
"حساب المواطن": تقييم الأصول يتم عبر الجهات الرسمية.. وهذه أبرزها
وأوضح البرنامج، عبر منصة 'إكس'، أن الأصول التي يتم تقييمها تشمل:
قيمة العقارات
قيمة المركبات
الأصول النقدية
المحافظ الاستثمارية
عدد العمالة المنزلية
وبيّن أن تقييم هذه الأصول يدخل ضمن معايير استحقاق الدعم، وفي حال انطبقت شروط الأهلية على المستفيد، سيتم شمله بالدعم وفق السياسات المعتمدة.
وأشار البرنامج إلى أن من أعاد تقديم طلب الحصول على الدعم بعد تاريخ 10 يوليو، سيتم دراسة أهليته وإبلاغه بالنتيجة من خلال حسابه الرسمي ضمن دورة الأهلية لشهر سبتمبر المقبل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
بيان: محادثات أمريكية 'مثمرة' مع 'المعبقي' تشدد على أهمية إبعاد البنك المركزي عن أي تدخلات سياسية
محافظ البنك المركزي "أحمد المعبقي" برّان برس: قالت سفارة الولايات المتحدة لدى اليمن، الخميس 7 أغسطس/ آب، إنها أجرت محادثة وصفتها بـ"المثمرة"، مع محافظ البنك المركزي اليمني في مدينة عدن المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد (جنوبي اليمن)، "أحمد غالب المعبقي". وأشارت السفارة في بيان لها نشرته على منصة "إكس"، رصده "بران برس"، إلى جهود محافظ البنك اليمني، التي قالت إنها "أدت خلال الأسبوعيين الماضيين، إلى تعزيز الريال اليمني، بنسبة تقارب 50 %، وحدّت كذلك من المضاربة الجامحة على العملة. وأشارت السفارة إلى أن تلك الإجراءات "أبرزت الأهمية القصوى، لاستقلال البنك المركزي اليمني، بعيداً عن أي تدخلات سياسية، داعية الحكومة اليمنية المعترف بها، إلى "تطبيق الإصلاحات الاقتصادية الضرورية على وجه السرعة، كون الاقتصاد اليمني ومعه حياة اليمنيين وسبل عيشهم على المحك". وأمس الأربعاء، أكدت سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبدة شريف، اتفاقها مع محافظ البنك المركزي اليمني في مدينة عدن المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد (جنوبي اليمن)، أحمد غالب المعبقي، على تنفيذ إصلاحات اقتصادية عاجلة تعزز الاستقرار الاقتصادي وتدعم رفاه الشعب اليمني. جاء ذلك، خلال لقاء وصفته بـ"البنّاء" جمعها بـ'المعبقي'، في مدينة عدن، أكدت خلاله التزام بلادها بدعم استقلالية البنك المركزي، والجهود المبذولة لتعزيز الاستقرار الاقتصادي، وفقًا لتدوينة نشرتها السفيرة عبر منصة 'إكس'، رصدها 'برّان برس'. يأتي ذلك، في ظل تحسُّن سعر صرف العملة اليمنية، حيث استعاد الريال اليمني أكثر من 45% من قيمته في مناطق سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها، خلال أيام، وسط جهود مركزية ومحلية مكثفة لضبط أسعار السلع بما يتناسب مع هذا التحسن في قيمة العملة المحلية أمام العملات الصعبة. ووفقاً لمصادر مصرفية في مأرب، سجّل سعر صرف الدولار الواحد، الأربعاء 1626 ريالاً، بعد أن كان قد تجاوز 3000 ريال، ما مثّل تحسّناً ملحوظاً أثار آمالاً في أوساط المواطنين بإمكانية تراجع أسعار السلع الأساسية التي شهدت ارتفاعات متتالية خلال الأشهر الماضية. اليمن الولايات المتحدة البنك المركزي اليمني


الوئام
منذ 2 ساعات
- الوئام
لتمويل الذكاء الاصطناعي.. ماسك يضيف الإعلانات لردود Grok
أعلن إيلون ماسك، مالك منصة 'إكس'، عن خطط لدمج الإعلانات مباشرةً ضمن ردود روبوت الدردشة القائم على الذكاء الاصطناعي 'Grok'، في خطوة تهدف إلى دعم قطاع الإعلانات المتعثر في المنصة. وأوضح ماسك للمعلنين أن التركيز حتى الآن كان منصبًا على جعل 'Grok' أذكى وأدق روبوت دردشة، مضيفًا: 'والآن، سنوجه اهتمامنا إلى كيفية دفع تكاليف وحدات معالجة الرسوميات (GPUs) الباهظة' التي يتطلبها تشغيله. وحدات معالجة الرسوميات (GPUs): هي شرائح إلكترونية متخصصة تُستخدم في الذكاء الاصطناعي لمعالجة كميات هائلة من البيانات اللازمة لتشغيل النماذج اللغوية الكبيرة. وبحسب الخطة، سيتمكن المعلنون من الدفع لعرض منتجاتهم أو خدماتهم كحلول مقترحة ضمن إجابات 'Grok' على استفسارات المستخدمين. وقال ماسك: 'إذا كان المستخدم يحاول حل مشكلة ما عبر Grok، فإن الإعلان عن الحل المحدد في تلك اللحظة سيكون مثاليًا'. وكشف ماسك أيضًا عن نيته استخدام التقنيات المطورة في شركته الناشئة للذكاء الاصطناعي xAI لتحسين دقة استهداف الإعلانات على الشبكة الاجتماعية.


