هذا ما يحدث لدماغك عند ارتفاع الكوليسترول في الدم.. مفاجأة

كتبت.. أسماء العمدة:
الدماغ، ذلك العضو المعقد والحيوي، يتأثر بشدة بمستويات الكوليسترول في الدم، بينما يحتاج الدماغ إلى الكوليسترول ليعمل بشكل صحيح فهو يشكل ما يقرب من 60% من تركيبته الدهنية.
ووفقاً لما ورد عبر صحيفة هيلث لاين، إن ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار يمكن أن يؤدي إلى الكثير من المشاكل الخطيرة.
كما يؤثر الكوليسترول الضار على شرايين القلب، فإنه يترسب أيضًا في جدران الأوعية الدموية التي تغذي الدماغ، هذه الترسبات، المعروفة باسم "اللويحات" (Plaques)، تؤدي إلى تضييق وتصلب الشرايين (تصلب الشرايين).
هذا التضييق يقلل بشكل كبير من تدفق الدم المحمل بالأكسجين والمغذيات الحيوية إلى الدماغ، خلايا الدماغ حساسة للغاية لنقص الأكسجين، وهذا النقص يمكن أن يؤدي إلى تلف الخلايا العصبية وموتها
مع تضييق الشرايين، يزداد خطر تكون الجلطات الدموية، إذا انفصلت جلطة أو قطعة من اللويحة وانتقلت إلى شرايين الدماغ، فإنها قد تسد الوعاء الدموي، مما يؤدي إلى سكتة دماغية إقفارية.
السكتات الدماغية هي حالات طارئة تتسبب في تلف دائم لخلايا الدماغ، مما يؤدي إلى فقدان الوظائف الحركية، الكلام، الذاكرة، أو التفكير، حسب المنطقة المصابة.
حتى دون حدوث سكتة دماغية واضحة، فإن نقص تدفق الدم المزمن نتيجة لارتفاع الكوليسترول يمكن أن يؤثر على الوظائف الإدراكية بمرور الوقت
قد يلاحظ الشخص صعوبة في التركيز، بطء في التفكير، مشاكل في الذاكرة (خاصة الذاكرة قصيرة المدى)، وتدهور في القدرة على حل المشكلات والتعلم، هذا التدهور المعرفي يمكن أن يكون تدريجيًا وغير محسوس في بداياته.
أظهرت العديد من الدراسات وجود علاقة قوية بين ارتفاع الكوليسترول الضار في منتصف العمر وزيادة خطر الإصابة بالخرف، بما في ذلك مرض الزهايمر، في وقت لاحق من الحياة.
يُعتقد أن تراكم اللويحات في الأوعية الدماغية يؤدي إلى إعاقة إزالة البروتينات الضارة مثل "أميلويد بيتا" من الدماغ، وهي بروتينات ترتبط بتطور مرض الزهايمر. كما أن تلف الأوعية الدموية الصغيرة يمكن أن يساهم في الخرف الوعائي
الكوليسترول ضروري لتكوين وصيانة غمد الميالين، وهو الغلاف الدهني الذي يحيط بالألياف العصبية ويساعد على نقل الإشارات العصبية بسرعة وكفاءة.
بعض الأبحاث تشير إلى أن اختلال توازن الكوليسترول يمكن أن يؤثر سلبًا على صحة الميالين، مما قد يؤدي إلى إبطاء أو إضعاف عمليات النقل العصبي، وربما يساهم في تطور بعض الاضطرابات العصبية التنكسية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

