logo
الرئيس الإيراني : إسرائيـل حاولت اغتيـالـي.. ولا نــرغـب فـي اسـتـئـنــاف الـحــرب مـع أمـيــركــا

الرئيس الإيراني : إسرائيـل حاولت اغتيـالـي.. ولا نــرغـب فـي اسـتـئـنــاف الـحــرب مـع أمـيــركــا

الدستورمنذ 6 أيام
طهران - قال الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان، إن إسرائيل حاولت اغتياله، بقصف منطقة كان يجتمع فيها مع عدد من المسؤولين، لكن الهجوم فشل.
وأضاف الرئيس الإيراني خلال مقابلة مع الإعلامي الأميركي تاكر كارلسون، «كنت في اجتماع، وكنا نناقش سبل المضي قدماً، وحاولوا قصف المنطقة التي كنا نعقد فيها ذلك الاجتماع».
ووفق الرئيس الإيراني، فإن محاولة الاغتيال وقعت قبل أسبوع ونصف، أي قبل أيام من وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل.
ورداً على سؤال بشأن توقعاته لنهاية الحرب بين الولايات المتحدة وإيران، لا سيما بعد ما يبدو أنه فترة توقف، أجاب: «نحن لم نبدأ هذه الحرب، ولا نريد لهذه الحرب أن تستمر بأي شكل من الأشكال».
وتابع: «منذ البداية، كان شعار إدارتي الذي ألتزم به دائماً، وهو تعزيز الوحدة الوطنية داخل البلاد، وأيضاً تعزيز السلام والهدوء والصداقة مع دول الجوار ومع بقية دول العالم».
وفيما يتعلق باستعداد طهران للتخلي عن برنامجها النووي مقابل «السلام»، على حد وصف كارلسون، خاصة بعد أن قصفت الولايات المتحدة منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية في 22 يونيو الماضي، شدد بيزشكيان على أن بلاده لا تسعى لامتلاك قنبلة نووية، مشيراً إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو «صنع فكرة خاطئة عن أن إيران تسعى لتطوير قنبلة نووية منذ عام 1984، وأدخل هذه الفكرة في ذهن كل رئيس أميركي منذ ذلك الحين، وجعلهم يعتقدون أننا نرغب في امتلاك قنبلة نووية».
وتابع الرئيس الإيراني: «الحقيقة هي أننا لم نكن أبداً نسعى إلى تطوير قنبلة نووية، لا في الماضي ولا في الحاضر ولا في المستقبل، لأن هذا خطأ. وهذا الأمر يتعارض مع الفتوى التي أصدرها المرشد الإيراني (علي خامنئي)، لذلك فإنه محرم دينياً علينا السعي وراء (امتلاك) قنبلة نووية».
وأردف: «وقد تأكد هذا الأمر دائماً، بفضل تعاوننا مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لأنهم كانوا دائماً هناك للتحقق من ذلك، وللتأكيد على أننا لم نكن نريد أبداً قنبلة نووية؛ لكن للأسف، تعطل هذا التعاون بسبب الهجمات غير القانونية ضد منشآتنا النووية»، في إشارة إلى الضربات الأميركية على منشآت طهران النووية في يونيو الماضي.
وبشأن سماح السلطات الإيرانية لدول أخرى بالتحقق من عدم صنع أسلحة نووية، بعد وقف التعاون مع وكالة الطاقة الذرية، أجاب الرئيس الإيراني: «أود أن ألفت انتباهك إلى حقيقة أننا كنا نجري محادثات مع الولايات المتحدة، وقد دعانا رئيس الولايات المتحدة (دونالد ترمب) لإجراء مثل هذه المحادثات من أجل السلام».
وأضاف: «أخبرونا خلال عملية المفاوضات والمحادثات أنه طالما لم نعطِ الإذن لإسرائيل، فإنهم لن يهاجموكم. وكنا سنعقد الجولة التالية من المحادثات في وقت قريب للغاية، ولكن في منتصفها نسفت إسرائيل فجأة طاولة المفاوضات. كنا جالسين على طاولة المفاوضات عندما حدث ذلك». وتابع: «بقيامهم بذلك (شن الهجمات) أفسدوا تماماً ودمروا الجهود الدبلوماسية. وللإجابة على سؤالك فيما يتعلق بالمراقبة أو الإشراف على برنامجنا النووي، أود أن أقول إننا مستعدون لإجراء محادثات بشأنها. نحن لم نكن أبداً الطرف الذي يتهرب من التحقق. نحن مستعدون لإجراء هذه الرقابة».
وأكد الرئيس الإيراني، تضرر منشآت بلاده النووية من الضربات الأميركية، مضيفاً: «تضررت الكثير من المعدات والمنشآت بشكل كبير. لذلك، ليس لدينا أي إمكانية للوصول إليها، ولا يمكننا أن نعرف. وفي ظل عدم القدرة على الوصول إلى هناك مرة أخرى، فعلينا أن ننتظر ونرى ما سيحدث ومدى الضرر الذي لحق بها حتى نتمكن من الانتقال إلى مرحلة الإشراف عليها».
وانتقد الرئيس الإيراني، تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأخير بشأن إيران، واعتبره «أعطى ذريعة لإسرائيل» في هجماتها على بلاده، مضيفاً: «وحتى بعد ذلك، امتنعت الوكالة عن إدانة هذه الهجمات أو محاولة وقفها بأي شكل من الأشكال، وهذا يتعارض مع القانون الدولي، وأدى ذلك إلى انعدام الثقة على نطاق واسع بين الإيرانيين، والمشرعين الإيرانيين، والرأي العام هنا». وكالات
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو يقول إن إيران سرعت تخصيب اليورانيوم بعد انهيار أذرعها وإسرائيل قتلت علماء نوويين خلال الحرب
نتنياهو يقول إن إيران سرعت تخصيب اليورانيوم بعد انهيار أذرعها وإسرائيل قتلت علماء نوويين خلال الحرب

العرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • العرب اليوم

نتنياهو يقول إن إيران سرعت تخصيب اليورانيوم بعد انهيار أذرعها وإسرائيل قتلت علماء نوويين خلال الحرب

صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إيران عمدت إلى تسريع وتيرة تخصيب اليورانيوم عقب ما وصفه بـ"سقوط حزب الله وأذرعها الإقليمية"، مؤكدًا أن تل أبيب نجحت في تأخير البرنامج النووي الإيراني لسنوات. وفي مقابلة بثتها قناة أميركية، كشف نتنياهو أن الحرب الأخيرة التي اندلعت في يونيو الماضي شهدت تنفيذ عمليات استهدفت علماء نوويين إيرانيين أكثر من أي وقت مضى، مشددًا على أن إسرائيل لن تقبل بأي اتفاق لا يتضمن منع طهران من تخصيب اليورانيوم. من جهته، أشار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى أن بلاده تدرس تفاصيل ترتبط بإمكانية استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، لكنه أكد بوضوح أن القدرات العسكرية الإيرانية، وخاصة الصواريخ الباليستية، لن تكون محل تفاوض، كما شدد على أن طهران لن تقبل بأي اتفاق يُنكر عليها "حق التخصيب". العراقجي حذّر من أن تفعيل آلية "الزناد" التي تسمح بإعادة فرض العقوبات الدولية على إيران، سينهي عمليًا أي دور للأوروبيين في الملف النووي. ويأتي هذا التصعيد في ظل تبعات حرب استمرت 12 يومًا بين إسرائيل وإيران، بدأت في 13 يونيو 2025، حين شنت إسرائيل حملة قصف واسعة طالت مواقع عسكرية ونووية، وقامت خلالها بتصفية قادة عسكريين وعلماء نوويين. وردّت إيران حينها بهجمات طائرات مسيرة وصواريخ. الولايات المتحدة دخلت خط المواجهة في 22 يونيو، حين قصفت منشآت إيرانية لتخصيب اليورانيوم في فوردو، وأهدافًا نووية أخرى في أصفهان ونطنز، دون أن يُكشف رسميًا عن حجم الأضرار. وردّت طهران باستهداف قواعد أميركية في قطر والعراق، دون تسجيل إصابات بشرية، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو، وقفًا لإطلاق النار بين الطرفين. وقد تسببت الحرب في توقف المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، والتي كانت تهدف إلى التوصل لاتفاق يعيد تنظيم البرنامج النووي الإيراني ورفع العقوبات المفروضة على طهران. وتبقى نقطة الخلاف الأساسية قائمة: إيران تصر على حقها في التخصيب، فيما تراه واشنطن "خطًا أحمر". بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن إيران هي الدولة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، وهي نسبة تقترب كثيرًا من العتبة اللازمة لصنع سلاح نووي، البالغة 90%، علمًا أن الحد المسموح به في اتفاق 2015 كان 3.67%.

