
صحة وطب : 8 عادات يومية ترفع ضغطك فى صمت
الجمعة 30 مايو 2025 10:31 مساءً
نافذة على العالم - ارتفاع ضغط الدم من أكثر المشاكل الصحية شيوعًا وأكثرها خطورة، وفى أغلب الأحيان، يتم تجاهل الأعراض حتى الشائعة لهذا المرض، وقد أصبح سببًا للوفاة ومع التقدم في السن، يزداد خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، حسبما أفاد تقرير موقع "WebMD".
ويمكن للعادات اليومية والخيارات الغذائية السيئة أن تكون سببًا لارتفاع ضغط الدم.. على النحو التالى:
استهلاك السكر
يُشير التقرير إلى أن تناول السكر المُضاف قد يرفع ضغط الدم الانقباضي بمقدار 15 نقطة والانبساطي بمقدار 9 نقاط، مما يُشكل خطرًا كبيرًا على الصحة، ويُمكن العثور على السكر المُضاف بكميات كبيرة في المشروبات الغازية والأطعمة المُحلاة المُصنعة.
الإصابة بانقطاع النفس أثناء النوم
إذا كنت تعاني من انقطاع التنفس أثناء النوم، فهناك احتمال كبير أن تكون مصابًا بارتفاع ضغط الدم، ويُسبب انقطاع النفس النومي اضطرابًا طبيعيًا أثناء الليل، وذلك بإطلاق هرمونات التوتر وتقليل مستويات الأكسجين، مما يزيد الضغط على نشاط القلب والأوعية الدموية، ولتجنب انقطاع النفس النومي، يُنصح بإنقاص الوزن.
تناول مضادات الاكتئاب
مضادات الاكتئاب، وخاصةً تلك المتعلقة بالمزاج والصحة النفسية، قد تكون قاتلة إذا تم تناولها دون وصفة طبية، لذلك يجب استشارة الطبيب بشأن مضادات الاكتئاب خاصة إذا تم تناولها مع أدوية أخرى مثل فينلافاكسين ومثبطات أكسيداز أحادي الأمين بدون استشارة طبية، وقد يترتب على ذلك ارتفاعًا فى ضغط الدم.
التحدث كثيرًا
غريب ولكنه صحيح، فأثناء الحديث، تُعبر عن مشاعرك، خاصةً عند الحديث عن موضوعات شخصية تخصك، فقد يُثير هذا انفعالاتك ويرفع ضغط دمك، ولتجنب ذلك، يجب أن تتحكم في مشاعرك، وتُساعد ممارسة تقنيات مثل اليوجا والتأمل على تعلم الصبر والتحكم في المشاعر.
عدم شرب كمية كافية من الماء
الجفاف هو حالة نقص الماء في الجسم، مما يُضيق الأوعية الدموية ويزيد الضغط على القلب، مما يُسبب اختلالات كيميائية، لذلك لا تنسَ شرب المزيد من الماء والحفاظ على رطوبة جسمك باستمرار.
تناول مزيلات الاحتقان
في بعض الأحيان، قد تكون هذه العلاجات المنزلية قاتلة إذا لم تُعالج بشكل صحيح، فقد تُسبب مزيلات الاحتقان انكماش الأوعية الدموية، ما يُسبب ضغطًا على نشاط القلب والأوعية الدموية، ويزيد من إجهاد القلب، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
نقص مستويات البوتاسيوم
إذا كنت تعاني من نقص البوتاسيوم، فقد يُخل ذلك بتوازن الصوديوم لديك، حتى بدون تناول الملح، ويؤدي إلى تراكم السوائل في الكلى، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، ولتجنب ذلك، يمكنك تضمين أطعمة وخضراوات مثل السبانخ والبازلاء الخضراء في نظامك الغذائي اليومي.