رصين

منذ 3 ساعات

• رصين

الأردن: لا سيادة لإسرائيل على أرض فلسطين المحتلة

سوشيال ميديا- طروب العارف يُعَدُ الماغنيسيوم أحد الفيتامينات الحيوية التي يحتاجها جسمك ليعمل بشكل صحيح. وبدونه لا يستطيع جسمك تنظيم مستويات الكوليسترول بشكل فعال أو تحطيم الدهون. كما يتحكم أيضًا في إنتاج مضادات الأكسدة والبروتينات والإنزيمات. المغنيسيوم مسؤول أيضًا عن إنشاء وإصلاح سلالات الحمض النووي والحمض النووي الريبي وهو جزيء حاسم في جميع الكائنات الحية ويشارك في العمليات البيولوجية المختلفة مثل تخليق البروتين وتنظيم الجينات. عادة، تحصل على المغنيسيوم من الأطعمة والمشروبات التي تستهلكها، ولكن الناس يعانون بشكل متزايد من نقص المغنيسيوم وفي الواقع، يقال إن أربعة من كل خمسة أمريكيين يعانون من نقص المغنيسيوم. والخبر السار، وفقا لخبراء الصحة في موقع بابا ميل، هو أن جسمك يخبرك عندما يفتقر إلى المعادن. وفي هذه الصدد قدموا 8 علامات تحذيرية خارجية قد تشير إلى أنك بحاجة إلى المزيد من المغنيسيوم. 1-سهولة الإصابة يلعب المغنيسيوم دورًا حيويًا في صحة عضلاتك ويضمن عمل عظامك والجهاز العضلي الهيكلي بشكل صحيح. إحدى نتائج نقص المغنيسيوم هي إصابتك بهشاشة العظام. وهذا يعني أنك ستصاب بسهولة إلى حد ما وستكون عضلاتك أضعف بكثير، لأن المغنيسيوم يبني كتلًا من العضلات وينتج البروتينات. يُعَدُ هذا المرض أحد العلامات الأكثر دلالة على نقص المغنيسيوم وفي هذه الحالة، يوصى بتناول مكملات الكالسيوم والمغنيسيوم. 2- صداع شديد هناك العديد من الأسباب وراء الصداع الكلاسيكي، ولكن إذا وجدت نفسك تعاني من الصداع النصفي الشديد أو صداع التوتر، فقد يشير ذلك إلى نقص المغنيسيوم. يمكنك محاولة معالجة ذلك عن طريق تناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم أو عن طريق تناول مكملات المغنيسيوم كبداية، لكن إذا استمر الصداع، يجب عليك الاتصال بطبيبك للتحقيق في الأسباب المحتملة الأخرى. 3 - الأرق في حين أن السبب الأكثر شيوعًا وراء عشرات الملايين من حالات الأرق هو التوتر، إلا أنه يمكن أن يكون ناجمًا أيضًا عن نقص المغنيسيوم. إذا وجدت نفسك تواجه صعوبة في النوم أو تكرر استيقاظك في الليل، فمن الأفضل فحص مستويات المغنيسيوم. 4 - تشنجات العضلات يلعب المغنيسيوم دورًا رئيسيًا في التأكد من استرخاء عضلاتك ودعم حركة جسمك العامة. ونظرًا لأنك تستخدم عضلاتك يوميًا، فمن المهم تزويدها بالمعادن المناسبة حتى تعمل بشكل صحيح. يُعَدُ نقص المغنيسيوم والبوتاسيوم من الأسباب المعروفة لتشنجات العضلات، لذا يوصى بزيادة هذين المعدنين عن طريق المكملات الغذائية. 5 - ارتفاع ضغط الدم السبب الرئيسي وراء ارتفاع ضغط الدم هو كثرة الصوديوم أما السبب الثاني فهو نقص المغنيسيوم، وهو أحد الأعراض البارزة لهذا النقص. قد يكون من المفيد التفكير في تناول مكملات المغنيسيوم قبل اللجوء إلى الأدوية القوية التي يصفها الطبيب المعالج. 6- الاكتئاب يتحكم المغنيسيوم في حالتك المزاجية ويعمل على تهدئة جسمك لذا قد يؤدي نقص المغنيسيوم في الواقع إلى إحباطك أو إصابتك بالقلق ونوبات الهلع. قد تكون مشاكل القلق والاكتئاب الشائعة في العصر الحديث ناجمة عن انخفاض مستويات المغنيسيوم. من المفيد تجربة المكملات لبضعة أيام لمعرفة ما إذا كان هناك تغيير في حالتك المزاجية قبل الالتزام بمضادات الاكتئاب. 7- آلام العضلات من المعروف أن انخفاض مستويات المغنيسيوم يسبب تشنجات العضلات. ويمكن أن يؤدي أيضًا إلى آلام عضلية أكثر شدة، تُعرف باسم الفيبروميالجيا وهي حالة مزمنة تسبب الألم والتعب واضطرابات النوم على نطاق واسع. تعتبر هذه الأعراض المؤلمة علامة واضحة على نقص المغنيسيوم. لاختبار ما إذا كان الفيبروميالجيا لديك مرتبطًا بالمغنيسيوم، تناول المكملات لبضعة أيام لمعرفة ما إذا كان الألم يهدأ. 8 – ارتفاع نسبة السكر في الدم يُعَدُ المغنيسيوم أيضًا عنصرًا مهمًا في تسوية مستوى السكر في الدم ويعمل على تحسين امتصاص الجلوكوز. إذا لاحظت ارتفاع نسبة السكر في الدم أو أنك تشعر بالتعب طوال الوقت، بغض النظر عن كمية الطعام التي تتناولها، فقد تكون مصابًا بنقص المغنيسيوم. وبالمثل، قد يكون لديك نقص في المغنيسيوم إذا كنت تعاني من التعب المزمن وتطور إجهاد الغدة الكظرية و"التعب الكظري" ليس تشخيصًا طبيًا رسميًا، بل هو مصطلح يستخدم لوصف مجموعة من الأعراض المرتبطة بالإجهاد طويل الأمد ومشاكل الغدة الكظرية المحتملة.

