
المهندس السعودي يدعو الحكومة لأخذ الدروس والعبر من تداعيات موجة الحر
وأضاف في تعليق له على تداعيات موجة الحر ان ارتفاع الأحمال الكهربائية خلال الأسبوع الماضي بلغت 98.5% ما يضعنا أمام تحدي صعب وهو بمثابة انذار قوي يستحق الدراسة ويؤكد حاجتنا الماسة لإنشاء محطات توليد لترفد الشبكة الحالية.
وقال ان تطبيق ذلك يحتاج سنوات لمواجهة تزايد الأحمال الطبيعية والطارئة لكن المهم ان نبدأ مشيرا الى تصريحات رسمية سابقة حيال اتفاق مع الشقيقة مصر لربط كهربائي بمقدار ثلث قدرتنا التوليدية (2000 ميغاواط ) والذي اعتبره جيدا لافتا الى ان مصر تعاني من نقص مصادر الطاقة والغاز وقد لا تستطيع تزويدنا بالوقت الذي نحتاجه وهنا تبرز الحاجة لإتخاذنا اجراءات فورية طارئة لمواجهة هذا التحدي .
ودعا اصحاب القرار الى دعم مشاريع توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية والبدء باجراء دراسة لتخزين الكهرباء المتولدة من الطاقة الشمسية والذي قال انه متاح بيسر وسهولة وبكلف مالية مقبول مقترحا البدء بقدرة 1000 ميغاواط منوها في الوقت نفسه الى توقف توليد الكهرباء خلال موجة الحر من خلال مشاريع طاقة الرياح بسبب قلة الرياح أو انعدامها .
وشدد المهندس السعودي على أهمية دراسة استغلال توليد طاقة شمسية نهارية وضخ مياه لتوليد طاقة هايدوليك ليلاً لافتا الى ان الحاجة ملحة الآن لتشكيل لجنة طوارئ لهذا الموضوع من جميع المختصين بالتوليد والتوزيع وخبراء القطاع الخاص والعام.
وقال ان تخصيص التوزيع بالأردن لا يعفي صاحب القرار من توليد الطاقة بما يكفي حاجة الشركات لأن الأردن يتمتع بسمعة طيبة بمجال التوليد والتوزيع وان أي خلل بهذه الثوابت مضر للوطن وما يتمتع به من استقرار نحسد عليه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 21 ساعات
- صراحة نيوز
المهندس السعودي يدعو الحكومة لأخذ الدروس والعبر من تداعيات موجة الحر
صراحة نيوز- قال المستثمر في قطاع الأسكان المهندس محمود اسماعيل السعودي المتخصص في الهندسة الكهربائية ان على الجهات الرسمية المختصة ان تأخذ الدروس والعبر من تداعيات موجة الحر التي شهدتها البلاد خلال الأسبوع الماضي وادت الى ارتفاع الأحمال الكهربائية الى مستوى قياسي . وأضاف في تعليق له على تداعيات موجة الحر ان ارتفاع الأحمال الكهربائية خلال الأسبوع الماضي بلغت 98.5% ما يضعنا أمام تحدي صعب وهو بمثابة انذار قوي يستحق الدراسة ويؤكد حاجتنا الماسة لإنشاء محطات توليد لترفد الشبكة الحالية. وقال ان تطبيق ذلك يحتاج سنوات لمواجهة تزايد الأحمال الطبيعية والطارئة لكن المهم ان نبدأ مشيرا الى تصريحات رسمية سابقة حيال اتفاق مع الشقيقة مصر لربط كهربائي بمقدار ثلث قدرتنا التوليدية (2000 ميغاواط ) والذي اعتبره جيدا لافتا الى ان مصر تعاني من نقص مصادر الطاقة والغاز وقد لا تستطيع تزويدنا بالوقت الذي نحتاجه وهنا تبرز الحاجة لإتخاذنا اجراءات فورية طارئة لمواجهة هذا التحدي . ودعا اصحاب القرار الى دعم مشاريع توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية والبدء باجراء دراسة لتخزين الكهرباء المتولدة من الطاقة الشمسية والذي قال انه متاح بيسر وسهولة وبكلف مالية مقبول مقترحا البدء بقدرة 1000 ميغاواط منوها في الوقت نفسه الى توقف توليد الكهرباء خلال موجة الحر من خلال مشاريع طاقة الرياح بسبب قلة الرياح أو انعدامها . وشدد المهندس السعودي على أهمية دراسة استغلال توليد طاقة شمسية نهارية وضخ مياه لتوليد طاقة هايدوليك ليلاً لافتا الى ان الحاجة ملحة الآن لتشكيل لجنة طوارئ لهذا الموضوع من جميع المختصين بالتوليد والتوزيع وخبراء القطاع الخاص والعام. وقال ان تخصيص التوزيع بالأردن لا يعفي صاحب القرار من توليد الطاقة بما يكفي حاجة الشركات لأن الأردن يتمتع بسمعة طيبة بمجال التوليد والتوزيع وان أي خلل بهذه الثوابت مضر للوطن وما يتمتع به من استقرار نحسد عليه.