بزشكيان: نسعى للدبلوماسية لمنع تكرار الحرب
بزشكيان: نسعى للدبلوماسية لمنع تكرار الحرب

جفرا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • جفرا نيوز

بزشكيان: نسعى للدبلوماسية لمنع تكرار الحرب

جفرا نيوز - أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم الأحد، أن طهران تسعى "من خلال تعزيز مسار الدبلوماسية لمنع تكرار الحرب والصراعات'. وقال بزشكيان خلال زيارته لوزارة النفط الإيرانية إن "الحرب لا تفيد أحداً ولا يوجد لها فائز أبداً'. كما أضاف أن إيران تعمل على المضي قدماً في طريق السلام والهدوء والاستقرار، استناداً إلى شعار وسياسة الحكومة "عبر الوحدة الداخلية والصداقة مع الجيران ودول العالم الأخرى'. "القدرات العسكرية الباليستية خارج التفاوض' يأتي ذلك فيما كشف وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده تدرس تفاصيل تمهيداً لاحتمال استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، مؤكداً في الوقت ذاته أنه في حال حصول ذلك فإن "القدرات العسكرية' الباليستية خصوصاً، لن تكون مدرجة ضمن المحادثات. وقال عراقجي، أمام دبلوماسيين أجانب في طهران، السبت، إن إيران "ستحافظ على قدراتها، خصوصاً العسكرية، في جميع الظروف'، مضيفاً أن "هذه القدرات لن تكون موضع أي تفاوض'، وفق فرانس برس. كما جدد تأكيد حق طهران في تخصيب اليورانيوم في أي اتفاق محتمل لتأطير برنامجها النووي، قائلاً: "لن نقبل بأي اتفاق لا يتضمن (الحق في تخصيب اليورانيوم)'. كذلك، حذر من أن تفعيل آلية "الزناد' (Snapback) عبر إعادة فرض عقوبات دولية على البرنامج النووي الإيراني، سيعني "نهاية' الدور الأوروبي في الملف النووي. حرب الـ12 يوماً يذكر أنه في 13 يونيو الفائت، شنت إسرائيل حملة قصف على إيران، حيث ضربت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين. في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل. فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو وقف النار بين إسرائيل وإيران. تخصيب اليورانيوم يشار إلى أن الحرب أدت لوقف المفاوضات بين طهران وواشنطن التي بدأت في أبريل بهدف التوصل لاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، ورفع العقوبات الاقتصادية عن إيران. كما أن المفاوضات بين أميركا وإيران متعثرة عند مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقها التخصيب، تعتبر إدارة ترامب هذا الأمر "خطاً أحمر'. من جهتها تهدد الدول الأوروبية، في ظل الخلاف مع إيران حول برنامجها النووي، بتفعيل "آلية الزناد' التي نص عليها الاتفاق النووي مع إيران المبرم عام 2015 وتسمح بإعادة فرض عقوبات دولية على طهران. وحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فإن إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، علماً أن سقف مستوى التخصيب كان محدداً عند 3.67% في اتفاق عام 2015. ويتطلب صنع رأس نووية تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%.