هبة بريس
منذ 2 ساعات
- هبة بريس
بسبب صفعة زوما.. جنوب إفريقيا تكشف ولاءها الأعمى لجنرالات الجزائر
هبة بريس في مشهد يفضح التناقض الفجّ وازدواجية المعايير لدى حكومة جنوب إفريقيا، تقدّمت بريتوريا باحتجاج رسمي إلى المغرب على خلفية رفع العلم الجنوب إفريقي خلال زيارة الرئيس السابق جاكوب زوما إلى الرباط، فقط لأنه أعلن دعمه الصريح والمباشر لمبادرة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء. استغلال النظام الجزائري للعلم الجنوب إفريقي وزارة العلاقات الدولية والتعاون الجنوب إفريقية أصدرت بياناً غاضباً وصفت فيه رفع العلم بـ'الخرق للأعراف الدبلوماسية'، متجاهلة تماماً أن زوما لا يشغل أي منصب رسمي في الوقت الحالي. غير أن جوهر الاعتراض لا يتعلق بالعلم نفسه، بل بموقف زوما الذي كسر جدار الصمت الذي يبنيه حزب 'المؤتمر الوطني الإفريقي' بتواطؤ مع جنرالات الجزائر، عبر تبنيه موقفاً واقعياً ومنسجماً مع التوجه الدولي المتزايد الداعم لمقترح الحكم الذاتي. والسؤال الذي يفرض نفسه: أين كانت هذه 'الغيرة المفاجئة' على الرموز الوطنية، حين رفع النظام الجزائري العلم الجنوب إفريقي في حفل افتتاح ملعب نيلسون مانديلا؟ وأين كانت وزارة خارجية بريتوريا حين صعد حفيد مانديلا منصة الخطابة ليهاجم المغرب علناً، وكأنه ناطق رسمي باسم مليشيات البوليساريو؟ هل كان ذلك احتراماً للأعراف الدبلوماسية، أم تجسيداً للعلاقات المشبوهة بين النظام العسكري الجزائري وحكومة رامافوزا؟ للأسف، تحولت جنوب إفريقيا من دولة نضال ضد الفصل العنصري إلى أداة طيعة في يد نظام الكابرانات بالجزائر، حيث باتت رموزها التاريخية تُستغل في تسويق أطروحات انفصالية متهالكة، لا تخدم سوى أجندات تفكيك الدول الإفريقية وضرب وحدتها الترابية. افتعال معركة عبثية ضد المغرب جاكوب زوما، الذي سبق أن قاد بلاده، لم يأتِ إلى المغرب مهاجماً الجزائر أو مشككاً في سيادة أي دولة، بل جاء ليعبّر عن قناعة سياسية راسخة مفادها أن الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية هو الحل العملي والوحيد القابل للتطبيق، وهو موقف باتت تتبناه قوى دولية كبرى مثل الولايات المتحدة، فرنسا، إسبانيا، والمملكة المتحدة، ضمن موجة عالمية تدعم المبادرة المغربية كخيار جدي لإنهاء نزاع مصطنع عمّر طويلاً. أما حزب 'المؤتمر الوطني الإفريقي'، الذي اختار مهاجمة زيارة زوما ووصفها بـ'تقويض للسيادة الوطنية'، فإنه بدلاً من مواجهة أزماته الداخلية من فساد، وبطالة، وتراجع اقتصادي خانق، قرر افتعال معركة عبثية ضد المغرب، فقط لأنه يرفض تصديق خرافة 'تقرير مصير شعب' لا وجود له إلا في أوهام جنرالات مأزومين يخشون أي تسوية قد تفضي إلى نهاية نظامهم. والأدهى من ذلك، أن هذا الحزب بات يتعامل مع العلم الجنوب إفريقي وكأنه شعار حزبي خاص، لا رمزاً لجميع أبناء الوطن، وهو ما أثار غضب عدد من المواطنين الجنوب إفريقيين على منصة 'إكس'، حيث اعتبروا استغلال العلم في تصفية الحسابات السياسية أمراً مرفوضاً يمس بمكانته كرمز وطني جامع. تحالف ضيق مع نظام العسكر القمعي لقد كانت جنوب إفريقيا، ذات يوم، نموذجاً نضالياً ضد التمييز العنصري، لكنها اليوم تسير في طريق التبعية الإقليمية، متورطة في تحالفات ضيقة مع أنظمة قمعية كنظام العسكر في الجزائر، الذي لا يرى في قضية الصحراء سوى أداة لتغذية العداء للمغرب وعرقلة وحدة وتكامل القارة الإفريقية. المغرب لم يصادر العلم الجنوب إفريقي، ولم يسيء إليه، بل استقبل شخصية حرة لها الحق في التعبير عن رأيها. والضجيج الذي أثارته بريتوريا ليس سوى محاولة يائسة لحماية سردية مهترئة بُنيت على أساس باطل، وكل سردية كهذه مصيرها الانهيار.