أخبارنا
منذ يوم واحد
- أخبارنا
المهندس السعودي يدعو الحكومة لأخذ الدروس والعبر من تداعيات موجة الحر
أخبارنا : قال المستثمر في قطاع الأسكان المهندس محمود اسماعيل السعودي المتخصص في الهندسة الكهربائية ان على الجهات الرسمية المختصة ان تأخذ الدروس والعبر من تداعيات موجة الحر التي شهدتها البلاد خلال الأسبوع الماضي وادت الى ارتفاع الأحمال الكهربائية الى مستوى قياسي . وأضاف في تعليق له على تداعيات موجة الحر ان ارتفاع الأحمال الكهربائية خلال الأسبوع الماضي بلغت 98.5% ما يضعنا أمام تحدي صعب وهو بمثابة انذار قوي يستحق الدراسة ويؤكد حاجتنا الماسة لإنشاء محطات توليد لترفد الشبكة الحالية. وقال ان تطبيق ذلك يحتاج سنوات لمواجهة تزايد الأحمال الطبيعية والطارئة لكن المهم ان نبدأ مشيرا الى تصريحات رسمية سابقة حيال اتفاق مع الشقيقة مصر لربط كهربائي بمقدار ثلث قدرتنا التوليدية (2000 ميغاواط ) والذي اعتبره جيدا لافتا الى ان مصر تعاني من نقص مصادر الطاقة والغاز وقد لا تستطيع تزويدنا بالوقت الذي نحتاجه وهنا تبرز الحاجة لإتخاذنا اجراءات فورية طارئة لمواجهة هذا التحدي . ودعا اصحاب القرار الى دعم مشاريع توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية والبدء باجراء دراسة لتخزين الكهرباء المتولدة من الطاقة الشمسية والذي قال انه متاح بيسر وسهولة وبكلف مالية مقبول مقترحا البدء بقدرة 1000 ميغاواط منوها في الوقت نفسه الى توقف توليد الكهرباء خلال موجة الحر من خلال مشاريع طاقة الرياح بسبب قلة الرياح أو انعدامها . وشدد المهندس السعودي على أهمية دراسة استغلال توليد طاقة شمسية نهارية وضخ مياه لتوليد طاقة هايدوليك ليلاً لافتا الى ان الحاجة ملحة الآن لتشكيل لجنة طوارئ لهذا الموضوع من جميع المختصين بالتوليد والتوزيع وخبراء القطاع الخاص والعام. وقال ان تخصيص التوزيع بالأردن لا يعفي صاحب القرار من توليد الطاقة بما يكفي حاجة الشركات لأن الأردن يتمتع بسمعة طيبة بمجال التوليد والتوزيع وان أي خلل بهذه الثوابت مضر للوطن وما يتمتع به من استقرار نحسد عليه. وختم حديثه بالتأكيد مرة اخرى الى ان ما حصل خلال موجة الحر بمثابة انذار قوي ويتطلب المباشرة بالعلم لا التأجيل واللهم اشهد اني قد بلغت .

أخبارنا
منذ 2 أيام
- أخبارنا
العراق يمضي في التفاوض على بناء منصة عائمة لاستيراد الغاز المسال
أخبارنا : أعلن العراق، اليوم السبت، المضي في التفاوض مع شركات عالمية بشأن مشروع بناء المنصة العائمة لاستيراد الغاز المسال لتشغيل المحطات الكهربائية في البلاد. وذكرت وزارة النفط العراقية، في بيان، أنه تم توجيه الدعوات لست شركات لتقديم عروضها الفنية والتجارية، وبعد دراسة العروض، هناك شركتان فقط مؤهلتان فنياً وتجارياً، وسيتم اتخاذ القرار النهائي في الاجتماع المقبل للجنة الأمر الديواني. ويسعى العراق إلى تأمين الغاز من منافذ جديدة لتشغيل محطات إنتاج الطاقة الكهربائية، بعد التوقف عن استيراد الغاز من إيران بضغط من الولايات المتحدة الأميركية. وتتجه بوصلة المفاوضات العراقية نحو تركمانستان للحصول على الغاز لتشغيل المحطات الكهربائية بمعدل 20 مليون متر مكعب يومياً، إلا أن المفاوضات ما زالت متعثرة بسبب عوائق مالية وفنية تتعلق بآلية نقل الغاز وإيصاله إلى العراق. ويأمل العراق في تحقيق الاكتفاء الذاتي من وقود الغاز بعد استكمال مشاريع عملاقة تنفذها حالياً شركات عالمية، أبرزها شركة "توتال أنرجي" الفرنسية في جنوبي البلاد، حيث من المتوقع أن ينتهي العمل بها في غضون عام 2028، وبالتالي سيتمكن من تشغيل جميع المحطات الكهربائية دون الحاجة إلى استيراد كميات كبيرة من الغاز من الخارج. ويبلغ معدل إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق حالياً نحو 28 ألف ميغاواط، فيما تبلغ الحاجة الفعلية أكثر من 50 ألف ميغاواط لسد متطلبات الاستهلاك الداخلي.