الألم حاد
الألم الحاد هو ألم يُشعر به فجأة، وقد يُسبب أيضًا ارتفاعًا في ضغط الدم، ولكن لفترة قصيرة فقط، ولتجنب الألم الحاد، ينبغى تحديد السبب وعلاجه لتجنب أى مخاطر مترتبة عليه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ 6 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
تدمر تركيزك ..تجنب تناول هذه الأطعمة
حذرت أستاذ المناعة ب جامعة الأزهر الدكتورة أماني الشريف من خطورة بعض الأطعمة الشائعة التي قد تؤثر بشكل مباشر على الصحة الذهنية والقدرة على التركيز ، مؤكدة أن التغذية لا ترتبط فقط بصحة الجسم، بل تلعب دورًا جوهريًا في كفاءة العقل وصفاء التفكير وسرعة ردود الأفعال. وأوضحت أستاذ المناعة أن هناك ستة أنواع رئيسية من الأطعمة يجب الحذر منها، لأنها تؤثر سلبًا على الذاكرة و التركيز وقالت: «فيه جملة شهيرة بتقول إن الإنسان هو ما يأكله، ودي حقيقة، لأن نوعية الأكل بتنعكس بشكل كبير على قدراتنا الذهنية والنفسية». اقرأ أيضًا | 7 نصائح للمساعدة على زيادة التركيز وتعزيز الإنتاجية في العمل وأشارت الدكتورة أماني الشريف إلى أن أول هذه الأطعمة هي السكريات و الحلويات ، حيث تؤدي إلى تراجع ملحوظ في التركيز والذاكرة، يليها النودلز سريعة التحضير، التي تتسبب في رفع مفاجئ للإنسولين ومن ثم انخفاض النشاط الذهني كما حذرت من اللحوم المصنعة مثل البرجر والسوسيس والسلامي واللانشون، لاحتوائها على مواد حافظة مثل النيتريت، التي ثبت علميًا تأثيرها السلبي على الذاكرة والتعلم. وأضافت أن المقليات ترفع من نسبة الدهون في الدم، ما يعيق تدفق الأكسجين إلى الدماغ، ويؤثر سلبًا على الأداء العقلي. وأكدت الدكتورة أماني الشريف كذلك خطورة الدهون النباتية المهدرجة مثل السمن النباتي، لما تحتويه من دهون متحولة (ترانس فاتس) قد تسبب التهابات دماغية وترتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض ألزهايمر. اقرأ أيضًا | واختتمت الشريف تحذيراتها بالتنبيه إلى المخبوزات المصنوعة من الدقيق الأبيض كالفينو والبقسماط، مؤكدة أنها ترفع الإنسولين بسرعة وتؤثر على المنطقة المسؤولة عن التركيز والذاكرة في الدماغ. للحفاظ على صحة عقلك وزيادة تركيزك، راقب ما تأكله يوميًا، وابتعد عن هذه الأطعمة التي تبدو عادية لكنها تُضعف قدراتك الذهنية بشكل خطير.


أخبار اليوم المصرية
منذ 7 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
تدمر تركيزك ..تجنب تناول هذه الأطعمة
حذرت أستاذ المناعة ب جامعة الأزهر الدكتورة أماني الشريف من خطورة بعض الأطعمة الشائعة التي قد تؤثر بشكل مباشر على الصحة الذهنية والقدرة على التركيز ، مؤكدة أن التغذية لا ترتبط فقط بصحة الجسم، بل تلعب دورًا جوهريًا في كفاءة العقل وصفاء التفكير وسرعة ردود الأفعال. وأوضحت أستاذ المناعة أن هناك ستة أنواع رئيسية من الأطعمة يجب الحذر منها، لأنها تؤثر سلبًا على الذاكرة و التركيز وقالت: «فيه جملة شهيرة بتقول إن الإنسان هو ما يأكله، ودي حقيقة، لأن نوعية الأكل بتنعكس بشكل كبير على قدراتنا الذهنية والنفسية». اقرأ أيضًا | 7 نصائح للمساعدة على زيادة التركيز وتعزيز الإنتاجية في العمل وأشارت الدكتورة أماني الشريف إلى أن أول هذه الأطعمة هي السكريات و الحلويات ، حيث تؤدي إلى تراجع ملحوظ في التركيز والذاكرة، يليها النودلز سريعة التحضير، التي تتسبب في رفع مفاجئ للإنسولين ومن ثم انخفاض النشاط الذهني كما حذرت من اللحوم المصنعة مثل البرجر والسوسيس والسلامي واللانشون، لاحتوائها على مواد حافظة مثل النيتريت، التي ثبت علميًا تأثيرها السلبي على الذاكرة والتعلم. وأضافت أن المقليات ترفع من نسبة الدهون في الدم، ما يعيق تدفق الأكسجين إلى الدماغ، ويؤثر سلبًا على الأداء العقلي. وأكدت الدكتورة أماني الشريف كذلك خطورة الدهون النباتية المهدرجة مثل السمن النباتي، لما تحتويه من دهون متحولة (ترانس فاتس) قد تسبب التهابات دماغية وترتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض ألزهايمر. اقرأ أيضًا | نقص التركيز وتشتت الانتباه.. الأسباب وطرق العلاج واختتمت الشريف تحذيراتها بالتنبيه إلى المخبوزات المصنوعة من الدقيق الأبيض كالفينو والبقسماط، مؤكدة أنها ترفع الإنسولين بسرعة وتؤثر على المنطقة المسؤولة عن التركيز والذاكرة في الدماغ. للحفاظ على صحة عقلك وزيادة تركيزك، راقب ما تأكله يوميًا، وابتعد عن هذه الأطعمة التي تبدو عادية لكنها تُضعف قدراتك الذهنية بشكل خطير.