نافذة على العالم

منذ 3 ساعات

• نافذة على العالم

صحة وطب : 8 عادات يومية ترفع ضغطك فى صمت

الجمعة 30 مايو 2025 10:31 مساءً نافذة على العالم - ارتفاع ضغط الدم من أكثر المشاكل الصحية شيوعًا وأكثرها خطورة، وفى أغلب الأحيان، يتم تجاهل الأعراض حتى الشائعة لهذا المرض، وقد أصبح سببًا للوفاة ومع التقدم في السن، يزداد خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، حسبما أفاد تقرير موقع "WebMD". ويمكن للعادات اليومية والخيارات الغذائية السيئة أن تكون سببًا لارتفاع ضغط الدم.. على النحو التالى: استهلاك السكر يُشير التقرير إلى أن تناول السكر المُضاف قد يرفع ضغط الدم الانقباضي بمقدار 15 نقطة والانبساطي بمقدار 9 نقاط، مما يُشكل خطرًا كبيرًا على الصحة، ويُمكن العثور على السكر المُضاف بكميات كبيرة في المشروبات الغازية والأطعمة المُحلاة المُصنعة. الإصابة بانقطاع النفس أثناء النوم إذا كنت تعاني من انقطاع التنفس أثناء النوم، فهناك احتمال كبير أن تكون مصابًا بارتفاع ضغط الدم، ويُسبب انقطاع النفس النومي اضطرابًا طبيعيًا أثناء الليل، وذلك بإطلاق هرمونات التوتر وتقليل مستويات الأكسجين، مما يزيد الضغط على نشاط القلب والأوعية الدموية، ولتجنب انقطاع النفس النومي، يُنصح بإنقاص الوزن. تناول مضادات الاكتئاب مضادات الاكتئاب، وخاصةً تلك المتعلقة بالمزاج والصحة النفسية، قد تكون قاتلة إذا تم تناولها دون وصفة طبية، لذلك يجب استشارة الطبيب بشأن مضادات الاكتئاب خاصة إذا تم تناولها مع أدوية أخرى مثل فينلافاكسين ومثبطات أكسيداز أحادي الأمين بدون استشارة طبية، وقد يترتب على ذلك ارتفاعًا فى ضغط الدم. التحدث كثيرًا غريب ولكنه صحيح، فأثناء الحديث، تُعبر عن مشاعرك، خاصةً عند الحديث عن موضوعات شخصية تخصك، فقد يُثير هذا انفعالاتك ويرفع ضغط دمك، ولتجنب ذلك، يجب أن تتحكم في مشاعرك، وتُساعد ممارسة تقنيات مثل اليوجا والتأمل على تعلم الصبر والتحكم في المشاعر. عدم شرب كمية كافية من الماء الجفاف هو حالة نقص الماء في الجسم، مما يُضيق الأوعية الدموية ويزيد الضغط على القلب، مما يُسبب اختلالات كيميائية، لذلك لا تنسَ شرب المزيد من الماء والحفاظ على رطوبة جسمك باستمرار. تناول مزيلات الاحتقان في بعض الأحيان، قد تكون هذه العلاجات المنزلية قاتلة إذا لم تُعالج بشكل صحيح، فقد تُسبب مزيلات الاحتقان انكماش الأوعية الدموية، ما يُسبب ضغطًا على نشاط القلب والأوعية الدموية، ويزيد من إجهاد القلب، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. نقص مستويات البوتاسيوم إذا كنت تعاني من نقص البوتاسيوم، فقد يُخل ذلك بتوازن الصوديوم لديك، حتى بدون تناول الملح، ويؤدي إلى تراكم السوائل في الكلى، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، ولتجنب ذلك، يمكنك تضمين أطعمة وخضراوات مثل السبانخ والبازلاء الخضراء في نظامك الغذائي اليومي. الألم حاد الألم الحاد هو ألم يُشعر به فجأة، وقد يُسبب أيضًا ارتفاعًا في ضغط الدم، ولكن لفترة قصيرة فقط، ولتجنب الألم الحاد، ينبغى تحديد السبب وعلاجه لتجنب أى مخاطر مترتبة عليه.

