
إنتاج الأمونيا باستخدام «برق صناعي»
وتتميز هذه الطريقة بأنها بسيطة، ولا تحتاج إلى منشآت ضخمة أو وقود أحفوري، ما يجعلها مثالية للإنتاج المستدام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 13 ساعات
- البيان
الصفائح التكتونية لم تشكل القشرة الأرضية
أفادت دراسة قدمها باحثون من جامعة هونغ كونغ، نشرت في مجلة «ساينس أدفانسز»، بأن الوشاح الأرضي العميق، وليس الصفائح التكتونية، كان المسؤول عن تكون أول قشرة قارية على سطح الكوكب، إذ إن القشرة الأرضية، حسب الباحثين، لم تتشكل بسبب تصادم الصفائح التكتونية، بل عبر مرحلتين: صعود الوشاح الأرضي، تهدل الصخور الخضراء بفعل الجاذبية. ويأتي هذا الكشف، كما بيّن التقرير المنشور بموقع «سكاي نيوز عربية»، بعد أن كانت تشير النظريات القديمة إلى أن الصفائح التكتونية سبب ظهور القشرة القارية، وذلك نتيجة تصادمها وانغماس إحداها تحت الأخرى. وبنيت الدراسة على تحليل صخور قديمة شمال الصين، وأظهرت التحاليل أن تدفقات ضخمة من الصخور المنصهرة الصاعدة من أعماق الأرض، كانت العنصر الأساسي في تشكل القارة الأولى.


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
"صراصير صناعية" تُوَجَّه بالريموت تبحث عن الضحايا تحت الركام
زود باحثون في جامعة كوينزلاند في أستراليا صراصير صناعية برقائق دقيقة بحيث تكون قادرة على المساعدة في مهام البحث والإنقاذ من خلال توجيهها عن بعد وأثبت فريق البحث قدرته على توجيهها عن بعد باستخدام أجهزة التحكم شبيهة بألعاب الفيديو، ويأمل فريق العمل في اختبار التقنية الجديدة في مواقف حقيقية خلال خمس سنوات للبحث عن ضحايا محتملين تحت الأنقاض أو الركام. وأفاد التقرير، أنه في أعقاب الكوارث المدمرة مثل انهيار المباني أو المناجم، فإن كل ثانية لها أهميتها يمكن لتلك الصراصير أو (الخنافس الالكترونية) التقليل بشكل كبير من الوقت المستغرق للعثور على الناجين بعد الكوارث، وربما تحديد مكانهم في ساعات بدلاً من أيام. وقال الدكتور ثانج فو دوان، المسئول عن الابتكار، تمتاز الصراصير الالكترونية بالعديد من المزايا الفطرية إذ لديها قدرات رائعة تجعلها بارعة في التسلق والمناورة في المساحات الصغيرة والمعقدة، مثل الأنقاض الكثيفة، والتي يصعب على الروبوتات التنقل فيها، مشيرا، أنهم يعلمون على تسخير تلك المزايا وإضافة أدوات تحكم قابلة للبرمجة تتيح توجيهًا دقيقًا للاتجاهات، دون التأثير على عمر الصراصير. ونوه التقرير أن مصطلح "سايبورغ" اختصار لعبارة "الكائن السيبراني"، وهو كيان يتكون من مكونات حية (بيولوجية) وصناعية (تقنية)، وأظهر الابتكار إمكانية توجيه الصراصير الالكترونية عن بُعد باستخدام رقائق إلكترونية شبيهة بحقائب الظهر القابلة للإزالة تعمل عن طريق حثّ الصراصير على التحرك في اتجاهات محددة. ويتم ذلك باستخدام أقطاب كهربائية تُحفّز قرون استشعار الحشرة أو أجنحتها الأمامية. وقال لاكلان فيتزجيرال، أحد المساعدين في البحث: "في حين أن الروبوتات بهذا الحجم حققت تقدمًا كبيرًا في الحركة، إلا أن الانتقال من الأسطح الأفقية إلى الجدران لا يزال يمثل تحديًا هائلاً لها"، وأشار إلى أن حشرات السايبورغ تمتلك بطبيعتها قدرات استشعارية ضرورية للوصول إلى أي مكان في مناطق الكوارث" ويعمل الفريق الآن على تحسين التصاميم لتشمل كاميرات وأنظمة طاقة مدمجة، مما يُنشئ ما يُمكن أن يُصبح أداة البحث والإنقاذ المثالية، مشيرا إلى أنه يأمل في اختبار هذه التقنية في مواقف حقيقية خلال خمس سنوات.


البيان
منذ 3 أيام
- البيان
ChatGPT يطلق خاصية جديدة للطلاب
في خطوة جديدة نحو تطوير أدوات التعليم المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، بدأ ChatGPT باختبار ميزة جديدة تسمى "الدراسة معًا". وأبلغ عدد من مستخدمي ChatGPT عن ظهور هذه الخاصية حديثًا ضمن قائمة الأدوات المتاحة، مما أثار فضول العديد من المهتمين بالتقنيات التعليمية. وفقًا لمستخدمي الميزة، لا يقتصر دور ChatGPT على الإجابة عن الأسئلة كما هو الحال في الوضع التقليدي، بل يبدأ في طرح أسئلة على المستخدم، مما يحفزه على التفكير والمشاركة النشطة في عملية التعلم. هذه الطريقة تشبه إلى حد كبير النهج الذي تتبناه جوجل في حلها التعليمي LearnLM، والذي يركز على التفاعل بين الذكاء الاصطناعي والمتعلم بدلاً من تقديم حلول جاهزة. وهناك تكهنات أيضًا حول إمكانية أن تدعم الميزة وضع "مجموعة الدراسة" الذي يسمح لأكثر من شخص بالانضمام إلى محادثة واحدة، ما يجعل من الدراسة نشاطًا اجتماعيًا تعاونيًا. رغم أن OpenAI لم تعلن بعد رسميًا عن تفاصيل إطلاق هذه الميزة أو ما إذا كانت ستتاح لجميع المستخدمين، إلا أن بعض التقارير تشير إلى احتمال ربطها باشتراك ChatGPT Plus، مما يضعها ضمن الخدمات المميزة وفقا لموقع " تك كرانش ". تأتي هذه الخطوة في ظل ازدياد اعتماد المؤسسات التعليمية والطلاب على ChatGPT كأداة مساعدة في التعليم. فمن جهة، يستخدم المعلمون هذه التكنولوجيا لتسهيل وضع خطط الدروس وابتكار طرق تدريس جديدة. ومن جهة أخرى، يلجأ الطلاب إلى ChatGPT كمصدر للمساعدة في الدراسة وكتابة الأبحاث، ما أثار جدلًا واسعًا حول خطر الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي في التعليم، ووصل البعض إلى وصف تأثيره المحتمل بـ"تدمير" أساليب التعليم التقليدية. ميزة "الدراسة معًا" يمكن أن تكون محاولة من OpenAI لتوجيه استخدامات ChatGPT نحو التفاعل البناء وتقليل فرص "الغش"، حيث تشجع المستخدم على التفكير بدلاً من تقديم إجابات جاهزة. هذا الأمر يعزز من جودة التعليم ويجعل الذكاء الاصطناعي شريكًا حقيقيًا في عملية التعلم. ومع استمرار تطور أدوات الذكاء الاصطناعي، تبقى المراقبة والتقييم أمرًا ضروريًا لضمان أن التقنيات الجديدة تخدم المصالح التعليمية بشكل فعال ومسؤول.