم يحبس أنفاسه 'مادلين' تقترب من غ.زة 12 ضميرًا إنسانيًا يواجهون البحر والحصار من أجل غزّة العرائش أنفو سفينة 'مادلين' تقترب من شواطئ غزة حاملة معها 12 ناشطًا من أنحاء العالم، مدججين بالإرادة والعدالة والإنسانية، لكسر الحصار عن غزّة الجريحة.في وجه حرب الإبادة، وفي ظل صمت دولي، يتحرّكون اليوم باسم كل أحرار العالم. ويشارك فيها غريتا ثونبرغ – السويدأيقونة المناخ العالمي، والناشطة التي كسرت صمت العالم ووصفت ما يجري في غزة بأنه 'إبادة جماعية'، و ريما حسن – فرنسا نائبة أوروبية من أصول فلسطينية، من مخيم النيرب إلى قاعات البرلمان، منعت من دخول فلسطين، وها هي تعود إليها من البحر , ثياغو أفيلا – البرازيلمنسق أسطول الحرية في البرازيل، وناشط أمضى 19 عامًا في الدفاع عن فلسطين والعدالة ' وياسمين عكار – ألمانيا ناشطة كردية ألمانية، بدأت النضال من سن الـ15، ورفعت صوتها عاليًا ضد العنصرية وضد حصار غزّة، و شعيب أوردو – تركيا يعمل مع زوجته من أجل فلسطين، قالها بصدق: 'كل يوم أرى صور أطفال ممزقة… لا أستطيع أن أعيش بصمت' ، و ريفا فيار – فرنسامدافع عن البيئة وجد في فلسطين قضيته الجديدة بعد أن قُمعت مظاهرة تضامن معها في بلاده، وبابتيست أندري – فرنساطبيب وناشط… وجوده على متن السفينة قد يكون المنقذ في لحظة طارئة إذا ما استهدف الاحتلال 'مادلين'، و باسكال موريراس – فرنسا ناشط نقابي شارك بأسطول الحرية سابقًا واعتقله الاحتلال… لكنه عاد اليوم، أقوى ، و سيرخيو توربيو – إسبانيابحّار ومدافع عن البيئة، ترك البحار البعيدة وجاء ليحمي الحياة في غزّة المحاصرة ، و مارك فان رين – هولندا طالب هندسة بحرية يقود 'مادلين' بخبرة شابة وجرأة كبيرة، وعمر فياض – فرنسا صحفي من شبكة الجزيرة، يوثّق الحقيقة من قلب البحر… حيث لا مجال للتضليل. ساعات حاسمة، وأبطال عزّل يحملون قضية بين أمواج البحر..


Babnet
منذ 13 ساعات
- Babnet
جيش الإحتلال يسيطر على السفينة "مادلين" المتجهة لكسر حصار قطاع غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي فجر اليوم الاثنين أن جنوده سيطروا على السفينة "مادلين" قبل وصولها إلى قطاع غزة. وقال "تحالف اسطول الحرية" إن "السفينة مادلين تتعرض لهجوم في البحر، وكذلك النشطاء على متنها .. نناشدكم بالتحرك للمطالبة بالإفراج عنها وإنهاء حصار غزة". وأكد أن الجيش الإسرائيلي صعد إلى السفينة واختطف المتطوعين على متنها. ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري قوله أن وحدة كوماندوز بحري سيطرت على السفينة. وقال إنه تم اقتياد السفينة نحو ميناء أسدود. وقالت صحيفة "يديعوت احرنوت" أن "الأسطول 13" البحري في الجيش، سيطر على السفينة. وكانت سفينة "مادلين" في طريقها إلى قطاع غزة حاملة مساعدات إنسانية وناشطين مؤيدين للفلسطينيين، من بينهم الناشطة المناخية السويدية غريتا ثونبرغ. وأبحرت السفينة في وقت سابق من هذا الشهر من ميناء كاتانيا بجزيرة صقلية الإيطالية، في محاولة رمزية لكسر الحصار البحري المفروض على غزة منذ سنوات. بدأت مؤشرات التصعيد عند حوالي الساعة 1:15 فجر