نافذة على العالم

منذ 3 ساعات

• نافذة على العالم

صحة وطب : 7 أطعمة ومشروبات طبيعية تخفض ضغط الدم

الجمعة 30 مايو 2025 10:31 مساءً نافذة على العالم - الحفاظ على صحة قلبك مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالحفاظ على مستويات ضغط الدم لدينا صحية، ويمكن لبعض الأطعمة والمشروبات أن تخفض ضغط الدم المرتفع بل وتضبط مستوياته طبيعية، وفقًا لموقع "Food-ndtv". ويعتبر ارتفاع ضغط الدم، المعروف أيضًا باسم القاتل الصامت، هو سبب رئيسي للوفاة المبكرة وأمراض القلب والأوعية الدموية في جميع أنحاء العالم، وهو عامل خطر رئيسي للسكتة الدماغية وأمراض القلب والكلى وغيرها من الأمراض الخطيرة، لذلك فإن الحفاظ على ضغط الدم تحت السيطرة أمرًا بالغ الأهمية للوقاية من الأمراض المهددة للحياة. فيما يلى.. 7 أطعمة ومشروبات تضبط مستويات ضغط الدم بشكل طبيعى: التمر الهندي طعم التمر الهندي الحلو والحامض كافٍ لتنشيط براعم التذوق لديك، وهو غنى بالبوتاسيوم والمغنيسيوم، وهما معدنان يساعدان على ضبط ضغط الدم، كما أنه معروف بقدرته أيضًا على خفض مستويات الكوليسترول الضار وتنشيط الدورة الدموية. أوراق الكاري هذه الأوراق الخضراء الصغيرة، تُعد مُساعدًا خفيًا لصحة القلب، فهى غنية بمضادات الأكسدة وعناصر طبيعية تُساعد على خفض نسبة الكوليسترول الضار، كما تُساعد أليافها الغنية على خفض ضغط الدم عن طريق تحسين تدفقه، أضفها إلى وجباتك أو اصنع منها مشروبًا يعزز صحة قلبك، كما أنها تُساعد على تنظيف جسمك من السموم والحفاظ على تدفق الدم بشكل طبيعى. الموز يُعد الموز مصدرًا جيدًا للبوتاسيوم، وهو معدن يلعب دورًا أساسيًا في تنظيم ضغط الدم، ويساعد البوتاسيوم الكلى على التخلص من الصوديوم الزائد في الجسم، وهو عامل رئيسي في ارتفاع ضغط الدم، ويمكنك إضافة الموز إلى العصائر أو تناوله كوجبة خفيفة، وهذه طريقة سهلة لإدراج هذا العنصر الغذائي في نظامك الغذائي اليومي. الشوكولاتة الداكنة قد ينقذك تناول الشوكولاتة الداكنة من أمراض خطيرة مرتبطة بارتفاع ضغط الدم، فالشوكولاتة الداكنة غنية بالمغنيسيوم والفلافانول، ويمكنها خفض ضغط الدم عن طريق تعزيز إنتاج أكسيد النيتريك، الذي يُرخي الأوعية الدموية، وقد أشارت دراسة تحليلية أجريت عام 2010 إلى أن منتجات الكاكاو الغنية بالفلافانول، مثل الشوكولاتة الداكنة، تُخفض ضغط الدم بشكل طفيف لدى البالغين المصابين بارتفاع ضغط الدم، لذلك احرص على اختيار الشوكولاتة الداكنة التي تحتوي على 70٪ على الأقل من الكاكاو، ولكن بشرط تناولها باعتدال. البنجر البنجر مفيد للصحة العامة وبشكلٍ خاص لخفض ضغط الدم، وذلك بفضل محتواه العالي من النترات العضوية التي يحولها إلى أكسيد النيتريك، بما يساعد على توسيع الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم، ويُمكنك إضافة البنجر إلى السلطات أو العصائر وغيرها من الخيارات. عصير الرمان الرمان غني بمضادات الأكسدة، وخاصةً البوليفينولات، التي ثبت أنها تخفض ضغط الدم عن طريق خفض مستويات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE)، وهو منظم رئيسي لضغط الدم، وقد وجدت دراسة أجريت عام 2017 أن عصير الرمان يمكن أن يخفض ضغط الدم على المدى القصير والطويل، وأشارت الدراسات إلى أن له تأثيرات مضادة للأكسدة ولتصلب الشرايين، مما يُحسن صحة القلب والأوعية الدموية، حيث أن لعصير الرمان تأثيرًا لخفض ضغط الدم الانقباضي والانبساطي على حدٍ سواء. الزنجبيل الزنجبيل، وهو عنصر أساسي في العديد من الأطعمة، يساعد على استرخاء الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم. كما يُحسّن صحة القلب والأوعية الدموية عن طريق خفض ضغط الدم، ويُمكنك إضافة الزنجبيل الطازج أو المطحون إلى الشاي أو الأطعمة المقلية أو العصائر للاستمتاع بنكهته وفوائده صحية للقلب، ومع أن الزنجبيل آمن بشكل عام، إلا أنه من المهم تناوله باعتدال، لأن الإفراط في تناوله قد يُسبب اضطرابات هضمية لدى بعض الأشخاص.