فيتو
منذ 8 ساعات
- فيتو
ما هي "بطن الكورتيزول" وكيفية التخلص منها؟
بات مصطلح "بطن الكورتيزول" شائعًا لوصف زيادة الوزن، لا سيما حول منطقة البطن، ويُشار إليه أحيانًا بـ "البطن الهرموني". ورغم أنه ليس تشخيصًا طبيًا، إلا أنه قد يكون مؤشرًا على اضطرابات داخلية في الجسم، ومرتبطًا بارتفاع مستويات هرمون الكورتيزول الذي يلعب دورًا في تحديد مكان وكمية الدهون المتراكمة. الكورتيزول وزيادة الوزن يُعرف الكورتيزول بـ "هرمون التوتر"، وتُنتجه الغدد الكظرية جنبًا إلى جنب مع الأدرينالين، وكلاهما يساهم في استجابة الجسم للتوتر. بينما يُعد الأدرينالين المحفز لاستجابة "القتال أو الهروب"، يأتي الكورتيزول بعدها ليُبقي الجسم في حالة تأهب، وفقًا لموقع 'WebMD' الطبي. وعلى الرغم من الربط الشائع بين التوتر المزمن وارتفاع مستويات الكورتيزول وتراكم الدهون في البطن، إلا أن الدكتور ريكسفورد أهيما، مدير قسم الغدد الصماء والسكري والتمثيل الغذائي في كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز، يؤكد أن هذا المفهوم لا تدعمه أدلة علمية قوية. ومع ذلك، هناك حالات طبية تُسبب ارتفاعًا غير طبيعي في مستويات الكورتيزول، وتؤدي إلى زيادة الوزن كأحد آثارها الجانبية، أبرزها: متلازمة كوشينغ: تُسبب هذه الحالة إفراز الجسم لكميات مفرطة من الكورتيزول، نتيجة لوجود ورم أو كأثر جانبي لبعض الأدوية. من أبرز أعراضها زيادة الوزن في البطن مع بقاء الأطراف نحيفة، بالإضافة إلى زيادة وزن الوجه، وظهور كتلة دهنية بين الكتفين، وعلامات تمدد وردية أو أرجوانية على الجلد، ورقة وهشاشة الجلد، وبطء التئام الجروح، وحب الشباب. متلازمة الأيض: تُعد متلازمة الأيض مجموعة من الأعراض التي تزيد من خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والسكتات الدماغية. ويتميز المصابون بها غالبًا بشكل "تفاحة" للجسم، أي تراكم الدهون بشكل أكبر في منطقة البطن. وتشمل علاماتها محيط خصر كبير، وارتفاع ضغط الدم (130/80 ملم زئبق أو أعلى)، وارتفاع مستويات السكر في الدم، وارتفاع الدهون الثلاثية (أكثر من 150 ملغ/ديسيلتر)، وانخفاض الكوليسترول الجيد HDL (أقل من 40 ملغ/ديسيلتر للرجال و50 ملغ/ديسيلتر للنساء). يشخص الطبيب متلازمة الأيض عند ظهور ثلاث أو أكثر من هذه العلامات. ومتلازمة الأيض أكثر شيوعًا لدى كبار السن والنساء بعد انقطاع الطمث، وترتبط بمقاومة الأنسولين والالتهابات المزمنة. ورغم أن الأسباب الدقيقة غير مفهومة تمامًا، إلا أن العوامل الوراثية، والإفراط في تناول الأطعمة عالية السعرات الحرارية ومعالجة، وقلة النوم والنشاط البدني، والضغط النفسي والاجتماعي، كلها عوامل تساهم في حدوثها. أنواع دهون البطن تُصنف دهون البطن إلى نوعين رئيسيين: دهون تحت الجلد: تتواجد مباشرة أسفل الجلد. الدهون الحشوية: تتركز في عمق الجسم حول الأعضاء الداخلية. تُزيد الدهون الحشوية الزائدة من خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي والسكري وأمراض القلب. كيفية التعامل مع زيادة الوزن في البطن رغم أن خفض مستويات التوتر قد لا يؤدي بالضرورة إلى فقدان دهون البطن بشكل مباشر، إلا أنه يُعد ممارسة صحية تُحسن