مذيع أميركي في فوكس نيوز..إبستين عميل لإسرائيل
مذيع أميركي في فوكس نيوز..إبستين عميل لإسرائيل

الغد

timeمنذ 6 ساعات

  • الغد

مذيع أميركي في فوكس نيوز..إبستين عميل لإسرائيل

ألمح الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون، إلى أن الملياردير جيفري إبستين صاحب ما يعرف بملفات فضائح إبستين "كان يعمل لصالح إسرائيل". اضافة اعلان تلميح كارلسون المذيع السابق في قناة فوكس نيوز جاء في كلمة ألقاها، السبت، بولاية فلوريدا في مؤتمر نظمته مؤسسة محافظة تعرف باسم "Turning Point USA". وقال كارلسون "لقد عمل إبستين لصالح الحكومة الإسرائيلية، والجميع في واشنطن يفكرون بنفس الطريقة"، مضيفا "لم أقابل قط أي شخص لا يفكر بهذه الطريقة، لكن لا أحد يشعر أنه يستطيع أن يقول ذلك علانية". وأضاف: "خلاصة القول هي أن جيفري إبستين كان يعمل على الأرجح لصالح وكالات استخبارات أجنبية، وليس لصالح المخابرات الأمريكية. لكن الآن، لا يمكن لأحد أن ينكر أن الحكومة الأجنبية هي إسرائيل، لأننا بطريقة ما أُوهمنا بأن (الإقرار بذلك) هذا أمر سيئ". وتابع: "لا حرج في قول ذلك. ولكن لا يوجد ما يدعو للكراهية، ولا يوجد ما يُمثل معاداة للسامية، بل إنه ليس حتى معاداة لإسرائيل". وتساءل كارلسون، الذي افترض أيضا أن إبستين ربما يكون قد أدار "عملية ابتزاز" قائلا: "السؤال الحقيقي هو لماذا كان يفعل هذا؟ ونيابة عن من؟ ومن أين كان تأتي الأموال؟". وقال كارلسون عن إبستين: "لدينا الحق في السؤال عمن يعمل لصالحه"، مؤكدا أن المواطنين الأمريكيين لديهم الحق في توقع عدم تصرف حكوماتهم ضد مصالح الشعب والمطالبة بعدم السماح للحكومات الأجنبية بالتصرف أيضا. وفي السياق أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن انزعاجه من استمرار تداول قضية الملياردير إبستين، مدعيًا أن هذه الملفات أُنشئت من قبل الإدارات الديمقراطية السابقة. وفي منشور على حسابه بمنصة "تروث سوشيال" زعم ترامب أن الجميع يلاحق وزيرة العدل بام بوندي (المدعي العام للولاية سابقا) فيما يتعلق بملفات إبستين، معربا عن استيائه من هذا الوضع. وادّعى ترامب أن ملفات إبستين أنشأتها إدارتا الرئيسين السابقين باراك أوباما وجو بايدن، متسائلًا: "لماذا نُعطي كل هذا الاهتمام لهذه الملفات التي كتبها نفس الأشخاص الذين خدعوا العالم بمسرحية روسيا؟". وأضاف أن إدارته على وشك أن تحقق في 6 أشهر أكثر مما حققته الإدارات السابقة خلال أكثر من 100 عام، وأن أمامهم الكثير من العمل، قائلًا: "دعوا بام بوندي تؤدي عملها، فهي رائعة". وجيفري إبستين، رجل أعمال أمريكي اتُّهم بإدارة شبكة واسعة من الاستغلال الجنسي للقاصرات، بعضهن لم تتجاوز أعمارهن 14 عاما، ووجد ميتا في السجن عام 2019 أثناء احتجازه. وتضمنت ملفات القضية أسماء الكثير من الشخصيات العالمية البارزة مثل الأمير البريطاني أندرو، والرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون والحالي دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، والمغني مايكل جاكسون، وحاكم ولاية نيو مكسيكو الأسبق بيل ريتشاردسون. وفي حديثه لقناة "روسيا اليوم"، في عام 2020، ادعى ضابط المخابرات الإسرائيلي السابق آري بن ميناشي، أن والد غيسلين ماكسويل، روبرت ماكسويل، وإبستين، كانا عميلين إسرائيليين، وأن كل هذه الفضائح تم صنعها لصالح الموساد بهدف جمع المعلومات وابتزاز الأسماء الشهيرة. كما ادعى ميناشي، أن الأمير أندرو، تم خداعه واستخدامه لجلب أسماء مشهورة إلى إبستين، وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك، كان على علم بما يجري. وذكر أن وزير العمل الأمريكي السابق ألكسندر أكوستا، قال إن إبستين، كان يعمل لصالح الاستخبارات الإسرائيلية، نقلا عن الأناضول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store