logo
الكشف عن قاعدة للصواريخ الباليستية بكوريا الشمالية قرب حدود الصين

الكشف عن قاعدة للصواريخ الباليستية بكوريا الشمالية قرب حدود الصين

العربيةمنذ 18 ساعات
أفاد مركز دراسات، في تقرير صدر هذا الأسبوع، أن كوريا الشمالية أقامت قاعدة عسكرية سرية قرب حدودها مع الصين يعتقد أنها تستخدمها لتخزين صواريخ باليستية بعيدة المدى.
وأورد مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية الذي يتخذ مقرا في واشنطن في تقريره أن قاعدة الصواريخ الباليستية غير المعلنة تقع في مقاطعة شمال بيونغان (شمال غرب كوريا الشمالية) على مسافة لا تزيد عن 27 كلم من الحدود مع الصين.
وبحسب التقرير، فإن قاعدة "سينبونغ دونغ" تحتوي على الأرجح على صواريخ باليستية عابرة للقارات وبينها صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية.
وحذر التقرير بأن هذه الصواريخ "يمكن أن تشكل تهديدا نوويا لشرق آسيا والقارة الأميركية".
وجاء في التقرير أن القاعدة هي من "القواعد الـ15 إلى 20 للصواريخ البالستية ومنشآت الصيانة والإسناد وتخزين الصواريخ والرؤوس التي لم تعلن عنها كوريا الشمالية".
والتقرير هو "أول دراسة معمقة مفتوحة المصدر تؤكد وجود القاعدة".
وأُعلن عن اكتشاف القاعدة في وقت دعا زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون مؤخرا إلى "توسيع سريع" لقدرات بلاده النووية.
وتؤكد كوريا الشمالية منذ فشل قمة هانوي بين كيم جونغ أون والرئيس الأميركي دونالد ترامب عام 2019، أنها لن تتخلى عن أسلحتها وأعلنت نفسها قوة نووية بصورة "لا رجعة فيها".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الخارجية الأمريكية تلغي آلاف التأشيرات الأجنبية منذ تنصيب ترامب
وزارة الخارجية الأمريكية تلغي آلاف التأشيرات الأجنبية منذ تنصيب ترامب

أرقام

timeمنذ 3 ساعات

  • أرقام

وزارة الخارجية الأمريكية تلغي آلاف التأشيرات الأجنبية منذ تنصيب ترامب

ألغت وزارة الخارجية الأمريكية تأشيرات منذ تنصيب الرئيس "دونالد ترامب" في يناير، أكثر من ضعف تلك التي تم إلغاؤها في الفترة المقابلة العام الماضي، في إطار جهود الإدارة لتشديد الرقابة على الأجانب. وأوضح مسؤول أمريكي لوكالة "بلومبرج"، الخميس، أن عمليات الإلغاء تتجاوز ما يقرب من أربعة أضعاف عدد تأشيرات الطلاب، مشيرًا إلى أن هناك أكثر من 55 مليون حامل تأشيرة أجنبي في الولايات المتحدة، ويتم مراجعة وضعهم باستمرار. وأعلنت الوزارة في بيان الإثنين الماضي، أنها ألغت تأشيرات أكثر من 6 آلاف طالب دولي، من بينهم نحو 300 طالب بسبب مخاوف تتعلق بالإرهاب. وتسلط إدارة "ترامب" الضوء على مدى تشددها في التعامل مع الأشخاص الذين يتجاوزون مدة تأشيراتهم، أو ينخرطون في أنشطة إجرامية، أو يشكلون تهديدًا للأمن القومي.

ترمب: سأخرج في دورية مع الشرطة والجيش في واشنطن
ترمب: سأخرج في دورية مع الشرطة والجيش في واشنطن

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ترمب: سأخرج في دورية مع الشرطة والجيش في واشنطن

قال الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، إنه سيقوم بدوريات في شوارع واشنطن، مساء يوم الخميس، مع الشرطة والجيش، وذلك بعد نشر قوات الحرس الوطني في عاصمة البلاد، الأسبوع الماضي. وذكر ترمب، في مقابلة مع تود ستارنز، مراسل «نيوزماكس» في برنامجه الإذاعي: «سأخرج الليلة، على ما أعتقد، مع الشرطة، ومع الجيش بالطبع». وقال مسؤول في البيت الأبيض إن تفاصيل خطط ترمب ستعلن قريباً، وفقاً لوكالة «رويترز». ونشر ترمب آلاف الجنود من الحرس الوطني والعملاء الاتحاديين في المدينة، في تأكيد غير عادي للسلطة الرئاسية، متذرعاً بما قال إنها موجة من جرائم العنف. ويرفض مسؤولو المدينة هذا التأكيد، مشيرين إلى الإحصائيات الاتحادية وإحصائيات المدينة التي تُظهر أن جرائم العنف انخفضت بشكل ملحوظ منذ ارتفاعها في 2023. وقام جي دي فانس، نائب الرئيس، وبيت هيغسيث، وزير الدفاع، الأربعاء، بزيارة القوات في «يونيون ستيشن»، وهي محطة القطارات المركزية في واشنطن، رغم تجمع المتظاهرين في المكان وهتافاتهم وتعليقاتهم الساخرة ضدهما.