الصحة العامة وقد تُساهم في فقدان الوزن. ومن أبرز الممارسات المُوصى بها: ممارسة الرياضة بانتظام: اختر نشاطًا تستمتع به وخصص له وقتًا في جدولك. يُوصي الدكتور أهيما بالمشي 8000 خطوة يوميًا على الأقل، ودمج تمارين المقاومة في الروتين الأسبوعي، مع تجنب الإفراط في التمرين دون راحة كافية، فقد يزيد ذلك من الكورتيزول. إعطاء الأولوية للنوم: احصل على قسط كافٍ من النوم كل ليلة، والتزم بجدول نوم واستيقاظ منتظم، واستهدف ثماني ساعات يوميًا في غرفة باردة ومظلمة وخالية من المشتتات. تعزيز استرخاء الجسم والعقل: تقنيات الاسترخاء مثل التأمل، تمارين التنفس، التاي تشي، واليقظة الذهنية، تُساعد على تنظيم الجهاز العصبي وتخفيف التوتر. قضاء الوقت في الطبيعة: تشير الدراسات إلى أن قضاء 20 دقيقة فقط في المساحات الخضراء يُخفض مستويات الكورتيزول بشكل ملحوظ. الامتناع عن التدخين: بالإضافة إلى أضراره الصحية العامة، يُمكن أن يزيد التدخين من مستويات الكورتيزول ويؤثر سلبًا على النوم. تكوين علاقات اجتماعية: التفاعل مع الأشخاص الذين يُشعِرونك بالهدوء والرضا يُساهم في تحسين الصحة النفسية والمزاج. إذا كانت دهون البطن ناتجة عن حالة طبية مثل متلازمة كوشينغ، يُمكن للطبيب وصف علاج يُقلل الكورتيزول ويُخفف الأعراض. حيث قد تقلل "حاصرات الكورتيزول" من مستويات الكورتيزول لدى مرضى متلازمة كوشينغ الذين لا يُمكنهم الخضوع للجراحة. ومع ذلك، لا يوجد دليل مُثبت يدعم استخدام هذه الحاصرات كمكملات غذائية في حالات السمنة الشائعة. ومن المهم الحذر من الشركات التي تدّعي قدرتها على التسبب في فقدان الوزن عن طريق التحكم في الكورتيزول دون تشخيص طبي. النظام الغذائي ودوره في خفض الكورتيزول لا يوجد "نظام غذائي محدد لبطن الكورتيزول"، ولكن هناك أنماط غذائية صحية تُساهم في تقليل الالتهاب وإبطاء إنتاج الكورتيزول. تشير الأبحاث إلى أن بعض الأطعمة تُساعد في خفض الكورتيزول، مثل: الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم: الأفوكادو، الموز، الشوكولاتة الداكنة، البروكلي، والسبانخ. الأطعمة الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية: الأسماك (الأنشوجة، السلمون، التونة)، بذور الشيا، بذور الكتان، والجوز. الأطعمة التي تُعزز صحة الأمعاء: الزبادي اليوناني، الكومبوتشا، ومخلل الملفوف. ويُمكن أن يؤدي النظام الغذائي الغني بالسكر والكحول والكافيين إلى ارتفاع مستويات الكورتيزول. يُعد النظام الغذائي المتوسطي نموذجًا صحيًا للحد من الالتهاب وقد يُخفض مستويات الكورتيزول. يركز هذا النظام على الدهون الصحية والأطعمة النباتية، مثل: الإكثار من الفواكه والخضراوات. الفاصوليا، العدس، والمكسرات. الحبوب الكاملة (خبز القمح الكامل، الأرز البني). زيت الزيتون البكر الممتاز كزيت أساسي للطهي والتتبيل. الأسماك الغنية بأحماض أوميغا 3 الدهنية. الجبن والزبادي بكميات معتدلة. البروتين من الدجاج، الديك الرومي، السمك، والفاصوليا. كمية قليلة من اللحوم الحمراء أو عدم تناولها. كمية قليلة من الحلويات والمشروبات السكرية والزبدة أو عدم تناولها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.