الإثنين، حين وردت رسالة من على متن السفينة تفيد بانطلاق صفارات الإنذار وتجهيز سترات النجاة تحسبا لاعتراض عسكري. وبعد دقائق، أعلن النشطاء أن إحدى السفن العسكرية اقتربت ثم غادرت، إلا أن محاصرة السفينة استمرت، حيث قال الناشط البرازيلي تياغو أفيلا في بث مباشر: "نحن محاصرون بسفنهم… إنهم يلاحقوننا، ولا نملك أي سلاح". وفي لحظة درامية، أكد من على متن "مادلين" أن طائرة مسيّرة إسرائيلية قامت برش مادة بيضاء مجهولة الهوية على سطح السفينة، تسببت في حكة جلدية، قبيل انقطاع الاتصال بالسفينة بشكل كامل. وأصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانا أكدت فيه أن المنطقة البحرية قبالة غزة مغلقة أمام السفن غير المصرح لها، معتبرة محاولة الوصول إلى غزة "خرقا لحصار بحري قانوني ومتوافق مع القانون الدولي"، وفق تعبيرها. لاحقا، أعلنت الوزارة أن السفينة تتجه إلى أحد الموانئ الإسرائيلية، في إشارة إلى سحبها إلى ميناء أسدود بعد السيطرة عليها. ونقلت وسائل إعلام عبرية أن البحرية الإسرائيلية تواصلت مع "مادلين" عبر نظام الاتصالات الدولي، وأمرت طاقمها بتغيير مسارهم لتجنب دخول منطقة محظورة. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قال إن إسرائيل "لن تسمح لأحد بكسر الحصار البحري المفروض على غزة"، مضيفا أن الهدف الأساسي من الحصار هو "منع تهريب الأسلحة إلى حركة حماس". وأكد أنه أعطى أوامر باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لمنع وصول السفينة إلى غزة. في المقابل، شدد ائتلاف "أسطول الحرية"، الجهة المنظمة للرحلة، على أن "مادلين" سفينة مدنية غير مسلحة، تبحر في المياه الدولية وتحمل فقط مساعدات إنسانية وناشطين حقوقيين. ورفض الائتلاف المبررات الإسرائيلية، قائلا: "لا يحق لإسرائيل عرقلة هذه الجهود الإنسانية. لن نتراجع، فالعالم يراقب". الحادث يعيد إلى الأذهان عملية الإنزال الإسرائيلية على سفينة "مافي مرمرة" عام 2010، والتي أسفرت عن مقتل 10 نشطاء أتراك وأثارت موجة إدانات دولية حادة. وبينما تختلف الظروف السياسية، إلا أن تكرار مشاهد الاقتحام والحصار البحري يؤكد أن حرب الإبادة في غزة وحصار القطاع ما زال نقطة اشتعال متكررة بين إسرائيل والمجتمع الدولي. رغم السيطرة الإسرائيلية على السفينة، تبقى تداعيات الحادث مفتوحة قانونيا، إعلاميا، وإنسانيا. ويتوقع أن يثير السيطرة "مادلين" ردود فعل غاضبة في أوروبا ومؤسسات دولية، خاصة مع مشاركة شخصيات معروفة مثل غريتا ثونبرغ، مع تصاعد المطالبات برفع الحصار عن غزة في ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة.

تورس
منذ 17 ساعات
- تورس
الاحتلال يسيطر على سفينة ''مادلين'' ويختطف المتضامنين الدوليين
في اليوم ال84 من استئناف حرب الإبادة على غزة ، أعلن تحالف أسطول الحرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اختطف المتضامنين الدوليين على متن سفينة "مادلين" التي كانت في طريقها إلى قطاع غزة ، في حين استشهد 44 فلسطينيا منذ فجر الأحد، منهم 13 برصاص الاحتلال قرب ما تُسميه تل أبيب مراكز "مساعدات".