اتفاقية شراكة عسكرية بين الرياض وواشنطن
اتفاقية شراكة عسكرية بين الرياض وواشنطن

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

اتفاقية شراكة عسكرية بين الرياض وواشنطن

أبرمت وزارة الدفاع السعودية، الخميس، اتفاقية شراكة عسكرية مع الحرس الوطني الأميركي لولايتي إنديانا وأوكلاهوما، وذلك خلال مراسم استضافها نادي ضباط القوات المسلحة في الرياض، بحضور عدد من كبار المسؤولين من الجانبين، وبمشاركة مسؤولين من وزارتي «الداخلية» و«الحرس الوطني» السعوديتين. ووقَّع الاتفاقية من الجانب السعودي الفريق الأول الركن فياض الرويلي رئيس هيئة الأركان العامة، والأميركي الفريق الأول ستيفن نوردهاوس رئيس مكتب الحرس الوطني، واللواء توماس مانسينو المساعد العام للحرس الوطني بأوكلاهوما، والعميد لورانس ميونيخ المساعد العام للحرس الوطني بإنديانا. وتندرج الاتفاقية ضمن برنامج الشراكة بين الدول (SPP) التابع لوزارة الدفاع الأميركية، الذي يضم أكثر من 115 شراكة دولية حول العالم، ويهدف إلى تعزيز التعاون الدفاعي والأمني من خلال التدريب، وتبادل الخبرات، ودعم جهود الأمن والاستقرار. تُشكِّل الشراكة خطوة راسخة نحو تعاون دفاعي طويل الأمد (واس) وتغطي عدة مجالات رئيسة؛ من أبرزها تطوير القدرات الدفاعية المشتركة، ورفع جاهزية القوات المسلحة السعودية، والمشاركة في تدريبات عسكرية مشتركة، وتنمية القيادات والتخطيط الاستراتيجي، وتعزيز الاستجابة للطوارئ وإدارة الكوارث، وبناء شراكات مؤسسية مستدامة. وتتضمن المبادرات المستقبلية تنفيذ زيارات تبادلية، وتدريبات ميدانية مشتركة في البلدين، وبرامج تبادل الضباط، وتبادل الخبرات، وتنظيم ورش عمل متخصصة في مجال القيادة والتخطيط، والذكاء الاصطناعي، وإدارة الأزمات، إلى جانب مشاريع مجتمعية وثقافية تعزز التعاون والتقارب بين الجانبين. ورُشحت ولايتا إنديانا وأوكلاهوما لهذه الشراكة لما تتمتعان به من خبرات متميزة في مجال التدريب العسكري، ودعم القدرات القيادية، والاستجابة للكوارث، وحماية البنية التحتية، وهي مجالات تتوافق مع أولويات وزارة الدفاع لتعزيز الجاهزية الشاملة للقوات المسلحة السعودية. الفريق الأول الركن فياض الرويلي عدَّ الشراكة محطة تاريخية في مسيرة التعاون الدفاعي بين البلدين (واس) من جانبه، نوَّه الفريق الأول الركن فياض الرويلي، بما تحظى به القوات المسلحة من دعم مستمر من القيادة السعودية، مؤكداً أن توقيع هذه الشراكة يأتي امتداداً لتوجيهات الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع؛ بهدف تعزيز جاهزية القوات المسلحة، ورفع كفاءتها العملياتية. وأكد الرويلي أن هذه الشراكة تُمثِّل محطة تاريخية في مسيرة التعاون الدفاعي بين البلدين، وتعكس التزامهما الراسخ ببناء قدرات مشتركة ومتكاملة تعزز الأمن والاستقرار الإقليمي. وأضاف رئيس الهيئة أن هذه الشراكة تُعد استثماراً استراتيجياً طويل الأمد ومستداماً يسهم في تعزيز جاهزية القوات المسلحة السعودية، وتطوير قدراتها لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية، وتُعزِّز دور البلاد بصفتها شريكاً موثوقاً وفاعلاً لدعم أمن المنطقة واستقرارها. صورة تذكارية للجانبين عقب توقيع اتفاقية الشراكة العسكرية في الرياض الخميس (واس) بدوره، أعرب الفريق الأول ستيفن نوردهاوس عن اعتزازه بتوقيع هذه الشراكة مع السعودية، مؤكداً أنها ستعزز القدرات الدفاعية المشتركة، وترفع الجاهزية، وتدعم جهود البلدين لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية. إلى ذلك، عدَّت أليسون ديلورث، القائمة بأعمال السفارة الأميركية لدى السعودية، هذه الاتفاقية «خطوة نوعية ومهمة لتعزيز التعاون العسكري بين البلدين الصديقين، وتُمثِّل امتداداً للشراكة والتعاون الاستراتيجي المستدام». وتعكس هذه الاتفاقية متانة الشراكة الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن، وتُشكِّل خطوة راسخة نحو تعاون دفاعي طويل الأمد يُسهِم في تعزيز الأمن والاستقرار، ويدعم الجهود المشتركة لبناء مستقبل أكثر سلاماً وازدهاراً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store